Connect with us

السياسة

اعترافات خلايا «القاعدة» تفضح علاقتهم بالحوثي

كشفت اعترافات الخلية الإرهابية الحوثية أمس (الإثنين) علاقة تنظيم القاعدة بالحوثي والجرائم التي ينفذها التنظيم

كشفت اعترافات الخلية الإرهابية الحوثية أمس (الإثنين) علاقة تنظيم القاعدة بالحوثي والجرائم التي ينفذها التنظيم بالوكالة بالتنسيق مع قيادات حوثية تتواجد في محافظتي الحديدة وتعز.

وألقت المقاومة الوطنية القبض على خلية مكونة من 6 عناصر يرأسهم القيادي في تنظيم القاعدة مهدي علي المرقشي أثناء محاولتهم تنفيذ عملية إرهابية تستهدف ضباطا وقيادات عسكرية وأمنية في القوات المشتركة في الساحل الغربي لليمن.وأكد أفراد الخلية في اعترافاتهم المصورة أنهم كانوا يخططون لجرائم نهب للدوريات العسكرية واغتيالات للضباط واستهداف المدنيين والعسكريين على حد سواء. ووفقاً للمقاومة الوطنية، التي نشرت مقاطع الاعترافات، فإن الموقوفين جميعهم ينحدرون من مديريتي «خنفر» و«زنجبار» بمحافظة أبين، وسبق وانخرطوا في تنظيم القاعدة قبل أن تجندهم مليشيا الحوثي لاستهداف القوات المشتركة خصوصا قوات العمالقة.واعترف رئيس الخلية مهدي علي أحمد المرقشي، المكنى بـ«أبو علي»، والإرهابي عوض محمد عوض جوبل، وهو عنصر سابق في تنظيم القاعدة الإرهابي، وكذلك حمدي العزيبي، ومحمد علي المرقشي، وموسى مهدي المرقشي، ومازن فضل الهدار في التسجيلات الصوتية بأنهم كانوا على اتصال مع القياديين الشقيقين في ما يسمى جهاز الأمن والمخابرات التابع للحوثي فارس، وهيثم عريك، إلى جانب قيادي أمني آخر يعمل مسؤولا عن الاغتيالات في ذات الكيان الإرهابي.وذكر الإرهابي عوض محمد جوبل أنه كان يعمل بحارا في أبين قبل أن ينخرط مع تنظيم القاعدة الإرهابي ثم ينتقل للعمل لصالح مليشيا الحوثي عبر خلية إرهابية تنفذ أعمال قطع الطرق والنهب والاغتيالات، مبيناً أن عمله مع التنظيم بدأ حين تعرف على أحد أبناء منطقته في الشيخ سالم في أبين، ويكنى «أبو محمد» واسمه عبدالمنعم بقش، وهو إرهابي يقوم بمهمة استقطاب الأفراد لتنظيم القاعدة وانخرط مع التنظيم لشهور لكن سرعان ما تواصل معه مهدي المرقشي مسؤول الخلية الإرهابية للحوثيين، وهو على صلة قرابة به، للعمل معه في نشر الفوضى عبر النهب وقطع الطرقات.ولفت إلى أنهما انتقلا إلى مديرية الدريهمي في الساحل الغربي لليمن للعمل مع الخلية الحوثية في تنفيذ أعمال نهب سيارات مسؤولين في القطاع الصحي والعسكري، حيث يتم إيصال المنهوبات إلى القيادي الحوثي فارس عريك في بلدة المحجر الريفية، التي حررت أخيراً، الذي يشتريها بمبالغ مالية كبيرة.وأشار إلى أن المليشيا الحوثية تدفع مبلغ 20 ألف ريال سعودي عن كل عملية إرهابية، و60 ألف ريال سعودي عند نهب أو إحراق أحد الأطقم أو الدوريات العسكرية، و100 ألف ريال سعودي لكل عملية اغتيال تطال قيادات عسكرية وأمنية موالية للقوات المشتركة.وأشار رئيس الخلية مهدي المرقشي إلى أنه خطط مع القيادي في مليشيا الحوثي فارس عريك لتنسيق هجوم غادر على موقع عسكري من الخلف للاستيلاء على الأسلحة وأسر الجنود قبل أن تحبط القوات المشتركة العملية وتضبط الخلية وعناصرها الإرهابية.ولفت إلى أن عريك يساندهم في تجنيد فقراء من ملاك الدراجات النارية لنقل عناصر التنظيم الإرهابي في الحالات الطارئة، مبيناً أن المليشيا وجهتهم بتفخيخ الطرق الرئيسية بين حيس والجراحي التي يفترض فتحها بموجب الهدنة الأممية، مؤكدا وجود تنسيق مع عناصر مماثلة لهم في محافظة شبوة، للقيام بعمليات نهب وقطع طرق واغتيالات؛ تنفيذا لتوجيهات من قيادات حوثية.

السياسة

ترمب يحرج رئيس جنوب أفريقيا بـ«مقاطع مصورة» !

أحرج الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بشكل علني ضيفه رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوسا في البيت الأبيض باتهامه بالفشل

أحرج الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بشكل علني ضيفه رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوسا في البيت الأبيض باتهامه بالفشل فى مواجهة قتل المزارعين البيض.

وفي اجتماع في المكتب البيضاوي، الأربعاء، حضره العشرات من المسؤولين من كلا البلدين، عرض ترمب بشكل غير متوقع لقطات فيديو لدعم اتهامه بـ«الإبادة» ضد جنوب أفريقيا.

وأظهرت الصور قبوراً على جانب الطريق، وقال الرئيس الجمهوري «إنه مشهد فظيع لم أر شيئاً كهذا من قبل»، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ).

ويشكك الخبراء في تصوير ترمب للإبادة المزعومة للمزارعين البيض في جنوب أفريقيا. وبفعل ذلك، يستخدم ترمب نظرية المؤامرة التي تنتشر في دوائر اليمين المتطرف بشأن ما يسمى بـ«الإبادة الجماعية للبيض».

ورد رامافوسا بشأن المقابر المزعومة: «هل قالوا لك أين هي سيدي الرئيس؟ أود أن أعرف أين هذا لأنني لم أرَ هذا من قبل» ووعد رامافوسا بالبحث في الأمر.

وقال ترمب: «الأشخاص يفرون من جنوب أفريقيا حفاظاً على سلامتهم»، وخفّض أضواء المكتب البيضاوي ليشغل مقطعاً مصوراً لسياسي شيوعي يذيع أغنية مناهضة للفصل العنصري ومثيرة للجدل تتضمن كلمات عن قتل مزارع.

أخبار ذات صلة

وأضاف: «إن أراضيهم تتم مصادرتها ويتم قتلهم في كثير من الحالات».

ورفض رامافوسا اتهامات ترمب. ويسعى الرئيس الجنوب أفريقي لتوضيح الأمور وإنقاذ علاقة بلاده بالولايات المتحدة.

واحتدمت المحادثات المطولة بين ترمب ورامافوسا بعد عرض ترمب للمقطع الذي أظهر عمليات قتل مسيّسة في جنوب أفريقيا.

Continue Reading

السياسة

فشل إطلاق مدمرة في كوريا الشمالية.. وكيم: «إهمال لا يُغتفر»

أعلنت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، في الساعات الأولى من صباح اليوم (الخميس)، أن حادثاً وقع خلال إطلاق

أعلنت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، في الساعات الأولى من صباح اليوم (الخميس)، أن حادثاً وقع خلال إطلاق سفينة حربية جديدة.

وأوضحت الوكالة أن الزعيم كيم جونغ أون، الذي شهد فشل إطلاق المدمرة التي يبلغ وزنها 5 آلاف طن، انتقد الحادثة ووصفها بأنها «إهمال لا يمكن أن يُغتفر»، وأمر بإعادة تجهيز السفينة قبل اجتماع حزبي سيعقد في يونيو.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

مسلحون يحتجزون مسؤولاً سورياً للإفراج عن «لص سيارات»!

على طريقة أفلام هوليوود، اقتحمت جماعة مسلحة مكتب محافظ السويداء في سورية مصطفى البكور لإخراج أحد المطلوبين.
وأعلنت

على طريقة أفلام هوليوود، اقتحمت جماعة مسلحة مكتب محافظ السويداء في سورية مصطفى البكور لإخراج أحد المطلوبين.

وأعلنت وزارة الإعلام السورية، (الأربعاء) في بيان أن «مجموعة مسلحة خارجة عن القانون اقتحمت مبنى محافظة السويداء بهدف إخراج المدعو راغب قرقوط المتهم بسرقة سيارات، والمجموعة كانت بقيادة المدعو طارق المغوش وآخرين، واقتحموا مبنى المحافظة خلال وجود المحافظ»، نقلاً عن وكالة الأنباء الألمانية.

وأضاف البيان أن المهاجمين «أشهروا الأسلحة بوجه المحافظ والموظفين، وجرى إطلاق سراح الموقوف تحت ضغط السلاح».

وأكد بيان وزارة الإعلام أن «فصائل السويداء الوطنية تدخلت على إثر الحادثة، وعملت على تأمين طريق خروج المحافظ من المكان وفرض القانون»، مشيرة إلى أن «حماية الأمن في المحافظة خيار لا رجعة فيه، ولن نتهاون في مواجهة أي محاولة لزعزعة الأمن أو المساس بمؤسسات الدولة».

وبحسب «العربية»، فإن محافظ السويداء، البكور، توجه إلى دمشق بعد انتهاء احتجازه. وذكرت المصادر أن «المسلحين احتجزوا محافظ السويداء في مبنى المحافظة قرابة ساعة».

أخبار ذات صلة

وتبين أن المجموعة المسلحة التي نفذت الهجوم تنحدر من قرية «ذبين» في مدينة جنوبي سورية، وقامت المجموعة بالاعتداء على المحافظ داخل مكتبه وتهديده بالسلاح، ومصادرة مقتنياته الشخصية، بما فيها هواتفه المحمولة، وفق ما أوردته شبكة «شام» الإخبارية.

والسويداء ذات أغلبية درزية وتقع في جنوب غرب سورية. ويمثل الدروز أقلية دينية ناطقة بالعربية ويوجدون في سورية ولبنان وإسرائيل ومرتفعات الجولان السورية المحتلة، وتجمعهم في كثير من الأحيان روابط قرابة.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .