Connect with us

السياسة

«التأمينات»: شمول جميع متقاعدي ومستفيدي القطاعين العام والخاص في برنامج «تقدير»

أعلنت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية شمول برنامج «تقدير» لجميع متقاعدي ومستفيدي القطاعين العام والخاص وذلك

أعلنت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية شمول برنامج «تقدير» لجميع متقاعدي ومستفيدي القطاعين العام والخاص وذلك حرصاً منها على تقديم المبادرات النوعيّة والمميزة لجميع العملاء.

ويعتبر برنامج «تقدير» إحدى مبادرات المؤسسة المقدمة لعملائها من متقاعدين ومستفيدين، حيث يُعنى البرنامج بعقد الشراكات الإستراتيجية والتعاون الفعال مع الجهات في القطاع الخاص لتقديم مزايا وعروض واستثمار كفاءات وخبرات المتقاعدين وتعزيز مشاركتهم في الأعمال التطوعية وإقامة الفعاليات لهم ومنحهم مزايا تفضيلية خاصة لأعضاء برنامج تقدير.

وبيّنت «التأمينات الاجتماعية» أنها أتاحت برنامج «تقدير» ليصبح بإمكان جميع المتقاعدين والمستفيدين الاستفادة من جميع مسارات البرنامج الخمسة، وأضافت أن ذلك يأتي حرصاً من المؤسسة على توسيع قاعدة عملاء البرنامج وشموله لكافة عملاء المؤسسة، والسعي لتقدير جهود المتقاعدين وتقديم الخدمة المميزة لهم.

وأوضحت المؤسسة أن هناك خمسة مسارات لبرنامج «تقدير» وهي مسارات خبرة ومزايا وفعاليات، إلى جانب المسؤولية الاجتماعية ومسار التمويل، حيث يقدم كل مسار مجموعة كبيرة من العروض والمزايا للعملاء في مجالات عدة منها الصحة والنقل والتعليم والترفيه والإسكان والسياحة والرياضة، وبيّنت المؤسسة أنه بلغ عدد شركاء البرنامج منذ انطلاقه أكثر من 600 شريك يُقدمون خدمات عديدة ومزايا وتسهيلات في مختلف مسارات البرنامج لكافة أعضاء برنامج تقدير من عملاء التأمينات الاجتماعية.

وعن كيفية استفادة العميل من مسارات «تقدير»، بيّنت المؤسسة أنه تم الربط الإلكتروني المباشر مع مجموعة من مقدمي الخدمات أو العروض حيث يتيح هذا الربط التعرف التلقائي لعضو برنامج تقدير، كما يمكن أيضاً استخدام البطاقة التعريفية الإلكترونية لعميل المؤسسة والبطاقة التعريفية للمتقاعدين، والتي يُمكّن الحصول عليها كبطاقة رقمية من خلال تطبيق تقدير ودون الحاجة لطباعتها.

واختتمت المؤسسة بأنه يمكن لكافة العملاء التعرف على برنامج «تقدير» ومزاياه وأهدافه والشركاء الإستراتيجيين والاستفادة من كافة العروض والخصومات المقدمة عبر زيارة موقع البرنامج www.tqr.sa أو تحميل التطبيق الخاص بالبرنامج عبر متاجر الأجهزة الذكية.

يُذكر أن برنامج «تقدير« هو إحدى مبادرات «التأمينات الاجتماعية» الوطنية تقديراً للمتقاعدين على ما بذلوه من عطاء في خدمة الوطن، حيث يقوم برنامج تقدير على عقد الشراكات المهمة مع العديد من شركاء النجاح لتقديم خدمات متنوعة للمتقاعدين والمتقاعدات والمستفيدين ضمن مسارات البرنامج وأهدافه.

Continue Reading

السياسة

4 استثناءات خاصة في منصة القبول لخريجي الثانوية العامة

أكدت وزارة التعليم وجود استثناءات خاصة في المنافسة على المقاعد المخصصة للقبول في الجامعات لأربع فئات من الطلاب

أكدت وزارة التعليم وجود استثناءات خاصة في المنافسة على المقاعد المخصصة للقبول في الجامعات لأربع فئات من الطلاب والطالبات من خريجي وخريجات الثانوية العامة، ومنهم: ذوو الإعاقة بجميع أنواعها، وأبناء الشهداء، وأبناء المفقودين، ومستفيدو الضمان الاجتماعي، وأبناء الأسرى، وأبناء المصابين، إذ تظهر كل حالة تلقائيًا في المنصة لمن تنطبق عليه الشروط وفقًا للبيانات الرسمية.

وأوضحت الوزارة أنه في حال عدم ظهور الحالة رغم الاستحقاق، يجب على صاحب الحالة الرجوع إلى الجهة المعنية لتحديث البيانات على النحو التالي: الطلبة من ذوي الإعاقة عليهم مراجعة هيئة رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة لتحديث بيانات الطلبة، أبناء الشهداء، أبناء المفقودين، أبناء الأسرى، أبناء المصابين عليهم تحديث البيانات عبر صندوق الشهداء والمصابين والأسرى والمفقودين، مجهولو الأبوين عليهم تحديث البيانات في دور الإيواء التابعة لوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، أما مستفيدو الضمان الاجتماعي فعليهم تحديث البيانات لدى وزارة الموارد.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

خدمات أمنية وإرشادية من حرس الحدود للحجاج المغادرين

تواصل المديرية العامة لحرس الحدود تسهيل مغادرة ضيوف الرحمن عبر منفذ حالة عمار بمنطقة تبوك، بعد أن منّ الله عليهم

تواصل المديرية العامة لحرس الحدود تسهيل مغادرة ضيوف الرحمن عبر منفذ حالة عمار بمنطقة تبوك، بعد أن منّ الله عليهم بأداء فريضة الحج لهذا العام 1446هـ بكل يسر وطمأنينة.

وتأتي هذه الجهود ضمن مهمات حرس الحدود في المنافذ البرية والبحرية، للتيسير على ضيوف الرحمن من خلال تنفيذ المهمات الأمنية والإرشادية والتوجيهية، منذ وصولهم حتى مغادرتهم.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

«فوردو».. قلعة نووية إيرانية داخل الجبل

لايزال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب يدرس إمكانية انضمام الولايات المتحدة إلى الحرب ضد إيران وشن هجمات على المنشآت

لايزال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب يدرس إمكانية انضمام الولايات المتحدة إلى الحرب ضد إيران وشن هجمات على المنشآت النووية الإيرانية، خصوصا منشأة «فوردو» لتخصيب اليورانيوم تحت الأرض، بحسب موقع «أكسيوس».

وفي تقرير نشرته صحيفة «نيويورك تايمز»، فإن «فوردو»، الواقعة داخل جبل على عمق يصل إلى 300 قدم (نحو 90 مترا) تحت الأرض جنوبي طهران، تعد المنشأة الرئيسية الأخيرة المتبقية على قائمة أهداف إسرائيل. وجرى بناؤها خصيصًا لتحمّل الهجمات الجوية، وهو ما يجعلها بمنأى عن القنابل التي تملكها إسرائيل حاليًا.

ووفق التقرير، فإن الوحيدة القادرة على اختراق هذا العمق هي القنابل الأمريكية العملاقة GBU-57A/B، المعروفة باسم Massive Ordnance Penetrator (MOP)، والتي تزن 15 طنًا.

ونقلت عن السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة قوله إن «تحييد البرنامج النووي الإيراني لن يكتمل دون القضاء على فوردو»، معتبرًا أن المنشأة مفتاح إنهاء طموحات طهران في امتلاك سلاح نووي.

ورغم أن «فوردو» لا تحتوي على أحدث أجهزة الطرد المركزي، إلا أنها تضم معدات متقدمة قادرة على تخصيب اليورانيوم لمستويات مرتفعة قد تُستخدم لأغراض عسكرية.

ووفقًا لمسؤولين أمريكيين، مثل بريت ماكجورك منسق شؤون الشرق الأوسط في إدارات أمريكية سابقة، فإن «فشل ضرب فوردو يعني بقاء قدرة إيران على إنتاج مواد صالحة لصناعة السلاح».

وتسعى إسرائيل حاليًا إلى الحصول على دعم عسكري أمريكي، إما عبر تزويدها بالقنابل اللازمة أو من خلال مشاركة الطائرات الأمريكية في تنفيذ هجوم دقيق على المنشأة، إلا أن «نيويورك تايمز» ذكرت أن قرار واشنطن لا يزال محل نقاش داخلي، في ظل مخاوف من التصعيد مع إيران.

وترى إسرائيل، حسب الصحيفة، أن فوردو تمثّل «القطعة الأخيرة» في مساعي طهران لامتلاك قدرة نووية عسكرية، وأن تدميرها شرط ضروري لإنهاء التهديد النووي الإيراني.

لكن بسبب التحصين الهائل للموقع، تحتاج إسرائيل إلى دعم أمريكي مباشر لتحقيق ذلك ما يجعل مصير المنشأة، وربما مستقبل الملف النووي الإيراني، مرهونًا بقرار واشنطن في المرحلة القادمة.

هذه المنشأة المخصصة لتخصيب اليورانيوم شديدة التحصين لا بل مدفونة تحت جبل يبعد نحو 32 كيلومترا شمال شرق مدينة قُم وتُحيط بها دفاعات جوية.

وتتألف المنشأة من قاعتين مخصصتين لتخصيب اليورانيوم، تقدر مساحة الواحدة منها بـ80 إلى 90 مترا وتستوعبان 16 سلسلة من أجهزة الطرد المركزي أي بمعدل ثلاثة آلاف جهاز.

وتعتبر أعمق المنشآت النووية الإيرانية، وهي عصية على أي هجمات جوية تقليدية أو قنابل معروفة تمتلكها إسرائيل، ومن ثم فلا حلول إلا بضربات متكررة بقنابل GBU-57 الأمريكية الخارقة للدروع والتي لا يمكن إطلاقها إلا بواسطة قاذفات الشبح B-2 التابعة لسلاح الجو الأمريكي.

فيما يتمثل الخيار الآخر المطروح لتدمير منشأة فوردو أو على الأقل تعطيلها لفترة طويلة، في ضرب الأنفاق الخارجية أو أعمدة التهوية المموهة أو شبكة الكهرباء ما سيستوجب أشهرا لإعادتها للعمل.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .