Connect with us

السياسة

«الشورى» يضع خدمات «الصحة» تحت المجهر في عِزّ الصيف

لم تحل حرارة الصيف خارج قبة مجلس الشورى، دون وضع الخدمات الصحية تحت المجهر. وناقش المجلس تقرير وزارة الصحة بكل

لم تحل حرارة الصيف خارج قبة مجلس الشورى، دون وضع الخدمات الصحية تحت المجهر. وناقش المجلس تقرير وزارة الصحة بكل شفافية، واتسمت المداخلات بالصراحة والوضوح والسخونة أحياناً، ولو كنا في عِزّ الصيف، فيما تناول الأعضاء في جلسة المجلس الأربعين للسنة الرابعة من أعمال الدورة الثامنة، المنعقدة برئاسة رئيس المجلس الدكتور عبدالله بن محمد آل الشيخ، تقرير الجامعة الإلكترونية، وطالب وزارة البيئة والمياه والزراعة بإبراز المؤشرات الدولية المرتبطة بأعمالها وترتيب المملكة وفقاً لها، مع بيان دور الوزارة ومستهدفاتها ذات الصلة بتلك المؤشرات والحد من ازدواجية المهام والأعمال بين القطاعات المعنية بالمياه المعالجة والري والعمل على خفض مدة دراسة الشكاوى المصعدة لدى مقدم الخدمة، كما طالب مجلس الشورى في قرار آخر الهيئة السعودية للسياحة- بالتنسيق مع وزارة الاقتصاد والتخطيط- بتطوير مؤشرات اقتصادية واجتماعية لقياس أثر قطاع السياحة -بشكل دوري- على التنمية الوطنية، وبما يُمكّن من صناعة القرار في تطوير القطاع.

وفي مجال التنمية الصناعية طالب المجلس المركز الوطني للتنمية الصناعية، ببناء مؤشرات قياس مستوى نضج بيئة الاستثمار الصناعي محلياً وتطويرها دورياً.

وطالب المجلس، جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالعمل على تطوير منظومة إيراداتها الذاتية وتنميتها وتنويع استثماراتها؛ بما يحقق الكفاءة والاستدامة المالية وإلى إعادة النظر في تطبيق نظام الفصول الدراسية الثلاثة، ودراسة العودة إلى نظام الفصلين.

وفي الشأن الثقافي، طالب المجلس مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية بالعمل على توسيع نطاق شراكاته واتفاقياته محلياً وعربياً ودولياً، بما يسهم في تحقيق أهدافه وطموحاته.

الزهراني للجامعة الإلكترونية: برامجكم الأكاديمية غير معتمدة

أكدت عضو المجلس الدكتورة إيمان الزهراني، في مداخلتها على التقرير السنوي للجامعة السعودية الإلكترونية أنه على الرغم من أن الجامعة تعتمد على كادر أكاديمي متميز، محليين وعالميين، ومناهج تعليمية حديثة إلا أن برامجها الأكاديمية غير معتمدة. وطالبتها بالحصول على الاعتمادات لجميع برامجها الأكاديمية، لرفع جودة مخرجاتها التعليمية. وأيّدت توصية اللجنة الأولى بضرورة الإسراع في حصول جميع برامجها على الاعتماد الأكاديمي، لإتاحة تعليم عالي الجودة.

وأوضحت الزهراني، أن الجامعة تُقدم تعليماً مبنياً على التعليم المدمج (مزيج من الكلاسيكي، والتعليم عن بُعد، والتعليم الذاتي)، فالجامعة تعلّم الطالب مفهوم التعلّم مدى الحياة، بالاعتماد على النفس، ونسبة حضور الطالب لمقر الجامعة 25% فقط، والباقي (أون لاين)، وعدّتها بيت الخبرة الأول في التعليم الإلكتروني، كونها الجامعة الوحيدة التي تقدم نمط التعليم المدمج في المملكة.

وثمّنت التوسع في فروعها، إذ لديها حالياً 13 فرعاً، تغطي أكثر من 90 % من المناطق الإدارية، إلا أن عدد كلياتها لا يتجاوز أربع كليات فقط، تضم برنامجاً واحداً (دبلوم اللغة الإنجليزية)، و12 برنامجاً للبكالوريس، وثمانية برامج للدراسات العليا، مؤكدةً أن باستطاعتها أن تتوسع بكل سهولة، وبكفاءة عالية؛ كون نظام التعليم المدمج المتبع في الجامعة يساعد على الاستفادة من التقنيات لتحسين فهم الطلاب وتقليل التكاليف. وتساءلت: لماذا لا تتوفر كل التخصصات (مثل تخصص القانون والإعلام الرقمي) في جميع فروع الجامعة؟ ولماذا برنامج الماجستير في إدارة الأعمال متوفر فقط في أربعة فروع: (الرياض، جدة، الدمام، والجبيل)، بينما ماجستير التسويق الرقمي يتوفر في فرعي (الرياض والدمام)؟، ولماذا لا يتم استحداث المزيد من البرامج، مثل برنامج دبلوم أو ليسانس أمن المعلومات، وغيرها من البرامج التي تسهم في سد حاجة سوق العمل وتلبي متطلبات التنمية؟ واقترحت على اللجنة تبني توصية «على الجامعة السعودية الإلكترونية دراسة زيادة عدد الكليات والتوسع في التخصصات التي تلبي متطلبات سوق العمل في جميع فروعها».

وعدت الرسوم الدراسية مرتفعة مقارنة بالجامعات الأخرى، مشيرة إلى أنه وبما أن تكلفة الطالب أقل بكثير من متوسط تكلفة الطالب في الجامعات السعودية، وتكلفة التشغيل أقل، فل ابد أن تكون الرسوم الدراسية منخفضة مقارنة بباقي الجامعات. واقترحت على اللجنة تبني توصية «على الجامعة السعودية الإلكترونية دراسة تخفيض تكاليف الرسوم الدراسية واستيعاب أكبر عدد من الطلبة».

الحازمي لـ«الصحة»: تقريركم يفتقد الاحترافية.. فالمشكلات ليست تحديات

تساءل عضو المجلس الدكتور حسن حجاب الحازمي، في مداخلته على تقرير وزارة الصحة، عن سبب التكرار عند إيراد التحديات، وبلغ عدد التحديات التي ذكرها التقرير91 تحدياً، مؤكداً أن أغلبها ليست تحديات وإنما مشكلات في العمل تحتاج إلى تدخل إداري من قبل المسؤولين الكبار في الجهة لحلها، ومنها: بعض المشاكل التقنية في بعض التطبيقات،

وعدم توفر منصة إلكترونية لأعمال وأنشطة صحة البيئة وبرامجها، وصعوبات في استخراج مؤشرات البرامج المطبقة في الرعاية الصحية الأولية، وتعطل الأنظمة الإلكترونية الخاصة ببرنامج الصحة الإلكترونية، وضعف سرعة شبكة الإنترنت، ونقص بعض أجهزة القياسات الميدانية والمخبرية لمراقبة جودة مياه الشرب بالمنشآت الصحية، وعدم توفر بعض الأجهزة والمحاليل للفحص الجرثومي، مضيفاً بأن التقرير تنقصه الاحترافية، فالفرص والعوامل المساعدة ، أورد التقرير أكثر من 50 فرصة ليست بفرص بل معظمها أعمال وواجبات يفترض أن تقوم بها الوزارة: منها توفير حلول برمجية للكشف المبكر على الأمراض المزمنة، وتحسين رضا الموظفين، وأتمتة إدارة الأصول على مستوى المرافق الصحية، والتوعية الصحية للمجتمع، وتوفر الفحوصات الجينية بالمختبرات الحكومية، والتأكد من تفعيل الصرف الآلي للأدوية في المستشفيات، وعدّها أعمالاً تحسينية واجبة على الوزارة، بينما الفرص والعوامل المساعدة أكبر من ذلك، ومنها: الدعم الحكومي غير المحدود للقطاع الصحي، ومشروع خصخصة القطاع الصحي وما الذي يمكن أن يحققه للمواطن، ومشروع التأمين الطبي. وأوضح أن بعض تفاصيل التقرير لا داعي لها ، إذ أورد التقرير 20 مشروعاً تحت الترسية وكلها تتعلق بإنشاء وإعادة تأهيل غرف العزل في 20 مستشفى، والتوسع في ما يشمله المشروع من الأرضيات والحوائط والأبواب والشبابيك والتكسيات والتشطيبات وغيرها من التفاصيل المعروفة بالضرورة التي ليس مكانها التقرير، خصوصاً أنه لم يذكر تكلفة هذه المشاريع ولا تاريخ بدئها أو نهايتها.

وتساءل الحازمي: لماذا لم يشر التقرير إلى المشاريع المتعثرة؟، وكنت أشرت في مداخلة على تقرير عام 2021، إلى أن مستشفى الولادة والأطفال بمنطقة جازان الذي له أكثر من عشر سنوات ولم يزل عظماً لم يكسَ لحماً، علماً بأن التقرير أشار إلى تفعيل مشروع مشابه في بند المشاريع وهو مشروع مستشفى الولادة والأطفال بالرس، واستئناف العمل الكلي بسعة 200 سرير وحدد التكلفة والمدة الزمنية للانتهاء، وتساءل: لماذا لم تفعل الوزارة ذلك مع مستشفى جازان؟ وطالب اللجنة بمناقشة ذلك مع الوزارة.

ولاحظ الحازمي، في إجابة الوزارة على سؤال اللجنة عن مستشفيات الرعاية المديدة خلو بعض المناطق من هذه المستشفيات، ومنها: المدينة المنورة، عسير، وجازان. فلماذا لا توجد بها مستشفيات رعاية مديدة، على الرغم من توفرها في معظم المناطق؟ وعدد مستشفيات الوزارة من هذا النوع 10 مستشفيات بسعة 663 سريراً، بينما عدد مستشفيات القطاع الخاص من هذا النوع 5 مستشفيات بسعة 538 سريراً، فكيف تكون سعة 5 مستشفيات مقاربة لسعة 10 مستشفيات؟ وما هي خطة الوزارة لتوسيع خدماتها في هذا الجانب وزيادة عدد المستشفيات وعدد الأسرّة؟ وطالب بتحسين صياغة مسوغاتها بالتوصية الرابعة (على الوزارة التسريع في إجراء استبيان تجربة المريض فور انتهائه من زيارة المركز الصحي أو المنشأة الصحية)، وعدّ التوصية جيدة، إلا أن حيثياتها في الرأي طويلة جداً وينقصها الوضوح المؤدي لهذه التوصية، فلم تذكر اللجنة ما يشير إلى تأخر الوزارة في إرسال الاستبانة مع أن الوزارة ذكرته في تحدياتها، ولم تذكر مدة التأخر، وذكرت جملة: وبمقارنة تجربة المريض في منشآت وزارة الصحة مع نظرائها في دول الخليج وبعض الدول. ولم تكمل الجملة ولم تبين المقارنة.

عريشي: أخذ بصمة الأم في المستشفيات ضرورة

أكدت عضو المجلس الدكتورة عائشة عريشي، ضرورة أخذ بصمة الأم في مستشفيات الولادة الحكومية والخاصة وربطها إلكترونياً بالأحوال المدنية بما يضمن ربط المولود برقم هوية الأم مباشرة إلى أن يتم إصدار رقم هوية وضمه في بطاقة العائلة أو الإقامة، ما يقلل حالات التبليغ عن المواليد. وقالت في مداخلتها على تقرير وزارة الصحة: «يتطلب مجال صحة المرأة من وزارة الصحة بذل المزيد من الجهود والتوعية خصوصاً لمن هن فوق 40 عاما، ويؤكد ذلك نسبة الرضا عن البلاغات في تطبيق صحتي في مجال صحة المرأة وهي 50% وتعد أقل نسبة رضا مقارنة ببقية المجالات في التطبيق التي تجاوز معظمها 90%، لذا أتمنى الوقوف على هذا الجانب وإعطاء المزيد من الاهتمام بمجال صحة المرأة».

وأضافت: «إن التقرير أبرز اعتماد 4 مدن سعودية من منظمة الصحة العالمية (الزلفي، الغاط، الخبر، والعارضة» باعتبارها مدناً صحية، إلا أن التقرير السابق ، لم يوضح إجمالي المدن الصحية المعتمدة من منظمة الصحة العالمية، التي يبلغ عددها 9 مدن، إضافة للمدن الست السابقة الدرعية والجموم وجلاجل، وذلك من إجمالي عدد المدن السعودية البالغة 46 مدينة، وبما أن المواطنين هم شركاء الجهات في تحقيق مستهدفاتها فإن الأمر يتطلب التوعية والتثقيف حول آليات اعتماد المدن الصحية للمساهمة في رفع عدد المدن الصحية في منظمة الصحة العالمية».

أبوثنين: الاستفادة من تجربة كورونا

طالب عضو مجلس الشورى عساف أبوثنين، وزارة الصحة بتقييم تجربة أزمة كورونا ومدى جاهزية الوزارة لأي أزمات قادمة، وتطلّع لإنشاء مراكز متطورة لعلاج حالات الإدمان خارج المدن الرئيسية تفي في ظل قلة الإمكانات المتوافرة حالياً لدى الوزارة.

السياسة

«الشيوخ» يطالب بإحاطة سرية.. وزير الدفاع الأمريكي: مستعدون لتنفيذ قرار ترمب

طالب زعيم الديمقراطيين في مجلس الشيوخ الأمريكي تشاك شومر اليوم (الأربعاء) إدارة الرئيس دونالد ترمب بتقديم إحاطة

طالب زعيم الديمقراطيين في مجلس الشيوخ الأمريكي تشاك شومر اليوم (الأربعاء) إدارة الرئيس دونالد ترمب بتقديم إحاطة سرية لجميع أعضاء مجلس الشيوخ حول الوضع بين إسرائيل وإيران، والذي أدى إلى هجمات جوية بين البلدين على مدى الأيام الماضية.

وقال شومر: «تلقينا إحاطات، وطلبت أن نحصل على إحاطة سرية لجميع أعضاء مجلس الشيوخ»، متوقعاً قبول طلبه.

في الوقت ذاته، قال وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث اليوم إن الجيش «مستعد لتنفيذ» أي قرار قد يتخذه الرئيس دونالد ترمب بشأن مسائل الحرب والسلم، لكنه رفض تأكيد الاستعداد لخيارات توجيه ضربات لإيران.

وأوضح هيغسيث أمام لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ: «إذا تم اتخاذ تلك القرارات، فإن وزارة (الدفاع) مستعدة لتنفيذها».

وعلى واقع التصعيد بين إسرائيل وإيران، أعلن السفير الأمريكي لدى إسرائيل مايك هاكابي اليوم عن تنظيم سفارته رحلات لإجلاء المواطنين الأمريكيين من إسرائيل، موضحاً إن الإجلاء سيتم عبر رحلات جوية، وعن طريق السفن السياحية بحراً.

وذكرت شبكة (سي إن إن): من المقرر نشر حاملة طائرات أمريكية ثالثة قرب إسرائيل، موضحة الولايات المتحدة تعتزم نشر حاملة الطائرات (USS Ford) بالقرب من الشرق الأوسط، الأسبوع القادم، لتكون ثالث حاملة طائرات يتم نشرها في المنطقة، منذ بدء الحرب القائمة بين إسرائيل وإيران.

وذكرت الشبكة، أن هذه الخطوة كانت مقررة منذ العام الماضي، لكن من المرجح أن تنتقل USS Ford إلى شرق البحر الأبيض المتوسط، بالقرب من إسرائيل.

من جهة أخرى، قالت منظمة مراقبة الإنترنت «نت بلوكس»، إن تحليل البيانات يظهر انقطاعاً شبه كامل لخدمات الإنترنت على مستوى إيران، مبينة إن ذلك يأتي في أعقاب سلسلة من الاضطرابات الجزئية السابقة، وفي ظل تصاعد التوترات العسكرية مع إسرائيل بعد أيام من الضربات الصاروخية والهجمات المتبادلة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

«الفريق المشترك» ينفي استهداف «التحالف» منازل ومستشفيات في شبوة ومأرب وعمران

كشف الفريق المشترك لتقييم الحوادث في 3 بيانات رسمية عدم صحة الادعاءات المتعلقة بقيام قوات التحالف العربي بعمليات

كشف الفريق المشترك لتقييم الحوادث في 3 بيانات رسمية عدم صحة الادعاءات المتعلقة بقيام قوات التحالف العربي بعمليات استهداف غير مشروعة عدة في محافظات شبوة ومأرب وعمران.

وأكدوا خلال المؤتمر الصحفي المنعقد في الرياض أن التحقيقات الميدانية والفنية أظهرت عدم تنفيذ أي مهمات جوية على المناطق المشار إليها في التواريخ المحددة.

وأوضح الفريق المشترك أنه لم تُنفذ أي مهمات جوية من قبل قوات التحالف على محافظة شبوة بتاريخ 4 يناير 2019، وهو اليوم الذي ورد في ادعاء اللجنة الوطنية للتحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان بشأن استهداف منازل في قرية «الهجر» بمديرية مرخة السفلى.

كما فند الفريق ما ورد في التقرير الدوري الـ11 للجنة الوطنية، بشأن استهداف مستشفى صرواح الريفي في مأرب بتاريخ 24 أبريل 2015، مؤكداً عدم تنفيذ أي عمليات جوية على قرية صرواح خلال ذلك اليوم أو قبله بيوم أو بعده بيوم، وأن المستشفى مدرج ضمن قائمة المواقع المحظور استهدافها لدى قوات التحالف، إضافة إلى أن الصور الفضائية لم تُظهر أي أضرار ناتجة عن قصف جوي.

أما فيما يتعلق بما ورد في بيان منسق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة بشأن استهداف مسجد في منطقة السواد بمحافظة عمران بتاريخ 23 سبتمبر 2019، فقد بيّن الفريق أن قوات التحالف لم تنفذ أي مهمة جوية في عمران في ذلك التاريخ، إلا أنه بتاريخ 22 سبتمبر 2019 استهدفت قوات التحالف تجمعات لعناصر مسلحة تابعة لميليشيا الحوثي في مربعات عسكرية محددة بمديرية حرف سفيان بناءً على معلومات استخباراتية دقيقة وفي إطار قواعد القانون الدولي الإنساني.

وأشار الفريق إلى أن إحدى المجموعات المسلحة تحركت إلى غرفة قريبة من موقع التجمعات، وتم التعامل معها بعد التأكد من مساهمتها في العمليات القتالية، مؤكداً أن الغرفة لا تحمل دلالات مسجد بالمعايير المعروفة (منارة، قِبلة، مئذنة…)، لكنها قد تكون استخدمت كمصلى وهو ما يفتح المجال لبحث إمكانية تقديم مساعدات طوعية عن الأضرار إذا ثبت ذلك.

وختم الفريق المشترك لتقييم الحوادث بالتأكيد على التزام قوات التحالف الكامل بقواعد الاشتباك، والقانون الدولي الإنساني واتخاذ الاحتياطات الممكنة كافة؛ لتجنب الإضرار بالمدنيين أو المنشآت المدنية.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

ملابسكِ في النادي تعكس أداءكِ.. ٤ نصائح تجمع بين الاحتراف والستايل

تُعد الملابس الرياضية عاملاً مهمًا في تعزيز تجربة التمرين، ليس فقط من الناحية الجمالية، بل أيضًا من حيث الأداء

تُعد الملابس الرياضية عاملاً مهمًا في تعزيز تجربة التمرين، ليس فقط من الناحية الجمالية، بل أيضًا من حيث الأداء والراحة. فيما يلي أربع نصائح جوهرية تساعد في اختيار ملابس النادي المناسبة:

1. اختيار الخامات المناسبة

احرصي على اختيار ملابس مصنوعة من خامات تقنية تسمح بتهوية الجسم وامتصاص العرق، مثل «الدرَاي فت» (Dri-Fit) أو الأقمشة القطنية الخفيفة. هذه الخامات تُبقي الجسم جافًا وتقلل من التهيّج أثناء التمرين.

2. الاهتمام بالقياس المناسب

يجب أن تكون الملابس مريحة دون أن تكون فضفاضة بشكل مفرط أو ضيقة تُعيق الحركة. الملابس ذات القصّات المرنة تتيح حرية التنقل، خصوصًا في التمارين عالية الحركة كالكارديو واليوغا.

3. مراعاة نوع التمرين

لكل نوع تمرين ملابس مثالية. مثلًا، تمارين القوة تتطلب ملابس ثابتة ومتماسكة، بينما يفضل ارتداء ملابس مرنة وخفيفة لتمارين اللياقة أو الرقص. اختيار اللبس المناسب يعزز من الأداء ويقلل فرص الإصابة.

4. التركيز على الراحة والثقة

الملابس التي تمنحك شعورًا بالراحة والثقة تنعكس على أدائك في التمرين. اختاري تصاميم تُعبّر عن ذوقك وتجعلك تشعرين بالقوة، مع مراعاة الأسلوب والعملية في الوقت نفسه.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .