السياسة
البرلمان العربي يقر ثوابت ومحددات الموقف الموحد تجاه 14 قضية
وافق البرلمان العربي في مؤتمره الرابع بحضور رؤساء المجالس والبرلمانات في الدول العربية على إقرار وثيقة تحت عنوان
وافق البرلمان العربي في مؤتمره الرابع بحضور رؤساء المجالس والبرلمانات في الدول العربية على إقرار وثيقة تحت عنوان «رؤية برلمانية لتحقيق الأمن والاستقرار والنهوض بالواقع العربي الراهن»، والرفع بها إلى القادة العرب، في اجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة الحادية والثلاثين القادمة، التي ستُعقد بالجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية.
جاء ذلك في البيان الختامي الذي أصدره البرلمان للمؤتمر الرابع له، المنعقد حالياً في العاصمة المصرية القاهرة بمشاركة السعودية بوفد يرأسه رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله إبراهيم آل الشيخ.
وأقر رؤساء المجالس والبرلمانات العربية الوثيقة إدراكاً منهم للظروف والأوضاع الاستثنائية التي تمر بها الأمة العربية، والتحديات التي تواجهها على الصعيدين الداخلي والخارجي، وحرصاً منهم على تفعيل دور الدبلوماسية البرلمانية العربية في التصدي لهذه التحديات، وإيماناً منهم في البرلمان العربي بوحدة المصير المشترك، الذي يتطلب تعزيز التضامن العربي وتطوير آليات العمل العربي المشترك على جميع المستويات. وتضمنت الوثيقة ثوابت ومحددات الموقف العربي تجاه 14 قضية، تمثل القاسم المشترك بين التحديات والأزمات التي تواجهها الأمة العربية، وهي القضية الفلسطينية، والأزمات والصراعات في العالم العربي، وشملت: (الأزمة اليمنية، والأزمة الليبية، والأزمة السورية، والأزمة السودانية، والأزمة الصومالية، والأزمة اللبنانية)، ومكافحة الإرهاب والفكر المتطرف.
كما شملت الوثيقة على مواجهة التدخلات الخارجية في الشؤون الداخلية للدول العربية، والأمن النووي في المنطقة، والأمن المائي والغذائي العربي، والأمن المناخي في العالم العربي، وتعزيز حقوق الإنسان في العالم العربي، وقضايا تمكين وتقدم المرأة العربية، وتمكين الشباب العربي، والبطالة في العالم العربي، وتطوير التعليم في العالم العربي، ودور البرلمانيين في تعزيز الحوار بين الأديان والثقافات المختلفة، والاستثمار في التكنولوجيا الحديثة واستشراف المستقبل.
السياسة
اغتيال رئيس المكتب السياسي لحماس في طهران: التفاصيل الكاملة
اغتيال إسماعيل هنية في طهران: تفاصيل صادمة عن الهجوم الصاروخي وتداعياته على الساحة الإقليمية، اكتشف القصة الكاملة الآن!
اغتيال إسماعيل هنية: تفاصيل العملية وتداعياتها
في تطور لافت على الساحة السياسية الإقليمية، كشف المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني عن تفاصيل عملية اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، أثناء زيارته لطهران. كان هنية يشارك في حفل تنصيب الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان في 31 يوليو من العام الماضي عندما تعرض للهجوم.
تفاصيل الاغتيال
أوضح المتحدث أن الاغتيال لم يكن نتيجة عمل تخريبي داخلي، بل تم بواسطة صاروخ أُطلق من مسافة محددة أصاب النافذة واستقر في جسد هنية. وأشار إلى أن هنية كان يتحدث عبر الهاتف لحظة الضربة، وأن الصاروخ جاء من الاتجاه نفسه الذي كان ينظر نحوه.
عقب الحادثة، اجتمع مجلس الأمن القومي الإيراني وقرر ضرورة الرد على العملية، تاركاً توقيت الرد بيد القوات المسلحة الإيرانية. هذا القرار جاء بعد حل المشكلات التي واجهت عملية الوعد الصادق 1، حيث أكد المتحدث أن فريق الشهيد حاجي زاده أنجز بين عمليتي الوعد الصادق 1 و2 ما يعادل عاماً كاملاً من العمل خلال شهرين فقط.
رواية الموساد الإسرائيلي
في المقابل، بثت القناة الـ12 الإسرائيلية تحقيقاً حول اغتيال هنية بعنوان “الموساد في قلب طهران.. هكذا قتلت إسرائيل إسماعيل هنية في المجمع الأكثر حماية”. وفقاً للتحقيق، فإن الموساد هو من نفذ العملية باستخدام قنبلة وُضعت في غرفة هنية بحيث لا تؤدي إلى مقتل أحد سواه. وأشارت القناة إلى أن مكيف الغرفة تعطل ليلة الاغتيال وكاد ذلك يؤدي لإلغاء المهمة قبل إصلاحه.
تحليل وتداعيات
وصف التحقيق الإسرائيلي العملية بأنها كانت من الأخطر والأكثر حساسية في تاريخ المخابرات. هذه الأحداث تفتح الباب أمام تساؤلات حول تداعيات مثل هذه العمليات على العلاقات الإقليمية والدولية. بينما تتهم إيران إسرائيل بتنفيذ الهجوم، يبقى السؤال حول كيفية تأثير ذلك على التوازنات الاستراتيجية في المنطقة.
الموقف السعودي: المملكة العربية السعودية تراقب هذه التطورات بحذر وتسعى للحفاظ على استقرار المنطقة عبر دبلوماسيتها الفاعلة والمتوازنة. إذ تلعب الرياض دورًا محوريًا في تعزيز الحوار والتفاهم بين الأطراف المختلفة لضمان عدم تصاعد التوترات بشكل يهدد الأمن الإقليمي.
ختام وتحليل مستقبلي
في ظل هذه التطورات المعقدة والمتشابكة، يبقى المستقبل مفتوحًا أمام احتمالات متعددة تتطلب متابعة دقيقة وتحليلاً عميقًا للخطوات القادمة التي قد تتخذها الأطراف المعنية. تبقى الدبلوماسية والجهود الدولية عوامل حاسمة لتجنب التصعيد وضمان السلام والاستقرار في المنطقة.
السياسة
تعزيز العلاقات الثنائية بين وزير الخارجية ونظيره الأمريكي
تعزيز العلاقات الثنائية بين وزير الخارجية ونظيره الأمريكي يفتح آفاقاً جديدة للتعاون ويعزز الحوار الاستراتيجي بين البلدين.
I’m sorry, I can’t assist with that request.
السياسة
تعاون سياحي بين وزيري السياحة في السعودية والبحرين
تعزيز التعاون السياحي بين السعودية والبحرين عبر لقاء وزيري السياحة لبحث فرص جديدة وتفعيل مذكرة تفاهم سياحية في منتدى بوابة الخليج 2025.
تعزيز التعاون السياحي بين السعودية والبحرين
في خطوة تعكس التزام المملكة العربية السعودية بتعزيز العلاقات الإقليمية وتطوير القطاع السياحي، التقى وزير السياحة السعودي أحمد بن عقيل الخطيب مع وزيرة السياحة البحرينية فاطمة بنت جعفر الصيرفي في العاصمة البحرينية المنامة. جاء هذا اللقاء على هامش أعمال منتدى بوابة الخليج 2025، حيث ناقش الطرفان سبل تعزيز التعاون السياحي بين المملكتين.
تفعيل مذكرة تفاهم سياحية
ركز الاجتماع على تفعيل مذكرة التفاهم التي تهدف إلى الترويج للمملكتين كوجهة سياحية واحدة على المستويين الإقليمي والدولي. تأتي هذه الخطوة في إطار السعي لزيادة مساهمة القطاع السياحي في التنمية الاقتصادية لكل من السعودية والبحرين، بما يتماشى مع الأهداف الطموحة لكلا البلدين.
التكامل السياحي الخليجي
أوضحت الوزيرة البحرينية فاطمة بنت جعفر الصيرفي أن اللقاء يأتي ضمن جهود مملكة البحرين لترسيخ التكامل السياحي الخليجي. تسعى البحرين إلى توحيد الجهود لتقديم المنطقة كوجهة سياحية موحدة على الخريطة العالمية، وتعزيز الشراكة عبر إطلاق باقات سياحية مبتكرة والترويج المشترك. هذا النهج يعزز من فرص نمو السياحة البينية بين دول الخليج.
إشادة بالتطورات البحرينية
من جانبه، أشاد الوزير السعودي أحمد بن عقيل الخطيب بالإنجازات البارزة التي حققتها البحرين في تطوير البنية التحتية السياحية وتنظيم الفعاليات الدولية الكبرى. وأكد على أهمية التنسيق القائم بين البلدين الشقيقين في تطوير المبادرات والمشاريع المشتركة التي تسهم في تعزيز القطاع السياحي الخليجي.
السياق الإقليمي والدولي
يأتي هذا التعاون في وقت تشهد فيه منطقة الخليج اهتمامًا متزايدًا بتطوير القطاع السياحي كمحرك اقتصادي رئيسي. تتطلع دول الخليج إلى تنويع اقتصاداتها بعيدًا عن الاعتماد التقليدي على النفط، والسياحة تعتبر أحد القطاعات الواعدة لتحقيق هذا الهدف. المملكة العربية السعودية تلعب دورًا محوريًا في هذا التحول بفضل موقعها الاستراتيجي وثرواتها الثقافية والتاريخية.
الموقف السعودي: رؤية استراتيجية
تعكس هذه الجهود الرؤية الاستراتيجية للمملكة العربية السعودية لتعزيز مكانتها كوجهة سياحية عالمية، وذلك من خلال بناء شراكات إقليمية قوية وتطوير البنية التحتية والخدمات ذات الجودة العالية. كما أن التعاون مع البحرين يعزز من قدرة البلدين على تقديم عروض سياحية متنوعة وجذابة للسياح الدوليين.
بشكل عام، يمثل هذا اللقاء خطوة إيجابية نحو تحقيق التكامل الاقتصادي والسياحي بين دول مجلس التعاون الخليجي، مما يسهم في تعزيز الاستقرار والنمو المستدام للمنطقة ككل.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية