Connect with us

السياسة

«التجارة» تٌشهر بمواطن ومقيم ارتكبا جريمة التستر في تجارة البطاريات

شهرت وزارة التجارة بمواطن سعودي ومقيم يمني صدر ضدهما حكم قضائي من المحكمة الجزائية بالرياض، نتيجة ثبوت ارتكابهما

شهرت وزارة التجارة بمواطن سعودي ومقيم يمني صدر ضدهما حكم قضائي من المحكمة الجزائية بالرياض، نتيجة ثبوت ارتكابهما جريمة التستر التجاري في تجارة البطاريات بمدينة الرياض.

وضبطت الوزارة أدلة مادية تؤكد تمكين المواطن للمقيم من مزاولة النشاط التجاري لحسابه الخاص دون الحصول على رخصة مستثمر أجنبي، كما تبين زيادة حجم التعاملات المالية للمقيم المتستر عليه بما لا يتناسب مع مهنته «مندوب مبيعات» وتعامله المباشر مع الموردين والتصرف في المنشأة تصرف المالك، وتحويل الأموال الناتجة عن نشاطه غير المشروع خارج المملكة.

وشملت العقوبات تغريم المخالفين والتشهير بهما، وإغلاق المنشأة وتصفية النشاط وإلغاء الترخيص، وشطب السجل التجاري والمنع من مزاولة النشاط، واستيفاء الزكاة والرسوم والضرائب، وإبعاد المتستر عليه عن المملكة وعدم السماح له بالعودة للعمل.

يذكر أن البرنامج الوطني لمكافحة التستر التجاري حدد 10 معايير لالتزام المنشآت بقواعد السوق المعتمدة لدى الجهات الحكومية، ويتم متابعتها بشكل مستمر، كما نص نظام مكافحة التستر على فرض عقوبات بالسجن لمدة تصل إلى خمس سنوات، وغرامة مالية تصل إلى خمسة ملايين ريال، وحجز ومصادرة الأموال غير المشروعة بعد صدور أحكام قضائية نهائية ضد المتورطين.

السياسة

ولي العهد والرئيس الفرنسي يبحثان مستجدات الأحداث وتداعيات العمليات الإسرائيلية على إيران

تلقى ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، اتصالاً هاتفياً، من رئيس فرنسا إيمانويل

تلقى ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، اتصالاً هاتفياً، من رئيس فرنسا إيمانويل ماكرون.

وجرى خلال الاتصال، بحث مستجدات الأحداث في المنطقة وتداعيات العمليات الإسرائيلية على إيران، وضرورة بذل كافة الجهود لخفض التصعيد، وأهمية ضبط النفس وحل الخلافات كافة بالوسائل الدبلوماسية.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

بعد الغارات الإسرائيلية على طهران.. إيران تحظر واتساب

فرضت السلطات الإيرانية حظراً على تطبيق المراسلة الفورية «واتساب»، إلى جانب قيود واسعة على خدمات الإنترنت في أنحاء

فرضت السلطات الإيرانية حظراً على تطبيق المراسلة الفورية «واتساب»، إلى جانب قيود واسعة على خدمات الإنترنت في أنحاء البلاد، عقب الضربات الجوية الإسرائيلية التي استهدفت مواقع نووية وعسكرية فجر الجمعة، وسط تصعيد عسكري غير مسبوق بين إيران وإسرائيل.

وأفادت تقارير إعلامية ومستخدمون على منصة «إكس» بأن خدمات الإنترنت في إيران شهدت اضطرابات شديدة، خاصة في طهران ومدن أخرى، مما أعاق التواصل ونقل المعلومات في ظل حالة من التوتر الشديد.

ووفقاً لوزارة الاتصالات الإيرانية، فإن القيود المفروضة على الإنترنت ستظل سارية «حتى عودة الوضع إلى طبيعته»، دون تحديد جدول زمني واضح، وذلك بعد ساعات من تنفيذ إسرائيل عملية «الأسد الصاعد»، التي شملت هجمات جوية على منشأة نطنز النووية، وقواعد عسكرية في طهران، أصفهان، وكرمنشاه، أسفرت عن مقتل قادة بارزين في الحرس الثوري الإيراني، بينهم اللواء حسين سلامي واللواء محمد باقري، إلى جانب عدد من العلماء النوويين.

وقالت وكالة فارس الإيرانية إن الحصيلة الأولية للضحايا في الهجوم الإسرائيلي على إيران بلغ 78 قتيلا و329 جريحاً كحصيلة أولية، في حين ردت إيران بإطلاق أكثر من 100 طائرة مسيرة باتجاه إسرائيل، فيما توعد المرشد الأعلى علي خامنئي بـ«عقاب شديد» لإسرائيل.

وتُعد إيران واحدة من الدول التي تمتلك أنظمة رقابة صارمة على الإنترنت، حيث سبق أن فرضت حظراً على تطبيقات مثل «تليغرام» و «إنستغرام» خلال الاحتجاجات الشعبية في عامي 2019 و2022، وفي نوفمبر 2019، نفذت السلطات انقطاعاً شبه كامل للإنترنت لمدة أسبوع لقمع الاحتجاجات ضد زيادة أسعار الوقود، مما أثار انتقادات دولية واسعة.

وبحسب تقرير لـ BBC، كشفت رسالة مسربة آنذاك عن خطط الحكومة لتطبيق نظام «القائمة البيضاء»، الذي يقتصر على السماح بالوصول إلى مواقع وخدمات محددة مسبقاً، مما يعزز السيطرة على تدفق المعلومات.

في سياق الضربات الإسرائيلية الأخيرة، يُعتقد أن الحظر على واتساب والقيود على الإنترنت تهدف إلى الحد من انتشار الأخبار والصور المتعلقة بالهجمات، خاصة بعد تقارير عن أضرار في مبانٍ سكنية بطهران وتداول مقاطع فيديو تُظهر انفجارات في نطنز.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

إسقاط قادة واستهداف مواقع نووية.. تفاصيل الضربات الإسرائيلية على إيران

شنت إسرائيل، فجر أمس (الجمعة)، هجمات جوية واسعة النطاق بمشاركة أكثر من 200 طائرة مقاتلة، استهدفت حوالى 100 موقع في

شنت إسرائيل، فجر أمس (الجمعة)، هجمات جوية واسعة النطاق بمشاركة أكثر من 200 طائرة مقاتلة، استهدفت حوالى 100 موقع في إيران، بما في ذلك موقع نطنز النووي الرئيسي، ومواقع لتطوير وإنتاج الصواريخ الباليستية.

وأسفرت العملية عن مقتل ستة علماء نوويين إيرانيين بارزين، إلى جانب قادة عسكريين كبار، من بينهم قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي، ورئيس أركان القوات المسلحة الإيرانية اللواء محمد باقري.

واستهدفت الضربات مواقع في طهران، شيراز، تبريز، وأصفهان، وكرمانشاه، وشملت منشآت عسكرية ونووية، بالإضافة إلى منازل خاصة لبعض القادة.

وأكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية وقوع هجمات على موقع نطنز، الواقع على بعد 135 ميلاً جنوب شرق طهران، والذي يُعد أهم منشأة إيرانية لتخصيب اليورانيوم.

وبدأت الضربات حوالى الساعة 4 صباحاً بالتوقيت المحلي (01:30 بتوقيت لندن).

وأظهرت صور الأقمار الصناعية أضراراً كبيرة في محطة الكهرباء الفرعية التي تزود نطنز بالطاقة، وفي مصنع التخصيب التجريبي فوق الأرض الذي يضم مئات أجهزة الطرد المركزي.

ومع ذلك، لم يتضح مدى الأضرار التي لحقت بمصنع التخصيب الرئيسي تحت الأرض، الذي يحتوي على حوالى 15,000 جهاز طرد مركزي.

وأكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية عدم وجود تلوث نووي جراء الهجمات، مشيرة إلى أن مواقع نووية أخرى مثل فوردو، أصفهان، وبوشهر لم تُصب.

كما استهدفت الضربات موقع بيد كانه، الذي يضم عدة منشآت لتطوير وإنتاج الصواريخ.

وأفادت إيران بمقتل عدد من العلماء والقادة العسكريين في هجمات استهدفت منازلهم، مما يشير إلى أن العملية تجاوزت الهدف المعلن لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي، لتشمل محاولة إضعاف النظام الإيراني.

وأعرب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن أمله في أن تساهم الضربات في إسقاط النظام الإيراني.

ومن بين القتلى، إلى جانب سلامي وباقري، علي شمخاني، مستشار مقرب من المرشد الأعلى علي خامنئي، وقائد القوات الجوية في الحرس الثوري وعدد من مساعديه.

من هما حسين سلامي ومحمد باقري؟

كان اللواء حسين سلامي، قائد الحرس الثوري، شخصية بارزة في الأجهزة الأمنية الإيرانية، بدأ مسيرته في الحرس عام 1980 خلال الحرب العراقية – الإيرانية، وتولى قيادة القوة المؤلفة من 125,000 عنصر عام 2019.

وخضع لعقوبات أممية وأمريكية بسبب دوره في البرامج النووية والعسكرية الإيرانية.

وكان قد حذر أعداء إيران في يناير الماضي من فتح أبواب الجحيم في حال ارتكاب أي خطأ.

أما اللواء محمد باقري، في الستينات من عمره، فقد شغل منصب رئيس أركان القوات المسلحة منذ 2016، وهو المنصب العسكري الأعلى في إيران بعد المرشد الأعلى.

شارك في الحرب العراقية – الإيرانية، وكان له خلفية في الاستخبارات العسكرية.

وتشير تقارير إلى أنه كان من الطلاب الثوريين الذين اقتحموا السفارة الأمريكية عام 1979.

كما قُتل نائب قائد القوات المسلحة غلام علي رشيد في الهجمات.

من هم العلماء الذين قُتلوا؟

استهدفت إسرائيل ستة علماء نوويين إيرانيين بارزين، من بينهم محمد مهدي طهرانجي، رئيس جامعة آزاد الإسلامية وفيزيائي نظري، وفريدون عباسي، الرئيس السابق لمنظمة الطاقة الذرية الإيرانية.

كما شملت القائمة عبد الحميد مينوشهر، أحمد رضا زلفاغري، أمير حسين فقيهي، ومطلب زاده، وفقاً لوكالة تسنيم الإيرانية.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .