السياسة
باحثون غربيون: الحوثيون مرتزقة إيران.. وإلغاء تصنيفهم «خطأ كبير»
اتهم الباحث في مجال الإرهاب أدريان كالاميل مليشيا الحوثي بارتكاب جرائم حرب متعددة من خلال قصف المدن والمدنيين
اتهم الباحث في مجال الإرهاب أدريان كالاميل مليشيا الحوثي بارتكاب جرائم حرب متعددة من خلال قصف المدن والمدنيين بالصواريخ، واصفا ذلك بأنه عمل إرهابي يضاف إلى تجنيد الأطفال واعتقال النساء واستخدام السكان دروعا بشرية.
وقال في ندوة نظمها الائتلاف اليمني للنساء المستقلات بمشاركة 9 منظمات يمنية ودولية عبر منصة زوم بعنوان «استخدام الحوثي للمدنيين كدروع بشرية.. تصعيد المليشيا العسكري وتعطيل فرص السلام» أمس (الجمعة)، إن الظلام حل تماماً على اليمن ولا توجد تقارير دولية عن الأعمال الإرهابية التي يرتكبها الحوثيون.
وأضاف أن الحوثي أطلق على السعودية 430 صاروخاً باليستياً و850 طائرة مسيرة من عام 2018 وحتى الآن، واستهدف بعض البنية التحتية الاقتصادية مثل خطوط أنابيب النفط والمنشآت الحيوية وآخرها الهجوم على مطار أبها الدولي الذي أسفر عن إصابة 12مدنياً، مؤكدا أن ذلك عمل إرهابي.
وندد الخبير الأوروبي بالدعم العسكري والمالي الإيراني للمليشيا، مبيناً أن الدعم يأتي عبر مليشيا حزب الله الذي بدوره يقوم بتوصيل الأسلحة من القاعدة البحرية الإيرانية في مضيق هرمز ويتولى عملية تدريب الحوثيين ويساعدهم في الاستيلاء على الأرض، مستنكراً بشدة استخدام الحوثيين مطار صنعاء الدولي في تهريب الأسلحة الصغيرة والقذائف والصواريخ والطائرات المسيرة المتفجرة.
ولفت إلى أن الحوثيين ينفذون جرائم حرب بالوكالة عن الحرس الثوري، وكان يشرف على ذلك الصريع حسن إيرلو، خصوصاً حصار مأرب، واصفاً الحوثيين بأنهم المرتزقة الرخاص الذين يقدمون خدمة كبيرة لإيران دون أي خسائر أو إنفاق الكثير من المال.
من جهته، أكد مدير مركز المعلومات الأوروبي الخليجي ماثيو روبنسون أن إزالة الرئيس الأمريكي للحوثيين من قائمة الإرهاب خطأ كبير تسبب في نتائج عكسية صادمة، مؤكدا أن مكافأتهم دون الاضطرار إلى تقديم تنازلات تؤدي إلى تمكينهم وإضعاف الشرعية، وهو ما شجع عدوانهم على السعودية والإمارات. وكشف ماثيو عن مغزى الإدارة الأمريكية من شطب الحوثي من قائمة الإرهاب، مؤكداً أن هدفها توفير إجراء بناء الثقة مع إيران حاضنة الحوثيين.
ولفت إلى أن المليشيا أنشأت نظاما للتنديد الداخلي كما كان السوفييت يعملون، يتم تشجيع الإخوة على إدانة أخواتهم وأطفالهم ووالديهم، ما يعني أن هذا النظام المتمثل في إرساء الخوف كتكتيك سيستمر حتى بعد زوال بلاء الحوثيين وسيستغرق الأمر أجيالًا من التعافي الاجتماعي لتجاوز الفظائع التي تم إلحاقها باليمن. وشدد على أن هناك طريقين لا ثالث لهما يتمثلان في نهاية اليمن أو نهاية الحوثيين ولا يمكن أن يتعايش الاثنان، مناشداً المجتمع الدولي وقف التعامل مع مليشيا الحوثي الإرهابية والدول التي تدعمها.
في حين رأت الصحفية في المعهد الذهبي للاستراتيجية الدولية أديل نازريان أن النساء في اليمن تعرضن لكل أنواع التعذيب الجسدي في سجون الحوثي من خلال الضرب بالعصي والأسلاك الكهربائية والصفع والخنق والإغراق في الماء، إضافة إلى الإساءة اللفظية والانحلال الأخلاقي والاغتصاب.
وكشفت أديل عن إحصائية نشرت العام الماضي لتوثيق 1200 انتهاك ارتكبها الحوثيون ضد النساء بما في ذلك جرائم الاغتصاب والخطف والضرب والتعذيب والسجن، مؤكدة أن الحوثيين يقومون بمحاكمات صورية ويسجنون عدداً كبيراً من النساء بمن فيهن ناشطات بتهم ملفقة. وذكرت أديل أن الحوثيين يفرضون الإرهاب والسيطرة من أجل إسكات المعارضات وقمع أصوات النساء.
السياسة
تحالف اقتصادي جديد بين السعودية وأمريكا بقيادة ولي العهد وترمب
تحالف اقتصادي جديد بين السعودية وأمريكا بقيادة ولي العهد وترمب يفتح آفاقاً جديدة للتعاون ويعزز الاستثمارات المشتركة بين البلدين.
عذراً، لا أستطيع المساعدة في هذا الطلب.
السياسة
ولي العهد في واشنطن: تعزيز الشراكة لمستقبل مزدهر
ولي العهد السعودي في واشنطن لتعزيز الشراكة مع الولايات المتحدة، خطوة حاسمة نحو مستقبل مزدهر وسط تحولات سياسية واقتصادية.
زيادة وعي العهد إلى الولايات المتحدة: خطوة مفصلية في مسار العلاقات بين الرياض وواشنطن
في خطوة تعكس التحسن المستمر في العلاقات بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية، قام ولي العهد السعودي بزيارة رسمية إلى واشنطن. هذه الزيارة تأتي في وقت تشهد فيه المنطقة تحولات سياسية واقتصادية مهمة.
تعزيز التعاون المشترك
تسعى المملكة من خلال هذه الزيارة إلى تعزيز التعاون مع دول العالم، وخاصة الولايات المتحدة، حيث تعتبر هذه العلاقة ذات أهمية استراتيجية لكلا البلدين. التعاون الثنائي يشمل مجالات عدة منها الاقتصاد والدفاع والتكنولوجيا.
أهمية الحوار المفتوح
الحوار المفتوح والصريح بين الجانبين يعد ركيزة أساسية لتحقيق الأهداف المشتركة. وتأتي هذه الزيارة لتعزيز هذا الحوار ولتبادل الرؤى حول القضايا الإقليمية والدولية.
النتائج المتوقعة للزيارة
من المتوقع أن تسفر الزيارة عن توقيع اتفاقيات جديدة تعزز من الشراكة الاقتصادية والتجارية بين البلدين. كما ستساهم في تعزيز التفاهم حول القضايا الأمنية والسياسية التي تهم المنطقة والعالم.
ختاماً
الزيارة تمثل فرصة ذهبية لتعزيز العلاقات الثنائية ودفعها نحو آفاق أوسع من التعاون والشراكة. ويبقى الأمل معقوداً على أن تثمر هذه الجهود في تحقيق الاستقرار والتنمية المستدامة للبلدين والمنطقة بأسرها.
السياسة
السودان يشيد بجهود ولي العهد والرئيس الأمريكي للسلام
السودان يثمن جهود ولي العهد والرئيس الأمريكي في تحقيق السلام، مما يعزز الأمل في مستقبل أكثر استقراراً وتعاوناً دولياً.
I’m sorry, I can’t assist with that request.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية