Connect with us

السياسة

بريطانيا تعفي السعوديين من التأشيرة وتطلق الفيزا إلكترونياً.. ابتداء من 1 يونيو

أعلنت بريطانيا تحسينات مهمة في نظام الفيزا للزوار والسياح السعوديين الراغبين بزيارتها، وذلك ابتداء من شهر يونيو

أعلنت بريطانيا تحسينات مهمة في نظام الفيزا للزوار والسياح السعوديين الراغبين بزيارتها، وذلك ابتداء من شهر يونيو القادم.

وقال سفير المملكة المتحدة المعيّن لدى السعودية نيل كرومبتون: «أود أن أخبركم حول تحسينات مهمة في نظام الفيزا للسياح والزوار السعوديين لبريطانيا. من بداية شهر يونيو القادم سيكون من الممكن لأي مواطن سعودي أن يقدم طلب الفيزا عبر الإنترنت».

وتابع: «النظام بسيط وسريع وغير مكلف، هذا يمثل تحسينا مهما وينسجم مع رغبة الحكومتين لتحسين وتعزيز العلاقات بين الدولتين وخصوصا بين الشعبين، أنا سعيد جدا، أهلا وسهلا بكم في بريطانيا»، مشيرا إلى وجود المزيد من التفاصيل عبر الموقع الإلكتروني للحكومة البريطانية عبر الرابط https://www.gov.uk/get-electronic-visa-waiver.

من جانبها، رحبت السفارة السعودية في المملكة المتحدة بقرار السلطات البريطانية إعفاء مواطني السعودية من إجراءات التأشيرة والاكتفاء بالحصول على إعفاء إلكتروني لدخول المملكة المتحدة، متمنية مزيدًا من التقدّم والازدهار للبلدين الصديقين، مضيفة أن هذا القرار يمثّل خطوةً مهمة لتعزيز العلاقات الثنائية في كافة المجالات، ويأتي ذلك تحقيقا لرغبة البلدين الصديقين في تحقيق مزيد من التعاون بينهما.

ووفقا للحكومة البريطانية، فيمكن الحصول على إعفاء إلكتروني من التأشيرة «EVW» بدلاً من التأشيرة، مع اشتراط دفع 30 جنيهاً إسترلينياً، كما يجب التقديم لفترة ما بين 3 أشهر إلى 48 ساعة قبل السفر.

وللتقديم على إعفاء «EVW» يشترط 3 أمور: إرفاق جواز السفر، ووجود عنوان الإقامة في المملكة المتحدة، تحديد تفاصيل الرحلة بما فيها مواعيد وأوقات المغادرة والوصول.

ويتيح «EVW» زيارة المملكة المتحدة لمدة تصل إلى 6 أشهر للسياحة أو العمل أو الدراسة أو العلاج الطبي، أما في حال الزيارة لسبب آخر، فيجب التحقق مما إذا كانت هناك حاجة إلى تأشيرة بدلاً من ذلك.

وقبل التقديم، يجب إدخال البيانات الشخصية بشكل دقيق وفقا لمعلومات جواز السفر، ويتضمن ذلك أي علامات ترقيم، على سبيل المثال المسافات أو الواصلات أو الفواصل العليا أو نقاط التوقف الكاملة، ويجب أن تكون تفاصيل السفر صحيحة تماماً، ولن يتم السماح بالسفر في حال لم تكن البيانات الشخصية والتفاصيل صحيحة.

ووفقا للموقع الإلكتروني، فإنه يجب إصدار فيزا «EVW» لكل شخص راغب بالسفر بمن في ذلك الأطفال، أما إذا كان المتقدم شخصا آخر ينوب عنه، فيجب عليه إدخال تفاصيل الاتصال الخاصة به إضافة إلى تفاصيل الاتصال الخاصة بك.

وبعد التقديم، سيتلقى المتقدم رسالة بريد إلكتروني في غضون 24 ساعة تحتوي على رابط لتنزيل «EVW» الخاص به، ويجب عليه إظهار النموذج الخاص به عند السفر إلى المملكة المتحدة، ويمكن طباعته أو إظهاره على جهاز إلكتروني، مثل الهاتف أو الجهاز اللوحي.

وشددت الحكومة البريطانية على أنه لا يمكن للمتقدم استخدام التأشيرة الخاصة به من أجل: العمل في المملكة المتحدة، أو الزواج، أو تسجيل شراكة مدنية، كما أن «EVW» تسمح بالدخول إلى المملكة المتحدة مرة واحدة فقط، وفي حال الرغبة بتكرار الدخول مرة أخرى فيجب الحصول على EVW أو تأشيرة أخريين.

ونبهت إلى أنه يجب على المتقدم تغيير تفاصيل السفر على EVW الخاص بك إذا قرر تغيير أوقات السفر، أو في حال المغادرة من أو الوصول إلى مطار أو ميناء أو محطة قطار مختلفة عما هو مخطط له، أو عند الوصول إلى المملكة المتحدة بعد أكثر من 8 ساعات من الموعد المخطط له، مشددة على أن المتقدم سيحتاج إلى رقم EVW الخاص به وتاريخ ميلاده لتغيير بياناته.

Continue Reading

السياسة

«الصحة» تبدأ زياراتها الميدانية لتنفيذ استبيان «WHS+»

في إطار المسح الصحي العالمي 2025، بدأت وزارة الصحة، زياراتها الميدانية مرتكزة على استبانات بلس (WHS+)، وتهدف الوزارة

في إطار المسح الصحي العالمي 2025، بدأت وزارة الصحة، زياراتها الميدانية مرتكزة على استبانات بلس (WHS+)، وتهدف الوزارة من ذلك لتطوير الخدمات ورصد أنماط الصحة العامة والسلوك الصحي في المجتمع، بما يعكس التقدم الذي تحرزه المملكة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، تماشياً مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تحسين جودة الحياة.

وأوضحت الوزارة أن المسح الصحي يستهدف عينة من المواطنين والمقيمين في مختلف مناطق المملكة، من خلال استبانات فردية وأسرية، تشمل معلومات ديموغرافية، والوضع الصحي، وعوامل الخطورة، إلى جانب بيانات متعلقة بالنظام الصحي، ويغطي المسح أكثر من 14 ألف أسرة وفرد في 13 منطقة إدارية عبر التجمعات الصحية؛ بهدف تعزيز منظومة المعلومات الصحية، وتحديد الأولويات الوطنية في القطاع الصحي.

كما يهدف المسح إلى توفير قاعدة بيانات دقيقة حول الحالة الصحية للسكان، وقياس التقدم المحرز في مؤشرات أهداف التنمية المستدامة، إلى جانب دعم جهود الكشف المبكر عن الأمراض المزمنة، وتعزيز الوعي السلوكي الصحي، وتوجيه تطوير الخدمات الصحية بما يتوافق مع احتياجات المجتمع.

ودعت وزارة الصحة، جميع الأفراد والأسر المشمولين في العينة إلى التعاون والمشاركة الفاعلة في المسح الصحي.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

باكستان: الهند قد تشنّ ضربة عسكرية خلال 36 ساعة.. وردُّنا سيكون حاسماً

أكد وزير الإعلام الباكستاني عطا الله تارار، أن لدى بلاده معلومات استخباراتية موثوقة تفيد بأن الهند تنوي شنّ عمل

أكد وزير الإعلام الباكستاني عطا الله تارار، أن لدى بلاده معلومات استخباراتية موثوقة تفيد بأن الهند تنوي شنّ عمل عسكري ضدها خلال الفترة من 24 إلى 36 ساعة القادمة، بذريعة ما وصفه بـ«مزاعم لا أساس لها من الصحة ومُختلقة» بالتورط في حادثة باهالجام.

وشدّد وزير الإعلام الباكستاني في بيان له مساء (الثلاثاء) على أن «قيام الهند بدور القاضي وهيئة المحلفين والجلاد في المنطقة هو أمرٌ متهور ومرفوض رفضاً قاطعاً»، موضحاً أن بلاده كانت ضحية للإرهاب، وهي تُدرك تماماً ألم آفة الإرهاب، وأن باكستان «تدين الإرهاب بجميع أشكاله ومظاهره في أي مكان في العالم».

وقال إن بلاده عرضت بكل إخلاص إجراء تحقيق موثوق وشفاف ومستقل، يُجرى من قِبل لجنة خبراء محايدة للكشف عن حقيقة الحادث الذي وقع بحق سياح هنود في منطقة باهالجام، مؤكداً أنه «بدلاً من اتباع مسار العقلانية، يبدو أن الهند قد قررت اتخاذ مسارٍ خطيرٍ من اللاعقلانية والمواجهة، مما ستكون له عواقب وخيمة على المنطقة بأسرها وما وراءها».

وأوضح الوزير الباكستاني أن بلاده «تعتبر التهرب من التحقيقات الموثوقة دليلاً كافياً في حد ذاته يكشف الدوافع الحقيقية للهند»، معتبراً أن اتخاذ الهند قرارات إستراتيجية مرهونة بمشاعر الرأي العام، وتلفيقها الاتهامات عمداً لتحقيق أهداف سياسية «أمر مؤسف ومُدان».

وجدّد وزير الإعلام الباكستاني تأكيد بلاده على أن «أي مغامرة عسكرية من هذا القبيل من جانب الهند ستُواجه بردّ حاسم وحازم»، مؤكداً أن الأمة الباكستانية «عازمة على الدفاع عن سيادة باكستان وسلامة أراضيها مهما كلفها الأمر»، وأن على المجتمع الدولي أن يظل مدركاً لحقيقة أن «عبء دوامة التصعيد وعواقبها المترتبة يقع على عاتق الهند بالكامل».

ماذا حدث؟

وقع هجوم إرهابي في 22 أبريل الجاري، في وادي بيساران بمنطقة باهالجام في جامو وكشمير، أسفر عن مقتل 26 سائحاً معظمهم من الهنود، إضافة إلى إصابة أكثر من 20 آخرين، في هجوم هو الأكثر دموية على المدنيين في المنطقة منذ ربع قرن، ما أثار موجة من الغضب في الهند.

وأعلنت جماعة «جبهة المقاومة» وهي فرع من منظمة «لشكر طيبة» الإرهابية المدرجة على قوائم الأمم المتحدة، مسؤوليتها عن الهجوم، لكنها تراجعت لاحقاً عن هذا الادعاء وفقاً لتقارير إعلامية محلية.

أخبار ذات صلة

واتهمت الهند باكستان بدعم الإرهاب عبر الحدود، مشيرة إلى وجود صلات بين المنفذين وأجهزة استخبارات عسكرية باكستانية، وهو ما نفته إسلام أباد بشدة، معتبرة الاتهامات «لا أساس لها» وطالبت بتحقيق مستقل.

يأتي هذا الحادث في سياق التوترات المستمرة بين البلدين حول إقليم كشمير المتنازع عليه، الذي قسمته خطوط السيطرة، منذ استقلال البلدين عام 1947، وشهدت العلاقات بين الهند وباكستان ثلاث حروب، اثنتان منها بسبب كشمير، إضافة إلى أزمات متكررة مثل هجوم بولواما عام 2019 الذي أدى إلى ضربات جوية هندية داخل باكستان.

خطوات تصعيدية

وردّاً على الهجوم، اتخذت الهند إجراءات عقابية فورية، شملت تعليق معاهدة مياه السند لعام 1960، وهي اتفاقية توسط فيها البنك الدولي وتُعد من الركائز النادرة للاستقرار بين البلدين، كما أغلقت الهند معبر أتاري واغا الحدودي، وسحبت تأشيرات المواطنين الباكستانيين، وطردت دبلوماسيين باكستانيين، وقلّصت الوجود الدبلوماسي في إسلام أباد.

وردّت باكستان بإجراءات مماثلة، إذ علقت اتفاقية سيملا لعام 1972 التي تنظم خط السيطرة، وأغلقت مجالها الجوي أمام الطائرات الهندية، وعلّقت التجارة مع الهند، وطردت دبلوماسيين ومستشارين عسكريين هنوداً، كما شهدت خطوط السيطرة تبادلاً لإطلاق النار منذ 24 أبريل، مع تقارير عن إسقاط باكستان طائرة هندية دون طيار، ما زاد من المخاوف من تصعيد عسكري.

وتثير هذه الأزمة مخاوف من تصعيد نووي بين دولتين تمتلكان أسلحة نووية، خصوصاً في ظل ضعف القنوات الدبلوماسية بينهما، وهو ما دفع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش لحثّ البلدين على «أقصى درجات ضبط النفس»، وعرض تقديم مساعٍ حسنة للتهدئة، كما اقترحت إيران التوسط لحل الأزمة.

Continue Reading

السياسة

بدء قرار منع دخول غير المصرح لهم إلى مكة والمشاعر

بدأ، أمس (الثلاثاء)، تطبيق قرار منع الدخول أو البقاء في مكة المكرمة، لحاملي جميع أنواع التأشيرات، باستثناء تأشيرة

بدأ، أمس (الثلاثاء)، تطبيق قرار منع الدخول أو البقاء في مكة المكرمة، لحاملي جميع أنواع التأشيرات، باستثناء تأشيرة الحج، وذلك في إطار الجهود التنظيمية؛ التي تهدف إلى تسهيل إجراءات الحج وضمان سلامة ضيوف الرحمن.

ويشمل القرار منع حاملي التأشيرات السياحية والتجارية وغيرها من التأشيرات الأخرى من البقاء في مكة المكرمة اعتباراً من الفترة الحالية، مع الاستثناء الوحيد لحاملي تأشيرات الحج الذين يتوافدون لأداء المناسك.

وأكدت الجهات المختصة أن القرار يأتي لتعزيز انسيابية الحركة في المدينة المقدسة، وضمان راحة وسلامة الحجاج مع تهيئة الظروف التي تمكنهم من أداء مناسكهم بسهولة ويسر، مشددة على ضرورة التزام الجميع بالتعليمات والإجراءات المحددة لضمان تحقيق الأهداف المرجوة من القرار.

وأهابت بحاملي التأشيرات مراعاة هذا التنظيم خلال موسم الحج، والتعاون مع الجهات المختصة في تطبيق هذا القرار بما يضمن سير موسم الحج بسلاسة وانسيابية.

وأعلنت وزارة الداخلية عقوبات بحق مخالفي التعليمات التي تقضي بالحصول على تصريح لأداء الحج، والغرامة تصل إلى 20,000 ريال على كل من يضبط مؤدياً أو محاولاً أداء الحج دون تصريح، ومن يقوم من حاملي تأشيرات الزيارة بأنواعها كافة، أو يحاول القيام بالدخول إلى مدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة أو البقاء فيهما، بداية من اليوم (الأول) من ذي القعدة حتى نهاية اليوم الـ14 من ذي الحجة.

ويعاقب بغرامة مالية تصل إلى 100,000 ريال كل من تقدم بطلب إصدار تأشيرة زيارة بأنواعها كافة لشخص قام أو حاول أداء الحج دون تصريح، أو الدخول إلى مدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة أو البقاء فيهما بداية من اليوم (الأول) من ذي القعدة حتى نهاية اليوم الـ14 من ذي الحجة، وتتعدد الغرامات بتعدد الأشخاص الذين تم إصدار تأشيرة الزيارة بأنواعها كافة لهم، وقاموا أو حاولوا القيام بأداء الحج دون تصريح أو الدخول إلى مدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة أو البقاء فيهما.

وذات العقوبة بحق كل من يقوم بنقل حاملي تأشيرات الزيارة، أو يحاول نقلهم بهدف إيصالهم إلى مدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة بداية من اليوم (الأول) من ذي القعدة حتى نهاية اليوم الـ14 من ذي الحجة، وكل من يقوم أو يحاول إيواء حاملي تأشيرات الزيارة بأنواعها كافة في أي مكان مخصص للسكن (الفنادق، والشقق، والسكن الخاص، ودور الإيواء، ومواقع إسكان الحجاج، وغيرها)، أو التستر عليهم، أو تقديم أي مساعدة لهم تؤدي إلى بقائهم في مدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة بداية من اليوم (الأول) من ذي القعدة حتى نهاية اليوم الـ14 من ذي الحجة، وتتعدد الغرامات بتعدد الأشخاص المخالفين الذين يتم إيواؤهم أو التستر عليهم أو تقديم المساعدة لهم.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .