Connect with us

السياسة

إخضاع 14,542 مخالفاً لإجراءات تنفيذ الأنظمة وترحيل 13,952

أسفرت الحملات الميدانية المشتركة لمتابعة وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود، التي تمت في مناطق المملكة

Published

on

أسفرت الحملات الميدانية المشتركة لمتابعة وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود، التي تمت في مناطق المملكة كافة، وذلك للفترة من 11/‏‏ 2/‏‏ 1446هـ الموافق 15/‏‏ 8/‏‏ 2024م إلى 17/‏‏ 2/‏‏ 1446هـ الموافق 21/‏‏ 8/‏‏ 2024م، عن ضبط 17,616 مخالفاً؛ منهم 11,022 مخالفاً لنظام الإقامة، و4216 مخالفاً لنظام أمن الحدود، و2378 مخالفاً لنظام العمل.

وبلغ إجمالي من تم ضبطهم خلال محاولتهم عبور الحدود إلى داخل المملكة، 883 شخصاً؛ 41% منهم يمنيو الجنسية، و58% إثيوبيو الجنسية، و01% جنسيات أخرى، كما تم ضبط 68 شخصاً لمحاولتهم عبور الحدود إلى خارج المملكة بطريقة غير نظامية، وتم ضبط 15 متورطاً في نقل وإيواء وتشغيل مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود والتستر عليهم.

وبلغ إجمالي من يتم إخضاعهم حالياً لإجراءات تنفيذ الأنظمة، 14,542 وافداً مخالفاً؛ منهم 13,471 رجلاً، و1,071 امرأة، وتمّت إحالة 5,926 مخالفاً لبعثاتهم الدبلوماسية للحصول على وثائق سفر، وإحالة 2,070 مخالفاً لاستكمال حجوزات سفرهم، وترحيل 13,952 مخالفاً.

وأكدت وزارة الداخلية أن كل من يسهّل دخول مخالفي نظام أمن الحدود للمملكة أو نقلهم داخلها أو يوفر لهم المأوى أو يقدم لهم أي مساعدة أو خدمة بأي شكل من الأشكال، يعرض نفسه لعقوبات تصل إلى السجن مدة 15 سنة، وغرامة مالية تصل إلى مليون ريال، ومصادرة وسيلة النقل والسكن المستخدم للإيواء، إضافة إلى التشهير به. وأوضحت أن هذه الجريمة تعد من الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف، والمخلة بالشرف والأمانة.

انطلقت شبكة أخبار السعودية أولًا من منصة تويتر عبر الحساب الرسمي @SaudiNews50، وسرعان ما أصبحت واحدة من أبرز المصادر الإخبارية المستقلة في المملكة، بفضل تغطيتها السريعة والموثوقة لأهم الأحداث المحلية والعالمية. ونتيجة للثقة المتزايدة من المتابعين، توسعت الشبكة بإطلاق موقعها الإلكتروني ليكون منصة إخبارية شاملة، تقدم محتوى متجدد في مجالات السياسة، والاقتصاد، والصحة، والتعليم، والفعاليات الوطنية، بأسلوب احترافي يواكب تطلعات الجمهور. تسعى الشبكة إلى تعزيز الوعي المجتمعي وتقديم المعلومة الدقيقة في وقتها، من خلال تغطيات ميدانية وتحليلات معمقة وفريق تحرير متخصص، ما يجعلها وجهة موثوقة لكل من يبحث عن الخبر السعودي أولاً بأول.

السياسة

مرافق ياسر عرفات يكشف تفاصيل مؤامرة التسميم والخيانة

تفاصيل مثيرة حول اغتيال ياسر عرفات: مرافق الزعيم الراحل يكشف عن خيانة مقربين ومؤامرة تسميم، مع استعراض لخلفية الحصار والتحقيقات الدولية حول البولونيوم.

Published

on

أعادت تصريحات منسوبة لأحد المرافقين الشخصيين للزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، فتح ملف وفاته الغامض، مشيرة بأصابع الاتهام إلى دائرة ضيقة من المقربين، ومؤكدة فرضية "مؤامرة التسميم" التي طالما أثارت الجدل في الأوساط السياسية والشعبية. وتأتي هذه الشهادات لتسلط الضوء مجدداً على واحدة من أكثر القضايا تعقيداً في تاريخ الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، حيث لا يزال لغز رحيل "الختيار" يبحث عن إجابة قاطعة.

سياق الحصار في المقاطعة: البداية الفعلية للنهاية

لفهم أبعاد هذه الشهادة، لا بد من العودة إلى السياق التاريخي والسياسي الذي سبق وفاة عرفات. فقد عاش الزعيم الفلسطيني سنواته الأخيرة محاصراً في مقر المقاطعة بمدينة رام الله منذ عام 2002، بعد اجتياح الجيش الإسرائيلي للضفة الغربية فيما عرف بعملية "السور الواقي". خلال تلك الفترة، عانى عرفات من عزلة دولية وضغوط سياسية هائلة، ترافقت مع تدهور تدريجي في حالته الصحية وسط ظروف معيشية صعبة داخل المقر المدمر جزئياً. هذا الحصار لم يكن عسكرياً فحسب، بل كان سياسياً بامتياز، حيث قطعت عنه العديد من قنوات الاتصال، مما جعل دائرته المحيطة هي نافذته الوحيدة على العالم، وهو ما يعزز فرضية أن أي اختراق أمني أو "خيانة" لا بد وأن تكون قد جاءت من الداخل.

لغز البولونيوم والتحقيقات الدولية

تكتسب فرضية التسميم التي أشار إليها المرافق مصداقية علمية استناداً إلى تحقيقات سابقة هزت الرأي العام العالمي. ففي عام 2012، كشف تحقيق استقصائي أجرته قناة الجزيرة بالتعاون مع معهد فيزياء الإشعاع في لوزان بسويسرا، عن وجود مستويات عالية غير طبيعية من مادة "البولونيوم-210" المشعة في مقتنيات عرفات الشخصية. هذا الاكتشاف أدى لاحقاً إلى استخراج رفات الزعيم الفلسطيني لأخذ عينات بيولوجية، ورغم تضارب بعض التقارير الفرنسية والروسية والسويسرية، إلا أن الشكوك حول وفاته مسموماً ظلت هي الرواية الأكثر رسوخاً في الوجدان الفلسطيني والعربي، خاصة في ظل التاريخ الطويل لمحاولات الاغتيال التي تعرض لها.

تأثير غياب عرفات على المشهد السياسي

إن الحديث عن خيانة مقربين ومؤامرة اغتيال يتجاوز البعد الجنائي ليلامس جوهر التحولات السياسية التي عصفت بالمنطقة. لقد شكل رحيل ياسر عرفات في 11 نوفمبر 2004 نقطة تحول مفصلية في تاريخ القضية الفلسطينية. فقد غاب الرمز الذي كان قادراً على توحيد الفصائل الفلسطينية المختلفة تحت مظلة منظمة التحرير، وأدى غيابه إلى فراغ سياسي كبير ساهم لاحقاً في تعميق الانقسام الداخلي الفلسطيني، وتغير موازين القوى الإقليمية. وتظل المطالبات بكشف الحقيقة كاملة ومحاسبة المتورطين -سواء كانوا أدوات محلية أو جهات خارجية- مطلباً وطنياً فلسطينياً لا يسقط بالتقادم، حيث يرى الكثيرون أن كشف ملابسات الاغتيال هو جزء لا يتجزأ من الحفاظ على الإرث النضالي للزعيم الراحل.

Continue Reading

السياسة

البيت الأبيض: الإخوان تغذي الإرهاب وتهدد الاستقرار

البيت الأبيض يتهم جماعة الإخوان المسلمين بتغذية الإرهاب وزعزعة الاستقرار. قراءة في خلفيات القرار وتأثيره على السياسة الأمريكية والشرق الأوسط.

Published

on

في تصعيد جديد للموقف الأمريكي تجاه حركات الإسلام السياسي، وجه البيت الأبيض اتهامات مباشرة لجماعة الإخوان المسلمين، مشيرًا إلى دورها في تغذية الإرهاب وزعزعة الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط. ويأتي هذا التصريح ليعكس تحولًا في الرؤية الاستراتيجية الأمريكية تجاه الجماعة، مسلطًا الضوء على المخاطر الأمنية والسياسية التي قد تنجم عن أنشطتها.

سياق الموقف الأمريكي وتطوراته

لا يعد هذا الموقف وليد اللحظة، بل هو نتاج سنوات من النقاشات المحتدمة داخل أروقة السياسة الأمريكية. لطالما كان ملف جماعة الإخوان المسلمين موضع جدل بين صناع القرار في واشنطن، حيث انقسمت الآراء سابقًا بين من يرى ضرورة دمجهم في العملية السياسية ومن يعتبرهم الحاضنة الفكرية للجماعات المتطرفة. التصريحات الأخيرة تشير إلى ترجيح كفة الاتجاه الذي يرى في أيديولوجية الجماعة تهديدًا مباشرًا للمصالح الأمريكية وحلفائها في المنطقة.

الخلفية التاريخية والأيديولوجية

تأسست جماعة الإخوان المسلمين في مصر عام 1928، ومنذ ذلك الحين تمددت لتصبح واحدة من أقدم وأكبر الحركات الإسلامية في العالم. وعلى الرغم من إعلان الجماعة نبذ العنف في فترات معينة، إلا أن العديد من التقارير الاستخباراتية والتحليلات الأمنية الغربية تشير إلى وجود تداخل فكري وتنظيمي بين أدبيات الجماعة وبين جماعات العنف المتطرف التي ظهرت لاحقًا. يرى البيت الأبيض في تصريحاته أن هذا الفكر لا يزال يشكل وقودًا للتطرف، مما يستدعي موقفًا حازمًا.

التوافق مع الحلفاء الإقليميين

يأتي هذا التوجه الأمريكي متناغمًا بشكل كبير مع مواقف عدد من الدول العربية المحورية، مثل مصر والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، التي صنفت الجماعة بالفعل كمنظمة إرهابية. هذا التوافق يعزز من فرص التعاون الأمني والاستخباراتي بين الولايات المتحدة وحلفائها العرب لمكافحة منابع تمويل الإرهاب وملاحقة الكيانات التي تعمل على تقويض استقرار الدول الوطنية.

التداعيات المتوقعة

من المتوقع أن يكون لهذا التصنيف أو التوجه السياسي تداعيات واسعة النطاق، قد تشمل تشديد الرقابة المالية على الجمعيات والمؤسسات المرتبطة بالجماعة في الغرب، بالإضافة إلى مراجعة سياسات اللجوء والنشاط السياسي لرموزها. كما يرسل هذا الموقف رسالة واضحة بأن الولايات المتحدة تضع أولوية قصوى للاستقرار الأمني في الشرق الأوسط، وأنها لن تتساهل مع الكيانات التي يُعتقد أنها تساهم في نشر الفوضى أو توفر غطاءً أيديولوجيًا للتطرف.

Continue Reading

السياسة

وزير الدفاع السعودي يرأس وفد المملكة باجتماع مجلس الدفاع المشترك

وصل وزير الدفاع السعودي للكويت لرئاسة وفد المملكة في الدورة الـ22 لمجلس الدفاع المشترك، تعزيزاً للتعاون العسكري الخليجي ومناقشة التحديات الأمنية الراهنة.

Published

on

وصل صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز، وزير الدفاع، والوفد المرافق له، إلى دولة الكويت الشقيقة، وذلك لرئاسة وفد المملكة العربية السعودية في اجتماع الدورة الثانية والعشرين لمجلس الدفاع المشترك لوزراء الدفاع بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية. وتأتي هذه الزيارة في إطار تعزيز أواصر الأخوة والتعاون المشترك بين دول المجلس، وتأكيداً على الدور الريادي للمملكة في دعم منظومة الأمن الخليجي.

أجندة الاجتماع وأهمية التوقيت

يناقش اجتماع الدورة الـ 22 لمجلس الدفاع المشترك عدداً من الملفات الحيوية التي تهدف إلى تعزيز التكامل العسكري بين دول مجلس التعاون. ومن المتوقع أن يتناول الوزراء سبل تفعيل القيادة العسكرية الموحدة، وتطوير القدرات الدفاعية المشتركة لمواجهة التحديات المتنامية في المنطقة. يأتي هذا الاجتماع في توقيت حساس تشهد فيه المنطقة تطورات جيوسياسية تتطلب أعلى درجات التنسيق والجاهزية لضمان استقرار دول الخليج وحماية مكتسباتها الوطنية.

خلفية تاريخية عن التعاون العسكري الخليجي

لا يعد هذا الاجتماع حدثاً عابراً، بل هو حلقة في سلسلة طويلة من العمل الخليجي المشترك الذي بدأ منذ تأسيس مجلس التعاون. لقد أولت دول الخليج الجانب العسكري أهمية قصوى منذ مطلع الثمانينيات، حيث تم تشكيل قوة "درع الجزيرة" في عام 1982 كأول ذراع عسكري مشترك، وتطور هذا التعاون عبر العقود ليشمل اتفاقية الدفاع المشترك التي تنص على أن أي اعتداء على أي دولة من دول المجلس يعتبر اعتداءً عليها جميعاً. وتعمل الاجتماعات الدورية لمجلس الدفاع المشترك على مراجعة الاستراتيجيات الدفاعية وتحديثها بما يتوافق مع المتغيرات الدولية وتقنيات الحروب الحديثة.

الأهمية الاستراتيجية وتوحيد الرؤى

يكتسب اجتماع الكويت أهمية بالغة نظراً لتركيزه على الانتقال من مرحلة التعاون إلى مرحلة التكامل الدفاعي الشامل. ويسعى وزراء الدفاع بدول المجلس إلى توحيد الرؤى والمفاهيم العسكرية، وتعزيز منظومة الاتصالات والقيادة والسيطرة. كما يمثل الاجتماع فرصة لتبادل الخبرات ومناقشة التمارين العسكرية المشتركة التي ترفع من كفاءة القوات المسلحة الخليجية. إن وجود المملكة العربية السعودية، بثقلها العسكري والسياسي، على رأس هذا الاجتماع يعطي زخماً كبيراً للمخرجات المتوقعة، ويؤكد التزام الرياض الدائم بدعم كل ما من شأنه تعزيز اللحمة الخليجية وحفظ الأمن والسلم الإقليميين.

وفي الختام، تتطلع الشعوب الخليجية إلى نتائج هذا الاجتماع لتعزيز الشعور بالأمان والاستقرار، والمضي قدماً نحو مستقبل أكثر تكاملاً وقوة في مواجهة التحديات المختلفة.

Continue Reading

Trending