Connect with us

السياسة

«الطيران المدني»: 1029 شكوى على الناقلات الجوية في أكتوبر

تلقت الهيئة العامة للطيران المدني، 1029 شكوى من المسافرين على الناقلات الجوية. وأشار مؤشر تصنيف مقدمي خدمات النقل

تلقت الهيئة العامة للطيران المدني، 1029 شكوى من المسافرين على الناقلات الجوية. وأشار مؤشر تصنيف مقدمي خدمات النقل الجوي والمطارات الصادر عن الهيئة خلال أكتوبر الماضي، إلى أن أكثر تصنيفات الشكاوى تداولاً كانت حيال خدمات الأمتعة، ثم التذاكر، ثم الرحلات.

ووفقاً للمؤشر، فإن «طيران أديل» أقلّ شركات الطيران شكاوى، بواقع 11 شكوى لكل 100 ألف مسافر، وبنسبة معالجة للشكوى بالوقت المحدد لشهر أكتوبر بلغت 99%، بينما الخطوط الجوية السعودية 12 شكوى لكل 100 ألف مسافر، بنسبة معالجة للشكوى بالوقت المحدد بلغت 99%، وطيران ناس 12 شكوى لكل 100 ألف مسافر، بنسبة معالجة للشكوى بالوقت المحدد بلغت 100٪.

وأشارت الهيئة، إلى حصول مطار الملك خالد الدولي بالرياض، على أقل المطارات من حيث الشكاوى المرفوعة للهيئة بما نسبته 0.4٪ لكل 100 ألف مسافر، وذلك في المؤشر الخاص بالمطارات الدولية التي يزيد أعداد المسافرين فيها على 6 ملايين مسافر سنوياً، وبواقع 12 شكوى، وبنسبة معالجة للشكاوى بالوقت المحدد وصلت إلى 100%.

كما حصل مطار الأمير نايف، على أقل المطارات من حيث الشكاوى المرفوعة للهيئة، وذلك في المؤشر الخاص بالمطارات الدولية التي يقل أعداد المسافرين فيها عن 6 ملايين مسافر سنوياً بما نسبته 2% لكل 100 ألف مسافر بواقع شكويين، وبنسبة معالجة للشكاوى بالوقت المحدد وصلت إلى 100%، وفي المؤشر الخاص بالمطارات الداخلية كان مطار بيشة، هو أقل المطارات من حيث الشكاوى المرفوعة للهيئة بما نسبته 3% لكل 100 ألف مسافر بواقع شكوى واحدة، وبنسبة معالجة للشكاوى بالوقت المحدد وصلت إلى 100%.

وأبانت هيئة الطيران المدني، أنَّ إصدار التقرير الشهري لمؤشر تصنيف مقدمي خدمات النقل الجوي والمطارات (من حيث الشكاوى المرفوعة للهيئة) يهدف إلى تقديم معلومات للمسافرين عن أداء مقدمي خدمات النقل الجوي والمطارات في حلِّ شكاوى عملائهم، ليتمكن المسافرون من اختيار مقدم الخدمة المناسب، فضلاً عن تعزيز الشفافية وإظهار مصداقية الهيئة، وحرصها على شكاوى المسافرين، وتحفيز المنافسة العادلة بين مقدمي خدمات النقل الجوي والمطارات لتطوير وتحسين الخدمات.

السياسة

«سلمان للإغاثة» يحتفي باليوم العالمي للطفل ويحسن ظروفهم بـ965 مشروعاً تأهيلياً

نفذ مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية منذ تأسيسه 965 مشروعاً تهدف إلى تحسين ظروف الأطفال وأسرهم، تقدر

نفذ مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية منذ تأسيسه 965 مشروعاً تهدف إلى تحسين ظروف الأطفال وأسرهم، تقدر تكلفتها الاجمالية بـ924 مليوناً و961 ألف دولار، وفيما يحتفي العالم اليوم باليوم العالمي للطفل تسعى المملكة العربية السعودية لتقديم الدعم للأطفال في مختلف أنحاء العالم بما يسهم في رفع معاناتهم وضمان حصولهم على التعليم في بيئة آمنة وصحية.

ومن المشاريع النوعية التي ينفذها المركز مشروع «إعادة تأهيل الأطفال المجندين والمتأثرين في النزاع المسلح باليمن»، الذي يهدف إلى تأهيل الأطفال المجندين وإعادتهم إلى حياتهم الطبيعية، حيث استفاد منه حتى الآن 530 طفلاً، و60,560 فرداً من عائلاتهم، ويشمل المشروع إدماج الأطفال في المجتمع وإلحاقهم بالمدارس، إضافة إلى تقديم الدعم النفسي والاجتماعي لهم ولأسرهم من خلال دورات تدريبية تهدف إلى مساعدتهم على ممارسة حياتهم بشكل طبيعي.

ويعد مركز الملك سلمان للإغاثة من الداعمين الرئيسيين لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)، حيث يسهم هذا الدعم في توفير الخدمات الصحية والمشاريع التغذوية للأطفال حديثي الولادة وأمهاتهم، إلى جانب دعم العملية التعليمية، مما يضمن استمرارية التعليم في مناطق الأزمات والكوارث.

Continue Reading

السياسة

«هيئة الطرق»: مطبات السرعة على الطرق الرئيسية محظورة

أكدت الهيئة العامة للطرق، حظر وضع مطبات السرعة على الطرق الرئيسية أو الجسور أو داخل الأنفاق. وشدّدت عبر معايير

أكدت الهيئة العامة للطرق، حظر وضع مطبات السرعة على الطرق الرئيسية أو الجسور أو داخل الأنفاق. وشدّدت عبر معايير وضع مطبات السرعة، وفقاً لكود الطرق السعودي، على أهمية إجراء دراسات هندسية متخصصة على مواقع تركيب المطبات للتحقق من فاعليتها في تخفيف السرعة.

وأشارت، إلى أن كود الطرق السعودي يحظر وضع المطبات في الطرق التي تتجاوز فيها السرعة المسموحة 50 كم/‏‏ ساعة، ولا يفضل استخدامها على الطرق التي تزيد فيها السرعة عن 30 كم/‏‏ ساعة. كما أكدت الهيئة أن ارتفاع المطبات يراوح بين 70 و90 ملم، مع إمكانية زيادة الارتفاع إلى 100 ملم في الطرق التي تتجاوز السرعة المحددة فيها عن 30 كم/‏‏ ساعة.

ويساهم كود الطرق السعودي في توحيد معايير الطرق كافة سواءً داخل أو خارج النطاق العمراني، وتم إطلاقه أخيراً بشكل استرشادي حتى نهاية العام الحالي 2024م؛ وسيكون الكود ملزما للتطبيق للجهات الحكومية على المشاريع الجديدة اعتباراً من 1/‏‏1/‏‏2025م؛ فيما سيكون ملزما على الشركات الخاصة اعتباراً من 1/‏‏6/‏‏2025م.

Continue Reading

السياسة

هل اقتربت المواجهة بين روسيا و«الناتو»؟

يصب منح أوكرانيا الضوء الأخضر لاستخدام الصواريخ الأمريكية بعيدة المدى (أتاكمز) لاستهداف العمق الروسي في تغذية

يصب منح أوكرانيا الضوء الأخضر لاستخدام الصواريخ الأمريكية بعيدة المدى (أتاكمز) لاستهداف العمق الروسي في تغذية الصراع المتنامي بين الطرفين ومنحه أبعاداً إستراتيجية وانعكاسات سياسية مهمة، تنعكس بالدرجة الأولى على الرد الروسي المحتمل في حال تم استخدام هذه الصواريخ في استهداف مواقع إستراتيجية أو عبر توسيع نطاق العمليات العسكرية. ومن المتوقع أن تتخذ روسيا من استخدام هذه الصواريخ ذريعةً للتصعيد المحتمل من جانبها، أو استهداف الدعم الغربي لأوكرانيا بشكل مباشر.

وفي السياق، قد ينعكس هذا الإجراء الذي اتخذته إدارة الرئيس جو بايدن على التوتر بين روسيا والغرب، ويكون سبباً إضافياً في تصاعده، إذ قد تعتبر موسكو استخدام الصواريخ الأمريكية ضدها ضلوعاً مباشراً من واشنطن في الحرب ضدها، ما يهدد الدبلوماسية بين البلدين، ويلوح بإجراءات انتقامية من شأنها أن تزيد المشهد تعقيداً. ومن الانعكاسات التي تظهر إثر استخدام هذه الصواريخ، احتمالية تغيير قواعد اللعبة، إذ قد تمكن هذه الصواريخ أوكرانيا من استهداف مراكز قيادة أو بنية تحتية عسكرية داخل روسيا، ما يشكل ضغطاً إضافياً على موسكو، قد يؤدي إلى إعادة تموضع القوات الروسية أو تعزيز الدفاعات الجوية بشكل مكثف.

وعلى صعيد الانعكاسات، من المتوقع أن تواجه الدول الداعمة لأوكرانيا انتقادات وضغوطات داخلية وخارجية إثر التصعيد من جهة، وقد يتسبب تعزيز الدعم الغربي لكييف، في تقوية موقفها التفاوضي مستقبلاً من جهة أخرى.

ومع تصاعد الخسائر وتفاقم ضغوط الحرب، تزداد احتمالية التوصل لتسوية سياسية عبر المفاوضات والوساطات الدولية لتجنب المزيد من التدهور والحد من الخسائر على كافة الأصعدة ولكافة الأطراف.

ويفتح هذا التطور في مسار الحرب بين الطرفين الباب أمام مرحلة أكثر خطورة في الصراع الروسي-الأوكراني، قد تمتد تداعياتها إلى النظام الدولي ككل، إذ ستكون القرارات القادمة سواء من موسكو أو كييف أو العواصم الغربية، حاسمة في تحديد مسار الصراع.

ولا تزال ملامح الحرب الروسية في أوكرانيا تتسم بالتعقيد والغموض، ولكن هناك عدة سيناريوهات محتملة لمستقبل هذا الصراع، بناءً على التطورات الأخيرة والمواقف الدولية، إذ يتمثل أحد السيناريوهات المتوقعة في استمرار الحرب لفترة طويلة، من خلال اعتماد كل طرف على استنزاف الطرف الآخر عسكريًا واقتصاديًا، إلا أن هذا السيناريو يعتمد على استمرار الدعم الغربي لأوكرانيا، مقابل استمرار قدرة روسيا على تحمل العقوبات الاقتصادية والتحديات العسكرية، وبالتالي ينتج عنه دمار أكبر، وتراجع في الاقتصادات، وارتفاع التوتر العالمي.

وعلى صعيد محتمل، قد يتجه الصراع نحو التصعيد واستخدام الأسلحة المتطورة كالصواريخ بعيدة المدى أو الأسلحة غير التقليدية، أو توسيع نطاق الحرب لتشمل دولاً ومناطق جديدة، الأمر الذي قد يؤدي إلى مواجهة مباشرة بين روسيا وحلف الناتو، وهو ما يزيد من مخاطر نزاع عالمي.

وقد يبدو تجميد الصراع بين الطرفين أحد السيناريوهات المطروحة، في حال وصول الطرفين إلى حالة من الجمود العسكري؛ بمعنى أنه لا حرب ولا سلام، فيما لا تبنى على هذه الفرضية نتائج وتحولات في مركزية الصراع ومساره.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .