السياسة
برعاية أمير الشرقية.. انطلاق أعمال المؤتمر العالمي لطب الأعصاب بمشاركة أكثر من 350 مختصاً
برعاية أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، افتتح رئيس جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل المكلف
برعاية أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، افتتح رئيس جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل المكلف الدكتور فهد بن أحمد الحربي أعمال المؤتمر العالمي لطب الأعصاب والمعرض المصاحب، الذي ينظمه قسم طب الأعصاب بكلية الطب بمستشفى الملك فهد الجامعي بالخبر التابع للجامعة، ويستمر يومين، بمشاركة نخبة من الخبراء والباحثين في مجال طب الأعصاب، بفندق المريديان بمحافظة الخبر.
وقال رئيس الجامعة الدكتور فهد الحربي، خلال كلمته في المؤتمر: أستهل قولي بشكر اللّٰه عز وجل أن سدد خطى الجامعة لتكون عنصرًا بارزًا في الحراك العلمي والبحثي، وأن يسر لها السبل والإمكانات لتدعم بمخرجاتها مختلف القطاعات وفي مقدمتها قطاعا التعليم والصحة، محققة إسهامًا فاعلاً ومؤثرًا في توظيف مجالات الابتكار كممكنات للتطور والتقدم وصولاً إلى نهضة هذا الوطن ونموه، في ظل ما نلقاه من دعم سخي من لدن قادته حفظهم الله، ورعايتهم لروافد العلم، وعنايتهم بالمنظومة الصحية ومقومات جودة الحياة، وأبلغ ما يجسد صور هذا الدعم والاهتمام هو قيام هذا الحدث برعاية كريمة من أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز -ثقة منه وتمكين- تعتز بهما جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل ومنسوبيها ومخرجاتها في كافة الأصعدة والميادين.
إذ تسعى الجامعة ضمن مستهدفاتها الاستراتيجية المتسقة مع الرؤية الوطنية إلى تقديم خدمات معرفية وتعليمية عالية الجودة، وتطوير منظومة البحث العلمي والابتكار، كما تعمل على خلق بيئة داعمة من أجل تبادل الخبرات والتجارب، والوقوف على أبرز التقنيات الحديثة محليًا وعالميًا، وإتاحتها كممارسات وسياسات وتطبيق، تضمن مواكبة التطور والنمو المتسارع في الجانب الطبي وخدماته، واليوم نشهد بفضل من اللّٰه وتوفيقه أعمال مؤتمر طب الأعصاب العالمي الأول، الذي جسّد عنوانه صورة عقولٍ شُغِفَت بالمعرفة، وجدَّت بنتاج العلم والعمل، فكرًا وعلمًا وابتكارا، فكان عنوانه «الابتكار والتميز في طب الأعصاب».
وأضاف: يعد علم الأعصاب واحدًا من أعقد وأهم مجالات الطب، وهو من العلوم الحيوية التي تلعب دوراً محورياً في فهم ومعالجة العديد من الأمراض الصحية والتحديات التي تواجه المجتمع، ونجدنا اليوم ونحن في ظل هذا التقدم التكنولوجي السريع، والتطور الملحوظ في الأبحاث والابتكارات الطبية والذي فتح أمامنا آفاقاً جديدة لفهم الأمراض العصبية وعلاجها؛ مسؤولين كعلماء وأطباء لتسخير هذه المعرفة في خدمة الإنسانية، وإتاحة المنصات العلمية لتبادل الأفكار والخبرات بين كبار الباحثين والأطباء والتي من الممكن أن تؤدي إلى اكتشافات جديدة تغير مسار العلاجات الطبية وتحدث التغيير الإيجابي المأمول.
وقد جاء هذا اللقاء فرصة سانحة يتم من خلال أطروحاته تسليط الضوء على هذا المحور، وتطوير الأنظمة الصحية بالاعتماد على الابتكار، والتركيز على الحلول الصحية التقنية والتي يقوم عليها إحداث الفارق وتمكين النهضة المأمولة لخدمات القطاع الصحي، وهو إحدى المبادرات العلمية التي تقدمها الجامعة تأكيدًا على الدور المناط بالجامعات في تبني مسؤولية التوعية بمجالات الابتكار وتوجيهها لدعم وتطوير الأبحاث والدراسات والممارسات الطبية، كما يأتي ضمن جهودها لبناء جسور التواصل مع الجهات ذات العلاقة وتوسيع دائرة الشراكة والتعاون بين المؤسسات الأكاديمية والطبية وذلك لتعظيم الفائدة والنتاج والأثر لهذا المنبر العلمي، والله نسأل أن يكلل جهود الجميع بالتوفيق والسداد نحو لقاء نوعي مميز يثري هذا الجانب بنتاج فكري رائد.
واختتم الحربي كلمته قائلا: «خالص الشكر وعظيم الامتنان لكل من ساهم في إثراء هذا المؤتمر مشاركةً وحضوراً، كما أشكر جميع اللجان المنظمة وعلى رأسها مستشفى الملك فهد الجامعي وكلية الطب لقاء جهودهم في تعزيز التطور والابتكار، كما أثمن بشكر بالغ رعاة هذا الحدث الذين أسهموا برعايتهم في دعم البحث والمعرفة في مجال طب الأعصاب مما يسهم في تحقيق مستقبل أفضل للصحة بشكل عام، ونتطلع بشغف إلى ما ستسفر عنه النقاشات وورش العمل على مدى أيام المؤتمر، متمنيًا للجميع تجربة تحقق النفع الوفير والفائدة الجمة والأثر المستدام».
فيما ذكرت رئيسة قسم طب الأعصاب رئيسة المؤتمر الدكتورة دانة الجعفري أنه من أسمى أهداف قسم طب الأعصاب في كلية الطب الحرص على كم التطور العلمي والعملي والسباق التنافسي في مجال طب الأعصاب، ومن بين ثمار سعينا تنسيق هذا المؤتمر العالمي الأول وحصول قسم طب الأعصاب على الاعتراف الكندي لزمالة طب الأعصاب في سنة 2022م.
برعاية كريمة من أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف، وانطلاقا من هذا الهدف، يسرني أن أرحب بكم جميعاً في المؤتمر العالمي الأول لقسم طب الأعصاب في جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل الذي نجسد به دورنا في تطوير الكوادر الطبية والوصول إلى المقاربات والزوايا المختلفة في مجال طب الأعصاب من خلال الجلسات التعليمية بالتعاون مع العديد من الخبرات الرائدة في طب الأعصاب من الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والشرق الأوسط والخليج العربي بمشاركة أكثر من 350 مختصاً.
ويتناول المؤتمر أحدث التطورات والابتكارات في هذا المجال الحيوي من خلال جلسات علمية وورش عمل تفاعلية، مما يوفر فرصة قيمة لتبادل المعرفة والخبرات.
كما كرم رئيس الجامعة الأبحاث العلمية الفائزة وهي، الفائز بالمركز الأول بحث بعنوان: التصوير بالرنين المغناطيسي المتقدم لعلاج أورام الدماغ: التكامل بين علم الأورام وعلم الأشعة لكل من الدكتور عبدالسلام العيد، والدكتور عبدالرحيم الرشيد، والدكتور سعود الدنيوي، والدكتور سامي المالكي.
والبحث الفائز بالمركز الثاني بعنوان: تأثير النشاط الإثاري على إعادة تشكيل القشرة والتعافي الوظيفي بعد السكتة الدماغية الإقفارية: مراجعة منهجية تحليلية لكل من الدكتور عبدالمنعم الشريدة والدكتور فهد الجباري، والدكتور تركي أبو عليط، والدكتور شاهد بشير.
السياسة
ترمب يتراجع عن موعد إنهاء حرب أوكرانيا: تفاصيل الموقف الجديد
دونالد ترمب يعدل تصريحاته حول إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية ويتراجع عن تحديد موعد نهائي. قراءة في خلفيات القرار وتأثيره على المشهد السياسي الدولي.
في تطور لافت ضمن خطاباته المتعلقة بالسياسة الخارجية، أظهر الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الجمهوري دونالد ترمب تراجعاً ملحوظاً عن تحديد جدول زمنـي صارم لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية. يأتي هذا التحول بعد أشهر من التصريحات النارية التي أكد فيها مراراً قدرته على تسوية النزاع في غضون “24 ساعة” فقط في حال إعادة انتخابه، وهو الشعار الذي كان ركيزة أساسية في حملته لجذب الناخبين القلقين من التكاليف المادية للصراع.
من الوعود القاطعة إلى المرونة الاستراتيجية
لطالما انتقد ترمب إدارة الرئيس الحالي جو بايدن بسبب حجم المساعدات العسكرية والمالية المقدمة لكييف، معتبراً أن استمرار الحرب يستنزف الموارد الأمريكية ويزيد من مخاطر اندلاع حرب عالمية ثالثة. ومع ذلك، فإن تراجعه الأخير عن تحديد موعد نهائي للتوصل إلى اتفاق سلام يشير إلى إدراك متزايد لتعقيدات المشهد الميداني والسياسي. يرى المحللون أن هذا التغيير في النبرة قد يكون محاولة لتجنب إلزام نفسه بوعود قد يستحيل تحقيقها فور توليه السلطة، مما يمنحه مساحة أكبر للمناورة الدبلوماسية مستقبلاً.
السياق العام والخلفية التاريخية للأزمة
لفهم أهمية هذا التصريح، يجب النظر إلى السياق الأوسع للحرب التي اندلعت في فبراير 2022. تحولت المواجهة بين روسيا وأوكرانيا إلى حرب استنزاف طويلة الأمد، حيث تسيطر روسيا على أجزاء من الشرق والجنوب الأوكراني، بينما تعتمد كييف بشكل حيوي على الدعم الغربي، وخاصة الأمريكي، للصمود واستعادة أراضيها. لقد جعل هذا الاعتماد الانتخابات الأمريكية حدثاً مصيرياً بالنسبة للأوكرانيين؛ إذ يخشى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن يؤدي فوز ترمب إلى ضغط أمريكي لإجبار أوكرانيا على التنازل عن أراضٍ مقابل السلام، وهو ما ترفضه كييف جملة وتفصيلاً.
التأثيرات المتوقعة محلياً ودولياً
يحمل تذبذب موقف ترمب دلالات هامة على عدة أصعدة:
- على الصعيد الأمريكي الداخلي: يعكس هذا التحول محاولة لموازنة الخطاب بين القاعدة الشعبية التي تريد إنهاء التورط الخارجي، وبين المؤسسة السياسية التقليدية في الحزب الجمهوري التي تدعم موقفاً حازماً ضد التوسع الروسي.
- على الصعيد الأوروبي وحلف الناتو: يراقب الحلفاء الأوروبيون هذه التصريحات بقلق بالغ. أي إشارة لتقليص الدور الأمريكي قد تدفع دول الاتحاد الأوروبي لزيادة إنفاقها الدفاعي بشكل عاجل، أو قد تؤدي لظهور تصدعات في الجبهة الموحدة ضد موسكو.
- على مسار الحرب: قد يقرأ الكرملين هذا التراجع كإشارة على أن الضغوط الأمريكية المستقبلية لإنهاء الحرب قد لا تكون فورية أو حاسمة كما كان متوقعاً، مما قد يؤثر على الحسابات العسكرية الروسية في المدى القريب.
في الختام، يبقى ملف الحرب في أوكرانيا ورقة ضغط رئيسية في السباق الرئاسي الأمريكي، حيث يحاول ترمب تقديم نفسه كصانع سلام محتمل، مستفيداً من التململ الشعبي من طول أمد الصراع، دون أن يقيد نفسه بتواريخ قد تثبت الأيام عدم واقعيتها.
السياسة
البيت الأبيض يحسم الجدل: كاش باتل باقٍ في منصبه
البيت الأبيض ينفي شائعات إقالة كاش باتل ويؤكد تمسكه به لقيادة الـ FBI، وسط جدل سياسي واسع حول خطط إصلاح الأجهزة الأمنية ومواجهة الدولة العميقة.
حسم البيت الأبيض الجدل الدائر في الأوساط السياسية والإعلامية الأمريكية، نافياً بشكل قاطع صحة التقارير التي تحدثت عن نية الإدارة الأمريكية التراجع عن ترشيح كاش باتل أو إقالته من منصبه المرتقب على رأس مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI). ويأتي هذا التأكيد ليقطع الطريق أمام التكهنات التي انتشرت مؤخراً حول وجود ضغوط داخلية وخارجية قد تدفع الرئيس دونالد ترامب لتغيير خياره لهذا المنصب الحساس.
خلفية الصراع: من هو كاش باتل؟
يُعتبر كاش باتل واحداً من أكثر الشخصيات إثارة للجدل في الدائرة المقربة من الرئيس ترامب. شغل باتل سابقاً مناصب رفيعة في مجلس الأمن القومي ووزارة الدفاع (البنتاغون) خلال الولاية الأولى لترامب، وعرف بولائه المطلق للرئيس وانتقاداته اللاذعة لما يصفه بـ “الدولة العميقة” داخل الأجهزة الأمنية والاستخباراتية. وقد ارتبط اسمه بجهود الكشف عما اعتبره الجمهوريون تجاوزات من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي خلال التحقيقات المتعلقة بالتدخل الروسي في انتخابات 2016.
أبعاد التمسك بالترشيح
إن إصرار البيت الأبيض على بقاء كاش باتل يعكس رغبة الإدارة الجديدة في إحداث تغييرات جذرية وهيكلية داخل وزارة العدل ومكتب التحقيقات الفيدرالي. يرى المراقبون أن هذا التمسك ليس مجرد دفاع عن شخص، بل هو تمسك برؤية سياسية تهدف إلى إعادة صياغة عقيدة عمل هذه الأجهزة، وضمان ولائها للأجندة السياسية للإدارة المنتخبة، وهو ما يثير مخاوف الديمقراطيين وبعض المؤسساتيين الذين يرون في ذلك تهديداً لاستقلالية إنفاذ القانون.
التأثيرات المتوقعة محلياً وسياسياً
من المتوقع أن يؤدي هذا القرار إلى تصعيد المواجهة السياسية في واشنطن، خاصة خلال جلسات الاستماع في مجلس الشيوخ إذا ما تطلب الأمر تثبيتاً رسمياً. يمثل باتل بالنسبة لقاعدة ترامب الانتخابية رمزاً للمحاسبة وتطهير المؤسسات، بينما يراه الخصوم أداة للانتقام السياسي. وبالتالي، فإن بقاءه في المشهد يعني أن الفترة المقبلة ستشهد صراعاً مفتوحاً حول صلاحيات الـ FBI وحدود التدخل السياسي في عمله، مما قد يلقي بظلاله على المشهد الداخلي الأمريكي ويزيد من حدة الاستقطاب الحزبي.
في الختام، يرسل البيت الأبيض رسالة واضحة للحلفاء والخصوم على حد سواء: الإدارة ماضية في تنفيذ وعودها الانتخابية المتعلقة بإصلاح المؤسسات الأمنية، ولن ترضخ للضغوط الإعلامية أو السياسية التي تهدف لعرقلة تعيين الشخصيات المحورية في هذا المشروع.
السياسة
أهمية الشراكات الدولية في تعزيز النمو الاقتصادي والاستقرار
اكتشف دور الشراكات الدولية الواسعة في تحقيق التنمية المستدامة والنمو الاقتصادي. قراءة تحليلية حول أهمية التحالفات العالمية وتأثيرها السياسي والاقتصادي.
في ظل التحولات المتسارعة التي يشهدها العالم اليوم، لم يعد مفهوم الشراكات الدولية مجرد خيار دبلوماسي، بل أصبح ضرورة استراتيجية ملحة للدول التي تسعى لتعزيز مكانتها الاقتصادية والسياسية. إن التوجه نحو بناء تحالفات واسعة النطاق يعكس رؤية ثاقبة تدرك أن التحديات العالمية المعاصرة لا يمكن مواجهتها بشكل منفرد، وأن الازدهار الحقيقي يكمن في التكامل والتعاون المشترك.
الأهمية الاستراتيجية والاقتصادية للشراكات العالمية
تُعد الشراكات الدولية المحرك الأساسي لعجلة التنمية الاقتصادية في العصر الحديث. فمن خلال فتح قنوات التواصل مع مختلف دول العالم، تتمكن الدول من جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة، وتبادل الخبرات التقنية، وفتح أسواق جديدة للصادرات الوطنية. تاريخياً، أثبتت التجارب أن الدول التي انفتحت على العالم وأسست علاقات تجارية واستثمارية متينة، كانت الأسرع في تحقيق معدلات نمو مرتفعة وتنويع مصادر دخلها بعيداً عن الاعتماد على مورد وحيد.
السياق الجيوسياسي وتأثيره على الاستقرار
على الصعيد السياسي، تلعب هذه الشراكات دوراً محورياً في تعزيز الاستقرار الإقليمي والدولي. إن بناء جسور من الثقة والتعاون الدبلوماسي يساهم في حل النزاعات بالطرق السلمية ويعزز من مفهوم القوة الناعمة للدولة. وتأتي هذه التحركات في سياق عالمي يتجه نحو التعددية القطبية، حيث تسعى الدول لتنويع حلفائها لضمان أمنها القومي ومصالحها الاستراتيجية في مواجهة التقلبات السياسية العالمية.
آفاق المستقبل: التكنولوجيا والاستدامة
لا تقتصر الشراكات الدولية الواسعة على الجوانب التقليدية فحسب، بل تمتد لتشمل مجالات المستقبل مثل التكنولوجيا، والطاقة المتجددة، والذكاء الاصطناعي. إن التعاون الدولي في مجالات البحث والتطوير يسرع من وتيرة الابتكار ويساعد الدول النامية على اللحاق بركب التقدم التكنولوجي. كما أن التحديات البيئية، مثل التغير المناخي، تتطلب تكاتفاً دولياً واسعاً لتبادل الحلول المستدامة والتقنيات الخضراء.
ختاماً، إن السعي نحو توسيع دائرة الشراكات الدولية يمثل خارطة طريق نحو مستقبل أكثر ازدهاراً واستقراراً. إنه استثمار في رأس المال البشري والاقتصادي يضمن للأجيال القادمة موقعاً ريادياً على الخارطة العالمية، ويؤكد على أن التعاون هو اللغة الوحيدة التي يفهمها مستقبل الاقتصاد العالمي.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية