Connect with us

السياسة

الجيش السوداني يسيطر على مواقع جديدة في الخرطوم

في تقدم جديد، سيطر الجيش السوداني اليوم (الأربعاء)، على منطقة جديدة في العاصمة الخرطوم، بينها المطار الدولي، ومناطق

في تقدم جديد، سيطر الجيش السوداني اليوم (الأربعاء)، على منطقة جديدة في العاصمة الخرطوم، بينها المطار الدولي، ومناطق في جسر المنشية، ومعسكر طيبة التابع لقوات الدعم السريع في محلية جبل أولياء بولاية الخرطوم.

وقال المتحدث باسم الجيش السوداني نبيل عبدالله: قواتنا تمكنت من إحكام سيطرتها على الجهة الغربية من جسر المنشية الذي يربط بين الخرطوم وشرق النيل، ومنطقة الباقير جنوب شرقي العاصمة الخرطوم، ومقر اللواء الأول مشاة في الباقير، موضحاً أن معسكر طيبة التابع للدعم السريع في محلية جبل أولياء بولاية الخرطوم تم تطهيره.

وأشار عبدالله إلى أن قوات الجيش تواصل الضغط على الدعم السريع وسط الخرطوم، وسيطرت على فندق كورينثيا، وإدارة المرافق الإستراتيجية، ومباني رئاسة جهاز المخابرات الوطني، إضافة إلى استعادة السيطرة على المقر الرئيسي للبنك المركزي، مبيناً أن الجيش سيطر على عمارة زين، ومصرف الساحل والصحراء، وبرج الشركة التعاونية بمنطقة المقرن في الخرطوم، إلى جانب قاعة الصداقة.

من جهته، قال قائد عمليات الخرطوم اللواء عبدالرحمن البيلاوي: قواتنا سيطرت على مطار الخرطوم الدولي، مبيناً أن سلاح المدرعات سيطر على مقر الدفاع الجوي بالخرطوم.

أخبار ذات صلة

وأشار البيلاوي في تصريحات صحفية إلى أن الجيش السوداني سيطر على جميع جسور العاصمة، وأغلق طريق الخرطوم جبل أولياء وسيطر على معسكر طيبة جنوبي الخرطوم، لافتاً إلى أن قواته تقدمت في شرق الخرطوم وتمكنت من عبور جسر المنشية وتمشيط المنطقة الشرقية للجسر بالكامل.

وأكد قائد العمليات سيطرة الجيش على مباني كلية الهندسة بجامعة السودان وكامل حي النزهة وشارع الصحافة بجانب ميناء الخرطوم البري.

ويواصل الجيش السوداني تقدمه في القرى الواقعة أقصى شمالي ولاية الجزيرة وسيطرت قواته على قرى الجديد الثورة، الجديد عمران، ويقترب الجيش من إعلان السيطرة الكاملة على الولاية، والتوغل في جنوب ولاية الخرطوم.

السياسة

هرباً من قصف أمريكي هو الأعنف.. قيادات الحوثي تعتزل وسائل التواصل الاجتماعي

لليوم الثاني على التوالي تشهد مناطق سيطرة الحوثي قصف أمريكياً هو الأعنف منذ منتصف الشهر الجاري، والذي يستهدف مواقع

لليوم الثاني على التوالي تشهد مناطق سيطرة الحوثي قصف أمريكياً هو الأعنف منذ منتصف الشهر الجاري، والذي يستهدف مواقع عدة في صعدة وصنعاء والجوف ومأرب وعمران. وبحسب وسائل إعلام حوثية فإن القصف قتل عددا من الأشخاص وأصاب آخرين دون أن يتم تحديد طبيعة صفة القتلى.

وذكرت وسائل إعلام حوثية أن محافظات صنعاء وعمران وصعدة تعرضت خلال الـ48 ساعة لنحو 70 غارة جوية، إحداها استهدفت مقر القيادة في وسط العاصمة.

وقالت وسائل إعلام يمنية إن الطيران الأمريكي بما فيها المسيرات مستمر في التحليق في أجواء محافظات صعدة وعمران وصنعاء والحديدة والجوف ومأرب وحجة، موضحة أن الغارات خلال الساعات الماضية استهدفت مخازن أسلحة حوثية.

ولجأ الحوثيون إلى التخفي من شبكات التواصل الاجتماعي خوفاً من تحديد مواقعهم أو تعرضها للقصف وبعضهم مر على عدم نشرهم أي موضوع على حساباتها عشرة أيام، رغم أنهم كانوا أشبه بمداومين على حساباتهم وعمليات النشر. وبحسب مراقبين فإن الأمر يعود إلى المخاوف من أن هذه الأجهزة تسببت في تحديد مواقعهم، فيما يرى آخرون أن التوجيهات التي أصدرها زعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي قضت بالتوقف عن الظهور على شبكات التواصل الاجتماعي.

وذكرت وسائل إعلام غربية أن الضربات الأمريكية انتقلت من استهداف مواقع إطلاق الصواريخ إلى استهداف قيادات الحوثيين في مخابئها، مبينة أن العمليات التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب تبدو أكثر اتساعاً، من تلك التي كانت تحت إدارة الرئيس السابق جو بايدن.

أخبار ذات صلة

وأشارت إلى أن الجيش الأمريكي نقل قاذفات B-2 الشبحية بعيدة المدى إلى قاعدة دييجو جارسيا في المحيط الهندي، وهي قاعدة بعيدة عن نطاق الحوثيين.

ونشرت القيادة المركزية الأمريكية فيديو بالأبيض والأسود يظهر ضربة جوية استهدفت موقعاً في اليمن، وعلى الرغم من أن الفيديو لم يحدد الموقع، إلا أنه يظهر قصف مقر القيادة العسكرية الذي يسيطر عليه الحوثي.

وذكرت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات التي يسيطر عليها الحوثي في صنعاء أن الضربات الأمريكية دمرت محطات البث، وأبراج الاتصالات، وشبكة الرسائل في محافظتي عمران وصعدة.

بدوره، قال زعيم الحوثيين في خطابه أمس: القصف الأمريكي لن يؤثر على عملياتنا، مهدداً بالاستمرار في استهداف السفن التجارية في البحر الأحمر.

Continue Reading

السياسة

الاحتلال الإسرائيلي يدمر 600 منزل في جنين

تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي للشهر الثالث على التوالي عدوانها على مدينة جنين شمال الضفة الغربية، مما أسفر عن

تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي للشهر الثالث على التوالي عدوانها على مدينة جنين شمال الضفة الغربية، مما أسفر عن استشهاد عشرات الفلسطينيين وهدم مئات المنازل.

وأفادت بلدية جنين في تقرير لها بأن الاحتلال دمّر أكثر من 600 منزل في المدينة ومخيمها، مما تسبب في نزوح آلاف الفلسطينيين عن منازلهم، بالإضافة إلى تدمير واسع في البنية التحتية، تزامن ذلك مع استمرار عدوان قوات الاحتلال الإسرائيلي على مدينة طولكرم ومخيمها، وسط عمليات تدمير مستمرة للمنازل والمنشآت طالت أكثر من 200 منزل، بالإضافة لتدمير البنية التحتية والمرافق العامة، ونزوح أكثر من 40 ألف فلسطيني.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

بعد خطأ «سيغنال».. «وول ستريت جورنال»: وزير الدفاع الأمريكي يصطحب زوجته لاجتماعات حساسة

كشفت صحيفة «وول ستريت جورنال» أن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث، الذي يواجه تدقيقاً بشأن «تسريبات سيغنال»، اصطحب

كشفت صحيفة «وول ستريت جورنال» أن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث، الذي يواجه تدقيقاً بشأن «تسريبات سيغنال»، اصطحب زوجته، وهي منتجة سابقة في قناة «فوكس نيوز»، إلى اجتماعين مع مسؤولين عسكريين أجانب ناقشوا خلالها معلومات حساسة.

ونقلت الصحيفة عن ما وصفتها بـ«المصادر المطلعة» أن أحد الاجتماعات التي عقدها هيغسيث في وزارة الدفاع «البنتاغون» في 6 مارس الجاري مع وزير الدفاع البريطاني جون هيلي، في لحظة حساسة للتحالف عبر الأطلسي، وذلك بعد يوم واحد من إعلان الولايات المتحدة قطع تبادل المعلومات الاستخباراتية العسكرية مع أوكرانيا، وناقشت المجموعة التي ضمت قائد القوات المسلحة البريطانية الأدميرال توني راداكين، الأساس المنطقي الأمريكي وراء هذا القرار، بالإضافة إلى التعاون العسكري المستقبلي بين الحليفين.

وأظهرت الصور ومقاطع الفيديو من مؤتمر صحفي قصير سبق اجتماع مارس، مع وزير الخارجية البريطاني مباشرةً، جينيفر هيغسيث وهي تدخل قاعة الاجتماعات، وتجلس خلف زوجها، وضمّ الحضور الذين بلغ عددهم 100 شخص، مسؤولين عسكريين ودبلوماسيين رفيعي المستوى، كما حضرت جينيفر الشهر الماضي في مقر حلف شمال الأطلسي «الناتو» في بروكسل، حيث ناقش مسؤولو الدفاع في الحلف دعمهم لأوكرانيا.

وكان اجتماع بروكسل، الذي عُقد على هامش مؤتمر وزراء دفاع حلف «الناتو» في فبراير، اجتماعاً لمجموعة الاتصال الدفاعية الأوكرانية، وهو منتدى تقوده الولايات المتحدة ويضم نحو 50 دولة، ويجتمع دورياً لتنسيق إنتاج وتسليم الأسلحة وغيرها من أشكال الدعم لأوكرانيا.

وذكرت مجلة «بوليتيكو» الأمريكية أن عدداً من مسؤولي الإدارة الأمريكية بدأوا في التشكيك في حسن تقدير وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث خلف الكواليس، فيما يرى مسؤولون دفاعيون، أن العديد من الأشخاص فوجئوا بحضورها، لكنهم مضوا قدماً دون إبداء أي اعتراضات، ولم يتضح بعد ما إذا كان وجودها قد أثر على ما نوقش في أي من الجلستين.

وقال مسؤولون في وزارة الدفاع إن زوجة هيغسيث، ليست موظفة في وزارة الدفاع. وليس من غير المألوف أن تمتلك زوجات كبار المسؤولين تصاريح أمنية منخفضة المستوى، لكن متحدثاً باسم البنتاغون رفض الإفصاح عما إذا كانت جينيفر تملك واحداً.

وكان أعضاء في الكونجرس من كلا الحزبين، قد أثاروا مخاوف بشأن تعامل هيغسيث مع معلومات عسكرية حساسة، وذلك عقب الكشف عن استخدامه هو وعدة مسؤولين آخرين في الإدارة محادثة جماعية على تطبيق «سيغنال» للمراسلة، ضمت صحفياً من مجلة «ذي أتلانتيك»، لمناقشة وتنفيذ ضربة على الحوثيين في اليمن.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .