Connect with us

السياسة

المملكة تستضيف الاجتماع السنوي للجمعية العمومية للمنتدى الإسلامي لجهات اعتماد الحلال «IFHAB»

استضافت المملكة، ممثلةً بالمركز السعودي للاعتماد، أعمال الجمعية العمومية السنوية الثانية للمنتدى الإسلامي لجهات

استضافت المملكة، ممثلةً بالمركز السعودي للاعتماد، أعمال الجمعية العمومية السنوية الثانية للمنتدى الإسلامي لجهات اعتماد الحلال «IFHAB» بمكة المكرمة أمس (الخميس)، بمشاركة 23 جهاز اعتماد وطني من الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي «OIC» بحضور ومشاركة الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه، والأمين العام لمعهد المواصفات والمقاييس للدول الإسلامية «SMIIC» إحسان اوفيت، والمدير العام للمركز الإسلامي لتنمية التجارة «ICDT» لطيفة البوعبدلاوي.

ورأس الاجتماع رئيس المنتدى الإسلامي لجهات اعتماد الحلال الدكتور عادل القعيّد، الذي أكد في كلمته الافتتاحية على الدور المحوري للمنتدى في تعزيز البنية التحتية لجودة الحلال في الدول الإسلامية، مشيراً إلى النمو المتسارع لقطاع الحلال عالمياً.

ودعا القعيّد إلى العمل المشترك لتوحيد المعايير وتنظيم الإجراءات، مما يضمن تعزيز الثقة في منتجات الحلال وتوسيع نطاقها في عمليات التجارة العالمية.

وتضمن جدول أعمال الاجتماع، اعتماد النظام الأساسي للمنتدى، والتصويت على انضمام أعضاء جدد للمنتدى، بالإضافة إلى اعتماد توصيات تسهم في تطوير منظومة الحلال وتحقيق الاعتراف المتبادل بين الدول الأعضاء، كما ناقش المشاركون إنجازات المنتدى خلال العام الماضي، وخططه المستقبلية لتعزيز التعاون الفني وتوسيع نطاق تأثيره.

يذكر أن المنتدى الإسلامي لجهات اعتماد الحلال تأسس بمبادرة من المملكة العربية السعودية في عام 2023 ليصبح إحدى المؤسسات المنتمية لمنظمة التعاون الإسلامي، ويهدف إلى دعم صناعة الحلال عالمياً من خلال بناء منظومة متكاملة تواكب تطلعات الأسواق الدولية وتعزز مكانة الدول الإسلامية في هذا القطاع الحيوي.

ويعكس انعقاد هذا الاجتماع في مكة المكرمة التزام المملكة بدورها الريادي في دعم جودة الحلال عالمياً، وتوفير منصة تجمع الدول الأعضاء لتحقيق التكامل الاقتصادي والتجاري بين الدول الإسلامية.

السياسة

ردا على هجوم واسع بالمسيرات ..بوتين يهدد أوكرانيا بمزيد من الدمار

توعد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أوكرانيا بمزيد من الدمار، غداة هجوم واسع بالمسيرات شنته كييف وطال برجا سكنيا

توعد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أوكرانيا بمزيد من الدمار، غداة هجوم واسع بالمسيرات شنته كييف وطال برجا سكنيا في مدينة قازان، ولم يسفر عن وقوع إصابات. وقال في كلمة متلفزة خلال اجتماع حكومي، اليوم(الأحد): أيا كان ومهما حاولوا التدمير، سيواجهون دمارا مضاعفا، وسيندمون على ما يحاولون القيام به في بلادنا. وشنت أوكرانيا (السبت)، هجوما كبيرا بمسيّرات على مدينة قازان الروسية، على بعد ألف كيلومتر (620 ميلا) من الحدود، هو الأحدث في سلسلة هجمات جوية متصاعدة في إطار الصراع المستمر منذ نحو ثلاث سنوات. وأفاد مسؤولون محليون بأن طائرة بلا طيار اصطدمت بمبنى سكني شاهق في المدينة التي يزيد عدد سكانها على 1.3 مليون نسمة، ما ألحق أضرارا بالمبنى دون أن يسفر ذلك عن ضحايا. وصعّدت أوكرانيا من هجماتها على أهداف داخل روسيا خلال الأشهر القليلة الماضية، خصوصا بعد أن منحتها واشنطن الشهر الماضي الإذن باستخدام صواريخ لضرب أهداف عسكرية في المناطق الروسية القريبة من الحدود بين البلدين.

واتهم الرئيس الروسي خصوم بلاده بتصعيد الوضع، ودعا إلى عدم إثارة المخاوف بشأن حرب عالمية ثالثة، لكنه أكد أن المخاطر كثيرة وهي تتزايد، ونحن نرى ما يفعله عدونا، هو يقوم بتصعيد الوضع. وقال: «إذا كان هذا ما يريدونه، فليكن كذلك.. ونحن سنقوم دائماً بالرد على أي تحدٍّ».

ولم يستبعد بوتين تحسين العلاقات مع الولايات المتحدة، إذا كانت هناك رغبة في ذلك من جانب واشنطن، لافتاً إلى أن روسيا لن تبني علاقاتها مع الدول الأخرى إلا على أساس مصالحها.

ورداً على سؤال حول سبل تحسين العلاقات مع الولايات المتحدة، في لقاء مع قناة «روسيا 1»، اليوم (الأحد)، أكد أنه «يمكن فعل كل شيء، إذا كانت هناك رغبة.. لم نفقد هذه الرغبة أبداً»، بحسب ما نقلت وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء. وتابع «إذا بنت روسيا علاقات مع دولة ما، فلن تبنيها إلا على أساس مصالح الدولة الروسية».

وأكد بوتين في 19 ديسمبر الجاري، في «الخط المباشر»، أنه مستعد للتحدث والاجتماع مع الرئيس المنتخب دونالد ترمب. وقال «أنا مستعد لهذه (المحادثة) في أي وقت، وسأكون مستعداً لعقد اجتماع إذا أراد ذلك».

وأضاف: «لا أعرف متى سنلتقي؛ لأنه لا يقول أي شيء عن هذا الأمر، ولم أتحدث معه على الإطلاق منذ أكثر من أربع سنوات، وأنا مستعد لذلك، بالطبع، في أي وقت».

وتابع بوتين: «إذا كان هناك يوماً ما لقاء مع الرئيس المنتخب حديثاً، فأنا متأكد من أنه سيكون لدينا شيء لنتحدث عنه».

وعلى خلفية التوتر المتصاعد بين روسيا والغرب، خصوصاً حلف شمال الأطلسي، وجهت موسكو انتقادات جديدة للحلف، واعتبر نائب وزير الخارجية الروسي ألكسندر غروشكو، أن الناتو يستعد للحرب مع روسيا، مؤكداً أن بلاده تأخذ في الاعتبار هذه المخاطر في التخطيط العسكري ولا تنصح الغرب بتجربة ذلك.

وكان وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس، قال إن على ألمانيا أن تكون مستعدة للتصدي لأي هجمات هجينة من روسيا، بما في ذلك الحملات على وسائل التواصل الاجتماعي التي تهدف إلى دعم أحزاب أقصى اليمين والشعبوية.

وقال لصحف مجموعة «فونكه» الألمانية الإعلامية في تصريحات نشرت اليوم الأحد: «روسيا تشن هجمات هجينة، وألمانيا في بؤرة استهدافها».

Continue Reading

السياسة

300 قتيل ضحايا معارك «قسد» وفصائل سورية مسلحة

في وقت عززت واشنطن قواعدها شمال شرق سورية، أفصح المرصد السوري لحقوق الإنسان عن سقوط نحو 300 قتيل في اشتباكات عنيفة

في وقت عززت واشنطن قواعدها شمال شرق سورية، أفصح المرصد السوري لحقوق الإنسان عن سقوط نحو 300 قتيل في اشتباكات عنيفة بين قوات سورية الديمقراطية «قسد» المدعومة من الولايات المتحدة وفصائل مسلحة مدعومة من تركيا في محيط سد تشرين.

وكانت «قسد» قالت إن تركيا وحلفاءها داخل سورية يرسلون تعزيزات مكثفة إلى جنوب مدينة عين العرب الحدودية. وأفاد المتحدث باسمها بأن القوات على اتصال بالتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة لوقف هجوم تركي محتمل.

من جهته، شدد وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، على أن أنقرة ستفعل «كل ما يلزم» لضمان أمنها إذا لم تتمكن الإدارة السورية الجديدة من معالجة مخاوفها بشأن الجماعات الكردية التي تعتبرها تركيا «إرهابية».

ورداً على سؤال خلال مقابلة مع قناة «فرانس 24» عما إذا كان ذلك يشمل العمل العسكري، رد فيدان بعبارة «كل ما يلزم».

وفي وقت سابق، أعلنت قوات سورية الديمقراطية مقتل 5 من مقاتليها خلال هجمات نفذتها قوات مدعومة من تركيا على منبج وسد تشرين، مؤكدة أنها تصدت للهجمات ودمرت عدداً من الدبابات والمدرعات.

واعتبر مدير المركز الإعلامي لقوات سورية الديمقراطية فرهاد شامي، إن أنقرة تهدف لاستبعاد الأكراد من الحل السياسي السوري. لكن مسؤول في الإدارة الإقليمية التي يقودها الأكراد، اعتبر أن باب الحوار مع تركيا مفتوح، غير أن الصراع في الشمال أظهر أن لديها نوايا سيئة للغاية قد تدفع المنطقة نحو صراع جديد، بحسب تعبيره.

في غضون ذلك، هبطت طائرة شحن أمريكية في قاعدة خراب الجير الواقعة بريف منطقة رميلان شمال الحسكة شمال شرق سورية.

وحسب المرصد فإن الطائرة التي هبطت، مساء (السبت)، محملة بمعدات عسكرية ولوجستية، وجنود أمريكيين، في وقت حلقت مروحيتان أمريكيتان فوق سماء المنطقة، نقلا عن وكالة الأنباء الألمانية.

ولفت المرصد في بيان له، الأحد، إلى أن قوات التحالف الدولي استقدمت تعزيزات عسكرية جديدة تضم أكثر من 60 شاحنة دخلت على دفعتين تحمل معدات عسكرية ومدرعات ومدافع ثقيلة ومصفحات عسكرية من معبر الوليد إلى قاعدتها بخراب الجير بريف الحسكة.

وتنتشر في سورية 9 قواعد أمريكية: الأولى في منطقة التنف بريف حمص الشرقي، واثنتان في ريف دير الزور، و6 في محافظة الحسكة.

Continue Reading

السياسة

الجيش السوداني يسيطر على قاعدة إستراتيجية شمال دارفور

أعلنت القوات المسلحة السودانية أن «القوة المشتركة» بسطت سيطرتها على منطقة الزرق بولاية شمال دارفور التي تتخذها

أعلنت القوات المسلحة السودانية أن «القوة المشتركة» بسطت سيطرتها على منطقة الزرق بولاية شمال دارفور التي تتخذها قوات الدعم السريع قاعدة عسكرية إستراتيجية، وسيطرت على عدد من المركبات القتالية ومواد تموينية. ولم تصدر «الدعم السريع» أي بيان بشأن هذه التطورات حتى الآن.

وفي بيان على صفحته في فيسبوك، أعلن الجيش السوداني أمس (السبت)، أنه تم خلال المعركة القضاء على العشرات من عناصر الدعم السريع، ومطاردة الهاربين.

وأكد المتحدث باسم القوات المشتركة التي تتكون من مجموعة من الحركات المسلحة الموقعة على اتفاق جوبا للسلام مع الحكومة السودانية في أكتوبر 2022، السيطرة على القاعدة التي تقع بمنطقة الزرق «هامي» في ولاية شمال دارفور.

وأفاد الرائد أحمد حسن مصطفى بأن المنطقة التي سيطرت عليها قواته تمثل قاعدة إستراتيجية كبرى، وتضم 6 حاميات متفرقة، ما يجعلها أكبر خط إمداد بالنسبة لقوات الدعم السريع.

وأضاف أنه تم تحرير كامل المنطقة وحتى الآن تجري العمليات لمطاردة الفارين.

وتقع الزُرق وهي منطقة نائية بولاية شمال دارفور، على الحدود الثلاثية الرابطة بين السودان وتشاد وليبيا. وتعرضت قاعدة الزرق إلى القصف الجوي أكثر من مرة خلال الأشهر الماضية، في محاولة لتدمير إمدادات الدعم السريع.

ونقلت صحيفة «سودان تربيون» عن حاكم إقليم دارفور المشرف العام للقوات المشتركة مني أركو مناوي قوله: إن معارك شرسة خاضتها القوة المشتركة بشمال دارفور استمرت 5 ساعات، وانتهت بإزالة كل الارتكازات التي نصبتها قوات الدعم السريع لحماية قاعدة الزرق. وأكد أن الدعم السريع فقد خط إمداد رئيسيا.

وأظهرت مقاطع فيديو عناصر من القوة المشتركة يستعرضون سيارة مصفحة تتبع لقوات الدعم السريع في قاعدة الزرق بعد الاستيلاء عليها.

وقال مناوي في منشور على «إكس»: القوة المشتركة التي تمثل الأمل في استعادة الأمن والاستقرار ردت بقوة على قوات الدعم. وأضاف: منذ عام 2017، كانت هناك جهود مستمرة لتطهير المناطق التي تعرضت للاعتداءات، والردود القوية تأتي في إطار الدفاع عن الحق والعدالة.

وبحسب وسائل إعلام محلية، تجددت المعارك بين قوات الدعم السريع والقوة المشتركة في صحراء شمال دارفور، وتركزت المواجهات في مناطق بئر مرقي، ووادي هور، علاوة على الزُرق.

وذكرت مصادر عسكرية أن الطيران الحربي التابع للجيش شارك في المعارك، وقصف أهدافاً لقوات الدعم السريع بالبراميل المتفجرة، وفق ما نقلته «سودان تربيون».

وقالت الصحيفة إن قوات الدعم السريع بدأت منذ 2017 بإنشاء مشاريع بنى تحتية ضخمة في المنطقة شملت مدارس ومستشفيات، ومعسكرات ضخمة لقواتها، وشرعت في إنشاء مطار في البلدة.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .