Connect with us

السياسة

إدارة ترمب تستهدف 43 دولة بحظر أو تقييد السفر لأمريكا

كشفت صحيفة «نيويورك تايمز» أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب تدرس استهداف مواطني نحو 43 دولة بحظر أو تقييد السفر

كشفت صحيفة «نيويورك تايمز» أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب تدرس استهداف مواطني نحو 43 دولة بحظر أو تقييد السفر إلى الولايات المتحدة.

ونقلت الصحيفة، اليوم (السبت)، عن مسؤولين أمريكيين مطلعين تأكيدهم أن حظر السفر الجديد سيكون أوسع نطاقاً من القيود المفروضة خلال ولاية ترمب الأولى، وأفادت بأن القائمة الجديدة أعدتها وزارة الخارجية، ومن المرجح أن تطرأ عليها تغييرات.

وتشير مسودة قائمة التوصيات إلى وجود قائمة حمراء تضم 11 دولة يمنع مواطنوها تماماً من دخول الولايات المتحدة، وهي: أفغانستان، والسودان، وسورية، واليمن، وليبيا، وإيران، والصومال، وكوريا الشمالية، وفنزويلا، وكوبا، وبوتان.

أما القائمة البرتقالية فتضم 10 دول يقيد السفر إليها دون منعه، وتشمل: روسيا، وبيلاروسيا، وجنوب السودان، وسيراليون، وإريتريا، وهاييتي، ولاوس، وميانمار، وباكستان، وتركمانستان.

وأفاد مسؤول أمريكي بأنه قد تكون هناك تغييرات على تلك القائمة التي لا تزال في حاجة لموافقة الإدارة عليها، بما في ذلك وزير الخارجية ماركو روبيو، بحسب ما نقلت وسائل إعلام غربية.

وأصدر الرئيس الأمريكي في 20 يناير الماضي أمراً تنفيذياً يقضي بتشديد الفحص الأمني على أي أجنبي يسعى إلى دخول الولايات المتحدة، لرصد أي تهديدات للأمن القومي.

وسبق أن فرض ترمب في مستهل ولايته الأولى حظراً على المسافرين من 7 دول ذات أغلبية مسلمة (سورية، والعراق، وليبيا، والصومال، والسودان، واليمن، وإيران) بحجة حماية الأمريكيين من الإرهاب، وهي السياسة التي أثارت تنديداً في الداخل والخارج، وقوبلت بالكثير من النقاش والجدل، قبل أن تؤيدها المحكمة العليا في عام 2018.

أخبار ذات صلة

السياسة

بوتين: نسعى لسلام دائم بشأن أوكرانيا

جدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تأكيد رغبته في القضاء على أسباب النزاع في أوكرانيا والحفاظ على أمن روسيا. ونقل

جدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تأكيد رغبته في القضاء على أسباب النزاع في أوكرانيا والحفاظ على أمن روسيا. ونقل التليفزيون الرسمي الروسي عن بوتين قوله: «إن هدف موسكو هو القضاء على الأسباب التي أشعلت هذه الأزمة، وتهيئة الظروف لسلام دائم، وضمان أمن روسيا». وأضاف أنه نتيجة العملية العسكرية الخاصة يجب أن تكون سلاماً طويل الأمد وحماية مصالح السكان الناطقين بالروسية في أوكرانيا.

وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أعلن، السبت، أنّه سيتحدث هاتفياً مع نظيره الروسي غداً (الاثنين) لـ«وقف حمام الدم» في أوكرانيا.

فيما أعلنت موسكو أن اللقاء لا يزال ممكناً بين الرئيسين الروسي ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، بشرط أن تسبقه اتفاقيات تبدو مستبعدة حالياً.

وبعد أسبوع من التوتر، عقد وفدان من كييف وموسكو اجتماعاً في إسطنبول، الجمعة، في أول محادثات مباشرة بينهما منذ نحو 3 أعوام، أظهرت حجم الهوة التي ينبغي ردمها لإنهاء الحرب.

وطالب الوفد الأوكراني بوقف إطلاق نار غير مشروط وعقد لقاء بين زيلينسكي وبوتين، إلا أن الاجتماع أسفر فقط عن اتفاق على تبادل ألف أسير من كل جانب. وأعرب رئيس الاستخبارات العسكرية الأوكرانية كيريلو بودانوف عن أمله في أن يتم هذا التبادل الأسبوع القادم. وشدد الكرملين على أن مواصلة المباحثات مع كييف ممكنة فقط بعد تبادل الأسرى الذي اتفق عليه الطرفان.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

روبيو: لا اختراق في ملف أوكرانيا إلا بلقاء ترمب وبوتين

اعتبر وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، أن السبيل الوحيد لإحراز تقدم في المحادثات الخاصة بحرب أوكرانيا يكمن

اعتبر وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، أن السبيل الوحيد لإحراز تقدم في المحادثات الخاصة بحرب أوكرانيا يكمن في لقاء يجمع الرئيسين الأمريكي دونالد ترمب بنظيره الروسي فلاديمير بوتين شخصياً. وقال إن «ترمب عرض علناً عقد لقاء فردي».

وعندما سُئل عما إذا كانت روسيا وأوكرانيا تسعيان إلى كسب الوقت عبر المحادثات، قال روبيو في مقابلة مع شبكة «سي بي أس»، اليوم (الأحد)، «هل يتلاعبون بنا؟.. هذا ما نحاول اكتشافه». وأضاف: نسعى إلى تحقيق السلام وإنهاء حرب دموية ومكلفة ومدمرة للغاية.. لذا نحتاج بعض الصبر. وأفاد روبيو بأنه «ليس هناك وقت نضيعه.. فالكثير من الأمور الأخرى التي تحدث في العالم يجب أن ننتبه إليها أيضاً»، وفق تعبيره.

وأجرى وزير الخارجية الأمريكي أمس اتصالاً هاتفياً مع نظيره الروسي سيرغي لافروف، للاطلاع على آخر مستجدات المحادثات، مؤكداً أنها «لم تكن مضيعة للوقت».

وكان ترمب أعلن أمس السبت أنه سيتصل بالرئيس بوتين الإثنين، ثم بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.

وأوفدت موسكو وكييف ممثلين عنهما إلى إسطنبول يوم الجمعة الماضي لإجراء مفاوضات هي الأولى منذ نحو 3 سنوات، بعدما عرض زيلينسكي الاجتماع مباشرة مع بوتين، إلا أن الرئيس الروسي رفض المقترح الأوكراني، وأرسل بدلاً من ذلك وفداً دبلوماسيا. وأسفرت جولة المحادثات عن اتفاق بين الوفدين على تبادل نحو 1,000أسير بينهما.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

صحف إسرائيلية :انتحار 42 جندياً منذ بداية الحرب على غزة

كشفت صحيفة «هآرتس» أن 35 جندياً إسرائيلياً انتحروا منذ بداية الحرب على قطاع غزة حتى نهاية 2024، بارتفاع ملحوظ في عدد

كشفت صحيفة «هآرتس» أن 35 جندياً إسرائيلياً انتحروا منذ بداية الحرب على قطاع غزة حتى نهاية 2024، بارتفاع ملحوظ في عدد حالات الانتحار عن آخر إعلان بهذا الشأن لإذاعة جيش الاحتلال في مطلع يناير 2025.

ونقلت عن مصادر عسكرية قولها إن الجيش الإسرائيلي يرفض الكشف عن أعداد الجنود الذين انتحروا خلال العام الحالي، لكن مصادر أخرى أكدت أن 7 جنود انتحروا منذ مطلع هذا العام، بسبب استمرار الحرب. وأفادت بأن الجيش الإسرائيلي دفن منذ بدء الحرب جنوداً كثراً بسبب الانتحار دون جنائز عسكرية أو إعلان.

وكانت إذاعة جيش الاحتلال أعلنت في مطلع يناير 2025 أن 28 جندياً إسرائيلياً انتحروا منذ بدء الحرب على قطاع غزة، بينهم 16 من جنود الاحتياط.

وبحسب مصادر الصحيفة، فإن الجيش الإسرائيلي يجند في الاحتياط مصابين بصدمات وأمراض نفسية حتى وهم يخضعون للعلاج، كما أنه يجند جنوداً سُرِّحوا من الخدمة بسبب إصابتهم بأمراض نفسية.

وأوضحت الصحيفة أن جيش الاحتلال يجند مصابين بأمراض نفسية للقتال في صفوف الاحتياط بسبب نقص عدد الجنود، ولفتت إلى أن عدد الجنود الذين يتلقون العلاج من أمراض نفسية منذ بدء الحرب يتجاوز 9 آلاف.

من جانبه، أفصح قائد عسكري بأنهم يضطرون لتجنيد أشخاص ليسوا بحالة نفسية طبيعية بسبب عدم التزام جنود الجيش الإسرائيلي بالقتال، مؤكداً أنهم يخشون التدقيق في حالة المصابين بأمراض نفسية كي لا يبقى الجيش من دون جنود، على حد تعبيره.

وأضاف أن الآلاف من جنود الاحتياط في غزة توجهوا للجيش بسبب إصابتهم بأمراض نفسية، وأنه يتم تجنيدهم رغم التأكد من أن ظروفهم النفسية غير طبيعية، وقال: «نقاتل بما يتوفر».

ونقلت صحيفة «يديعوت أحرونوت» في نوفمبر الماضي عن مكتب إعادة الإدماج التابع لوزارة الدفاع الإسرائيلية أن نحو 5200 جندي أو 43% من الجرحى الذين يتم استقبالهم في مراكز إعادة التأهيل يعانون من الإجهاد اللاحق للصدمة، وتوقعت علاج نحو 100 ألف شخص، نصفهم على الأقل يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة، بحلول عام 2030.

ووفقاً لتقديرات مختلفة في جيش الاحتلال، فإن نحو 15% من المقاتلين النظاميين الذين غادروا غزة وتم علاجهم عقلياً لم يتمكنوا من العودة إلى القتال بسبب الصعوبات التي يواجهونها.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .