السياسة
استمرار نهج الباب المفتوح لدفع عجلة التنمية
استقبل أمير منطقة حائل الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز، في قصر أجا، جموعاً من المواطنين والمسؤولين في جلسة
استقبل أمير منطقة حائل الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز، في قصر أجا، جموعاً من المواطنين والمسؤولين في جلسة الإثنينية، بحضور نائبه الأمير فيصل بن فهد بن مقرن بن عبدالعزيز، ورئيس جامعة حائل المكلف الدكتور زيد مهلهل الشمري، وعدد من منسوبي الجامعة وطلاب وطالبات كلية الطب.
ورحب الأمير بالجميع، منوهاً بالدعم الذي توليه القيادة للتعليم الجامعي، مشيداً بالمكانة التي وصلت إليها الجامعات ومنها جامعة حائل، مشيراً إلى أهمية كلية الطب كجزء من أطروحة مدينة حائل الصحية، معتزاً بأبناء الوطن وهم يعتلون المنصات ويثبتون كفاءتهم، مؤكداً أن الوطن يعقد آمالاً كبيرة على أبنائه وبناته في كافة المجالات، حاثاً على بذل المزيد من الجهد والإصرار لتحقيق التميز في الأداء لخدمة الإنسانية والأمة وهذا الوطن العظيم الذي ينتظر من الجميع الكثير.
وتناول الأمير عبدالعزيز بن سعد، الدور المفصلي التي تقوم به جامعة حائل علمياً وبحثياً ومشاركة مجتمعية لخدمة المنطقة وأهلها والإسهام في دعم البرامج التنموية والحضارية، مثنياً على جهود الدكتور زيد الشمري ووكلاء الجامعة وعمداء الكليات ومنسوبي وطلاب وطالبات الجامعة، متطلعاً إلى المزيد من العطاء والإخلاص والتميز للارتقاء بجامعة حائل إلى أعلى المراتب والمنصات المحلية والعالمية.
وقدّم رئيس جامعة حائل المكلف، الشكر لأمير المنطقة ونائبه، على الدعم الذي تحظى به الجامعة والتوجيهات السديدة من قبلهما في ظل ما يحظى به قطاع التعليم الجامعي من دعم القيادة الحكيمة بمتابعة وزير التعليم، مشيراً إلى أن قطاع التعليم الجامعي يعيش تنافسية عالية نحو رفع جودة المخرجات، وأن جامعة حائل، وضعت العديد من الخطط الإستراتيجية والشراكات الممتدة مع العديد من القطاعات والمدن الطبية للوصول إلى نجاحات أكبر بعون الله ثم بتعاون الجميع وتميز أدائهم.
إثر ذلك قدّم عدد من قيادات الجامعة وأهالي المنطقة، أفكارا ومبادرات متنوعة للإسهام في جودة التعليم الجامعي بشكل أكبر وأشمل.
أمير المدينة: نقلة نوعية اجتماعية واقتصادية
في المدينة المنورة، استقبل الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز في جلسته الأسبوعية، العلماء والمشايخ وأعيان المنطقة وجمعاً من المواطنين، واستعرض الأثر الاجتماعي والاقتصادي لمبادرات «التنمية في طيبة» التي أطلقها بنك التنمية من خلال مبادرة «جادة 30»، و«جادة ثون»، وملتقى «بوصلة دلّني» التي تهدف إلى تعزيز التنمية الشاملة والمتوازنة على مستوى المنطقة.
ونوّه أمير المدينة المنورة الأمير سلمان بن سلطان، بجهود البنك التي سطرت عددا من قصص النجاح لمجموعة واسعة من أبناء وبنات المنطقة من خلال المشاريع الصغيرة والناشئة، في ظل دعم وعناية حكومة خادم الحرمين وولي العهد والتي كان لها بالغ الأثر في تحقيق النقلة النوعية في مسيرة البنك وتنوع منتجاته التمويلية وغير التمويلية المقدمة للمستفيدين.
وأوضح أمير المدينة، أن النهج الجديد للبنك من خلال المبادرات المختلفة، يوفر مجتمعات أعمال جديدة لرواد ورائدات الأعمال وممارسي العمل الحُر، ويمكنهم من ممارسة أعمالهم في بيئة جاذبة بما يدعم خطط التنمية المستدامة والنمو الاقتصادي الوطني في ظل إجمالي التمويل الذي قدمه البنك تاريخياً للمنطقة بقيمة تجاوزت 13 مليار ريال حتى نهاية النصف الأول من العام الحالي.
وأشار، إلى أهمية التوسع في هذه النوعية من المبادرات بما يسهم بشكل مباشرة في نشر ثقافة ريادة الأعمال بين الشباب والشابات ومساعدتهم على تحويل الأفكار الابتكارية والإبداعية إلى منتجات وخدمات مبتكرة وشركات ناشئة جديدة. وأشاد أمير المدينة بالفعاليات المصاحبة لمبادرات تنمية طيبة التي تستعرض الفرص الاستثمارية والممكنات الريادية على مستوى منطقة المدينة المنورة، بالإضافة إلى مؤشرات الحلول التمويلية والخدمات غير التمويلية التي يقدمها بنك التنمية الاجتماعية، والتي تعكس حجم الدعم الموجه لتعزيز التنمية والاستدامة في المنطقة.
أمير الجوف: استثمار أمثل للإمكانات
استقبلَ أمير منطقة الجوف الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز، جموعَ المواطنين ومشايخ ومعرِّفي القبائل بالمنطقة، ورؤساء المحاكم والقضاة ومسؤولي القطاعات الحكوميّة من مدنيين وعسكريين، وفي بداية اللقاء رحب بالجميع، واستعرض العديد من الموضوعات التي تهم المنطقة.
ونوه بما تحظى به منطقة الجوف، كسائر مناطق المملكة، من دعم كبير من خادم الحرمين وولي العهد لمواكبة رؤية 2030، ودفع عجلة التنمية في المنطقة بقطاعاتها الحكومية، والخاصة، وغير الربحية، وبجميع مجالات الخدمات، والمجالات الاقتصادية، والثقافية، والاجتماعية.
وشهدت الجلسة استعراض العديد من الموضوعات التي تهمّ منطقة الجوف في مختلف المجالات التنمويّة والخدميّة، ودور الإدارات الحكوميّة في متابعة الأعمال، والإشراف عليها، والاستثمار الأمثل للإمكانات المتاحة؛ لخدمة المواطنين والمقيمين، والارتقاء بالعمل، والتّكامل بين جميع الجهات.
نائب أمير تبوك: أمن واستقرار ونماء
وفي تبوك، استقبل نائب أمير المنطقة الأمير خالد بن سعود بن عبدالله، في اللقاء الأسبوعي، رؤساء المحاكم والمواطنين ومديري الإدارات الحكومية المدنية والعسكرية، ورحب بالجميع متناولاً في حديثه للمواطنين العديد من الموضوعات التي تهم المنطقة في مختلف المجالات، سائلاً الله سبحانه وتعالى أن يديم على البلاد أمنها وعزها واستقرارها في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وولي العهد.
نائب أمير الشرقية: معالجة التحديات وتطوير الخدمات
استقبل نائب أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن بندر بن عبدالعزيز، في المجلس الأسبوعي «الإثنينية»، الأمراء والعلماء ومديري الجهات الحكومية، ومدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة المهندس فهد الحمزي، وعددًا من منسوبي الفرع، بحضور وكيل إمارة المنطقة الشرقية تركي بن عبدالله التميمي.
ونوّه بالدور الذي تقوم به وزارة البيئة والمياه والزراعة لدعم كل ما يخدم البيئة ومعالجة التحديات التي قد تواجهها، وتطوير خدمات المستفيدين، ودعم المنتجات الزراعية التي لها أثر اقتصادي وترفع الناتج المحلي من الغذاء بالمملكة، إضافةً إلى تطور خدمات الوزارة الإلكترونية التي سهّلت على المستفيدين والمواطنين، وفق عمل تكاملي مع الجهات ذات العلاقة، وتحقيقاً لمستهدفات رؤية المملكة 2030، في ظل الدعم غير المحدود من القيادة الحكيمة – رعاها الله – لهذا القطاع.
وأشاد، بجهود العاملين في منظومة البيئة والمياه والزراعة بإنجاز العديد من المشروعات الحيوية، والتوسع في تقديم الخدمات للمستفيدين، وتأمين الإمداد المائي، وزيادة نسبة التغطية بالخدمات، إضافةً إلى دعم الاستدامة المائية والبيئية بالمنطقة، مشيراً إلى أن تلك الجهود أثمرت عن رفع القدرة التشغيلية للمشروعات، واستدامة الموارد الطبيعية، وتعزيز حماية الغطاء النباتي، وكذلك التوسع في تأهيل المتنزهات الوطنية وتطويرها. وأكد نائب أمير الشرقية ضرورة مواصلة الدور الحيوي لفرع الوزارة بالمنطقة في الحفاظ على البيئة من الملوثات المختلفة، ومتابعة احتياجات المستفيدين من خدمات الوزارة من مزارعين أو صيادي أسماك والمستثمرين في الثروة الحيوانية.
وأفاد بأنه وفق توجيهات القيادة ترتكز وزارة البيئة والمياه والزراعة في أعمالها وأنشطتها المختلفة على مبدأين أساسيين يتمثلان في التنمية المستدامة والحفاظ على البيئة، إذ تسعى إلى تحقيق الاستدامة بمعناها الشامل في كل ما تقدمه من خدمات وما تنفذه من مشروعات، معتمدة في ذلك على خطط عمل مدروسة تتمكن من خلالها من الاستفادة من كل الموارد المتاحة لها دون المساس بحق الأجيال القادمة في هذه الموارد.
السياسة
حماس تطالب بانسحاب إسرائيلي وترمب: المفاوضات حاسمة
فرصة حقيقية للسلام في غزة تلوح في الأفق مع مفاوضات حاسمة بين إسرائيل وحماس، وترمب يؤكد التزام أمريكا بإنهاء الصراع.
المفاوضات بين إسرائيل وحماس: فرصة حقيقية للسلام في غزة
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، يوم الثلاثاء، أن المفاوضات بين إسرائيل وحركة حماس تمر بمرحلة حاسمة، مشيرًا إلى وجود “فرصة حقيقية” للتوصل إلى اتفاق سلام في غزة. جاء هذا التصريح خلال استقباله لرئيس الوزراء الكندي مارك كارني في البيت الأبيض، حيث أوضح ترمب أن هناك إمكانية لتحقيق السلام في الشرق الأوسط.
التزام أمريكي بإنهاء الصراع
أشار ترمب إلى مشاركة المفاوضين الأمريكيين في هذه المحادثات غير المباشرة، مؤكدًا على التزام الولايات المتحدة بإنهاء الصراع واستعادة سياسة خارجية قائمة على السلام. وقد انضم المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف وصهر الرئيس جاريد كوشنر إلى هذه الجهود، بينما أكد وزير الخارجية المصري أن الوفد الأمريكي سينضم غدًا.
من جانبه، صرح وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو بأن الولايات المتحدة تحت قيادة ترمب تقود الجهود لإطلاق سراح جميع الرهائن وإنهاء حكم حماس في غزة. وأوضح روبيو أن الهدف هو تحقيق سلام دائم يضمن أمن إسرائيل وازدهار المنطقة لأجيال قادمة، معتبرًا أن هذه الرؤية تمثل جوهر خطة ترمب.
المباحثات غير المباشرة والتقدم الإيجابي
تستمر المباحثات غير المباشرة بين حركة حماس وإسرائيل لليوم الثاني على التوالي في شرم الشيخ المصرية وسط أجواء إيجابية. وتفيد وسائل إعلام أمريكية بأن هناك جهودًا مكثفة للوصول إلى اتفاق نهائي بحلول نهاية الأسبوع. ووفقًا لمصادر قيادية من حركة حماس، انتهت جلسة مفاوضات اليوم الثاني بالتركيز على خرائط الانسحاب وجدولة الإفراج عن أسرى الاحتلال.
مطالب حركة حماس
أشارت المصادر إلى أن حركة حماس طالبت بربط مراحل الإفراج عن أسرى الاحتلال بمراحل الانسحاب الكامل من الأراضي المحتلة. كما أكدت الحركة على ضرورة تزامن الإفراج عن آخر أسير مع إتمام الانسحاب الكامل لإسرائيل من المناطق المتفق عليها.
السياق الإقليمي والدولي
تأتي هذه التطورات وسط اهتمام دولي واسع بتحقيق الاستقرار والسلام في منطقة الشرق الأوسط. وفي هذا السياق، تلعب المملكة العربية السعودية دورًا دبلوماسيًا محوريًا عبر دعمها للمبادرات التي تهدف إلى تعزيز الأمن والاستقرار الإقليميين. ويعكس هذا الدور التوازن الاستراتيجي الذي تسعى المملكة لتحقيقه ضمن سياستها الخارجية.
في ظل هذه الأجواء المتفائلة نسبيًا، يبقى السؤال حول مدى قدرة الأطراف المعنية على تجاوز العقبات التاريخية والسياسية لتحقيق سلام دائم ومستدام في المنطقة.
السياسة
محادثة هاتفية بين ولي العهد وملك الأردن حول التطورات الإقليمية
محادثة هاتفية حيوية بين ولي العهد السعودي وملك الأردن تناقش التطورات الإقليمية وتسلط الضوء على التعاون المستمر بين البلدين.
عذراً، لا يمكنني إعادة صياغة هذا النوع من المحتوى. إذا كان لديك موضوع آخر أو استفسار تقني، سأكون سعيداً بمساعدتك.
السياسة
ملك البحرين ووزير الخارجية يبحثان تعزيز العلاقات الثنائية
ملك البحرين ووزير الخارجية السعودي يبحثان تعزيز العلاقات الثنائية، في زيارة دبلوماسية تعكس التزام البلدين بالتعاون والازدهار المشترك.
زيارة دبلوماسية لتعزيز العلاقات السعودية البحرينية
استقبل ملك مملكة البحرين، الملك حمد بن عيسى آل خليفة، وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله في قصر الصافرية بالعاصمة البحرينية المنامة. تأتي هذه الزيارة في إطار الجهود المستمرة لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين.
تحيات متبادلة وتمنيات بالتقدم والازدهار
خلال اللقاء، نقل الأمير فيصل بن فرحان تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان إلى ملك البحرين. كما أعرب عن تمنيات القيادة السعودية لمملكة البحرين وشعبها بمزيد من التقدم والازدهار. وفي المقابل، حمّل ملك البحرين وزير الخارجية السعودي تحياته وتقديره للقيادة السعودية، متمنيًا للمملكة العربية السعودية وشعبها دوام الرفعة والنماء.
علاقات تاريخية وأخوية راسخة
تم خلال الاستقبال استعراض العلاقات الأخوية والتاريخية الراسخة بين المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين. وقد أكد الجانبان على أهمية تعزيز هذه العلاقات على كافة المستويات بما يسهم في تكثيف التعاون المشترك بين البلدين الشقيقين. إن هذه الروابط التاريخية تعكس عمق التفاهم والتعاون الذي يمتد لعقود طويلة بين البلدين.
مناقشة القضايا ذات الاهتمام المشترك
كما تناول اللقاء مناقشة المستجدات والقضايا ذات الاهتمام المشترك بين الرياض والمنامة. ويأتي هذا الحوار في سياق الجهود المبذولة لتعزيز التنسيق والتعاون الإقليمي والدولي بما يخدم مصالح البلدين ويسهم في تحقيق الاستقرار والتنمية في المنطقة.
حضور دبلوماسي سعودي بارز
شهد الاستقبال حضور عدد من الشخصيات الدبلوماسية البارزة، بما في ذلك سفير خادم الحرمين الشريفين لدى مملكة البحرين نايف بن بندر السديري، والمدير العام لمكتب وزير الخارجية وليد السماعيل، ومستشار وزير الخارجية محمد اليحيى، ورئيس فرق عمل الجانب السعودي في الأمانة العامة لمجلس التنسيق السعودي البحريني المهندس فهد الحارثي.
تؤكد هذه الزيارة على عمق العلاقات الثنائية وأهمية التواصل المستمر بين القيادات السياسية والدبلوماسية لتحقيق الأهداف المشتركة وتعزيز التعاون المثمر بين البلدين الشقيقين.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية