Connect with us

السياسة

«البلديات»: منع الخدمات المنزلية لـ«التزيين النسائي» و«العناية بالجسم» إلا بترخيص

أعلنت وزارة البلديات والإسكان، تحديث الاشتراطات البلدية الخاصة بنشاطي التزيين النسائي ومراكز الاسترخاء والعناية

أعلنت وزارة البلديات والإسكان، تحديث الاشتراطات البلدية الخاصة بنشاطي التزيين النسائي ومراكز الاسترخاء والعناية بالجسم، وذلك ضمن جهود تنظيم وتطوير القطاع ورفع جودته وفق أفضل المعايير العالمية بما ينعكس إيجابًا على جودة الخدمات المقدمة للمستفيدين وتحسين بيئة الأعمال التجارية.

وأوضحت، أن التحديثات الجديدة تستهدف رفع مستوى الخدمات المقدمة للمستفيدين من أنشطة التزيين النسائي ومراكز الاسترخاء والعناية بالجسم ورفع مستوى الامتثال للعاملين في القطاع، وذلك من خلال تحسين معايير السلامة والصحة وتقديم خدمات موثوقة وآمنة.

وتضمنت الاشتراطات الجديدة لمراكز التزيين النسائي عددًا من المتطلبات الخاصة بإصدار وإلغاء وتجديد وتعديل الترخيص وفق نظام إجراءات التراخيص البلدية ولائحتها التنفيذية، حيث يتطلب الحصول على موافقة الدفاع المدني، وتقديم سجل تجاري ساري المفعول يحتوي على النشاط المطلوب ترخيصه.

وتشمل المتطلبات العامة اشتراطات مكانية وفنية تتعلق بالمساحات والواجهات الخاصة بمحلات التزيين النسائي، من أبرزها أن تكون الواجهات من الزجاج المعتم أو الشفاف، وفصل منطقة الاستقبال عن بقية المنشأة بجدار يعزل الرؤية، إضافة إلى تركيب لافتة «ممنوع دخول الرجال».

وتتضمن المتطلبات التشغيلية لمراكز التزيين النسائي اشتراطات أخرى لمنع تقديم الخدمات المنزلية (خدمة خارج الصالون)، إلا بعد الحصول على الترخيص المخصص لذلك عبر منصة بلدي، كما تضمنت أيضًا معايير جديدة لمسافة الكراسي وتعقيم الأدوات واستخدام الأدوات ذات الاستخدام الواحد.

بينما تضمنت الاشتراطات المحدثة لمراكز الاسترخاء والعناية بالجسم متطلبات إصدار الترخيص عبر منصة بلدي، إضافة إلى عدد من المتطلبات التشغيلية أبرزها منع استخدام المنتجات مجهولة المصدر والمنتجات التي تحتوي على مواد دوائية، وتعقيم الأدوات بعد كل استخدام، ومنع تقديم الخدمات خارج المنشأة (الخدمات المنزلية) إلا بعد الحصول على الترخيص.

وأكدت الاشتراطات ضرورة توفير مفتاح رئيسي (Master key) لفتح كافة أبواب المنشأة، على أن يكون بحوزة مدير المركز، إلى جانب متطلبات الواجهات والمظهر العام، والمتطلبات المكانية والإنشائية، وغيرها.

السياسة

إطلاق فعاليات أسبوع البيئة 2025 في نجران

أطلق فرع البيئة والمياه والزراعة بمنطقة نجران فعاليات أسبوع البيئة 2025، تحت شعار «بيئتنا كنز» بمشاركة القطاع العام

أطلق فرع البيئة والمياه والزراعة بمنطقة نجران فعاليات أسبوع البيئة 2025، تحت شعار «بيئتنا كنز» بمشاركة القطاع العام والخاص والجمعيات الأهلية، بهدف تعزيز الوعي البيئي لدى جميع فئات المجتمع والحفاظ على الموارد الطبيعية وتحقيق الاستدامة البيئية، في أحد المجمعات التجارية.

وتضمنت الفعاليات إقامة معرض توعوي بهذه المناسبة، وتدشين مبادرات تنظيف وتشجير المنتزهات الوطنية بالمنطقة مثل منتزه الملك فهد الوطني ومنتزه الأمير جلوي بن عبدالعزيز في أبا رشاش، وتنفيذ زيارات ميدانية تستهدف المدارس والجهات الحكومية للتوعية بأهمية تعزيز الغطاء النباتي ضمن مبادرة السعودية الخضراء، وورش عمل لتعزيز الغطاء النباتي والحد من التصحر.

أخبار ذات صلة

وأكد المدير العام للفرع المهندس مريح بن شارع الشهراني أن فعاليات أسبوع البيئة هذا العام تأتي تعزيزاً للجهود المتواصلة التي تبذلها المملكة لرفع مستوى الوعي البيئي لدى فئات المجتمع كافة، والقطاعات المختلفة وتحفيزهم للالتزام بالممارسات الصحيحة تجاه البيئة للوصول إلى بيئة خضراء نظيفة تسهم في الارتقاء بجودة الحياة.

Continue Reading

السياسة

الأمطار تُغري أهالي أبها بالخروج للتنزه

هطلت مساء أمس (الأحد) أمطار من متوسطة إلى غزيرة على أجزاء كبيرة من مدينة أبها، سالت على إثرها الأودية والشعاب.

وشهدت

هطلت مساء أمس (الأحد) أمطار من متوسطة إلى غزيرة على أجزاء كبيرة من مدينة أبها، سالت على إثرها الأودية والشعاب.

وشهدت مدينة أبها من بعد صلاة العصر كثافة مرورية لخروج الكثير من السكان للاستمتاع بجمال الأجواء التي صاحبتها برودة في الجو، مع جمال أشجار «الجاكرندا» المنتشرة في الشوارع العامة والطرقات، جعلها الله أمطار خير وبركة، وعمّ بنفعها أرجاء البلاد.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

«اعتدال»: التنظيمات المتطرفة لا تؤمن بمفهوم الوطنية ولا تقيم لها وزناً

كشف المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف (اعتدال)، رؤية تحليلية عميقة تؤكد أن التمسك بالثوابت الوطنية يُعد أحد

كشف المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف (اعتدال)، رؤية تحليلية عميقة تؤكد أن التمسك بالثوابت الوطنية يُعد أحد أقوى الأسلحة لمواجهة الفكر المتطرف وتجفيف منابعه. وأوضح، أن هناك حالة تضاد جوهري بين الانتماء للوطن، واختيار طريق التطرف والإرهاب، معتبراً أن أي تساهل أو تبرير للتعامل مع أطروحات المتطرفين من شأنه أن يُغذي مشاعر عداء، سواء بشكل ظاهر أو متخفٍّ تحت شعارات أيديولوجية مضللة.

وبيّن المركز في تقريره المنشور، أن التنظيمات المتطرفة لا تؤمن بمفهوم الوطنية ولا تقيم لها وزناً، بل تسعى لاستبداله بانتماءات عقائدية وتنظيمية ضيقة، تُضفي على العنف والدمار طابعاً بطولياً زائفاً، إلى درجة تجعل من المتطرف يفاخر بمساسه بأمن وطنه واستهدافه لحياة مواطنيه، معتبراً ذلك إنجازاً يُسجل له في مسار خيانته المتواصلة.

وأشار التقرير إلى أن الوفاء للثوابت الوطنية، والالتفاف حول قيم الاستقرار والتعايش والتعاون والسلام، يُمثل الرد العملي الأقوى ضد المشاريع المتطرفة، التي تبني وجودها على نشر خطاب الكراهية، والتحريض، واختلاق الأزمات، واستخدام النصوص الدينية بشكل مشوّه يخدم أجنداتها الأيديولوجية.

وأكد «اعتدال»، أن الخطاب المتطرف لا يعيش إلا في بيئة من الفوضى والفراغ الوطني، ولذا فإن الحفاظ على المشاعر الوطنية، وتعزيز الولاء والانتماء، ورفض الانجرار خلف الشائعات والمزاعم المغرضة هو السبيل الحقيقي لتحصين المجتمعات من خطر التطرف. واختتم المركز تقريره بالتأكيد على أن المعركة مع الفكر المتطرف هي معركة وعي قبل أن تكون أمناً، وأن بناء جدار صلب من القيم الوطنية والوعي الجماعي هو الدرع الأقوى في وجه هذا الخطر العابر للحدود.

التطرف ضد الوطن

المتطرف يرفض الانتماء الوطني

يقدّم الولاء للتنظيم على حساب بلده

يفاخر بإيذاء وطنه ومواطنيه

كيف يعمل التطرف؟

يبث الكراهية

يحرّف النصوص

ينشر الشائعات

يحرّض ضد الدول

كيف نحمي أنفسنا؟

نتمسك بثوابتنا الوطنية

نرفض خطاب الكراهية

نواجه التضليل بالوعي

نحمي التعايش والاستقرار

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .