Connect with us

السياسة

«الشورى» يبحث مقترح نظام حماية حقوق الملكية للمحتوى

يواصل مجلس الشورى الإثنين القادم عقد جلساته العادية من أعمال السنة الثالثة للدورة الثامنة، لبحث عددٍ من الموضوعات

يواصل مجلس الشورى الإثنين القادم عقد جلساته العادية من أعمال السنة الثالثة للدورة الثامنة، لبحث عددٍ من الموضوعات المدرجة على جدول أعمال جلساته التي انتهت لجانه المتخصصة من دراستها، وأبدت عليها مرئياتها وتوصياتها خلال اجتماعاتها الفترة الماضية.

ومن المنتظر أن يحسم المجلس في جلسته العادية السابعة التي يعقدها الإثنين القادم قراره بالتصويت على وجهة نظر لجنة التعليم والبحث العلمي بشأن ملحوظات الأعضاء وآرائهم في التقرير السنوي للمعهد الوطني للتطوير المهني التعليمي للعام المالي 1442 /‏ 1443، وسيصوّت ضمن جدول أعمال الجلسة على توصيات لجنة التجارة والاستثمار، بشأن التقرير السنوي لبنك التصدير والاستيراد للعام المالي. ويدرس المجلس في الجلسة ذاتها تقريراً مقدماً من لجنة الشؤون الخارجية، بشأن مشروع اتفاقية عامة للتعاون بين حكومة المملكة العربية السعودية وجمهورية نيبال الديمقراطية، كما يناقش ما تضمنه تقرير لجنة الثقافة والرياضة والسياحة بشأن مقترح مشروع نظام حماية حقوق الملكية للمحتوى السعودي في الإنترنت؛ المقدم استناداً للمادة (13) من نظام المجلس.

ويستمع المجلس خلال الجلسة العادية الثامنة من أعمال السنة الثالثة للدورة الثامنة التي ستعقد الثلاثاء القادم إلى وجهة نظر لجنة الطاقة والصناعة، بشأن ملحوظات الأعضاء وآرائهم في التقرير السنوي لصندوق التنمية الصناعية السعودي للعام المالي 1442 /‏ 1443، ويصوت على وجهة نظر اللجنة المالية والاقتصادية، بشأن ما تضمنه التقرير السنوي للهيئة العامة للإحصاء للعام المالي.

كما يناقش المجلس خلال الجلسة تقريراً مقدماً من الثقافة والرياضة والسياحة، بشأن مقترح مشروع تعديل نظام الإيداع، الصادر بالمرسوم الملكي رقم (م/‏26) وتاريخ 7 /‏ 9 /‏ 1412هـ، المقدم استناداً للمادة (23) من نظام المجلس.

ويناقش المجلس تقريراً تقدمت به لجنة الشؤون الإسلامية والقضائية، بشأن مشروع مذكرة تفاهم بين النيابة العامة في المملكة العربية السعودية والنيابة العامة في جمهورية كينيا في مجال التحقيق والادعاء العام، وذلك بعد أن أتمّت اللجنة دراسته ووضعت توصياتها بشأنه.

وخلال جلسة يوم الأربعاء القادم، يستمع المجلس إلى وجهة نظر الثقافة والرياضة والسياحة، تجاه ما أثير من ملحوظات ومرئيات من قبل أعضاء المجلس إزاء التقرير السنوي لوزارة السياحة للعام المالي 1442 /‏ 1443 الذي تمت مناقشته تحت القبّة في جلسةٍ سابقة. كما يصوّت المجلس على تعديل نظام معهد الإدارة العامة بنقل تراخيص مهنة الاستشارات الإدارية من وزارة التجارة إلى المعهد. ويناقش تقريراً مقدّماً من اللجنة المالية والاقتصادية، بشأن التقرير السنوي لصندوق التنمية الوطني بعد أن يستمع إلى تقرير اللجنة وما قدمته من توصيات بعد دراستها تقرير الصندوق.

السياسة

وزير الخارجية يبحث هاتفياً مع نظيره الإيطالي والمفوضية الأوروبية مستجدات أوضاع المنطقة

تلقى وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اتصالاً هاتفياً أمس، من نائب رئيس الوزراء وزير خارجية الجمهورية

تلقى وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اتصالاً هاتفياً أمس، من نائب رئيس الوزراء وزير خارجية الجمهورية الإيطالية أنتونيو تاجاني.

وجرى خلال الاتصال، بحث مستجدات الأوضاع في المنطقة، وتداعياتها الإقليمية والدولية.

كما تلقى وزير الخارجية، اتصالاً هاتفياً، من الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية نائب رئيس المفوضية الأوروبية السيدة كايا كالاس.

وجرى خلال الاتصال بحث المستجدات الإقليمية، والجهود المبذولة بشأنها.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

سفير المملكة لدى بروناي يستقبل الحجاج العائدين

استقبل سفير خادم الحرمين الشريفين لدى بروناي دار السلام محمد عبدالله البريثن، في مطار بروناي الدولي في العاصمة

استقبل سفير خادم الحرمين الشريفين لدى بروناي دار السلام محمد عبدالله البريثن، في مطار بروناي الدولي في العاصمة بندر سري بكاون، حجاج بروناي القادمين من المشاعر المقدسة بعد أدائهم فريضة الحج، بحضور عدد من المسؤولين.

وعبر الحجاج عن شكرهم وتقديرهم لحكومة خادم الحرمين الشريفين لما لمسوه من رعاية واهتمام منذ وصولهم إلى المملكة، وتوفير الإمكانات المادية والبشرية لخدمة ضيوف الرحمن والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة لهم عبر استخدام التقنيات الحديثة والمتطورة التي مكنتهم من أداء مناسكهم بكل سهولة ويسر حتى عودتهم إلى بلادهم.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

المملكة صانعة السلام

تخطو المملكة بثبات وجدارة، نحو تعزيز مكانة السلام والاستقرار والتنمية المستدامة في المنطقة والعالم بأسره، ولم

تخطو المملكة بثبات وجدارة، نحو تعزيز مكانة السلام والاستقرار والتنمية المستدامة في المنطقة والعالم بأسره، ولم يكن هذا النهج وقتياً، أو مرتبطاً بأزمات طارئة، بل التزام دائم بُني على مبادئ تؤمن بها القيادة الحكيمة، وتستجيب من خلالها لأمم وشعوب وضعت كامل ثقتها في قدرات بلاد الحرمين؛ لصدق توجهاتها، وحسن إدارتها، واقتدار حضورها عربياً وإقليمياً وعالمياً، ونجاحها في كافة مساعيها.

ومن الطبيعي أن تغدو العاصمة السعودية (الرياض) مقصداً للزيارات على مستوى القادة، ومحطة مشاورات دبلوماسية، فيما لم تتوقف الاتصالات بين مسؤولي المملكة والنخب السياسية في مختلف قارات العالم؛ لاقتراح حلول ناجعة لما طرأ ويطرأ على الساحة الإقليمية، واستمزاج الرأي الحصيف، لنزع فتيل التوتر، وردم بؤر الصراع، وإنهاء الحروب.

ولا ريب أن توجّه العالم نحو بلادنا، في كل منعطف خطر، يؤكد ما اكتسبته السياسة السعودية من تراكم خبرة، وما تتمتع به من نوايا حسنة، وما تهدف إليه من غايات إنسانية؛ لتخفيف مأساة نازحين ومُهجّرين ومكلومين، تكبدوا كبير متاعب، وحملوا أرتال أحزان؛ بسبب حماقات توجهات، ونزوات قرارات غير محسوبة العواقب.

وتظل المملكة صانعة سلام بما تسعى إليه من أهداف وقائية، وما تبذله من جهود إغاثية، كونها منبع أخلاق العروبة، ومنطلق رسالة الإسلام الداعية إلى الخير والإحسان والسلام.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .