Connect with us

السياسة

اختتام مناورات التمرين المشترك «سحاب 4» بين القوات السعودية والأردنية

اختتمت بالمنطقة الشمالية الغربية اليوم (الأربعاء)، مناورات التمرين المشترك «سحاب 4» بين القوات المسلحة السعودية

اختتمت بالمنطقة الشمالية الغربية اليوم (الأربعاء)، مناورات التمرين المشترك «سحاب 4» بين القوات المسلحة السعودية والقوات الأردنية الشقيقة، بمشاركة جميع أفرع القوات المسلحة السعودية، ورئاسة الحرس الملكي السعودي، والمديرية العامة للدفاع المدني، وهيئة الهلال الأحمر السعودي، بحضور قائد المنطقة الشمالية الغربية اللواء الركن حسين بن سعيد القحطاني.

وبدأ الحفل المعد بهذه المناسبة بعزف سلام اللواء، ثم تلاوة آيات من القرآن الكريم، عقبها ألقى مدير التمرين العميد الركن مقبل بن محمد الحربي كلمة أكد فيها أن التمرين حقق جميع أهدافه المرسومة، مبينًا أن المشاركين تدربوا على عمليات الاستطلاع (النيبون كيماوي) وعمليات التأشير للمناطق الملوثة، وآلية التقاط العينات، وكتابة التقارير (النيبون كيماوية)، كما عزز المشاركون مهاراتهم في بناء محطات التطهير للعربات والأفراد، وتنفيذ عمليات فرز وإخلاء المصابين من مناطق التلوث، وصولًا إلى التعامل مع فرضيات الدفاع ضد أسلحة الدمار الشامل بالمناطق المبنية بمساندة فعالة ومميزة من جميع الجهات المشاركة.

من جانبه، ألقى العقيد الركن خالد محمود الشمايلة مدير التمرين من الجانب الأردني كلمة قال فيها: «يسرني أن أعرب عن فائق الشكر وعظيم الامتنان على ما حظينا به والمشاركين من الجانب الأردني من كرم الضيافة وحفاوة الاستقبال»، مؤكدًا أن التمرين أدى إلى توحيد المفاهيم المشتركة وتبادل الخبرات واكتساب المهارات التدريبية بين الجانبين.

عقب ذلك، بدأت عمليات العرض الرئيسي بما يتعلق بالتعامل مع أسلحة الدمار الشامل قدمها قائد التمرين المقدم المهندس الركن ملفي بن سعيد آل زاهر.

وفي ختام الحفل، ألقى قائد المنطقة الشمالية الغربية اللواء الركن حسين بن سعيد القحطاني كلمة شكر فيها المشاركين في التمرين، مؤكدًا أهمية هذه التمارين في تعزيز التعاون وتبادل الخبرات ورفع المستوى التدريبي في مجال الدفاع ضد أسلحة الدمار الشامل سواءً كانت كيميائية أو بيولوجية أو نووية في ظل اللجوء المتواصل إلى العنف والقوة والإرهاب.

يذكر أن تمرين «سحاب 4» استمر لمدة أسبوعين، واشتمل على الاستطلاع الكيماوي الراجل والآلي، وإجراءات جمع العينات، وتطهير وإخلاء المصابين حسب سلسلة الإخلاء الطبي، إضافةً إلى تنفيذ عمليات استطلاع منزل إرهابي بتصنيع مواد كيماوية وبيولوجية خطرة والتعامل مع الصواريخ البالستية.

Continue Reading

السياسة

خروقات في اليوم الأول لـ«هدنة لبنان»

سجل اليوم الأول (الأربعاء) لاتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله خروقات من جانب الطرفين، إذ أعلن جيش الاحتلال

سجل اليوم الأول (الأربعاء) لاتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله خروقات من جانب الطرفين، إذ أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه أطلق النيران نحو عناصر مشبوهة جنوباً. وأفاد في بيان بأنه رصد عدة مركبات على متنها مشتبه بهم في منطقة محظورة. وأضاف أنه أطلق النار لمنع المشتبه بهم من الوصول إلى منطقة ما دفعهم للمغادرة. وشدد على أن سلاح الجو على أهبة الاستعداد للعمل في كافة أنحاء لبنان. وأكد أنه سيتحرك ضد أي جهة تحاول خرق الاتفاق، مضيفاً أنه لن يسمح بالمساس بأمن سكان شمال إسرائيل، وفق تعبيره.

في حين أفادت مصادر لبنانية بتعرض بلدتي كفركلا والخيام لقصف مدفعي إسرائيلي.

وعبرت ثلاثة دبابات ميركافا بوابة فاطمة عند الجدار الفاصل في بلدة كفركلا متجهة نحو منطقة تل نحاس، بحسب ما أفادت الوكالة اللبنانية الرسمية للإعلام.

وكانت مصادر إسرائيلية تحدثت عن وقوع حادثة على الحدود اللبنانية. وقالت إن عناصر من حزب الله وصلوا إلى بلدة كفركلا الحدودية، فيما أطلق الجيش الإسرائيلي النار من أجل إبعادهم، بحسب ما نقل موقع واللا العبري.

وكان اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ فجر اليوم نص على وقف المواجهات لمدة 60 يوماً، تنسحب خلالها القوات الإسرائيلية تدريجياً من البلدات الحدودية التي دخلتها. وتضمن انسحاب المجموعات المسلحة، وسحب كافة الأسلحة من الجنوب، على أن ينتشر الجيش اللبناني فيها. فيما تراقب لجنة دولية خماسية ترأسها الولايات المتحدة تنفيذ بنود الاتفاق والالتزام به.

Continue Reading

السياسة

وسط دمار غير مسبوق.. اللبنانيون يستعجلون العودة لمنازلهم

أعلن الجيش اللبناني بدء استعداداته للانتشار في الجنوب، بعد ساعات على دخول اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب

أعلن الجيش اللبناني بدء استعداداته للانتشار في الجنوب، بعد ساعات على دخول اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله حيز التنفيذ. وأفاد في بيان، اليوم (الأربعاء)، بأنه يعمل على اتخاذ الإجراءات اللازمة لاستكمال الانتشار في الجنوب. وطلب الجيش من المواطنين توخي الحذر من الذخائر غير المنفجرة من مخلفات الجيش الإسرائيلي، داعيا إياهم إلى التريث في العودة إلى القرى التي توغلت فيها القوات الإسرائيلية.

وجاءت تحذيرات الجيش اللبناني على وقع تدفق مئات السيارات لنازحين نحو قرى الجنوب التي نزحوا منها خصوصا باتجاه مدينة صيدا وصور، فضلا عن زحمة السير عند مداخل الضاحية الجنوبية لبيروت، حيث توجه العديد من سكانها منذ ساعات الصباح الأولى من أجل تفقد منازلهم أو ما بقي منها، جراء الغارات الإسرائيلية.

وتوجه العديد من اللبنانيين أيضا نحو البقاع بعدما تركوا بيوتهم ومساكنهم جراء الحرب، والقصف الإسرائيلي العنيف.

وكان اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ عند الساعة الرابعة فجرا بالتوقيت المحلي، نص على هدنة مرحلية تمتد شهرين، على أن ينسحب الجيش الإسرائيلي تدريجيا خلالها من القرى الحدودية. ونص على انتشار نحو 5000 جندي لبناني في تلك المناطق، أو يعزز انتشاره لاسيما أنه متواجد في عدة نقاط هناك.

وتضمن انسحاب كافة المجموعات المسلحة (أبرزها حزب الله)، والسلاح من الجنوب، على أن تراقب لجنة دولية ترأسها الولايات المتحدة بنود هذا الاتفاق.

ولم ينتظر اللبنانيون النازحون أي قرارات أو بيانات رسمية للعودة إلى منازلهم، بل اتجهوا بسياراتهم منذ ساعات الصباح الأولى إلى الجنوب والبقاع (شرقا)، فضلا عن الضاحية الجنوبية لبيروت.

وأكد شهود عيان أن لبنانيين بدأوا التوجه إلى الضاحية الجنوبية بسياراتهم من جسر الحازمية، وأوضحوا أن هذا المدخل يؤدي إلى حارة حريك، الشياح، برج البراجنة، وهي كلها مناطق تضررت بشدة خلال الغارات الإسرائيلية.

وكان وزير الأشغال اللبناني أعلن أن عمليات رفع الأنقاض ستبدأ عند الساعة 7 صباحا لكن الناس لم ينتظروا، بلا عادوا بلا أي إشعارات.

ووفقا لشهود عيان، فإن حجم الدمار أكبر مما شاهدوه خلال حرب تموز، مؤكدين أن إسرائيل دمرت مناطق أوسع بكثير من عام 2006، مستهدفة المنازل والأبنية.

وكان المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي حذر من العودة نحو الجنوب. وقال في بيان نشره عبر منصة «إكس»، إن القوات الإسرائيلية ستبقى منتشرة بموجب اتفاق وقف النار في مواقعها جنوباً. وحذر العديد من رؤساء البلديات من العودة خوفا من وجود قنابل مزروعة غير منفجرة، فضلا عن الدمار الهائل وانقطاع الاتصالات أيضا.

من جهتها، أعلنت السلطات الصحية مقتل 18 شخصا على الأقل خلال الساعات القليلة الماضية.

Continue Reading

السياسة

الشتاء يحل أرصادياً بعد 3 أيام

توقّع محلل الطقس في المركز الوطني للأرصاد عقيل العقيل، استمرار هطول أمطار تراوح من متوسطة إلى غزيرة بشكل عام على

توقّع محلل الطقس في المركز الوطني للأرصاد عقيل العقيل، استمرار هطول أمطار تراوح من متوسطة إلى غزيرة بشكل عام على معظم المناطق، ووصول درجات الحرارة الصغرى إلى صفر في المناطق الشمالية، وتسع درجات في الرياض بنهاية الأسبوع الحالي. وأكد استمرار الحالة المطرية.

وبين أنه جرى رصد نفس الحالة الجوية على الأجزاء الشرقية من منطقة المدينة المنورة، وبعض أجزاء منطقتَي القصيم وحائل، مشيراً إلى أن المملكة على موعد مع حالة مطرية غزيرة مع دخول فصل الشتاء أرصادياً، يصحبها موجة هوائية باردة تعمل على خفض درجات الحرارة.

وأعلن أن فصل الشتاء يحل أرصادياً في المملكة في الأول من ديسمبر القادم؛ وهي فترة تشهد تبايناً في درجات الحرارة، موضحا أن الانخفاض التدريجي بدأ من أمس الثلاثاء، في مناطق: تبوك، والحدود الشمالية، والجوف، وحائل، وشمال المنطقة الشرقية، وتكون درجات الحرارة ما بين 1 إلى 4-5 درجات مئوية.

وبين أن الموجة الهوائية الباردة ستؤثر على مناطق: القصيم، والشرقية، والرياض بما فيها العاصمة، بحيث تراوح درجات الحرارة ما بين 9 إلى 12 درجة مئوية، ولكن سرعان ما تعود درجات الحرارة إلى معدلاتها الطبيعية بانتهاء تلك الموجة السبت القادم.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .