Connect with us

السياسة

الشركات العالمية.. تتجاوز المستهدف

أعلنت السعودية للمرة الأولى، أنها نجحت بتجاوز هدفها المفترض تحقيقه عام 2030 في ملف جذب مقرات الشركات العالمية إلى

أعلنت السعودية للمرة الأولى، أنها نجحت بتجاوز هدفها المفترض تحقيقه عام 2030 في ملف جذب مقرات الشركات العالمية إلى عاصمتها.

وبلغ عدد الشركات متعددة الجنسيات التي حصلت على تراخيص لإنشاء مقرات إقليمية لها في الرياض حتى نهاية النصف الأول من العام الحالي 517 شركة، بينما يستهدف برنامج استقطاب المقرات الإقليمية جذب 500 شركة بحلول 2030، وفقاً لما أكدته وزارة المالية.

وكانت المملكة أعلنت في فبراير 2021، أنها ابتداءً من نهاية 2023، لن تمنح أي تعاقدات حكومية لأي شركة يقع مقرها الإقليمي خارج السعودية، بما يشمل العقود مع الهيئات والمؤسسات والصناديق التابعة للحكومة. ثم أوضحت لاحقاً، أن القرار لا يشمل التعاقدات الأقل من مليون ريال أو التي تنفذ خارج المملكة، وكذلك في حالة عدم وجود أكثر من متنافس مؤهل.

وبينت وزارة المالية، أن عدد التراخيص الاستثمارية النشطة التي أصدرت حتى الربع الأول من العام الحالي 2024 وصل إلى 30 ألف ترخيص، مقارنة بـ8 آلاف ترخيص في 2021، وتصدرت السعودية الاستثمار الجريء في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من حيث القيمة، وبلغت 412 مليون دولار في النصف الأول من العام الحالي.

وعلى مستوى الشركات المدرجة في سوق الأسهم، يمتلك المستثمرون أسهماً موزعة على 235 شركة مدرجة في سوق الأسهم الرئيسي «تاسي»، ويتملك المستثمرون الأجانب في تسع شركات بشكل (إستراتيجي)، ممثلة في شركات «بترو رابغ، الحفر، أنابيب الشرق، آماك، الأول، العربي، ولاء، بوبا، تشب»، ولا يجوز للمستثمر الإستراتيجي الأجنبي التصرف في الأسهم التي امتلكها خلال السنتين التاليتين لتاريخ تملكه تلك الأسهم، فيما يتملك بقية المستثمرين الأجانب في الشركات والصناديق الأخرى كافة بنسب متفاوتة، وخلت ملكيتهم من الاستثمار في ثلاث شركات وهي «مكة، جبل عمر، ومدينة المعرفة».

ويمنع نظام بعض الشركات من تملك المستثمرين الأجانب آلياً في النظام، إذ إن أي ملكية سابقة للمستثمرين الأجانب في الشركة حدثت قبل إفصاح الشركة عن قيود ملكية المستثمرين الأجانب الواردة في نظامها الأساسي، وتختص بشركات «البحري، طيبة، مكة، جبل عمر، مدينة المعرفة».

السياسة

الكرملين: بوتين يؤيد فكرة وقف إطلاق النار في أوكرانيا

أعلن المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف اليوم (الاثنين)، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يؤيد فكرة وقف لإطلاق

أعلن المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف اليوم (الاثنين)، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يؤيد فكرة وقف لإطلاق النار في أوكرانيا، لكن هناك مسائل كثيرة يفترض أن يتم حلها قبل أي هدنة.

وقال بيسكوف: بوتين يؤيد اتفاقاً لوقف إطلاق النار، لكن ما زالت هناك مسائل عالقة، مسائل كثيرة لم تحل مرتبطة بعدم قدرة نظام كييف على السيطرة على العديد من الجماعات المتطرفة وبخطط لزيادة العسكرة في أوكرانيا.

ميدانياً، اتهمت وزارة الدفاع الروسية اليوم، أوكرانيا بالاستمرار في تنفيذ هجمات يومياً ضد البنية التحتية للطاقة الروسية، ويعد هذا انتهاكاً للاتفاقيات الروسية الأمريكية حول وقف مؤقت لاستهداف منشآت الطاقة.

أخبار ذات صلة

وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان لها، إن الجيش الأوكراني شن 6 غارات على منشآت الطاقة الروسية خلال 24 ساعة في عدة مناطق بالبلاد، منها مقاطعات روستوف، وفورونيج وخيرسون ودونيتسك وبريانسك.

بالمقابل، قالت السلطات المحلية في إقليم خيرسون بجنوب أوكرانيا، إن مدنيين اثنين لقيا حتفهما بينما أُصيب 5 آخرون جراء هجمات شنتها القوات الروسية على الإقليم، موضحة أن القوات الروسية أطلقت نيران المدفعية وقذائف الهاون وقاذفات الصواريخ المتعددة والطائرات المسيرة على منطقتي خيرسون وبيريسلاف.

Continue Reading

السياسة

رفض مصري ـ فرنسي لتهجير الفلسطينيين

أكد الرئيسان المصري عبد الفتاح السيسي والفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم (الاثنين) رفض تهجير الفلسطينيين في غزة، أو

أكد الرئيسان المصري عبد الفتاح السيسي والفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم (الاثنين) رفض تهجير الفلسطينيين في غزة، أو ضم إسرائيل لقطاع غزة أو الضفة الغربية المحتلة، معربين عن دعمهما للخطة العربية بشأن قطاع غزة.

وشدد الرئيسان في مؤتمر صحفي مشترك في القاهرة على ضرورة العودة إلى اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وإدخال المساعدات الإنسانية التي تشتد الحاجة إليها بشكل فوري في القطاع، وإطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين.

وقال الرئيس السيسي: «إن تحقيق الاستقرار والسلام الدائم في الشرق الأوسط سيظل أمراً بعيد المنال طالما ظلت القضية الفلسطينية بدون تسوية عادلة، وطالما ظل الشعب الفلسطيني يواجه ويلات حروب طاحنة، تدمر مقوماته، وتحرم أجياله القادمة من حقها، حتى في الأمل في مستقبل أكثر أمناً واستقراراً»، موضحاً أنه بحث مع ماكرون إحياء عملية السلام وإقامة دولة فلسطينية.

وأضاف: «بحثت مع الرئيس الفرنسي سبل تدشين أفق سياسي ذي مصداقية، لإحياء عملية السلام وإقامة الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من يونيو عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية».

ولفت إلى أنه توافق مع ماكرون على ضرورة وحدة سورية وسيادتها، مشدداً على ضرورة إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي السورية.

بدوره، ندد الرئيس الفرنسي باستئناف العمليات الإسرائيلية في غزة، مشدداً على ضرورة استئناف المفاوضات دون تأخير.

ورحّب ماكرون بجهود مصر في الوساطة بشأن غزة، مشدداً على رفض تهجير الفلسطينيين أو ضم الضفة وغزة، معلناً دعم بلاده للخطة العربية بشأن قطاع غزة، التي تتضمن 3 مراحل بتكلفة تُقدّر بنحو 53 مليار دولار.

وقال ماكرون: «حماس يجب ألا تحكم غزة أو تضطلع بأي دور»، مبدياً قلقه من مخاطر التصعيد في البحر الأحمر.

أخبار ذات صلة

وفي ما يتعلق بسورية، أكد الرئيس الفرنسي دعمه لعملية الانتقال في سورية من أجل دولة مستقرة، لافتاً إلى ضرورة التزام دمشق بمكافحة الإرهاب.

وعن لبنان، أكد الرئيس الفرنسي التزام بلاده بسيادة لبنان واستقراره، ودعم الجيش اللبناني وتنفيذ اتفاق وقف النار مع إسرائيل.

وتحدث الرئيس الفرنسي عن الحرب في أوكرانياً، موضحاً أن بلاده تدعم جهود الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لإنهاء الحرب، مشدداً على ضرورة وقف النار دون أي شرط وفقاً لمقترح ترمب، وأن بلاده تدافع عن السلام في غزة وأوكرانيا.

ووقع الرئيسان إعلاناً مشتركاً لترفيع العلاقات بين مصر وفرنسا إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية، كما شهدا التوقيع على عدد من مذكرات التفاهم بشأن التعاون الاقتصادي بين البلدين.

وأعلنت الرئاسة المصرية أنه عقب المحادثات المصرية الفرنسية ستنعقد قمة ثلاثية مصرية أردنية فرنسية، بمشاركة ملك الأردن عبد الله الثاني، لبحث تطورات الأوضاع الإقليمية، بما في ذلك قطاع غزة والضفة الغربية.

وتضمن اللقاء مباحثات ثنائية وموسعة بمشاركة وفدي البلدين، تكللت بالتوقيع على إعلان مشترك يرفع العلاقات المصرية الفرنسية إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية، إلى جانب عدد من مذكرات التفاهم في مجالات متعددة، وأعقب ذلك عقد مؤتمر صحفي بين الزعيمين.

Continue Reading

السياسة

روسيا تعلن استعدادها للوساطة.. مشاورات في موسكو لمناقشة ملف إيران النووي

فيما تستضيف العاصمة موسكو غداً (الثلاثاء)، مشاورات على مستوى الخبراء تمتد ليومين، بمشاركة الصين، لبحث تطورات المفاوضات

فيما تستضيف العاصمة موسكو غداً (الثلاثاء)، مشاورات على مستوى الخبراء تمتد ليومين، بمشاركة الصين، لبحث تطورات المفاوضات بشأن برنامج طهران النووي، أعلن الكرملين اليوم (الاثنين)، استعداد روسيا للوساطة في تخفيف التوتر بين إيران والولايات المتحدة بشأن برنامج طهران النووي.

وقال المتحدث باسم الكرملين ديميتري بيسكوف، في مؤتمر صحفي: «نحن في مشاورات مستمرة مع شركائنا الإيرانيين، بما في ذلك بشأن الاتفاق النووي» مضيفاً: نحن على تواصل دائم ونجري مشاورات حول هذه القضية وستستمر هذه العملية.وعبر بيسكوف عن استعداد بلاده لفعل كل ما في وسعها لحل أزمة الملف النووي بالوسائل السياسية والدبلوماسية.في الوقت ذاته، جددت إيران استعدادها لإجراء مفاوضات غير مباشرة مع واشنطن بوساطة سلطنة عُمان، نافية على لسان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي اليوم الأنباء التي تحدثت عن بدء مفاوضات غير مباشرة بين بلاده والولايات المتحدة.ونقلت وكالة تسنيم الإيرانية للأنباء اليوم عن عراقجي قوله: «نحن لا نقبل اقتراح المفاوضات المباشرة لأسباب تم ذكرها مراراً وتكراراً، لكننا مستعدون للمفاوضات غير المباشرة عبر دولة عُمان»، مضيفاً: الكرة الآن في ملعب أمريكا للرد على مقترح إيران، رغم أننا لسنا في عجلة من أمرنا.أما حول بعض الأسماء التي تم ذكرها بشأن المفاوضين، أوضح عراقجي: كل التكهنات التي تم طرحها غير صحيحة، لكن من المؤكد أن مسؤولية المفاوضات المحتملة مع وزارة الخارجية وإدارتها ستكون على عاتق وزير الخارجية.وكان المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي قد قال في وقت سابق اليوم إن بلاده لم تتلقّ أي ردّ من الولايات المتحدة بشأن التفاوض غير المباشر، معتبراً اقتراح بلاده إجراء مفاوضات غير مباشرة، عرضاً سخياً.وأشار إلى أنّ سلطنة عُمان تُعدّ من أبرز الخيارات المطروحة لاستضافة جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة مع الجانب الأمريكي.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .