السياسة
بعد إخفاقها في إقناع الصدر.. موفد إيراني جديد إلى بغداد
اضطرت طهران إلى تغيير قواعد الوساطة بعد فشل الجولات المكوكية لقائد فيلق القدس في الحرس الثوري إسماعيل قاآني في
اضطرت طهران إلى تغيير قواعد الوساطة بعد فشل الجولات المكوكية لقائد فيلق القدس في الحرس الثوري إسماعيل قاآني في إقناع زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر بتشكيل حكومة تضم القوى الموالية لها، فأوفدت شخصية عربية شيعية لم يتم الكشف عن هويتها إلى العراق في محاولة جديدة لإثناء الصدر عن قراره بإبعاد نوري المالكي عن الحكومة الجديدة.وكشفت مصادر عراقية لـ «عكاظ»، أن التعتيم على الشخصية التي تحمل جنسية دولة عربية يهدف إلى إنضاج الأمور بسرية، وقالت إن هذه الشخصية ستسعى إلى جمع زعيمي التيار الصدري وتحالف الفتح هادي العامري في محاولة لـ«لملمة القوى الشيعية».
وأكدت المصادر أن هذه التطورات تجري في وقت حرج خصوصاً أن الإطار التنسيقي يعد خطة بديلة في حال فشلت مهمة الموفد الجديد تقوم على محاولة تفتيت التحالف الثلاثي (التيار الصدري، القوى السنية، والأكراد). ولم تستبعد أن يسلك «التنسيقي» طريقاً غير معتاد للحفاظ على مكاسبه مثل التجديد لرئيس الوزراء الحالي مصطفى الكاظمي.
ولفتت إلى أنه بعد دخول الشخصية العربية على خط الأزمة، فإن الصدر وحلفاءه يستعدون لإعادة «التحشيد» لجلسة انتخاب رئيس الجمهورية على طريقة انتخاب رئيس البرلمان، فيما يخطط «الإطار التنسيقي» لقطع الطريق على زعيم التيار الصدري بتجديد ولاية لرئيس الجمهورية والوزراء الحاليين، إلا أن هذا السيناريو لا يمكن حدوثه دون وجود معادلة عددية داخل البرلمان، إذ يحتاج تمرير رئيس البلاد إلى ثلثي المقاعد.
ويزعم «التنسيقي» بأنه بات يقترب من تحقيق هذا الرقم، ويشيع بأنه جمع 130 مقعداً، وهو ما زال أقل مقارنة بمقاعد التحالف الثلاثي الذي يزيد على 170، لكن القوى الشيعية تدعي بأن «المستقلين» إضافة إلى حزب الاتحاد الوطني الكردستاني، قد يشكلون جميعهم الثلثين أو أكثر.
ووفقاً للمصادر، سيبقي «التنسيقي» على الرئيس برهم صالح، ويعيد «سيناريو 2020»، بعد الإطاحة بحكومة عبدالمهدي، والقبول مرة أخرى بالكاظمي لولاية ثانية. وحتى الآن لا يوجد تأكيد على إمكانية تحقيق القوى الشيعية أرقاماً أعلى من تحالف الصدر، إذ إن النواب «المحايدين» ويقدر عددهم بنحو 50 لم يعلنوا موقفاً مؤيداً لأية جهة.
السياسة
بيلوسي والسياسة الأمريكية: هل حان وقت الاعتزال؟
نانسي بيلوسي، أيقونة السياسة الأمريكية، تقترب من نهاية مسيرتها. هل حان الوقت لاعتزالها وترك الساحة لوجوه جديدة في الحزب الديمقراطي؟
html
نانسي بيلوسي: مسيرة سياسية حافلة على وشك النهاية
تعتبر نانسي بيلوسي واحدة من الأسماء البارزة في السياسة الأمريكية، حيث شغلت منصب رئيسة مجلس النواب الأمريكي، وهو المنصب الثالث في هرم السلطة بعد الرئيس ونائبه. ومع اقتراب نهاية مسيرتها السياسية، يستعد الحزب الديموقراطي لاحتمال رحيلها عن المشهد السياسي.
خلفية تاريخية وسياسية
ولدت نانسي باتريسيا بيلوسي في مارس 1940، وبدأت مسيرتها السياسية كعضوة في الحزب الديموقراطي. انتخبت لأول مرة لعضوية الكونغرس عام 1987، وأصبحت أول امرأة تتولى رئاسة مجلس النواب الأمريكي من يناير 2019 حتى يناير 2023. مثلت بيلوسي سان فرانسيسكو لمدة تقارب أربعة عقود في الكونغرس، وكانت المرأة الأرفع منصباً عن طريق الانتخاب في تاريخ الولايات المتحدة.
إعلان محتمل عن التقاعد
ذكرت شبكة إن بي سي أن بيلوسي قد تعلن قريباً أنها لن تسعى لإعادة انتخابها في عام 2026. يأتي ذلك بعد تصويت الولاية على مشروع قانون إعادة تقسيم الدوائر الانتخابية الذي تدعمه بيلوسي بشدة. ووفقاً لمصادر مطلعة، تنتظر بيلوسي الموافقة المحتملة على هذه المبادرة لتعتبرها بمثابة النهاية الرمزية لمسيرتها المهنية.
ضغوطات داخل الحزب الديموقراطي
تواجه بيلوسي ضغوطاً متزايدة من داخل الحزب الديموقراطي للتقاعد. ومن المتوقع أن يكون الإعلان المرتقب بعد انتخابات الرابع من نوفمبر لحظة حاسمة في مسيرتها السياسية. تهدف مبادرة إعادة تقسيم الدوائر الانتخابية التي تدعمها إلى منح الديمقراطيين فرصة لاستعادة السيطرة على مجلس النواب وتقييد نفوذ الرئيس السابق دونالد ترمب في واشنطن.
التحركات لخلافة بيلوسي
بدأ ديمقراطيون آخرون التحرك لشغل مقعد بيلوسي المحتمل، ومن أبرزهم السيناتور سكوت وينر. كما ترددت أنباء عن محاولات بعض الممولين إقناع عمدة سان فرانسيسكو السابقة لندن بريد بالترشح للمنصب.
السياسة
بيلوسي والسياسة الأمريكية: هل حان وقت الاعتزال بعد 85 عاماً؟
نانسي بيلوسي، أيقونة السياسة الأمريكية، تقترب من نهاية مسيرتها. هل سيشهد الحزب الديمقراطي تحولاً كبيراً بعد اعتزالها؟ اكتشف التفاصيل!
html
نانسي بيلوسي: مسيرة سياسية مؤثرة واستعدادات لمرحلة جديدة
تُعد نانسي بيلوسي واحدة من الأسماء البارزة في السياسة الأمريكية، حيث شغلت منصب رئيسة مجلس النواب، وهو المنصب الثالث في هرم السلطة بعد الرئيس ونائبه. ومع اقترابها من نهاية مسيرتها السياسية، يستعد الحزب الديمقراطي الأمريكي لاحتمال رحيلها عن المشهد السياسي.
خلفية تاريخية وسياسية
وُلدت نانسي باتريسيا بيلوسي في مارس 1940، وهي عضو بارز في الحزب الديمقراطي. بدأت مسيرتها السياسية عندما انتُخبت لأول مرة لعضوية الكونغرس عام 1987، لتصبح المرأة الأرفع منصباً عن طريق الانتخاب في تاريخ الولايات المتحدة. شغلت منصب رئيسة مجلس النواب منذ يناير 2019 حتى يناير 2023، وكانت أول امرأة تتولى هذا المنصب المهم.
إشارات إلى نهاية المسيرة
ذكرت شبكة إن بي سي أن بيلوسي قد تعلن قريبًا أنها لن تسعى لإعادة انتخابها في عام 2026. يأتي ذلك بعد تصويت الولاية على مشروع قانون إعادة تقسيم الدوائر الانتخابية، الذي تدعمه بيلوسي وتعتبره بمثابة النهاية الرمزية لمسيرتها المهنية.
ضغوطات داخلية وتحديات مستقبلية
تواجه بيلوسي ضغوطًا متزايدة من داخل الحزب الديمقراطي للتقاعد. ومن المتوقع أن يكون الإعلان المرتقب بعد انتخابات الرابع من نوفمبر لحظة حاسمة في مسيرتها السياسية. تسعى بيلوسي لدعم مبادرة إعادة تقسيم الدوائر الانتخابية التي يأمل الديمقراطيون أن تمنحهم فرصة لاستعادة السيطرة على مجلس النواب وتقييد نفوذ الرئيس السابق دونالد ترامب.
تحركات لشغل مقعدها المحتمل
بدأ ديمقراطيون آخرون التحرك لشغل مقعد بيلوسي المحتمل، ومن أبرزهم السيناتور سكوت وينر. كما ترددت أنباء عن محاولة بعض الممولين إقناع عمدة سان فرانسيسكو السابقة لندن بريد بالترشح لهذا المقعد.
السياسة
جرائم حرب في الفاشر: تحقيقات الجنائية الدولية
المحكمة الجنائية الدولية تحقق في جرائم حرب مزعومة في الفاشر بدارفور، ما قد يكشف عن فظائع صادمة تهز الضمير الإنساني.
المحكمة الجنائية الدولية تفتح تحقيقات حول الجرائم في الفاشر
أعلنت المحكمة الجنائية الدولية عن بدء تحقيقات بشأن الجرائم الخطيرة التي يُزعم ارتكابها في مدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور غرب السودان. وأكدت المحكمة أن أعمال العنف التي شهدتها المدينة قد تُصنّف كجرائم حرب إذا تم إثباتها.
خلفية النزاع في دارفور
تُعد منطقة دارفور واحدة من أكثر المناطق اضطرابًا في السودان، حيث شهدت صراعات طويلة الأمد منذ أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. وقد أودى النزاع بحياة مئات الآلاف وتسبب في نزوح الملايين. وفي أبريل 2023، تجددت أعمال العنف بشكل ملحوظ، ما أدى إلى تفاقم الوضع الإنساني والأمني في المنطقة.
تحقيقات المحكمة الجنائية الدولية
في بيان صدر اليوم (الإثنين)، أوضحت المحكمة أن الجرائم المرتكبة في الفاشر تأتي ضمن نمط عنف أوسع يشمل دارفور منذ أبريل الماضي. وأشارت المحكمة إلى أنها تتخذ خطوات فورية لحفظ الأدلة المتعلقة بالجرائم المزعومة، داعية الأفراد والمنظمات لتقديم أي معلومات أو أدلة حول الأحداث الأخيرة.
سيطرة قوات الدعم السريع على الفاشر
في الأسبوع الماضي، سيطرت قوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو على مدينة الفاشر، مما أدى إلى نزوح الآلاف من السكان. ووجهت منظمات دولية وإغاثية اتهامات لتلك القوات بارتكاب انتهاكات وجرائم مروعة بحق المدنيين.
ردود فعل المجتمع الدولي
أثار الوضع في دارفور قلقًا واسعًا لدى المجتمع الدولي الذي دعا إلى ضرورة حماية المدنيين وضمان وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق. وتأتي هذه التحقيقات كجزء من الجهود المبذولة لمحاسبة المسؤولين عن الانتهاكات وضمان العدالة للضحايا.
دور المملكة العربية السعودية
تلعب المملكة العربية السعودية دورًا دبلوماسيًا مهمًا في دعم الاستقرار الإقليمي والسعي لحل النزاعات عبر الحوار والتفاوض. وقد أكدت مرارًا على أهمية احترام حقوق الإنسان وحماية المدنيين في مناطق النزاع.
التحديات المستقبلية
مع استمرار التوترات في دارفور، يبقى التحدي الأكبر هو إيجاد حل سياسي شامل يعالج جذور الصراع ويضمن السلام الدائم للمنطقة. كما أن التعاون الدولي والإقليمي سيكون حاسمًا لدعم جهود السلام والمصالحة الوطنية.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية