Connect with us

السياسة

الشرقية تحتفي بأبطالها في الصالة التنفيذية

هنأ مدير التعليم بالمنطقة الشرقية الدكتور سامي العتيبي، الطلاب والطالبات ممن حققوا مراكز أولى عالمية وجوائز كبرى

هنأ مدير التعليم بالمنطقة الشرقية الدكتور سامي العتيبي، الطلاب والطالبات ممن حققوا مراكز أولى عالمية وجوائز كبرى وجوائز خاصة بعد منافسة مع أكثر من طلاب وطالبات ٨٠ دولة مشاركة في المسابقة الدولية إنتل آيسف للعلوم والهندسة، مؤكداً أن الإنجاز الوطني الكبير ترجمة لاستثمار الحكومة في أبنائها ودعمها منقطع النظير لقطاع التعليم لتحقيق الرؤية الطموحة 2030.

جاء ذلك خلال استقبال العتيبي، صباح أمس لأبنائه وبناته الطلاب والطالبات الفائزين خلال قدومهم من الولايات المتحدة الأمريكية عبر الصالة التنفيذية بمطار الملك فهد الدولي بالدمام.

يشار إلى أن الطالب عبدالله الغامدي حقق المركز الأول من خلال مشروعه «هندسة إطار معدني عضوي ثنائي الوظيفة لإنتاج وتخزين الهيدروجين بكفاءة وفعالية عالية»، كما حقق جائزة العالم الشابمن ريجينيرون، وحقق المركز الثالث أحمد بحيصي من خلال مشروعه مكافحة تفشي البذور الطفيلية باستخدام السيتوكينين في تركيبات مختلفة مع الفلوريد ونوسلائف الإيثيلين، وكذا الطالب عبدالله الحمدات من خلال مشروعه نهج جديد باستخدام أكاسيد الحديد والكوبالت كمحزات كهروضوئية لفصل الماء على مدار اليوم، والطالبة تهاني أحمد من خلال مشروعها تطوير مواد البيروفسكايت العالية الكفاءة وغير السامة لتجميع الطاقة الشمسية والكهروحرارية.

وحققت الطالبة مريم العبد الباقي المركز الرابع بمشروعها مشتقات البنزوديوكسين كمثبطات مزدوجة لانزيم الف اميليز وألفا جلوكوزيداز لإدارة مرض السكري النوع الثاني، إضافة لتحقيق الطالبة لمار الكاكا للمركز الرابع بمشروعها تقدير الضغط الشعري لمكمنات الزيت باستخدام الرنين المغناطيسي النووي.

السياسة

بانون يهاجم ماسك.. هل يفقد الملياردير مكانته في البيت الأبيض؟

كشف ستيف بانون، المستشار السياسي البارز للرئيس الأمريكي دونالد ترمب في ولايته الأولى، عن تفاصيل الخلاف الذي أنهى

كشف ستيف بانون، المستشار السياسي البارز للرئيس الأمريكي دونالد ترمب في ولايته الأولى، عن تفاصيل الخلاف الذي أنهى العلاقة الوثيقة بين ترمب وإيلون ماسك، الملياردير ورئيس شركتي تسلا وسبيس إكس.

وأشار «بانون» إلى أن محاولات «ماسك» للوصول إلى معلومات سرية تتعلق بخطط عسكرية أمريكية، خاصة فيما يتعلق بنزاع محتمل مع الصين، كانت السبب الرئيسي وراء توتر العلاقة.

وفقاً لبانون، انتهت العلاقة الوثيقة بين ترمب وماسك عندما رفض ترمب السماح لماسك بالاطلاع على خطط البنتاغون العسكرية.

وفي تصريحات لمجلة «ذي أتلانتيك»، قال بانون: «شعرنا بتغيير جذري، كأن الحمى قد انكسرت»، وفي مارس الماضي، نفى ترمب ما وصفه بـ«الأخبار الكاذبة» حول منح ماسك إمكانية الاطلاع على خطط عسكرية سرية، مؤكداً أن ماسك، بصفته رجل أعمال لديه مصالح تجارية في الصين، قد يكون عرضة لتضارب المصالح.

وخلال مؤتمر صحفي مع وزير الدفاع بيت هيغسيث، دافع ترمب عن قراره بعدم مشاركة الخطط العسكرية مع ماسك، مشيراً إلى أن زيارة ماسك للبنتاغون كانت تهدف إلى البحث عن الهدر والاحتيال وسوء الإدارة وليس الاطلاع على خطط الحرب.

وأضاف ترمب أنه يفضل تقليل عدد الأشخاص الذين يطلعون على خطط حرب محتملة مع الصين، قائلاً: «أتعامل مع هؤلاء الناس باستمرار، ولا أريد أن يرى أحد خطط حرب محتملة».

من جهته، وصف هيغسيث القصة بأنها محاولة للإضرار بالعلاقة بين ترمب وماسك، مؤكداً أن ماسك رجل وطني يقدم تضحيات كبيرة لخدمة البلاد.

ومع ذلك، أثار رفض منح ماسك الوصول إلى الخطط العسكرية تساؤلات حول تضارب المصالح، خاصة مع وجود أعمال تجارية لماسك في الصين وعلاقاته التجارية مع البنتاغون.

أخبار ذات صلة

في الوقت نفسه، يبدو أن بانون، الذي يُعرف برؤيته الشعبوية المتشددة، يواصل هجومه على ماسك، واصفاً إياه بـ«الدخيل النخبوي» و«شخص شرير حقًا».

وتشير مصادر إلى أن ترمب حاول تهدئة التوتر بين الرجلين، وحث بانون على تقليل هجماته واقترح لقاءً مباشراً بينهما، لكن هذا اللقاء لم يحدث بعد.

الصراع بين ماسك وبانون يعكس انقساماً أعمق داخل حركة MAGA، حيث يرى بانون أن ماسك يمثل تهديداً لمستقبل الحركة بسبب علاقاته التجارية وتوجهاته.

من جانبه، رد ماسك على هجمات بانون بنشر تعليق نادر على منصة إكس، قائلاً: «بانون متحدث بارع، لكنه ليس منفذاً جيداً، ماذا أنجز هذا الأسبوع؟ لا شيء».

وعلى الرغم من التوتر، يحرص ترمب على الحفاظ على علاقته بالرجلين، لكن الخلاف بينهما يبدو أنه لا يمكن تجاوزه، حسبما صرح بانون لصحيفة «نيويورك تايمز».

وتشير تحليلات إلى تراجع اهتمام ترمب بماسك أخيراً، حيث لم يذكره في منشوراته على منصة تروث سوشال خلال أبريل ومايو، في انخفاض ملحوظ مقارنة ببداية ولايته الثانية.

Continue Reading

السياسة

أمير حائل يوجِّه بتوفير الرعاية لحاج عراقي نُقل جواً إثر أزمة صحية

تابع أمير منطقة حائل الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز باهتمام بالغ الحالة الصحية لحاج من الجنسية العراقية

تابع أمير منطقة حائل الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز باهتمام بالغ الحالة الصحية لحاج من الجنسية العراقية تم نقله بواسطة الإسعاف الجوي إلى مستشفى الملك سلمان التخصصي، بعد تعرضه لأزمة تنفسية حادة على طريق حائل – المدينة المنورة بالقرب من محافظة الغزالة.

ووجّه سموه الجهات المعنية بتوفير أقصى درجات الرعاية الطبية للحاج، ومتابعة حالته بشكل مستمر، مؤكداً على أهمية التكامل بين الجهات الأمنية والصحية في تقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن، ضمن ما توليه القيادة الرشيدة من اهتمام بالغ برعاية الحجاج والمعتمرين.

وتملك حائل شبكة النقل البري الدولي في ربط منافذ المملكة الحدودية نحو طريق الأماكن المقدسة، ما يجعلها نقطة ارتكاز لوجستية مهمة في خدمة قوافل الحجاج والمعتمرين القادمين من دول الجوار، خصوصاً من العراق والأردن وسورية.

ويأتي هذا الدور الحيوي امتداداً لمكانة حائل الإستراتيجية، وبدعم مباشر من القيادة وأمير المنطقة، الذي يحرص على تعزيز البنية التحتية الطبية واللوجستية، وتوفير منظومة استجابة سريعة تشمل الإسعاف الجوي والفرق الطبية المتخصصة، لضمان سلامة ضيوف الرحمن العابرين عبر المنطقة.

أخبار ذات صلة

ويُعد تدخل الإسعاف الجوي في نقل الحاج العراقي انعكاساً لهذه الجاهزية المتقدمة، والحرص الكبير الذي تبديه الإمارة والجهات المعنية على تسخير كل الإمكانات لضمان أمن وسلامة الحجاج، وتجسيداً حقيقياً لشعار «خدمة الحاج شرف».

Continue Reading

السياسة

روسيا و أوكرانيا تطلقان 780 أسيراً في أولى خطوات اتفاق إسطنبول

في خطوة إنسانية غير مسبوقة منذ بدء الحرب الروسية الأوكرانية قبل أكثر من ثلاث سنوات، نفذت روسيا وأوكرانيا، (الجمعة)

في خطوة إنسانية غير مسبوقة منذ بدء الحرب الروسية الأوكرانية قبل أكثر من ثلاث سنوات، نفذت روسيا وأوكرانيا، (الجمعة) 23 مايو الجاري، أول مرحلة من عملية تبادل كبيرة للأسرى شملت 270 أسير حرب و120 مدنياً من كل جانب، بإجمالي 390 فرداً لكل طرف.

وتأتي العملية كجزء من اتفاق تاريخي تم التوصل إليه خلال محادثات مباشرة في إسطنبول في 16 مايو الجاري، وهي المحادثات الأولى من نوعها بين موسكو وكييف منذ 2022.

وأعلنت وزارة الدفاع الروسية عبر تطبيق تلغرام، أن العملية أعادت 270 جندياً روسياً و120 مدنياً، بينهم أفراد من منطقة كورسك الحدودية التي شهدت هجمات أوكرانية سابقة.

وفي المقابل، سلمت روسيا 270 جندياً أوكرانياً و120 مدنياً إلى كييف.

ومن جانبها، أكدت السلطات الأوكرانية أن الأسرى العائدين يشملون جنوداً من القوات البحرية والجوية والبرية، إضافة إلى أفراد من الحرس الوطني وحرس الحدود.

ووصف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي العملية بأنها خطوة حاسمة لاستعادة جميع الأسرى، وأشار إلى أن عمليات التبادل ستتواصل يومي السبت والأحد لاستكمال المرحلة الأولى من الاتفاق الذي يهدف إلى تبادل ألف أسير من كل جانب.

في الوقت نفسه، هنأ الرئيس الأمريكي دونالد ترمب الطرفين عبر منصته تروث سوشال، معبراً عن أمله في أن تكون هذه العملية مقدمة لتطورات إيجابية أكبر.

يأتي ذلك فيما أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أن روسيا ستقدم لأوكرانيا وثيقة رسمية تتضمن شروطها لإنهاء العمليات العسكرية التي بدأتها في فبراير 2022، وذلك بعد استكمال عملية تبادل الأسرى الجارية مع كييف، والتي من المتوقع أن تستمر حتى الأحد.

ونقلت وزارة الخارجية الروسية عن لافروف قوله إن مشروع الوثيقة، التي يجري وضع اللمسات الأخيرة عليها، سيعرض شروطاً لتسوية شاملة ومستدامة للنزاع في أوكرانيا.

أخبار ذات صلة

وأشار إلى أن الوثيقة تهدف إلى وضع أسس اتفاق بعيد المدى ينهي الصراع المستمر منذ أكثر من ثلاث سنوات.

في المقابل، أكدت مصادر دبلوماسية أوكرانية، وفقاً لوكالة فرانس برس، أن كييف تستعد لتقديم وثيقة مماثلة تحدد رؤيتها لتسوية النزاع، بناءً على الاتفاقات التي تم التوصل إليها في إسطنبول.

ومنذ بدء الحرب الروسية الأوكرانية في فبراير 2022، احتجز الطرفان آلاف الأسرى، مع تقديرات تشير إلى وجود حوالى 10 آلاف أسير أوكراني لدى روسيا، وفقاً لتصريحات مسؤولين أوكرانيين، غير أن الأعداد الدقيقة تظل غامضة بسبب محدودية المعلومات المتبادلة.

ويواجه كلا البلدين ضغوطاً داخلية من عائلات الأسرى التي تنتظر أخباراً عن أحبائها.

وأشار مسؤول أوكراني إلى أن عمليات التبادل غالباً ما تكشف عن أسماء أسرى كانوا مدرجين ضمن قوائم المفقودين أو المتوفين، مما يعكس الفوضى في تتبع مصير الأفراد.

وعلى الرغم من أن المحادثات في إسطنبول كانت مباشرة، إلا أن تركيا لعبت دوراً رئيسياً كوسيط محايد، حيث استضافت جولات سابقة من المفاوضات.

كما أن إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب عن العملية يشير إلى اهتمام أمريكي بمتابعة هذه التطورات، ربما كجزء من جهود دبلوماسية أوسع.

ميدانياً، لا تزال روسيا تسيطر على حوالى 20% من الأراضي الأوكرانية، مما يجعل أي تقدم في قضايا الأسرى أو الهدنة أمراً مهماً للغاية.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .