Connect with us

السياسة

إحباط محاولة المالكي احتلال رئاسة الحكومة العراقية

في تطورات جديدة تشهدها الساحة العراقية وبعد 3 أيام من احتلال أنصار التيار الصدري للبرلمان، كشفت معلومات أمنية

في تطورات جديدة تشهدها الساحة العراقية وبعد 3 أيام من احتلال أنصار التيار الصدري للبرلمان، كشفت معلومات أمنية أن زعيم ائتلاف دولة القانون نوري المالكي أعد خطة لأنصاره وأعضاء الحشد والمقاومة لدخول المنطقة الخضراء واحتلال مكتب رئيس الوزراء ردا على احتلال الصدريين للبرلمان.

وأفصحت مصادر عراقية في ديوان الرئاسة لـ«عكاظ» أن الأجهزة الأمنية العليا حذرت المالكي من أن أي تحرك من أنصاره نحو مقر رئاسة الوزراء سيواجه بكل قوة وحسم، معتبرة تصرفاته محاولة لجر البلاد إلى حرب أهلية.

من جهته، تعهد زعيم التيار الصدري مقارنة الصدر بعدم عودة الحياة السياسية إلى طبيعتها قبل اختفاء رئيس ائتلاف دولة القانون نوري المالكي من الحياة السياسية، وفقا لما نقلته مصادر مقربة من الصدر لـ«عكاظ».

وفي تطور لافت، اشترط التيار الصدري قبوله بالحوار بانسحاب زعيم ائتلاف الفتح هادي العامري من الإطار التنسيقي وبشكل كامل وذلك بعد لحظات من توجيه العامري نداء جديداً للتيار الصدري والإطار التنسيقي لـ«ضبط النفس»، محذراً من أن التحشيد الجماهيري قد يخرج عن السيطرة ويفضي إلى العنف.

ورفض التيار الصدري دعوة العامري، مؤكدا أن مثل هذه الدعوة توجه للإطار التنسيقي وليس للتيار الصدري وأن لا حوار يمكن أن يكون بوجود المالكي الذي هدد بقتل الصدر، وبدأ «التنسيقي» متخبطا بعد دعوة المالكي لأنصاره عبر تسجيل صوتي مسرب جديد لمواجهة عناصر التيار الصدري الذين يحتلون البرلمان ما رفع منسوب الغضب لدى المعتصمين، فيما أرسلت قوى الأمن تعزيزات إضافية لحماية مقر حزب الدعوة في العاصمة بغداد الذي يتواجد فيه المالكي.

ورفض التيار الصدري عرضا من «التنسيقي» لإنهاء الاعتصام تتضمن إعادة النواب المستقيلين (73 نائبا) والمشاركة بالحكومة مع إعطاء التيار الحق في تسمية رئيس الوزراء.

ويصر التيار الصدري على أن يتم التراجع عن تفسير الثلث المعطل والعودة إلى محاضر 2005 وما تلاها من تشكيل حكومة حول تفسير الكتلة الأكبر وهي الكتلة الفائزة بعد الانتخابات بعدد المقاعد وليس الناشئة عن التحالفات. وبين المقربون من التيار أن «الصدر غير مهتم بعودة النواب أو تشكيل الحكومة وإنما يريد تثبيت هذه الحقائق ومنع التزييف وتسييس القضاء».

السياسة

محادثات لتعزيز الدفاعات السعودية بـ 200 طائرة مسيّرة

كشفت السفارة الأمريكية في الرياض أن السعودية تعد أكبر شريك للمبيعات العسكرية الأجنبية بالنسبة لأمريكا بمعاملات

كشفت السفارة الأمريكية في الرياض أن السعودية تعد أكبر شريك للمبيعات العسكرية الأجنبية بالنسبة لأمريكا بمعاملات نشطة تقدر قيمتها بأكثر من 129 مليار دولار.

وطبقاً لبيان منشور في موقع السفارة، أكدت الولايات المتحدة على التزامها بتعزيز شراكتها الدفاعية والأمنية مع الرياض، لافتة إلى أن الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية وقّعتا أكبر اتفاقية مبيعات دفاعية في التاريخ بقيمة ما يقرب من 142 مليار دولار، لتزويد السعودية بأحدث المعدات والخدمات القتالية من أكثر من اثنتي عشرة شركة دفاع أمريكية.

البيان وصف أيضاً العلاقات الدفاعية مع السعودية بأنها «الأقوى في عهد الرئيس ترمب مما كانت عليه في أي وقت مضى»، مشيراً إلى أن «حزمة الاتفاقات التي جرى توقيعها في الرياض تعد أكبر صفقة تعاون دفاعي في تاريخ الولايات المتحدة، ودليلاً واضحاً على التزامنا بتعزيز شراكتنا».

من جانب آخر، أعلن متحدث باسم شركة جنرال أتومكس ايرونوتكس سيستمز الأمريكية أن الشركة تجري محادثات مع السعودية بشأن شراء الرياض ما قد يصل إلى 200 طائرة مسيّرة (درون) من طراز MQ-9، في نطاق صفقة التسليح التي توصل إليها الرئيس دونالد ترمب خلال زيارته التاريخية للرياض من 13 الى 15 مايو الجاري. وقال المتحدث سي. مارك برينكلي لمجلة «برايكنغ ديفينس» أمس: ظللنا نجري محادثات مع الحكومة السعودية والبيت الأبيض منذ مدة بشأن صفقة يمكن أن تتضمن 200 طائرة مسيرة. وأضاف أن الصفقة قد تشمل طائرات أخرى من طراز MQ-9B سكاي غارديان، وسي غارديان.

أخبار ذات صلة

وفي إطار الزيارة التي وصفت بـ«التاريخية»، أثمرت نتائجها عن توقع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، والرئيس الأمريكي دونالد ترمب وثيقة الشراكة الاقتصادية الإستراتيجية، فيما أكد الرئيس ترمب عقب انتهاء زيارته في الرياض: «لا أحد يستطيع كسر العلاقة القوية بين أمريكا والسعودية، ولدي علاقات قوية مع الملك سلمان، وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان».

إلى ذلك، أشاد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بما توصلت إليه مباحثات الرئيس الأمريكي دونالد ترمب مع ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الأمير محمد بن سلمان من نتائج ترتقي بالعلاقات الثنائية إلى مستوى تاريخي غير مسبوق في العديد من القطاعات الحيوية المهمة، بما يعزز التكامل الاقتصادي للبلدين الصديقين.

Continue Reading

السياسة

رئيس هيئة الأركان يبحث التعاون مع آمر القوة البحرية الكويتية

استقبل رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الأول الركن فياض الرويلي، آمر القوة البحرية الكويتية اللواء الركن بحري

استقبل رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الأول الركن فياض الرويلي، آمر القوة البحرية الكويتية اللواء الركن بحري سيف عبدالهادي الهملان، والوفد المرافق له.

وجرى خلال الاستقبال بحث أوجه التعاون بين الجانبين.

أخبار ذات صلة

كما التقى رئيس أركان القوات البحرية الفريق الركن محمد الغريبي، آمر القوة البحرية الكويتية، وبحثا سُبل تعزيز التعاون بين البحريتين بما يخدم المصالح المشتركة، ويسهم في دعم وتعزيز الأمن البحري في المنطقة.

Continue Reading

السياسة

إحباط تهريب 28000 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان

أحبطت الدوريات البرية لحرس الحدود في قطاع الدائر بمنطقة جازان تهريب (28000) قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي، واستكملت

أحبطت الدوريات البرية لحرس الحدود في قطاع الدائر بمنطقة جازان تهريب (28000) قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي، واستكملت الإجراءات النظامية الأولية وسُلمت المضبوطات لجهة الاختصاص.

‏وتهيب الجهات الأمنية بالإبلاغ عن كل ما يتوافر من معلومات لدى المواطنين والمقيمين عن أي نشاطات ذات صلة بتهريب أو ترويج المخدرات، وذلك من خلال الاتصال بالأرقام (911) في مناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والشرقية، و(999) و(994) في بقية مناطق المملكة، ورقم بلاغات المديرية العامة لمكافحة المخدرات (995)، وعبر البريد الإلكتروني (Email: 995@gdnc.gov.sa)، وستعالج جميع البلاغات بسرية تامة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .