Connect with us

السياسة

بوريل محذراً: الحرب على أبواب أوروبا

حذر الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية جوزيب بوريل من أن الحرب على أبواب أوروبا، معتبراً أن الخطر

حذر الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية جوزيب بوريل من أن الحرب على أبواب أوروبا، معتبراً أن الخطر قادم من روسيا. ولفت خلال مؤتمر حول الإستراتيجية الصناعية الدفاعية الأوروبية، اليوم (الثلاثاء)، إلى أن إنتاج الذخيرة العسكرية الأوروبية ارتفع بنسبة 50% منذ اندلاع حرب أوكرانيا. وقال إن الولايات المتحدة استثمرت أربعة أضعاف الاستثمارات العسكرية الأوروبية في 2022. وأضاف بوريل أن موازنة الدفاع لدول الاتحاد الـ27 بلغت نحو 250 مليار يورو، بينما موازنة الدفاع الروسية بلغت 80 مليار يورو، لافتاً إلى أن روسيا سترفع موازنتها الدفاعية إلى 100 مليار يورو، وللمقارنة فإن موازنة وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) تقترب من تريليون دولار. وأكد أن الدول الأعضاء تحتفظ بسيادتها الكاملة في مجال الدفاع والمفوضية لا تسعى إلى تعويضها.وكان بوريل اعتبر في أكتوبر الماضي، خلال زيارة غير معلنة إلى كييف، أن حرب روسيا ضد أوكرانيا تشكّل «تهديداً وجودياً لنا جميعاً». وكتب على حسابه عبر (إكس): إن أوكرانيا تحتاج إلى المزيد من المساعدات بشكل مستعجل. وقال: «نستعد لالتزامات أمنية طويلة الأمد بالنسبة لأوكرانيا».

من جهتها، دعت نائبة رئيسة المفوضية الأوروبية ماغريتي فيستاغر إلى تحقيق التوازن الصحيح بين ضفّتي الأطلسي بغض النظر عن الديناميات الانتخابية في الولايات المتحدة. وقالت: «يجب أن نتحمّل المزيد من المسؤولية عن أمننا، بينما نبقى بالطبع ملتزمين بالكامل بحلفنا في الناتو، معتبرة أن تحسين القدرة على التحرّك سيجعلنا حليفاً أقوى».

وفيما اقترح الاتحاد الأوروبي تعزيزاً دفاعياً كبيراً لتقليل اعتماده على الأسلحة الأمريكية، أقرت المفوضية الأوروبية إستراتيجية التصنيع العسكري من أجل مواجهة الحرب المحتملة مع روسيا في المستقبل. لكن المعونات العسكرية الغربية لكييف تواجه عراقيل عديدة أبرزها انقسام الكونغرس حيال حزمة مساعدات اقترحتها إدارة الرئيس جو بايدن، ومحدودية القدرات الأوروبية على توفير الكميات اللازمة من الذخائر.

السياسة

وزير العدل يدشن بوابة «خدماتي» لدعم منسوبي الوزارة وتعزيز الكفاءة التشغيلية

دشّن وزير العدل الدكتور وليد بن محمد الصمعاني، بوابة «خدماتي» التي تجمع في منصة موحدة جميع الخدمات المقدمة لمنسوبي

دشّن وزير العدل الدكتور وليد بن محمد الصمعاني، بوابة «خدماتي» التي تجمع في منصة موحدة جميع الخدمات المقدمة لمنسوبي الوزارة، وذلك في إطار رفع كفاءة أداء الموظفين، وتحسين تجربتهم، وتيسير وصولهم إلى الخدمات بمرونة وجودة عالية.

وتهدف البوابة إلى توفير نقطة وصول واحدة تسهّل على منسوبي الوزارة الوصول إلى معلوماتهم وخدماتهم، مع أتمتة المهمات والإجراءات، وتسريع عمليات الموافقة على الطلبات؛ مما يسهم في تقليص الوقت والجهد المبذولين في العمليات الإدارية، وتعزيز الكفاءة التشغيلية.

وتأتي هذه البوابة لتعزز حوكمة الإجراءات؛ لضمان كفاءة سير العمليات وتحقيق أفضل الممارسات المؤسسية.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

«الأمن العام»: ضبط مقيم تحرّش بامرأة

ضبطت دوريات الأمن بمنطقة الباحة بالتنسيق مع الإدارة العامة للأمن المجتمعي ومكافحة الاتجار بالأشخاص المقيم من

ضبطت دوريات الأمن بمنطقة الباحة بالتنسيق مع الإدارة العامة للأمن المجتمعي ومكافحة الاتجار بالأشخاص المقيم من الجنسية البنجلاديشية؛ لتحرشه بامرأة، وأوقف واتخذت الإجراءات النظامية بحقه، وأُحيل إلى النيابة العامة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

ترمب: إسرائيل لن تخفّف هجماتها على إيران

في ظل تصاعد الحرب بين إيران وإسرائيل التي دخلت يومها الخامس، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إنه يريد أن تتخلي

في ظل تصاعد الحرب بين إيران وإسرائيل التي دخلت يومها الخامس، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إنه يريد أن تتخلي طهران عن البرنامج النووي بالكامل، وليس مجرد وقف إطلاق النار مع إسرائيل. وأعلن أنه قد يرسل مسؤولين أمريكيين كبار للاجتماع مع مسؤولين إيرانيين.

وأدلى ترمب بهذه التصريحات للصحفيين على متن الطائرة الرئاسية خلال مغادرته في منتصف الليل من كندا، إذ حضر قمة مجموعة السبع، الإثنين، وفقاً لتعليقات نشرتها كبيرة مراسلي شبكة CBS News في البيت الأبيض على منصة التواصل «إكس».

وقال ترمب للصحفيين على متن الطائرة الرئاسية خلال مغادراه قمة السبع مساء أمس (الإثنين): «لم أقل إنني أتطلع إلى وقف إطلاق نار، أريد نهاية حقيقية، مع تخلي إيران عن برنامجها النووي بالكامل».

وتوقع ترمب أن إسرائيل لن تخفف من حدة هجماتها على إيران، ستكتشفون ذلك خلال اليومين القادمين. ستكتشفون ذلك. لم يتباطأ أحد حتى الآن.

وعندما سُئل عن وجهة نظره في الدعوة لإخلاء طهران، قال إنه يريد «أن يكون الناس في أمان».

وبدا ترمب متردداً بشأن إمكانية إرسال المبعوث الخاص، ستيف ويتكوف، أو نائبه جي دي فانس، أو كليهما للاجتماع مع مفاوضين إيرانيين، وقال: ربما، لكن هذا يعتمد على ما سيحدث عندما أعود إلى واشنطن. وحذّر من أن الولايات المتحدة ستتعامل بقسوة شديدة إذا قامت إيران بأي شيء ضد القوات الأمريكية.

وعندما سُئل عما إذا كانت الولايات المتحدة ستشارك في تدمير البرنامج النووي الإيراني، قال إنه يأمل أن يتم القضاء عليه قبل ذلك بوقت طويل.

واعتبر ترمب أن إيران «قريبة للغاية» من امتلاك سلاح نووي، قائلاً: «لا يهمني ما قالته، أعتقد أنهم كانوا قريبين للغاية من امتلاكها».

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .