Connect with us

السياسة

«البيئة»: 50,000 ريال عقوبة الاعتداء على المفتشين.. و100 ألف للعابثين بـ«الرصد»

كشفت وزارة البيئة والمياه والزراعة مسودة مخالفات وعقوبات اللائحة التنفيذية للتفتيش والتدقيق البيئي.وأوضحت، أن

كشفت وزارة البيئة والمياه والزراعة مسودة مخالفات وعقوبات اللائحة التنفيذية للتفتيش والتدقيق البيئي.

وأوضحت، أن إدراج معلومات غير صحيحة في التقارير والسجلات والبيانات المقدمة إلى الجهة المختصة عقوبتها من 1,000 ريال إلى 50 ألف ريال، وتقدر بحجم المعلومات وإحالة المخالف إلى النيابة العامة.

وبينت المسودة، أن العبث بأجهزة الرصد لتعطيل وظيفتها وتغيير البيانات والقياسات عقوبتها من 20 ألفاً إلى 100 ألف ريال، وتقدر بحسب حجم الوظائف والبيانات والقياسات المتأثرة.

وأشارت إلى أن إعاقة المفتشين من أداء أعمالهم أو منعهم من دخول موقع النشاط دون مبرر مقبول عقوبتها 20 ألف ريال، واستدعاء الجهة الأمنية المختصة، أما الاعتداء على المفتشين أثناء أداء عملهم فعقوبته 50 ألف ريال، واستدعاء الجهة الأمنية المختصة، وإحالة المخالف إلى النيابة العامة.

ونوهت، إلى أن عدم السماح للمفتشين بالاطلاع على السجلات والبيانات ذات العلاقة بالمواضيع البيئية للمنشآت قيد التفتيش عقوبته 10 آلاف ريال واستدعاء الجهة الأمنية المختصة. أما عدم السماح للمفتشين بأخذ صور لها علاقة بالتفتيش البيئي دون مبرر مقبول للجهة المختصة فعقوبته 10 آلاف ريال واستدعاء الجهة الأمنية المختصة، وعدم السماح للمفتشين بإجراء القياسات أو سحب عينات من المواد والأصناف بموقع النشاط عقوبته 10 آلاف واستدعاء الجهة الأمنية المختصة.

ولفتت المسودة، إلى أن عدم إعداد خطط الإجراءات التصحيحية عقوبته 20 ألف ريال، وعدم تنفيذ خطط الإجراءات التصحيحية عقوبته 30 ألف ريال، وعدم إعداد دراسة التدقيق البيئي عقوبته 30 ألف ريال.

وأفادت، أن نقص بيانات قياسات أجهزة الرصد البيئي أو عدم الاحتفاظ بها في السجلات البيئية عقوبته 20 ألف ريال.

أما استعمال شارة الالتزام البيئي بعد تعليقها أو إلغائها فعقوبته 10 آلاف ريال.

السياسة

السعودية ترحب بوقف إطلاق النار بين الهند وباكستان

أعربت وزارة الخارجية السعودية، عن ترحيبها باتفاق وقف إطلاق النار بين جمهورية باكستان الإسلامية وجمهورية الهند،

أعربت وزارة الخارجية السعودية، عن ترحيبها باتفاق وقف إطلاق النار بين جمهورية باكستان الإسلامية وجمهورية الهند، معبرةً في بيان لها، أمس (السبت)، عن تفاؤلها في أن يفضي هذا الاتفاق إلى استعادة الأمن والسلم في المنطقة.

وأشادت المملكة، بتغليب الطرفين للحكمة وضبط النفس، مجددةً في هذا الصدد دعمها لحل الخلافات بالحوار والسبل السلمية، انطلاقاً من مبادئ حسن الجوار، وبما يحقق السلام والازدهار للبلدين ولشعبيهما.

وكان وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، أجرى اتصالين هاتفيين أمس، بكل من وزير الشؤون الخارجية في جمهورية الهند الدكتور سوبراهمانيام جايشانكار، ونائب رئيس الوزراء وزير الشؤون الخارجية في جمهورية باكستان الإسلامية إسحاق دار. وجرى خلال الاتصالين بحث الجهود المبذولة لتهدئة التوترات ووقف التصعيد، وإنهاء المواجهات العسكرية الجارية.

وأكد وزير الخارجية، خلال الاتصالين، حرص المملكة على أمن واستقرار المنطقة، وعلاقاتها الوثيقة والمتوازنة مع كلا البلدين الصديقين.

يأتي ذلك، في إطار توجيه القيادة، التي تسعى لوقف التصعيد وإنهاء المواجهات العسكرية الجارية بين البلدين، والعمل على حل الخلافات كافة من خلال الحوار والقنوات الدبلوماسية، إذ وجهت قبل يومين، وزير الدولة للشؤون الخارجية عضو مجلس الوزراء مبعوث شؤون المناخ عادل أحمد الجبير بزيارة لجمهورية الهند وجمهورية باكستان الإسلامية الشقيقة، والالتقاء بالمسؤولين فيهما، وذلك في إطار مساعي المملكة للتهدئة بين البلدين.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

رؤية 2030.. الشوط يقترب من نهايته بالعزيمة ومواجهة التحديات

تتقدم المملكة بخطى ثابتة وقوية نحو تحقيق أهداف إعادة هيكلة اقتصادها الوطني، الذي يعد الأكبر في الشرق الأوسط والمغرب

تتقدم المملكة بخطى ثابتة وقوية نحو تحقيق أهداف إعادة هيكلة اقتصادها الوطني، الذي يعد الأكبر في الشرق الأوسط والمغرب العربي، من خلال إستراتيجية ومشاريع رؤية 2030. ولم يتبقَّ على اكتمال تحقيق تلك الأهداف سوى خمسة أعوام. وقد حققت غالبية القطاعات الاقتصادية والاجتماعية نُسباً مرتفعة من الإنجاز قبل سنوات من حلول العام 2025. ووجدت السعودية، أن تحقيق تلك الإنجازات كان، في جانب كبير منه؛ بسبب الحزم والجدية في مكافحة فساد المال العام. وهي ملحمة لا تزال مستمرة تقودها هيئة مكافحة الفساد (نزاهة) بلا هوادة. وبالطبع، فإن عزيمة القيادة الراشدة، وإصرار الرجال والنساء على تحويل الخطط من الورق إلى الواقع الملموس يقفان بدرجة أكبر وراء الإنجاز، الذي لم يكن يحلم به أحد قبل إعلان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رؤية 2030. ومن أهم المكاسب التي تحققت جراء الإصرار على تحقيق الإنجازات العظيمة، أن المملكة استطاعت بدعم من قيادتها، وإخلاص أبنائها وبناتها في التعلم والتدرب وبناء الخبرات، أن توظف أيضاً نفوذها «الناعم»، حتى باتت نموذجاً رائداً في العالم للنجاح في قطاعات الرياضة، والسياحة، والتشييد. ولن تعدم السعودية في جميع الأوقات الحاسدين الذين يسعون إلى تثبيط الهمم، وإحباط العزائم. والحسد قديم لدى البشر ولا يُداوى. لكن كلما زاد الحاسدون ارتفع ترمومتر النجاح والإنجاز لدى السعوديين، الذين يهمهم على الدوام تقدم وطنهم، وارتفاع مستويات جودة حياة مواطنيه، وتحسين جودة مخرجات التعليم، والصحة بما يلبي حاجات سوق العمل، ويوفر بيئة جاذبة للعاملين في مختلف حقول المعرفة والمهن الاحترافية. والمطلوب اليوم، أن يواصل السعوديون جسارتهم وإقدامهم على أن يحل العام 2030 وقد اكتملت جميع المشاريع العملاقة، وهيمنت مستهدفات رؤية 2030 على النشاط الاقتصادي، والتطور الاجتماعي، بحيث تصبح المملكة جاذبة للمستثمرين المحليين والأجانب، ويتسع نطاق أداء القطاع غير النفطي إلى مستويات غير مسبوقة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

قتل الإرهابي آل أبو عبدالله.. استهدف رجال الأمن وتستّر على مطلوبين

أعلنت وزارة الداخلية، في بيان لها أمس، تنفيذ حكم القتل تعزيراً في عبدالله عبدالعزيز علي آل أبو عبدالله – سعودي

أعلنت وزارة الداخلية، في بيان لها أمس، تنفيذ حكم القتل تعزيراً في عبدالله عبدالعزيز علي آل أبو عبدالله – سعودي الجنسية – الذي أقدم على ارتكاب عدد من الجرائم الإرهابية تمثّلت في انتمائه إلى مجموعة إرهابية تعمل على زعزعة الأمن وإشاعة الفوضى والمساس باللحمة الوطنية من خلال ترصده للدوريات الأمنية في إحدى المحافظات، واستهدافهم ومواجهتهم بالأسلحة وإطلاق النار عليهم، والتواصل مع المطلوبين أمنياً والتستر عليهم.

وقالت: إنه بفضل من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على المذكور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب تلك الجرائم، وبإحالته إلى المحكمة المختصة صدر بحقه حكم يقضي بثبوت ما نسب إليه وقتله تعزيراً، وأصبح الحكم نهائياً بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي، بإنفاذ ما تقرر شرعاً، وتم تنفيذ حكم القتل تعزيراً بحقه أمس السبت 12 /‏‏ 11 /‏‏ 1446هـ الموافق 10 /‏‏ 5 /‏‏ 2025م بالمنطقة الشرقية.

وأكدت وزارة الداخلية، حرص حكومة المملكة على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الشريعة الإسلامية في كل من يتعدى على الآمنين أو يسفك دماءهم، وينتهك حقهم في الحياة والأمن، وحذّرت في الوقت نفسه كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .