Connect with us

السياسة

«المرور» يحذر: 100 ألف ريال غرامات سير المركبات بوزن زائد عن المسموح

أصدر وزير الداخلية قرارا بتعديل اللائحة التنفيذية لنظام المرور المتعلق بضوابط مركبات النقل من حيث السير على

أصدر وزير الداخلية قرارا بتعديل اللائحة التنفيذية لنظام المرور المتعلق بضوابط مركبات النقل من حيث السير على الطرق والالتزام بالأوزان والأبعاد المعتمدة.

وتضمنت التعديلات إلزام مركبات النقل المسموح لها بالسير على الطرق الالتزام بالأوزان والأبعاد المعتمدة الصادرة من الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة.

واشتملت التعديلات وضع غرامات مالية على المخالفين لأوزان المركبات، ففي حال بلغ الوزن الزائد للمركبة ما بين (200 – 2000 كيلو جرام) فسيتم فرض غرامة بقيمة 200 ريال عن كل 100 جرام، أما المركبات التي يبلغ الوزن الزائد بها ما بين (2100 – 5000 كيلو جرام) فستبلغ المخالفة 300 ريال لكل 100 جرام، وستزيد قيمة المخالفة إلى 400 ريال لكل 100 جرام للمركبات التي يتراوح وزنها الزائد ما بين (5100 – 7000 كيلو جرام).

وستبلغ قيمة المخالفة 500 ريال لكل 100 كيلو جرام على المركبات التي يبلغ وزن زائد يتراوح ما بين (7100 إلى 10,000 كيلو جرام)، فيما ستصل قيمة المخالفة إلى 800 ريال لكل 100 كيلو جرام للمركبات التي يزيد الوزن بها عن 10.1 ألف كيلو جرام.

وبين القرار أن أي وزن إضافي يتراوح ما بين (50 – 100 كيلو جرام) فسيتم احتساب المخالفة بـ 100 كيلو جرام، أما في حال كانت المخالفة أقل من 50 كيلو جرام فستحتسب الزيادة 0 كيلو جرام.

وشدد القرار الذي اعتمدته وزارة الداخلية، بمعاقبة كل من يتجاوز وزن أي من المحاور بـ 200 كلغم بغرامة مالية قدرها 2000 ألفا ريال لكل محور.

وسيعاقب كل من يخالف الأبعاد المقررة نظاما لهيكل مركبات النقل بغرامة مالية قدرها 10 آلاف ريال، وعند تكرار المخالفات خلال الرحلة الواحدة للشاحنة تتضاعف الغرامة المفروضة في المرة السابقة بما لا يتجاوز 100 ألف ريال.

ويعاقب من يتجاوز محطة قياس أوزان وأبعاد مركبات النقل على الطريق بغرامة مالية قدرها 5 آلاف ريال وعند تكرار المخالفة تتضاعف الغرامة المفروضة في المرة السابقة بما لا يتجاوز 100 ألف ريال خلال سنة من ارتكاب المخالفة الأولى

وستمنع مركبة النقل من قبل محطات قياس الأوزان من مواصلة السير على الطرق في حال تجاوز مقدار الوزن المخالف 2.500 كجم أو تجاوز مقدار الوزن المخالف للمحور 500 كجم مع عدم الإخلال بتطبيق الغرامة المالية على المخالفة المرتكبة.

السياسة

محكمة بريطانية تمنع «ستارمر» من التخلي عن جزر تشاغوس

تعرض رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر لانتكاسة كبيرة اليوم (الخميس) بعد أن أصدرت المحكمة العليا قراراً بمنعه

تعرض رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر لانتكاسة كبيرة اليوم (الخميس) بعد أن أصدرت المحكمة العليا قراراً بمنعه من إتمام صفقة تسليم جزر تشاغوس في المحيط الهندي إلى موريشيوس، في خطوة وُصفت بـ«الاستسلام» من قبل منتقديها.

وكان من المقرر أن يشارك ستارمر في مراسم افتراضية صباح اليوم لتوقيع الاتفاقية مع ممثلي حكومة موريشيوس.

وبحسب صحيفة mail online، تتضمن الصفقة التنازل عن سيادة بريطانيا على الأرخبيل مقابل عقد إيجار لمدة 99 عاماً لقاعدة دييغو غارسيا العسكرية المشتركة بين المملكة المتحدة والولايات المتحدة، بتكلفة تقدر بنحو 90 مليون جنيه إسترليني سنوياً، إلى جانب دفع مليارات الجنيهات كإيجار لموريشيوس.

لكن في الساعات الأولى من صباح اليوم، أصدر القاضي جاستس جوس قراراً بمنع إتمام المفاوضات بناءً على طلب إغاثة مؤقتة قدمته بيرتريس بومبي، امرأة من أصل تشاغوسي، تسعى للحفاظ على السيادة البريطانية على الجزر واستعادة حقها في العودة للعيش هناك.

تأتي هذه الخطوة بعد أن أُجبر سكان جزر تشاغوس، ومنهم بومبي التي وُلدت في دييغو غارسيا، على مغادرة الأرخبيل بحلول عام 1973 لإفساح المجال لإنشاء القاعدة العسكرية.

وقد أثارت الصفقة المقترحة جدلاً واسعاً، حيث يرى منتقدون أنها قد تعزز النفوذ الصيني في المنطقة، خصوصاً مع تزايد التواجد الصيني في المحيط الهندي.

وأشار النائب المحافظ روبرت جنريك إلى أن الصفقة تمثل تفريطاً بمصالح بريطانيا، مضيفاً في تصريحات لشبكة سكاي نيوز أنها تتضمن التخلي عن أراضٍ بريطانية سيادية لصالح حليف للصين، مع إنفاق مليارات الجنيهات من أموال دافعي الضرائب.

وانتقد جنريك قرار ستارمر، معتبراً أنه يعطي الأولوية لأحكام قانونية دولية غير ملزمة على حساب الأمن القومي البريطاني.

أخبار ذات صلة

ومن المقرر عقد جلسة استماع جديدة في المحكمة العليا صباح اليوم الساعة 10:30 بتوقيت لندن لمناقشة استمرار الصفقة.

وأمر القاضي جوس الحكومة البريطانية بعدم اتخاذ أي خطوات قانونية ملزمة لنقل الأرخبيل أو التخلي عن أي جزء منه، مع الحفاظ على السيادة البريطانية حتى إصدار قرار آخر. وجاء القرار بعد مراجعة طلب بومبي والرد الحكومي.

وأثارت القضية جدلاً سياسياً حاداً، حيث واجه حزب العمال انتقادات من المحافظين، الذين أشاروا إلى أن المفاوضات بدأت في عهدهم لكنهم لم يتوصلوا إلى اتفاق مماثل.

وأكد وزير الدفاع جون هيلي في مجلس العموم أن قاعدة دييغو غارسيا حيوية للأمن القومي، مشيراً إلى أن الحكومة تعمل على معالجة التحديات القانونية لضمان استمرارية الشراكة الأمنية مع الولايات المتحدة.

من جانبها، رفضت الحكومة البريطانية التعليق على القضية بسبب استمرار الإجراءات القانونية، مؤكدة أن الصفقة تخدم المصلحة الوطنية وتعزز الأمن. في المقابل، حظي قرار المحكمة بدعم من نشطاء تشاغوسيين، الذين يرون أن التخلي عن الجزر ينتهك حقوقهم التاريخية.

Continue Reading

السياسة

طلاب المدارس يشاركون في زراعة الأشجار في حديقة السديم بالظهران

نفذت بلدية مدينة الظهران أخيراً مبادرة تشجير في حديقة السديم، وذلك بالتعاون مع مدارس التربية الأهلية، تهدف إلى

نفذت بلدية مدينة الظهران أخيراً مبادرة تشجير في حديقة السديم، وذلك بالتعاون مع مدارس التربية الأهلية، تهدف إلى توعية المجتمع بأهمية حماية البيئة وصيانتها.

من جانبه، أوضح رئيس بلدية مدينة الظهران المهندس فيصل بن عبد الهادي القحطاني أن الطلاب شاركوا في زراعة أشجار النيم، التي تعد من الأشجار سريعة النمو نسبياً، ويتراوح ارتفاعها بين 15 و30 متراً، وتتكيف مع نطاق واسع من الظروف المناخية والتربة، وتتحمل الجفاف والحرارة العالية، ما يجعلها قليلة الاستهلاك المائي.

وقال إن المبادرة تأتي في إطار جهود البلدية لتعزيز البيئة النظيفة والصحية، وتشجيع الحفاظ على الطبيعة وتوفير مساحات خضراء لاستمتاع المواطنين والزوار بها، إضافة إلى تعزيز أهمية المحافظة على البيئة، للحد من السلوكيات الخاطئة من قبل المتنزهين، التي تؤثر سلباً على البيئة.

أخبار ذات صلة

وأشار إلى ضرورة تفعيل مثل هذه المبادرات لما لها من أثر إيجابي ملموس في زيادة الوعي، وتحسين المنظر العام والمحافظة على المكون البيئي لتحقيق أحد مستهدفات رؤية السعودية 2030 لتحسين جودة الحياة.

Continue Reading

السياسة

رئيس الوزراء الباكستاني: السعودية مكان محايد للمحادثات بين بلادي والهند

في خطوة قد تفتح نافذة جديدة في علاقات متوترة بين الجارتين النوويتين، أعلن رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف أن

في خطوة قد تفتح نافذة جديدة في علاقات متوترة بين الجارتين النوويتين، أعلن رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف أن السعودية يمكن أن تكون «مكاناً محايداً» لاستضافة محادثات بين باكستان والهند بشأن عدد من القضايا الشائكة.

ونقلت صحيفة «داون» الباكستانية عن شريف قوله: «الصين لا يمكن أن تكون منصة مناسبة لهذه المفاوضات»، مشيراً في حديث مغلق مع مجموعة من مذيعي القنوات التلفزيونية في مقر رئاسة الوزراء إلى أن التوتر بين البلدين بدأ بالانخفاض عقب اتصالات مباشرة جرت بين مديري العمليات العسكرية في البلدين، ما فتح المجال لاحتمال استئناف الحوار.

وأضاف أن مستشار الأمن القومي الباكستاني سيترأس وفد بلاده في حال انعقاد المفاوضات، مشدداً على أن أجندة الحوار، من وجهة نظر إسلام آباد، ينبغي أن تشمل ملفات «كشمير، والمياه، والتجارة، والإرهاب» مجتمعة، وليس بشكل منفصل.

ولفت إلى أن قرار ترقية قائد الجيش الجنرال سيد عاصم منير إلى رتبة مشير ميداني اتخذه شخصياً رغم أن القرار أثار جدلاً، مبيناً أنه استشار شقيقه الأكبر رئيس حزب الرابطة الإسلامية نواز شريف قبل اتخاذ هذا القرار.

وقال شريف: «أنا دائماً أتشاور مع نواز شريف قبل اتخاذ أي قرار مهم، وهذا ما حدث أيضاً في حالة ترقية الجنرال عاصم منير».

وكانت التوترات تصاعدت بين إسلام آباد ونيودلهي على خلفية هجومٍ دامٍ وقع في أبريل داخل الشطر الهندي من كشمير وأسفر عن مقتل 26 شخصاً، وألقت الهند باللوم على باكستان واتهمتها بدعم المسلحين الذين يقفون وراء الهجوم، وهو ما نفته باكستان وأكدت أن لا صلة لها به.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .