Connect with us

السياسة

«الداخلية»: ضبط 20124 مخالفاً لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع

أسفرت الحملات الميدانية المشتركة لمتابعة وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود، التي تمت في مناطق المملكة

أسفرت الحملات الميدانية المشتركة لمتابعة وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود، التي تمت في مناطق المملكة كافة، وذلك للفترة من 05/ 05/ 1446 هـ الموافق 07/ 11/ 2024 م إلى 11/ 05/ 1446هـ الموافق 13/ 11/ 2024م، عن النتائج التالية:

أولاً: بلغ إجمالي المخالفين الذين تم ضبطهم بالحملات الميدانية الأمنية المشتركة في مناطق المملكة كافة (20124) مخالفاً، منهم (11607) مخالفين لنظام الإقامة، و(5285) مخالفاً لنظام أمن الحدود، و (3232) مخالفاً لنظام العمل.

ثانياً: بلغ إجمالي من تم ضبطهم خلال محاولتهم عبور الحدود إلى داخل المملكة (1401) شخص (39%) منهم يمنيو الجنسية، و(60%) إثيوبيو الجنسية، و(01%) جنسيات أخرى، كما تم ضبط (98) شخصاً لمحاولتهم عبور الحدود إلى خارج المملكة بطريقة غير نظامية.

ثالثاً: تم ضبط (06) متورطين في نقل وإيواء وتشغيل مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود والتستر عليهم.

رابعاً: بلغ إجمالي من يتم إخضاعهم حالياً لإجراءات تنفيذ الأنظمة (21267) وافداً مخالفاً، منهم (18508) رجال، و(2759) امرأة.

خامساً: تم إحالة (13354) مخالفاً لبعثاتهم الدبلوماسية للحصول على وثائق سفر، وإحالة (3096) مخالفاً لاستكمال حجوزات سفرهم، وترحيل (10458) مخالفاً.

وأكدت وزارة الداخلية أن كل من يسهل دخول مخالفي نظام أمن الحدود للمملكة أو نقلهم داخلها أو يوفر لهم المأوى أو يقدم لهم أي مساعدة أو خدمة بأي شكل من الأشكال، يعرض نفسه لعقوبات تصل إلى السجن مدة 15 سنة، وغرامة مالية تصل إلى مليون ريال، ومصادرة وسيلة النقل والسكن المستخدم للإيواء، إضافة إلى التشهير به. وأوضحت أن هذه الجريمة تعد من الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف، والمخلة بالشرف والأمانة، حاثة على الإبلاغ عن أي حالات مخالفة على الرقم (911) بمناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق المملكة.

السياسة

«نيويورك تايمز»: الأمور تغيرت.. والواقع مختلف في الشرق الأوسط

اعتبرت صحيفة «نيويورك تايمز» أنه من المستحيل التنبؤ بقرارات الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترمب، ولكن فيما يتعلق

اعتبرت صحيفة «نيويورك تايمز» أنه من المستحيل التنبؤ بقرارات الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترمب، ولكن فيما يتعلق بالعلاقات الخارجية خصوصا في الشرق الأوسط، هناك بعض الأمور ستجعل ولايته الثانية مختلفة بلا شك عن ولايته الأولى.

ورأت في تقرير كتبته أماندا تاوب، أن منطقة الشرق الأوسط تغيرت بشكل كبير منذ هجمات 7 أكتوبر على إسرائيل، التي عطلت توازن القوى وأولويات اللاعبين الرئيسيين، لذا، من المستحيل أن نتنبأ بما هو قادم.

ووفق ما أوردته الصحيفة، فإن هجوم السابع من أكتوبر 2023 كان من تلك اللحظات التي تقسم التاريخ إلى «ما قبل» و«ما بعد»، لأنه -كما كتب ستيفن إيرلانغر- حطم الافتراضات القديمة المتعلقة بالصراع الإسرائيلي الفلسطيني، ما أدى إلى فترة من عدم اليقين العنيف.

ولفت التقرير إلى أن المطالب الفلسطينية بإقامة دولة لم تحظ باهتمام كبير في ولاية ترمب الأولى ومعظم ولاية الرئيس جو بايدن، بل سيطرت إسرائيل على الضفة الغربية واحتوت قطاع غزة بإحكام لدرجة أنه كان يبدو أن الوضع القائم سوف يستمر إلى أجل غير مسمى.

بيد أن هجوم حماس والحروب وإعادة الترتيبات التي أعقبت ذلك غيرت كل شيء، ومع ذلك ظلت الولايات المتحدة متورطة بعمق في المنطقة، حيث قدمت الدعم العسكري لحرب إسرائيل في غزة ولبنان، إلا أن سلوك إسرائيل وقتلها عشرات الآلاف من الناس وتشريد أكثر من مليون شخص، أدى إلى غضب واسع النطاق، ما جدد الاهتمام بقضية الدولة الفلسطينية، وفق «نيوورك تايمز».

وذكرت أنه قبل هجمات حماس كانت إسرائيل وإيران في حالة من التوازن العنيف أحيانا ولكن المستقر إلى حد كبير، وقد انخرطتا في حرب خفية، لكن أيا منهما لم ترغب في صراع شامل، وحافظتا على توازن تقريبي، ولكن هذا التوازن اهتز في السابع من أكتوبر، ثم قوضته الهجمات المتبادلة الأخيرة.

وقد شهدت المنطقة تحسنا في العلاقات واضحا بين إيران وبعض دول المنطقة، وهي رسالة لترمب مفادها أن المنطقة مختلفة تماما عن فترة ولايته الأولى.

وأشارت الصحيفة إلى أن مرشحي إدارة ترمب للتعامل مع الشرق الأوسط لديهم خلفية ضئيلة في السياسة الخارجية، وقد أشاروا إلى دعم قوي لإسرائيل، كما أن إيلون ماسك المستشار المقرب من الرئيس المنتخب التقى هذا الأسبوع مع مسؤولين إيرانيين لمناقشة سبل تخفيف التوترات بين إيران والولايات المتحدة.

Continue Reading

السياسة

اللجنة المشتركة تشيد بتقدم «فيلا الحجر» و الشراكة مع جامعة «بانتيون سوربون»

عقدت اللجنة الوزارية السعودية- الفرنسية المنبثقة عن الاتفاق الحكومي المشترك بتاريخ 10 أبريل 2018، والمتعلق بالتنمية

عقدت اللجنة الوزارية السعودية- الفرنسية المنبثقة عن الاتفاق الحكومي المشترك بتاريخ 10 أبريل 2018، والمتعلق بالتنمية الثقافية والبيئية والسياحية والبشرية والاقتصادية وتعزيز التراث في محافظة العُلا، اجتماعها الثاني في 15 نوفمبر 2024 في باريس.

وترأس الاجتماع وزير الثقافة الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان، ومحافظ الهيئة الملكية لمحافظة العُلا، وجان-نويل بارو، وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسي. وشارك في الاجتماع وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله، و وزير الاستثمار المهندس خالد الفالح، بالإضافة إلى الرئيس التنفيذي المكلف للهيئة الملكية لمحافظة العُلا، عبير العقل. كما حضر الاجتماع وزيرة الثقافة الفرنسية رشيدة داتي، و وزير الاقتصاد والمالية والسيادة الصناعية والرقمية الفرنسي أنطوان أرمان، ورئيس الوكالة الفرنسية لتطوير العُلا،جان-إيف لودريان.

وخلال الاجتماع، أشاد الوزراء بنجاح الشراكة الطموحة التي تجمع بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الفرنسية، ورحبوا بالتعاون الواسع الذي تحقق في العديد من المجالات، بما في ذلك الثقافة وتطوير الكوادر.

وناقش أعضاء اللجنة من الحكومتين المشاريع الكبيرة الحالية والمستقبلية للتعاون السعودي-الفرنسي في العُلا. وأشادوا بتقدم مشروع «فيلا الحجر» وهي مؤسسة ثقافية سعودية-فرنسية مشتركة مخصصة للفنون والثقافة لكل من فرنسا والسعودية، كما ورد في الاتفاق الحكومي المشترك الموقع في 4 ديسمبر 2021. كما رحبوا بنجاح البرنامج الأثري الذي جمع بين ما يقارب 150 باحثًا وعالم آثار فرنسي منذ عام 2018. وأثنوا خلال الاجتماع على إطلاق الشراكة بين الهيئة الملكية لمحافظة العُلا وجامعة باريس 1 بانتيون سوربون. وأعربوا عن تقديرهم لمشاركة الشركات الفرنسية في نجاح هذه الشراكة، لا سيما من خلال مشروع ترام العُلا الذي تنفذه شركة ألستوم، ومشروع منتجع شرعان الذي صممته الشركة المعمارية جان نوفيل والذي سيتم بناؤه من قبل مجموعة بويغ.

وفي الختام، أكدوا التزامهم بالعمل للارتقاء بالشراكة الثنائية إلى مستويات أعلى. وأعربوا عن رغبتهم في تعزيز أثر هذه الشراكة من خلال التعاون بما يعكس الهوية الثقافية والتاريخية الفريدة. وأكد أعضاء اللجنة أهمية المنطقة كونها معلماً ثقافياً، ودورها في الحفاظ على التراث.

Continue Reading

السياسة

السيطرة على قريتين .. تقدم روسي شرق أوكرانيا

في إطار تقدمها على جبهات القتال، تمكنت القوات الروسية من السيطرة على قريتي ماكاريفكا وليننسكوي في منطقة دونيتسك

في إطار تقدمها على جبهات القتال، تمكنت القوات الروسية من السيطرة على قريتي ماكاريفكا وليننسكوي في منطقة دونيتسك الأوكرانية، فيما اعترف الرئيس الأوكراني بصعوبة الوضع الميداني في شرق البلاد.

ونقلت وكالات أنباء روسية، اليوم (السبت)، عن وزارة الدفاع تأكيدها أن أنظمة الدفاع الجوي دمرت 102 طائرة مسيرة أوكرانية، واعترضت أربعة صواريخ من طراز «هيمارس» خلال الـ24 ساعة الأخيرة.

وكانت الوزارة أعلنت أن أنظمة الدفاع الجوي دمرت الليلة الماضية، 34 مسيرة أوكرانية في أجواء شبه جزيرة القرم ومقاطعات بيلغورود وبريانسك وكالوغا وكورسك.

وقالت الوزارة في بيان: خلال الليلة الماضية، تم إحباط محاولات نظام كييف لتنفيذ هجمات باستخدام الطائرات المسيرة ضد مواقع على الأراضي الروسية، وقد دمرت أنظمة الدفاع الجوي 34 طائرة مسيرة أوكرانية منها: 20 طائرة مسيرة فوق أراضي مقاطعة كورسك، و11 طائرة مسيرة فوق أراضي مقاطعة بريانسك، وطائرة مسيرة فوق كل من جمهورية القرم ومقاطعتي بيلغورود وكالوغا.

من جهته، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في مقابلة إذاعية تم بثها،(السبت)، إن كييف يجب أن تفعل كل ما في وسعها لضمان انتهاء الحرب مع روسيا العام القادم من خلال الدبلوماسية.

واعترف بصعوبة الوضع الميداني حاليا في شرق أوكرانيا، وبأن روسيا تحرز تقدما. وقال إن الروسي فلاديمير بوتين غير مهتم بإبرام اتفاق سلام. وأضاف: من جانبنا، يتعين أن نفعل كل شيء حتى تنتهي هذه الحرب العام القادم، وذلك عبر السبل الدبلوماسية.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .