Connect with us

السياسة

«التأمينات»: جد وأحفاد وإخوة المشترك المتوفى لن يشملهم معاش التقاعد

كشف نظام التأمينات الاجتماعية الجديد، الذي سيشمل كافة الملتحقين الجدد بسوق العمل بعد تاريخ 27/‏‏12/‏‏1445،

كشف نظام التأمينات الاجتماعية الجديد، الذي سيشمل كافة الملتحقين الجدد بسوق العمل بعد تاريخ 27/‏‏12/‏‏1445، ممن ليس لديهم مدد اشتراك سابقة على نظام التقاعد المدني أو التأمينات الاجتماعية، أن أفراد عائلة المشترك (المتوفى) المستحقين للحصول على المعاش التقاعدي سيشمل 3 فئات هي: «أرمل أو أرملة المشترك، وأبناء وبنات المشترك الذين تقل أعمارهم عن 21 سنة، مع تمديد العمر إلى 24 سنة إذا كانوا ملتحقين بالدراسة في مؤسسة تعليمية أو مهنية، مع إمكانية تمديد السن من قبل مجلس إدارة مؤسسة التأمينات الاجتماعية، أب وأم المشترك المتوفى اللذان كانا تحت إعالته عند تاريخ الوفاة».

ووفقاً للنظام، سيتوقف الاستحقاق عن أرمل أو أرملة المشترك المتوفى عند زواجه، ويتم استئناف الاستحقاق في حال الطلاق أو الترمل، بشرط عدم استحقاق معاش عن المشترك المتوفى الآخر.

وسيوزع المعاش على المستحقين من أفراد عائلة المشترك وفقاً لعددهم، فإذا كان المستحق واحداً يُمنح 50% من المعاش، وإذا كان المستحقون 2 فأكثر فيمنحون 75% من المعاش بالتساوي في ما بينهم، وعند زوال استحقاق أي من أفراد العائلة، فإنه يعاد توزيع نصيبه من المعاش على باقي المستحقين من أفراد العائلة.

أما نظام التأمينات الحالي الخاص بالمشتركين ممن لديهم مدد اشتراك قبل 27/‏‏12/‏‏1445، ممن لن ينطبق عليهم النظام الجديد، فإنه يمنح 6 فئات لعائلة المتوفى في استحقاق المعاش ويشمل «أرملة أو أرملات المشترك والمطلقة بطلاق رجعي وحدثت الوفاة أثناء العدة وأرمل المشتركة، وأبناء وبنات المشترك، وأب وأم المشترك، وجد وجدة المشترك، وأحفاد المشترك، وإخوة المشترك».

وسيشمل المعاش وفقاً للنظام الحالي أرمل المشتركة المتوفاة إذا كان عاجزا عن الكسب إلى حين زوال عجزه أو تجاوز الـ60 ولا يعمل، وأبناء المشترك المتوفى الذكور الذين تقل أعمارهم عن 21 أو كانوا يعانون من عجز أو تجاوزوا سن الـ60 دون عمل، وبنات المشترك المتوفى حتى زواجهن، وأبناء وبنات ابن المشترك في حالة وفاة هذا الابن أثناء حياة المشترك بنفس الشروط المتعلقة بالأبناء والبنات، بشرط أن يكونوا تحت إعالة المشترك حتى تاريخ وفاته، وأب المشترك المتوفى متى كان تحت إعالته حتى تاريخ وفاته، بشرط أن يكون عاجزاً عن الكسب، ويعتبر عاجزاً حكماً إذا كان قد تجاوز الستين من عمره وقت وفاة ابنه ولا يعمل، وأم المشترك المتوفى التي كانت تحت إعالته حتى تاريخ وفاته، وجد المشترك المتوفى الذي كان تحت إعالته حتى تاريخ وفاته، بشرط أن يكون عاجزا عن الكسب وفق الأحكام المطبقة على الأب، وجدة المشترك التي كانت تحت إعالته حتى تاريخ وفاته، وإخوة وأخوات المشترك، ويعاملون كالأولاد ذكوراً وإناثاً دون اشتراط أن يكونوا يتامى متى كانوا تحت إعالة أخيهم المشترك حتى تاريخ وفاته.

السياسة

اعتقال زوجة منفّذ «هجوم كولورادو» وأبنائه الـ 5

أعلنت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستي نويم، أن سلطات الهجرة الاتحادية احتجزت زوجة الرجل، المتهم بإلقاء زجاجات

أعلنت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستي نويم، أن سلطات الهجرة الاتحادية احتجزت زوجة الرجل، المتهم بإلقاء زجاجات حارقة (مولوتوف) على متظاهرين في بولدر بولادية كولورادو، وأطفاله الخمسة.

وقالت نويم في منشور على منصة التواصل الاجتماعي «إكس» إن المسؤولين الاتحاديين يحققون أيضًا فيما إذا كانت عائلة محمد صبري سليمان على علم بخطته.

ويواجه سليمان، الذي يقول مسؤولون اتحاديون إنه مصري يقيم في الولايات المتحدة بشكل غير قانوني، اتهامات بإلقاء المواد الحارقة على مجموعة كانت تدعو إلى إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين في غزة، ما أسفر عن إصابة 12 منهم.

ويواجه اتهامات على مستوى الولاية وعلى المستوى الاتحادي فيما يتعلق بالهجوم. وقالت الشرطة إنه كان بحوزة سليمان، الذي تنكر في زي بستاني، 18 زجاجة حارقة لكنه ألقى اثنتين فقط خلال هجوم الأحد وهتف قائلًا «فلسطين حرة».

وكتبت الشرطة في إفادة خطية أن سليمان (45 عامًا) لم ينفذ خطته بالكامل «لأنه خاف ولم يؤذ أحدًا من قبل».

أخبار ذات صلة

وكانت الزجاجتان الحارقتان اللتان ألقاهما على المجموعة المكونة من حوالي 20 شخصًا الذين كانوا ينظمون مظاهرتهم الأسبوعية كافيتين لإصابة أكثر من نصفهم، وقال المسؤولون إنه لم يعرب عن أي ندم على الهجوم.

ويحتجز سليمان على ذمة القضية بموجب كفالة قدرها 10 ملايين دولار. ورفضت محاميته، كاثرين هيرولد، التعليق، الإثنين، بعد جلسة استماع مثل فيها أمام قاضي الولاية. وجلسة الاستماع التالية له الخميس المقبل.

وانتقل سليمان، المولود في مصر، قبل ثلاث سنوات إلى كولورادو سبرينغز، حيث عاش مع زوجته وأطفاله الخمسة، وفقًا لوثائق المحكمة. وسبق له أن قضى 17 عامًا في الكويت.

Continue Reading

السياسة

مجلس الأمن يصوّت اليوم على قرار لوقف دائم لإطلاق النار بغزة

يصوت مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، اليوم الأربعاء، على مشروع قرار يدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة، وفقًا لدبلوماسي

يصوت مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، اليوم الأربعاء، على مشروع قرار يدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة، وفقًا لدبلوماسي من سلوفينيا العضو غير الدائم في مجلس الأمن.

ويطالب نص مشروع القرار بـ«وقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار في غزة، تحترمه جميع الأطراف».

وكذلك يدعو إلى «الرفع الفوري وغير المشروط لجميع القيود المفروضة على دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة»، إضافة إلى «إعادة جميع الخدمات الأساسية». ويصف مشروع القرار الوضع الإنساني في غزة بـ«الكارثي». وكرر مشروع القرار «المطالبة بالإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن المحتجزين لدى حماس وجماعات أخرى، مع الحفاظ على كرامتهم».

وتمت صياغة القرار من قبل الدول العشر غير دائمة العضوية في المجلس التي تشغل مقاعد لمدة عامين. ولكي يتم تمرير القرار، يجب أن تصوت 9 دول أعضاء لصالحه، ويجب ألا تستخدم الدول الخمس الدائمة العضوية- الولايات المتحدة وروسيا والصين والمملكة المتحدة وفرنسا- حق النقض (الفيتو).

أخبار ذات صلة

ومن المرجح أن تستخدم الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) ضده.

ويأتي التصويت، المقرر في وقت متأخر من بعد ظهر الأربعاء، وسط حوادث إطلاق نار شبه يومية أعقبت إنشاء نقاط لتوزيع المساعدات داخل مناطق عسكرية إسرائيلية، بدعم من الولايات المتحدة وإسرائيل، وهو نظام تقول الجهتان إنه مصمم لتجاوز سيطرة حماس.

لكن الأمم المتحدة رفضت هذا النظام الجديد، قائلة إنه «لا يعالج أزمة الجوع المتفاقمة في غزة، ويمنح إسرائيل أداة لاستخدام المساعدات كسلاح، ولا يتوافق مع المبادئ الإنسانية التي تشمل الحياد وعدم التحيّز والاستقلالية».

Continue Reading

السياسة

رئيس كوريا المُنتخب: الحوار مع «الجارة الشمالية» أفضل من الحرب

تعهّد الرئيس الكوري الجنوبي الجديد لي جاي-ميونغ، الأربعاء، باستئناف «الحوار» مع بيونغ يانغ وتحسين العلاقات مع

تعهّد الرئيس الكوري الجنوبي الجديد لي جاي-ميونغ، الأربعاء، باستئناف «الحوار» مع بيونغ يانغ وتحسين العلاقات مع جارته النووية.

وقال لي في خطاب تنصيبه: «مهما كان الثمن، فالسلام أفضل من الحرب»، متعهدًا بـ«ردع الاستفزازات النووية والعسكرية من كوريا الشمالية وفي الوقت نفسه مع فتح قنوات اتصال».

وأوضح ميونغ أن حكومته ستتعامل مع أي اعتداءات محتملة من كوريا الشمالية عبر «ردع قوي» يستند إلى التحالف العسكري المتين بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، لكنه أكد في الوقت ذاته أنه سيبقي باب الحوار مفتوحًا مع كوريا الشمالية؛ بهدف ترسيخ السلام في شبه الجزيرة الكورية.

أخبار ذات صلة

وأضاف الرئيس الجديد أنه سيتبنى دبلوماسية واقعية، ويعزز التعاون الثلاثي بين سول وواشنطن وطوكيو، انطلاقًا من التحالف الكوري الجنوبي-الأمريكي.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .