Connect with us

السياسة

«البلديات»: منع المُقمّلات من «التزيين النسائي»

وافق وزير البلديات والإسكان ماجد الحقيل، على تعديل ضوابط ممارسة نشاط التزيين النسائي، لتحل محل القواعد التنفيذية

وافق وزير البلديات والإسكان ماجد الحقيل، على تعديل ضوابط ممارسة نشاط التزيين النسائي، لتحل محل القواعد التنفيذية لضوابط ممارسة نشاط التزيين النسائي السابقة، على أن يعمل بها من تاريخ نشرها. وقرر الوزير الحقيل إعطاء المنشآت القائمة مهلة تصحيحية لمدة 180 يوماً من تاريخ النشر.

وتضمن التعديل، عدة جوانب؛ من أبرزها تخصيص غرفة منفصلة في حال تقديم خدمة (إزالة القمل)، وأن تكون جدران غرفة خدمة إزالة القمل مفصولة بالطوب، أو الجبس المستعار، أو الزجاج، وتوفير أمشاط ذات استخدام لمرة واحدة وسلة مهملات ذاتية الغلق، ومنع تقديم الخدمة لأي مستفيدة يوجد لديها طفيل القمل بالرأس أو بيض القمل، ويستثنى من ذلك تقديم خدمة إزالة القمل.

وسمحت الضوابط المعدلة بتقديم الخدمات التالية فقط من نشاط التزيين النسائي داخل الأكشاك، من العناية بالأيدي والقدمين، العناية بالشعر، العناية بالبشرة تزيين الوجه (مكياج).

ونص التعديل، بمنع استخدام أجهزة التسمير (التان) التي تعمل بالأشعة فوق البنفسجية، ومنع استخدام أجهزة الوشم (التاتو، مايكروبليدنج) أو أي أجهزة تعمل بتقنية الليزر والوخز بالإبر.

ومن أبرز التعديلات على الضوابط؛ السماح ببيع مستحضرات التجميل والعناية بعد إضافتها كنشاط إضافي على الرخصة، ومنع تقديم الخدمات المنزلية (خدمة خارج الصالون) إلا بعد الحصول على التصريح المخصص لذلك من منصة (بلدي).

ونصت التعديلات على التزام العاملين بارتداء الملابس الخارجية النظيفة، التي تؤمن مظهراً مهنياً لائقاً، يتناسب مع مهمات العامل، وحمل بطاقة العمل للعاملين، أو وجود اسم الموظف والمنشأة على الزي الخاص بالمنشأة، مع تقيد جميع العاملين بالمحافظة على النظافة الشخصية، والتوقف عن العمل في حال ظهور أي أعراض مرضية.

وشددت الضوابط على وجوب الحصول على شهادة صحية للعاملين في الأنشطة المتعلقة بالصحة العامة، كما يجب الحصول على شهادة مهنية للأنشطة التي تتطلب ذلك (إن وجدت)، ويقتصر العمل في المحل أو المنشأة على النساء فقط، والتزام العاملين بالممارسات الصحية السليمة، مثل ارتداء الكمامات، تعقيم اليدين أثناء ممارسة العمل وقبل البدء بتقديم الخدمة.

السياسة

منظمة التحرير الفلسطينية تنتخب عزام الأحمد أميناً لسرّ اللجنة التنفيذية

انتخبت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية برئاسة الرئيس محمود عباس اليوم (السبت)، عزام الأحمد أميناً

انتخبت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية برئاسة الرئيس محمود عباس اليوم (السبت)، عزام الأحمد أميناً لسر اللجنة التنفيذية بالإجماع، وهو المنصب الذي كان يتولاه حسين الشيخ قبل اختياره نائباً للرئيس، بمقر الرئاسة في مدينة رام الله.

وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا» إن اللجنة التنفيذية أقرت برنامجاً خاصاً لمواجهة المخاطر المترتبة على استمرار اجتياحات جيش الاحتلال الإسرائيلي أراضي الدولة الفلسطينية، وخصوصاً مدن وبلدات ومخيمات شمال الضفة الغربية والأغوار، وإحباط مخططات التهجير ومصادرة الأراضي والضم الصامت للضفة الغربية من قبل سلطات الاحتلال، مبينة أن اللجنة ناقشت الاستعدادات الجارية لعقد المؤتمر الدولي بمقر الأمم المتحدة في نيويورك، في يونيو القادم برئاسة المملكة العربية السعودية وفرنسا.

ووجهت اللجنة الدعوة إلى الدول كافة الراغبة في تحمل مسؤولياتها، من أجل تنفيذ قرارات الأمم المتحدة ومؤسساتها الخاصة بالقضية الفلسطينية، وتمكين الشعب الفلسطيني من تجسيد دولته المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية فوق أرضه، موضحة أن اللجنة التنفيذية اتخذت مجموعة من القرارات، بهدف تفعيل دوائر منظمة التحرير الفلسطينية.

وأكدت اللجنة عقد اجتماعاتها بشكل دوري، محذرة من محاولات إشاعة الفوضى في قطاع غزة من خلال سرقة المخازن، والمواد الغذائية والطبية، من قبل عصابات السطو والفوضى التي لن يستفيد منها سوى قوات الاحتلال الإسرائيلي المستمرة في عدوانها وارتكاب المجازر الوحشية وتدمير المباني والمستشفيات، وفقاً لوكالة الأنباء.

وأقرت اللجنة التنفيذية الملاحقة لكل الخارجين عن القانون ومحاسبتهم وفق القوانين المعمول بها في دولة فلسطين، بالتعاون مع القوى الوطنية والمؤسسات الشعبية والمجتمعية كافة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

السلطات اللبنانية تحذّر «حماس»: لا تغطية لأي عمل عسكري ينطلق من لبنان

حذرت السلطات اللبنانية اليوم (السبت) حركة «حماس» من قيامهم بأي عمليات عسكرية قد تؤدي إلى توتير الساحة الجنوبية

حذرت السلطات اللبنانية اليوم (السبت) حركة «حماس» من قيامهم بأي عمليات عسكرية قد تؤدي إلى توتير الساحة الجنوبية للبلاد، خلال استدعاء ممثل الحركة في لبنان أحمد عبد الهادي إلى إدارة الأمن العام ببيروت.

وأبلغ المدير العام للأمن العام اللواء حسين شقير ممثل «حماس» أحمد عبدالهادي، وعضو القيادة السياسية للحركة أيمن شناعة، تحذير لبنان الذي يشدد على ضرورة الالتزام بعدم القيام بأي أعمال تمس بالأمن القومي اللبناني أو السيادة الوطنية.

وأوضح اللواء شقير في تصريح أنه قدم لوفد الحركة بحضور مدير الاستخبارات في الجيش اللبناني العميد طوني قهوجي، توصيات المجلس الأعلى للدفاع المتعلقة بنشاط «حماس» في لبنان، محذراً من قيامهم بأي عمليات عسكرية قد تؤدي إلى توتير الساحة الجنوبية.

وقال شقير: طالبتُ ممثلي «حماس» بتسليم المتهمين الأربعة بإطلاق الصواريخ من جنوب لبنان، إلا أنهم طلبوا مهلة 48 ساعة كحد أقصى لتسليمهم إلى مخابرات الجيش اللبناني، وتعهدوا بالالتزام بتوصيات المجلس الأعلى للدفاع ومقررات الحكومة اللبنانية.

وأكد مدير الأمن العام اللبناني أن الإجراءات الأمنية تم تشديدها على المعابر، مع تدقيق مكثف في حركة الدخول والخروج، لمنع أي خرق أمني أو تصعيد، مشدداً على ضرورة التعامل الإنساني مع الحالات القادمة من جرمانا والسويداء.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

الشرع يشدّد على تعزيز الخطاب الديني الوسطي وترسيخ قيم التسامح

أكد الرئيس السوري أحمد الشرع اليوم (السبت) على أهمية تعزيز الخطاب الديني الوسطي وترسيخ قيم التسامح والانتماء الوطني،

أكد الرئيس السوري أحمد الشرع اليوم (السبت) على أهمية تعزيز الخطاب الديني الوسطي وترسيخ قيم التسامح والانتماء الوطني، خلال لقاء جمعه بوزير الأوقاف محمد أبو الخير شكري.

وأوضحت الرئاسة السورية في تغريدات على حسابها في «إكس» أن الشرع أكد على الدور المحوري للمؤسسات الدينية في تعزيز الوحدة المجتمعية، وضرورة مواكبة الخطاب الديني للتحديات المعاصرة.

وكان محافظ السويداء مصطفى البكور، قد أعلن أن الاتفاق الذي تم التوصل إليه أمس مع وجهاء الطائفة الدرزية ما زال سارياً وسيتم تطبيق بنوده تباعاً، مضيفاً: حصلت بعض التعديلات الطفيفة على الاتفاق نزولاً عند طلبات بعض الأطراف تسهيلاً وتسريعاً لعملية إعادة الأمن والاستقرار إلى محافظة السويداء.

ونقلت وكالة الأنباء السورية «سانا» عن المحافظ قوله: الدولة السورية تبذل مساعي دؤوبة لحل المشاكل في محافظة السويداء، ويمكن القول إننا على وشك حصد ثمار العمل الدؤوب في الفترة السابقة.

أخبار ذات صلة

وأضاف: الطائفة الدرزية هي جزء من النسيج المجتمعي السوري الأصيل، وقد رأينا جميعاً بيان مشايخ العقل ورفضهم التدخل الخارجي، والتأكيد على حل المشاكل الداخلية داخلياً بين أبناء سورية.

يذكر أن سورية شهدت خلال الأيام الماضية أعمال عنف في منطقة جرمانا ذات الأغلبية الدرزية بالقرب من دمشق، أسفرت عن سقوط 12 شخصاً على الأقل، لكن الأوضاع عادت للاستقرار بعد انتشار قوات الأمن العام لضبط الأمن هناك، بحسب وسائل الإعلام السورية.

وكانت الحكومة السورية قد توصلت (الخميس) إلى اتفاق مع وجهاء مدينة جرمانا ذات الأغلبية الدرزية على تسليم السلاح الثقيل بشكل فوري وزيادة انتشار قوات الأمن بالمدينة، إضافة إلى حصر السلاح بيد مؤسسات الدولة الرسمية، وتسليم السلاح الفردي غير المرخص «لترسيخ الاستقرار وعودة الحياة إلى طبيعتها»، ونشر قوات من وزارة الدفاع على أطراف المدينة لتأمينها.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .