Connect with us

السياسة

إطلاق مشروع «واجهة جدة» على مساحة مليون متر مربع باستثمارات تصل إلى 10 مليارات ريال

شهد الحدث العقاري الأكبر «سيتي سكيب العالمي 2024»، الذي انطلق الأحد الماضي في الرياض تحت رعاية وزير البلديات والإسكان

Published

on

شهد الحدث العقاري الأكبر «سيتي سكيب العالمي 2024»، الذي انطلق الأحد الماضي في الرياض تحت رعاية وزير البلديات والإسكان ماجد بن عبدالله الحقيل، الإعلان عن مشروع «واجهة جدة»، ودشن إطلاق المشروع وكيل وزارة البلديات والإسكان عبدالرحمن بن عبدالله الطويل، لتحفيز المعروض السكني والتطوير، حيث تتجاوز مساحة المشروع المليون متر مربع، وبحجم استثمارات يصل إلى 10 مليارات ريال عند اكتماله.

ويتميز المشروع بموقعه الاستراتيجي في أبحر الشمالية على طريق المدينة وطريق الأمير عبدالمجيد بن عبدالعزيز، الذي يتيح الوصول إلى أبرز معالم جدة وأهم مشاريعها الحيوية بكل يسر وسهولة.

ويأتي مشروع «واجهة جدة»، متعدد الاستخدامات، تجسيداً لمفهوم «مدينة داخل مدينة»، الذي تتبناه شركة «كادن»، المتخصصة في التطوير العقاري وإدارة الأصول، حيث يتضمن المشروع خمسة آلاف وحدة سكنية تحتضن أكثر من 23 ألف ساكن، كما يتضمن مناطق تجارية وترفيهية تصل مساحاتها إلى 138 ألف متر مربع، ومناطق لخدمة قطاع الأعمال بمساحات مكتبية تأجيرية تصل إلى 140 ألف متر مربع، كما يتضمن 4 مراكز تعليمية لجميع الفئات والمراحل السنية ومراكز للرعاية الطبية، إضافة إلى أكثر من 814 غرفة فندقية، ومسطحات خضراء تتجاوز الـ 104 آلاف متر مربع، في بيئة متكاملة، تستهدف تعزيز جودة الحياة، وتلبية تطلعات السكان والزوار والمستثمرين على حد سواء.

وسيوفر مشروع «واجهة جدة» النوعي، الذي صُمِّم وفق أحدث مفاهيم التخطيط العمراني، مزيجاً متوازناً لمفهوم الحياة العصرية في مجتمع حيوي، إذ يسعى إلى تحقيق مبدأ «ممشى الـ 5 دقائق»، مما يتيح للسكان الوصول بسهولة إلى المرافق والخدمات الأساسية سيراً على الأقدام خلال أقل من خمس دقائق، من دون الحاجة إلى عبور تقاطعات أو شوارع، مما يوفر تجربة تنقل آمنة لسكانه في جميع الأوقات، ويسهم في الوقت ذاته في تقليل الاعتماد على السيارات، وتعزيز نمط حياة صحي ومستدام.

ووقعت شركة كادن وشركة حمد محمد الموسى للاستثمار العقاري وشركة العربي المالية اتفاقية لتأسيس صندوق «واجهة الغربية» لتطوير المرحلة الأولى من المشروع.

كما تم توقيع اتفاقية بين شركة كادن وشركة تلال الوادي العقارية وشركة نمو كابيتال لتأسيس صندوق «نمو كادن للاستثمار (1)» لتطوير المرحلة الثانية من المشروع.

كما تم توقيع اتفاقية مع شركة الدكتور سليمان الحبيب للمراكز الطبية لإنشاء مركز طبي على مساحة 10 آلاف متر مربع يضم 40 عيادة طبية، وتوقيع اتفاقية مع شركة أوج للاستثمار العقاري لإنشاء مشروع متعدد الاستخدامات على مساحة تبلغ 50 ألف متر مربع باستثمار يتجاوز 500 مليون ريال.

كما تم التوقيع مع شركة الرمز اتفاقية إنشاء مشروع الرمز السكني، الذي سيوفر أكثر من 870 وحدة سكنية، باستثمار يصل إلى 700 مليون ريال.

يذكر أن شركة «كادن»، التي تعمل في تطوير العقارات وإدارة الأصول، تمتلك تاريخاً عريقاً في بناء وتطوير الوجهات التجارية واللوجستية النوعية، ومشاريع البيئات متعددة الاستخدامات، التي رسخت من مكانتها ومسيرتها الاستثمارية الناجحة في القطاع العقاري، ومن أبرزها مشروع «واجهة روشن»، الذي تمتلكه شركة «روشن» منذ العام 2022، وتقوم «كادن» بتشغيله وإدارته، إضافة إلى العديد من المشاريع النوعية المختلفة.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

السياسة

المملكة ترحب باتفاق غزة وتبدأ تنفيذ المرحلة الأولى

المملكة ترحب باتفاق غزة، خطوة نحو السلام الشامل بدعم دولي. اكتشف كيف يساهم هذا الاتفاق في تحقيق الاستقرار الإقليمي.

Published

on

المملكة ترحب باتفاق غزة وتبدأ تنفيذ المرحلة الأولى

ترحيب سعودي بالاتفاق حول غزة: خطوة نحو السلام الشامل

أعربت المملكة العربية السعودية عن ترحيبها الحار بالاتفاق الذي تم التوصل إليه بشأن قطاع غزة، والذي يمثل بداية تنفيذ المرحلة الأولى من مقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترمب. يهدف هذا المقترح إلى وقف الأعمال العدائية في غزة وتهيئة الظروف لتحقيق سلام شامل وعادل في المنطقة.

دور الوساطة الدولية والإقليمية

أشادت المملكة بالدور الفاعل الذي لعبه الرئيس الأمريكي دونالد ترمب في الوصول إلى هذا الاتفاق، كما ثمّنت جهود الوساطة التي بذلتها كل من دولة قطر وجمهورية مصر العربية والجمهورية التركية. هذه الجهود المشتركة تعكس التزامًا دوليًا وإقليميًا بتحقيق الاستقرار والسلام في الشرق الأوسط.

التطلعات السعودية للسلام والاستقرار

في بيان صدر أمس، عبّرت المملكة عن أملها الكبير في أن تسهم هذه الخطوة المهمة في تخفيف المعاناة الإنسانية للشعب الفلسطيني في قطاع غزة. كما دعت إلى انسحاب إسرائيلي كامل واستعادة الأمن والاستقرار، مؤكدة على ضرورة البدء بخطوات عملية لتحقيق السلام العادل والشامل.

تشدد المملكة على أهمية حل الدولتين كإطار أساسي للحل السلمي للقضية الفلسطينية، وتؤكد على ضرورة تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. يأتي هذا الموقف متوافقًا مع قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة ومبادرة السلام العربية وبيان نيويورك بشأن الحل السلمي للقضية الفلسطينية.

الموقف السعودي: دعم مستمر للسلام العادل

من خلال موقفها الثابت والداعم للسلام، تواصل المملكة العربية السعودية العمل مع شركائها الإقليميين والدوليين لتعزيز الجهود الرامية إلى تحقيق حل دائم وشامل للنزاع الفلسطيني-الإسرائيلي. تعكس هذه الجهود التزام السعودية بدورها القيادي والمسؤول تجاه القضايا الإقليمية والدولية الحساسة.

وفي ظل الأوضاع الراهنة، يبقى التركيز السعودي منصبًا على تعزيز الحوار والتفاهم بين الأطراف المختلفة لتحقيق أهداف السلام المرجوة، بما يضمن حقوق الشعب الفلسطيني ويحقق الاستقرار الدائم في المنطقة.

Continue Reading

السياسة

ماكرون ووزراء الخارجية يناقشون تطورات غزة الراهنة

ماكرون يجمع وزراء الخارجية في باريس لبحث خطوات حاسمة نحو وقف إطلاق النار في غزة، وسط مشاركة دولية واسعة لخطة السلام الأمريكية.

Published

on

ماكرون ووزراء الخارجية يناقشون تطورات غزة الراهنة

اجتماع تحضيري في باريس: خطوات نحو وقف إطلاق النار في غزة

شارك وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، في اجتماع تحضيري استضافه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، تمهيدًا لانعقاد الاجتماع الوزاري بشأن الخطة الأمريكية لغزة. الاجتماع الذي عُقد بحضور وزراء خارجية وممثلي دول عدة، من بينها قطر ومصر والأردن وتركيا والإمارات وإيطاليا والمملكة المتحدة وألمانيا وإسبانيا وكندا، بالإضافة إلى ممثلة الاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية.

ترحيب بالمبادرات الدولية

في مستهل اللقاء، أُعرب عن الترحيب بمقترح الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب والاتفاق الذي تم التوصل إليه بشأن غزة. وشدد المشاركون على أهمية وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى وإطلاق سراح الرهائن كخطوات أولية نحو تحقيق الاستقرار في المنطقة.

الانسحاب الإسرائيلي الكامل ومعالجة الأزمة الإنسانية

أحد المحاور الرئيسية للنقاش كان التأكيد على ضرورة الانسحاب الإسرائيلي الكامل من الأراضي الفلسطينية المحتلة. كما تناول المجتمعون سبل معالجة الكارثة الإنسانية التي يعاني منها قطاع غزة، مع التركيز على جهود التعافي المبكر وإعادة الإعمار.

دعم السلطة الفلسطينية وربط الضفة الغربية وقطاع غزة

أكد الحاضرون على أهمية دعم السلطة الفلسطينية وتمكينها من أداء دورها بشكل فعال. كما شددوا على ضرورة ربط الضفة الغربية وقطاع غزة ضمن إطار حل الدولتين، وفقًا لإعلان نيويورك بشأن الحل السلمي للقضية الفلسطينية.

الموقف السعودي: دبلوماسية متوازنة ودعم للاستقرار

المملكة العربية السعودية لعبت دورًا محوريًا في هذا الاجتماع التحضيري عبر دعمها للجهود الدبلوماسية الرامية إلى تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة. موقف المملكة يعكس التزامها الثابت بدعم القضايا العربية والإسلامية والسعي لتحقيق حل عادل ودائم للقضية الفلسطينية.

من خلال مشاركتها الفاعلة في هذه المباحثات الدولية، تواصل السعودية تعزيز مكانتها كقوة دبلوماسية مؤثرة تسعى لتحقيق التوازن الاستراتيجي والاستقرار الإقليمي.

التحديات والآفاق المستقبلية

على الرغم من الترحيب الدولي بالخطوات المتخذة نحو وقف إطلاق النار وتحقيق السلام في غزة، إلا أن الطريق لا يزال مليئًا بالتحديات. تتطلب المرحلة المقبلة تنسيقًا مكثفًا بين الأطراف المعنية لضمان تنفيذ الاتفاقات المبرمة وتحقيق الأهداف المرجوة.

التعاون الدولي سيظل عنصرًا حاسمًا في معالجة الأزمات الإنسانية وتعزيز جهود إعادة الإعمار والتنمية المستدامة في المنطقة. وفي هذا السياق، تبرز أهمية الدور الذي يمكن أن تلعبه الدول الكبرى والمنظمات الدولية لدعم هذه الجهود وضمان نجاحها.

Continue Reading

السياسة

رابطة العالم الإسلامي تدعم اتفاق وقف الحرب في غزة

رابطة العالم الإسلامي تدعم اتفاقاً تاريخياً لإنهاء الحرب في غزة، مؤكدة أهمية الالتزام بالسلام والاستقرار في المنطقة.

Published

on

رابطة العالم الإسلامي تدعم اتفاق وقف الحرب في غزة

رابطة العالم الإسلامي ترحّب باتفاق المرحلة الأولى لإنهاء الحرب في غزة

أعلنت رابطة العالم الإسلامي عن ترحيبها بالإعلان عن التوصل إلى اتفاق بشأن المرحلة الأولى من مقترح الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، الذي يهدف إلى إنهاء الحرب على قطاع غزة. جاء ذلك في بيان صادر عن الأمانة العامة للرابطة، حيث أكد فضيلة الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي ورئيس هيئة علماء المسلمين، على أهمية الالتزام الكامل بهذا الاتفاق في هذه المرحلة الحرجة.

إنقاذ الأرواح وتمهيد للسلام

شدد الدكتور العيسى على أن الالتزام بالاتفاق يمثل ضرورة ملحة لإنقاذ الأرواح من حرب الإبادة والكارثة الإنسانية التي يشهدها القطاع. وأشار إلى أن هذا الاتفاق يمهد الطريق لإنهاء دوامة العنف والحروب، والعمل على إرساء السلام الدائم والشامل والعادل وفق القرارات الدولية ذات الصلة وبيان نيويورك لحل الدولتين.

خلفية تاريخية وسياسية

تعود جذور الصراع في قطاع غزة إلى عقود مضت، حيث شهدت المنطقة سلسلة من الحروب والتوترات المستمرة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية. وعلى مر السنين، بُذلت جهود دولية عديدة للتوصل إلى حلول سلمية دائمة تضمن حقوق جميع الأطراف المعنية. ومع ذلك، لم تُحقق هذه الجهود النجاح المنشود حتى الآن.

في هذا السياق، جاء مقترح الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب كجزء من محاولة جديدة لإيجاد حل للنزاع المستمر. وقد أثار المقترح ردود فعل متباينة بين مختلف الأطراف الدولية والإقليمية والمحلية.

وجهات نظر مختلفة

تباينت ردود الفعل حول الاتفاق الجديد؛ فبينما رحبت بعض الأطراف الدولية والإقليمية به باعتباره خطوة إيجابية نحو تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة، أعربت جهات أخرى عن تحفظاتها بشأن فعالية هذا الاتفاق وإمكانية تنفيذه على أرض الواقع.

من جهة أخرى، أبدى بعض المحللين السياسيين تفاؤلاً حذرًا تجاه إمكانية نجاح الاتفاق في تحقيق أهدافه المعلنة. وأكدوا على أهمية الدعم الدولي والإقليمي لضمان تنفيذ بنود الاتفاق بشكل كامل وفعّال.

الموقف السعودي: دعم الاستقرار والسلام

تلعب المملكة العربية السعودية دورًا محوريًا في دعم الجهود الرامية لتحقيق الاستقرار والسلام في المنطقة. ومن خلال موقفها الدبلوماسي المتوازن واستراتيجياتها الحكيمة، تسعى المملكة لتعزيز الحلول السلمية التي تضمن حقوق جميع الأطراف وتساهم في تحقيق الأمن والتنمية المستدامة لشعوب المنطقة.

وفي ظل التطورات الأخيرة المتعلقة بالاتفاق الجديد بشأن قطاع غزة، يُنظر إلى الدور السعودي باعتباره عنصرًا أساسيًا لدعم تنفيذ الاتفاق وضمان استمرارية الحوار البناء بين الأطراف المعنية.

تحليل وتوقعات مستقبلية

يعتبر التوصل إلى اتفاق بشأن المرحلة الأولى من مقترح ترامب خطوة مهمة نحو تهدئة الأوضاع المتوترة في قطاع غزة. ومع ذلك، يبقى التنفيذ الفعلي للاتفاق هو التحدي الأكبر الذي يواجه المجتمع الدولي والأطراف المعنية مباشرة بالنزاع.

يتطلب نجاح هذا الاتفاق تعاونًا وثيقًا بين جميع الأطراف ودعمًا مستمرًا من المجتمع الدولي لضمان تحقيق الأهداف المرجوة منه. كما ينبغي التركيز على معالجة الأسباب الجذرية للصراع وتعزيز الثقة المتبادلة بين الأطراف لتحقيق سلام دائم وشامل وعادل يلبي تطلعات شعوب المنطقة ويضع حدًا لمعاناتهم الطويلة الأمد.

Continue Reading

Trending