Connect with us

السياسة

اختراق أمن المستشار الألماني.. كيف تمكن مجهول من احتضانه؟

تمكن رجل مجهول من تجاوز الحماية واحتضان المستشار الألماني أولاف شولتز على مدرج مطار فرانكفورت، وأثار الاختراق

تمكن رجل مجهول من تجاوز الحماية واحتضان المستشار الألماني أولاف شولتز على مدرج مطار فرانكفورت، وأثار الاختراق الأمني المخاوف بين المسؤولين عن الحماية الشخصية.

وقلل المستشار الألماني، أمس (الجمعة)، من شأن الاختراق الأمني، وقال لدى سؤاله عن الحادثة خلال مؤتمر صحفي في تالين عاصمة إستونيا: «إلقاء التحية والترحيب بي من قبل أشخاص لا يضرني شخصيا».

وحول اللقاء المفاجئ مع الرجل المجهول والذي حدث مساء الأربعاء الماضي، قال شولتز: هذا طبيعي جدا ولم أجد هذا الموقف مفاجئا أيضا. ودافع شولتز عن العمل الذي قام به المسؤولون عن حمايته، قائلا إن «الشرطة تقوم بعمل جيد، وأنا أشعر بالأمان»، إلا أن الأخطاء الأمنية التي سمحت لشخص غريب بالاقتراب من شولتز دون عوائق أثارت الذعر بين المسؤولين عن الحماية الشخصية للمستشار الألماني.

فالرجل الذي يقود سيارة أودي داكنة اللون نجح في الانضمام إلى موكب شولتز وهو في طريقه إلى مطار فرانكفورت بعد حضوره مناسبة في البنك المركزي الأوروبي في ذكرى تأسيسه الـ25. وبعد تخطيه أمن المطار، خرج الرجل الغريب من سيارته وصافح شولتز وطوقه بذراعيه.

من جهتها، أفادت وزيرة الداخلية نانسي فيزر على هامش لقاء مع نظيرتها التشيكية على الحدود بين البلدين بأن حادثة مثل هذا لا ينبغي السماح بها، وأنه يجري العمل على تحديد الأخطاء لتفاديها مستقبلا.

والمكتب الفيدرالي للشرطة الجنائية هو المسؤول عن أمن المستشار، في حين كانت الشرطة الإقليمية توفر الدعم أيضا في ذلك اليوم. وأعلنت وزارة الداخلية أنه تم فتح تحقيق بشأن الرجل الذي اقترب من المستشار لتقييم ما إذا كانت هناك شبهة جنائية.

بدورها، ذكرت مجلة دير شبيغل أن رجال الحماية الأمنية للمستشار الألماني لم يلاحظوا الاختراق على الفور، إذ كان لدى الرجل متسع من الوقت للعودة إلى سيارته وإشعال سيجارة قبل القبض عليه.

وكشفت المجلة أن فحص المخدرات الذي أجري على الرجل جاء إيجابيا.

السياسة

مغادراً المشاعر.. «أديب»: جهودكم لا ينكرها إلا مكابر

بعبارات الشكر والتقدير والثناء، لم يتمالك الحاج عبدالرحمن أديب فرحته وهو ينهي رمي الجمرات ويجهز للمغادرة إلى

بعبارات الشكر والتقدير والثناء، لم يتمالك الحاج عبدالرحمن أديب فرحته وهو ينهي رمي الجمرات ويجهز للمغادرة إلى المدينة المنورة ثم إلى بلاده مقدماً كل عبارات الشكر والتقدير والثناء لرجال الأمن والعاملين في خدمة ضيوف الرحمن، داعياً الله أن يحفظ لهذه البلاد قيادتها وأمنها واستقرارها على كل ما تقدمه لضيوف الرحمن والإسلام والمسلمين.

أخبار ذات صلة

وقال وهو يغالب الدموع: «هذه البلاد قدمت للحجاج وللمسلمين أجمعين خدمات عظيمة لا ينكرها إلا جاحد، ولا يغيرها إلا غير مؤتمن، ولا يقولها إلا منصف. خدمات وجهود كبيرة وجدناها منذ دخولنا إلى وصولنا للمشاعر المقدسة مروراً بالحملات وخدماتها ورجال الأمن وجهودهم».

Continue Reading

السياسة

650 متطوعاً ومتطوعة قدموا الإسعافات في المشاعر

كشف رئيس قسم العمليات الميدانية في البرنامج الصحي التطوعي بسام الغامدي مشاركة أكثر من 650 متطوعاً ومتطوعة من 34 جامعة

أخبار ذات صلة

كشف رئيس قسم العمليات الميدانية في البرنامج الصحي التطوعي بسام الغامدي مشاركة أكثر من 650 متطوعاً ومتطوعة من 34 جامعة سعودية في موسم الحج إضافة إلى طلاب مبتعثين في الخارج، مبيناً أن البرنامج يعد النسخة السابعة عشرة في موسم الحج لتقديم الرعاية الطبية لضيوف الرحمن. وطبيعة عمل فريق البرنامج تركز على الإسعافات الأولية والفرق الراجلة في المشاعر المقدسة لمتابعة الحالات الصحية للحجاج قبل دخولها المستشفى. كما يعمل الفريق على تضميد إصابات المصابين وتقديم الإسعافات الأولية لهم وإحالة من تستدعي حالته النقل للمراكز الصحية.

Continue Reading

السياسة

«زوينة» الجزائرية فقدت الأمل في «القرعة».. وبشّرها السفير بالنبأ السار

سكبت «زوينة» دموعها حزناً على عدم اختيار اسمها ضمن الذين تم اختيارهم ليكونوا ضمن ضيوف الرحمن في حج هذا العام 1446،

سكبت «زوينة» دموعها حزناً على عدم اختيار اسمها ضمن الذين تم اختيارهم ليكونوا ضمن ضيوف الرحمن في حج هذا العام 1446، وتوقعت أن حظها تخلى عنها فلم تتمالك نفسها وهي تذرف الدموع، والتقطتها منصات التواصل الاجتماعي لتقوم بنشر حالتها ويطوف المشهد العالم.

أيامٌ معدودة وزال الحزن، فقد عاد حظها إليها مرة أخرى، ووقع الاختيار على الحاجة «زوينة عليوة» لتؤدي فريضة الحج ضمن ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين، ولم تكد تصدق ما تسمعه حينما وصلها خبر اختيارها في لحظة إنسانية مؤثرة.

أخبار ذات صلة

تقول الحاجة زوينة: «ظللت طوال 20 عاماً أحلم بأن أحج بيت الله الحرام، وفي كل عام يتجدد الحلم بل أمنية لي أعيشها كل لحظة، والشوق يزيد لدي كل مرة، حتى جاء يوم قرعة اختيار الحجاج لهذا العام. حضرت وأنا في شوق لتحقيق حلم الـ20 عاماً، وخرجت من مكان القرعة والدموع في عيني والحزن الكبير في قلبي. اعتراني الحزن ولم أستطع تمالك نفسي فبكيت، وظهر تسجيل فيديو تداولته المواقع. وبعد أيام تلقيت اتصالاً من السفير السعودي في الجزائر ليبلغني بخبر اختياري لأؤدي فريضة الحج ضمن ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين بعد أن فقدت الأمل».

وأضافت: «أشكر الله تعالى على نعمة الحج، كما أشكر المملكة التي غمرتني بكل شيء، وأنا اليوم أحج بيت الله الحرام».

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .