Connect with us

السياسة

«التعليم»: تمديد نقل معلمي الظروف الخاصة حتى انتهاء الحالة

أكدت وزارة التعليم، نقل معلمي ومعلمات الظروف الخاصة، بعد تكليفهم حتى انتهاء ظروفهم الخاصة وفق المستندات النظامية.وبينت

أكدت وزارة التعليم، نقل معلمي ومعلمات الظروف الخاصة، بعد تكليفهم حتى انتهاء ظروفهم الخاصة وفق المستندات النظامية.

وبينت الوزارة، في دليل القواعد التنظيمية لنقل وتكليف شاغلي الوظائف التعليمية (ذوي الظروف الخاصة) للعام الدراسي الحالي 1446هـ، أنه في حالة كان المعلمان زوجين وتم نقل أو تكليف أحدهما في إحدى الحالات التالية: مرض المعلم، مرض المعلمة، مرض أحد الأبناء فإنه يتم نقل وتكليف الآخر معه في حال تقديم طلبه عبر النظام الإلكتروني بشرط عدم مضي عام على نقل أحدهما عند رفع الطلب، وفي حالة مرض أحد الأبناء وكان المعلمان زوجين يعملان بإدارتي تعليم مختلفتين يتوفر لهما العلاج فيمكن تكليف أحدهما للإدارة الموجود بها الآخر.

وأشارت إلى أنه في حال الاعتذار عن قبول طلب المعلمة من قبل اللجنة الرئيسة فلا يتم رفع طلب جديد إلا إذا استجد على الحالة ما يستدعي إعادة الدراسة.

وأوضحت الوزارة، أنه يتم نقل المعلمة بعد تكليفها على حالة (مرض أحد الأبناء الجانب التأهيلي) لأكثر من 3 سنوات متتالية وفق المستندات النظامية، حتى إن تم افتتاح مركز يناسب حالة الابن في السنة الرابعة في الإدارة التعليمية، التي يتبع لها.

وذكرت، أن المعلم والمعلمة اللذين يعانيان من أمراض نفسية مثبتة بتقرير طبي وفق الفقرة رقم 7 من المادة 14 من لائحة الوظائف التعليمية فتتم إحالتهما للهيئة الطبية؛ للتأكد من مدى صلاحيتهما للاستمرار في التدريس من عدمه، وإذا رأت اللجنة الرئيسة أن المرض يُعيقهما عن مزاولة مهنة التدريس فيحالان إلى الهيئة الطبية لمعرفة مدى صلاحيتهما للتدريس من عدمه.

ولفتت إلى أهمية إرفاق مشهد من المدير المباشر يفيد بأن المعلم والمعلمة متميز في أداء عمله وانضباطه مع صورة من الأداء الوظيفي لآخر عامين دراسيين عند تقديم الطلب على أن يُلغى الطلب إلكترونياً عند عدم استكمال المستندات المطلوبة من المعلمة في مدة أقصاها 45 يوماً.

السياسة

السفير الجميع يقدم أوراق اعتماده لرئيس إيرلندا

قدم سفير خادم الحرمين الشريفين لدى إيرلندا حسن سعيد الجميع، أمس، أوراق اعتماده إلى رئيس إيرلندا مايكل دي هيغينز،

قدم سفير خادم الحرمين الشريفين لدى إيرلندا حسن سعيد الجميع، أمس، أوراق اعتماده إلى رئيس إيرلندا مايكل دي هيغينز، وذلك خلال المراسم التي أقيمت بالقصر الرئاسي بالعاصمة دبلن.

ونقل السفير السعودي، تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان ، إليه، وتمنياتهما له بموفور الصحة والسعادة ولشعب إيرلندا دوام التقدم والازدهار.

Continue Reading

السياسة

السعودية ترأس اجتماع المجلس التنفيذي لـ«الأرابوساي»

ترأست المملكة، ممثلةً برئيس الديوان العام للمحاسبة رئيس المنظمة العربية للأجهزة العليا للرقابة المالية العامة

ترأست المملكة، ممثلةً برئيس الديوان العام للمحاسبة رئيس المنظمة العربية للأجهزة العليا للرقابة المالية العامة والمحاسبة (الأرابوساي) الدكتور حسام العنقري، الاجتماع الـ68 للمجلس التنفيذي للمنظمة؛ الذي انطلقت أعماله، أمس، في مقر الديوان العام للمحاسبة بمدينة الرياض، بحضور ومشاركة رؤساء الأجهزة العليا للرقابة المالية العامة والمحاسبة في (قطر، الإمارات، الجزائر، المغرب، العراق، عُمان، موريتانيا، ليبيا، الكويت، ولبنان).

وافتتح العنقري الاجتماع، بكلمته؛ التي أكد فيها أهمية هذا الاجتماع لاستكمال جهود المجلس التنفيذي للمنظمة في تعزيز التعاون والعمل المشترك والتنسيق بين الأجهزة الرقابية في الدول العربية، وإتاحة الفرصة لتبادل المعلومات والخبرات والتجارب المهنية والرقابية؛ بهدف تطوير العمل بالمنظمة.

واستعرض أعضاء المجلس، عدداً من الموضوعات المدرجة على جدول أعمال الاجتماع؛ من أهمها التقارير المقدمة من رئيس المجلس التنفيذي والأمانة العامة عن نشاطات المنظمة، وتقارير اللجان الأساسية والفرعية بالمنظمة كتقرير لجنة تنمية القدرات المؤسسية التي يرأسها الديوان العام للمحاسبة، ولجنة المعايير المهنية والرقابية، ولجنة الرقابة على أهداف التنمية المستدامة، ولجنة الرقابة على تكنولوجيا المعلومات، ولجنة متابعة الخطة الإستراتيجية للمنظمة.

واعتمد المجلس جدول أعمال الدورة الـ15 للجمعية العمومية للمنظمة المقرر عقدها في 2025م، واستعرض تقارير الأجهزة الأعضاء عن مشاركتهم في لجان ومجموعات العمل المنبثقة عن المنظمة الدولية للأجهزة العليا للرقابة المالية العامة والمحاسبة (الإنتوساي).

Continue Reading

السياسة

مصير غزة بعد هدنة لبنان

بعد دخول اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله حيز التنفيذ، شخصت الأبصار مجدداً إلى حرب التقتيل والإبادة

بعد دخول اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله حيز التنفيذ، شخصت الأبصار مجدداً إلى حرب التقتيل والإبادة الجماعية التي يشنها جيش الاحتلال على غزة.

وبحسب محللين، يبدو أن القطاع المنكوب والمحاصر، بات أمام خيارين لا ثالث لهما: فإما إنجاز (الصفقة) والدخول في (هدنة) تقود إلى إنهاء الحرب، أو مزيدٍ من التصعيد.

ورغم استمرار الحرب ومعاناة الفلسطينيين من الجوع والأمراض والنزوح، فإن ترسيخ وقف إطلاق النار في لبنان من شأنه أن يعيد الاهتمام الدولي إلى حرب غزة، الأمر الذي قد يقود إلى وضع نهاية لها.

لكن هذا السيناريو (وقف الحرب) يبدو أنه مستبعد الحدوث قبيل مغادرة إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، ومن ثم تتجه الأنظار إلى إدارة الرئيس المنتخب دونالد ترمب؛ الذي سيتولى مهمات منصبه رسمياً في الـ20 من يناير 2025.

ويعتقد المحللون أن حماس يمكن أن تعيد النظر في إستراتيجيتها بعد (فصل الساحات)، لكن في رأي هؤلاء فإن الكرة تبدو في الملعب الإسرائيلي، خصوصاً رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي سبق أن رفض (صفقة غزة) أكثر من مرة، باعتراف وسائل الإعلام الإسرائيلية.

الأسابيع القليلة القادمة تبدو حاسمة في تحديد مصير غزة بعد هدنة لبنان.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .