Connect with us

السياسة

«إثراء الضيافة القابضة» تطلق مبادرة «مليون عبوة» لتعزيز الاستدامة في موسم حج 2025

أطلقت شركة إثراء الضيافة القابضة الشريك الإستراتيجي لمؤتمر ومعرض الحج لعام 2025، مبادرة بيئية جديدة تحت عنوان مبادرة

أطلقت شركة إثراء الضيافة القابضة الشريك الإستراتيجي لمؤتمر ومعرض الحج لعام 2025، مبادرة بيئية جديدة تحت عنوان مبادرة «مليون عبوة» خلال موسم حج 2025 (1446هـ). وجاء هذا الإعلان خلال مشاركتها بالمؤتمر بالتعاون مع شركة حلول تقنيات الفرز وعدد من الجهات الرسمية، من بينها وزارة الحج والعمرة، والمركز الوطني لإدارة النفايات (موان)، وأمانة العاصمة المقدسة.

تأتي هذه المبادرة في إطار جهود الشركة لدعم رؤية المملكة 2030، التي تركز على تعزيز مفهوم الاستدامة والمحافظة على البيئة، وتحقيق الأهداف الاجتماعية والاقتصادية المرتبطة بها.

وتهدف مبادرة «مليون عبوة» إلى تقليل الأثر البيئي للمخلفات البلاستيكية في المشاعر المقدسة من خلال فرز العبوات البلاستيكية من المصدر وإعادة تدويرها. كما تسعى إلى رفع مستوى الوعي البيئي لدى الحجاج والمجتمع المحلي، مع تعزيز روح المواطنة والعمل التطوعي. ويتوقع أن تسهم المبادرة في تقليل كميات النفايات المرسلة إلى المرادم، وتشجيع استخدام بدائل صديقة للبيئة، بما يعكس التزام الشركة بتوفير حلول عملية ومستدامة تسهم في تحسين جودة الحياة لضيوف الرحمن.

تُنفَّذ المبادرة في مشعر عرفات ضمن نطاق المشاعر المقدسة، حيث سيتم توفير حاويات مخصصة لفرز العبوات البلاستيكية موزعة في مراكز خدمة الحجاج. وستشرف فرق ميدانية متخصصة على جمع المواد المفرزة بشكل دوري لضمان استمرارية العمليات وتنفيذها بكفاءة. كما تشمل المبادرة جهوداً إعلامية تهدف إلى إبراز منجزاتها وتعزيز وعي الحجاج بأهمية إعادة التدوير، وذلك بالتعاون مع عدد من المنصات الإعلامية المحلية والدولية.

ومن خلال هذه المبادرة، تتيح شركة إثراء الضيافة القابضة للحجاج فرصة المساهمة في حماية البيئة والمشاركة في خلق تجربة حج مستدامة. كما تهدف إلى توجيه سلوك الحجاج نحو أساليب أكثر وعياً في التعامل مع المخلفات، مما ينعكس إيجاباً على نظافة المشاعر المقدسة ويُحسِّن من جودة الخدمات المقدمة لهم.

وأكدت الشركة أن مبادرة «مليون عبوة» تشكل انطلاقة نحو تبني مشاريع بيئية أخرى في المستقبل، تسعى إلى تحقيق الاستدامة البيئية وتعزيز المسؤولية المجتمعية. واختتمت بتأكيد التزامها الراسخ بخدمة ضيوف الرحمن، معربة عن تطلعها إلى توسيع نطاق المبادرة في الأعوام القادمة لتعزيز أثرها الإيجابي.

السياسة

تخوفاً من هجوم مماثل لواشنطن.. فرنسا تشدد إجراءاتها لمراقبة المواقع اليهودية

وجه وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو اليوم (الخميس) المسؤولين المحليين بتعزيز تدابير المراقبة الخاصة بالمواقع

وجه وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو اليوم (الخميس) المسؤولين المحليين بتعزيز تدابير المراقبة الخاصة بالمواقع المرتبطة باليهود في البلاد، بعد الهجوم الذي أودى بحياة موظفَين في السفارة الإسرائيلية في واشنطن.

وشدد الوزير على أن تكون التدابير الأمنية المعتمدة «جليّة ورادعة». ووصفت الخارجية الفرنسية الهجوم بـ«الشنيع».

وندّد وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو بـ«فعل شنيع من الهمجية المعادية للسامية»، مضيفاً عبر منصة إكس «ما من مبرّر لعنف مماثل، وفي بالي أقرباؤهم وزملاؤهم».

واتهمت إسرائيل بعض الدول الأوروبية بالتحريض ضدها، معتبرة الهجوم الذي وقع في محيط المتحف اليهودي بواشنطن «جريمة ضد إسرائيل». ودعا وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر زعماء العالم للتوقف عن التحريض ضد إسرائيل. واتهم دولاً أوروبية عدة بالتحريض ضد بلاده.

وقال: «هذا التحريض يمارس أيضاً من جانب قادة ومسؤولين في العديد من الدول والهيئات الدولية، خصوصاً في أوروبا».

أخبار ذات صلة

بالمقابل، وصفت ألمانيا حادثة مقتل دبلوماسيين إسرائيليين بـ«الجريمة السياسية»، وندّد المستشار الألماني فريدريش ميرتس بشدّة بمقتل الموظفَين مشدداً بالقول: «أُدين هذه الجريمة البشعة بأشد العبارات الممكنة».

من جانبه، قال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي في منشور على منصة إكس: «مصدومون بمقتل موظفَين في السفارة الإسرائيلية في واشنطن. نندّد بهذه الجريمة الفظيعة».

وقالت منسقة الشؤون الخارجية للاتحاد الأوروبي كايا كالاس إنها «مصدومة» من حادثة إطلاق النار في واشنطن مضيفة: «لا يوجد، ولا ينبغي أن يكون هناك مكان في مجتمعاتنا للكراهية أو التطرف».

وندّد وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني بمشاهد الرعب والعنف، قائلاً: «ينبغي أن تتوقّف، وينبغي ألا تعود فظائع الماضي».

Continue Reading

السياسة

الكرملين: لا اتفاق محدد حول أوكرانيا.. ترمب: بوتين ليس مستعداً لإنهاء الحرب

فيما أكد الكرملين أنه لا يوجد اتفاق محدد حول الاجتماعات القادمة بشأن أوكرانيا حتى الآن، والعمل جارٍ لتنفيذ ما

فيما أكد الكرملين أنه لا يوجد اتفاق محدد حول الاجتماعات القادمة بشأن أوكرانيا حتى الآن، والعمل جارٍ لتنفيذ ما تم الاتفاق عليه في محادثات إسطنبول، أبلغ الرئيس الأمريكي دونالد ترمب قادة أوروبيين، في اتصال هاتفي، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ليس مستعدا لإنهاء الحرب في أوكرانيا، لاعتقاده أنه في موقع المنتصر، بحسب ما نقلته صحيفة وول ستريت جورنال عن مصادر مطلعة.

وذكرت الصحيفة أن هذا التصريح يشكل أول تأكيد مباشر من ترمب للقادة الأوروبيين بشأن موقف بوتين، ورغم توافقه مع ما كانوا يعتقدونه سابقا، فإنه يتعارض مع تصريحات ترمب العلنية السابقة التي اعتبر فيها أن بوتين يريد السلام فعلا.

وقالت «وول ستريت جورنال»، إنه رغم أن ترمب بدأ يقتنع بأن بوتين غير مستعد للسلام، إلا أن ذلك لم يدفعه إلى القيام بما كان الأوروبيون والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يطالبون به وهو تكثيف الضغط على روسيا.

وأفادت الصحيفة الأمريكية بأن الاتصال ضم كلا من الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني فريدريش ميرتس، ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني.

بدوره، لا يزال الكرملين ينفي الاتهامات بالمماطلة في المباحثات الهادفة إلى تسوية في أوكرانيا، مؤكداً أنه يعمل لتنفيذ ما تم الاتفاق عليه في إسطنبول.

وأجرى ترمب مكالمة هاتفية سابقة مع القادة الأوروبيين(الأحد)، أي قبل يوم من محادثته التي استمرت ساعتين مع بوتين، وأشار حينها إلى أنه قد يفرض عقوبات إذا رفض بوتين وقف إطلاق النار، وفقاً لأشخاص مطلعين على المحادثة.

لكن بحلول الإثنين، تغير موقفه مرة أخرى. فقد عبّر عن عدم استعداده لفرض العقوبات على موسكو، وبدلاً من ذلك، قال ترمب إنه يريد المضي قدماً بسرعة في محادثات على مستوى أدنى بين روسيا وأوكرانيا تُعقد في الفاتيكان.

وذكر ترمب للصحفيين (الإثنين)، بعد مكالمته مع بوتين أن هذه ليست حربي، لقد تورطنا في أمر ما كان ينبغي لنا التورط فيه.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

بعد فشل تدشين مدمرة.. كوريا الشمالية تطلق عدداً من الصواريخ المجنحة

بعد ساعات من إعلانها وقوع حادثة خطيرة خلال حفل تدشين سفينة حربية، أطلقت كوريا الشمالية اليوم (الخميس) عدداً من

بعد ساعات من إعلانها وقوع حادثة خطيرة خلال حفل تدشين سفينة حربية، أطلقت كوريا الشمالية اليوم (الخميس) عدداً من الصواريخ المجنّحة باتجاه البحر.

وقالت هيئة الأركان المشتركة في كوريا الجنوبية إنها رصدت إطلاق عدد من الصواريخ المجنّحة غير محددة من مقاطعة هامغيونغ الجنوبية في كوريا الشمالية باتجاه البحر الشرقي، المعروف أيضاً ببحر اليابان. ونقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية عن الزعيم كيم جونغ قوله إن الأخطاء غير المسؤولة التي ارتكبها المسؤولون المذنبون ستُعالج في الاجتماع الكامل للجنة المركزية للحزب المقرر عقده الشهر القادم، وذلك بعد وقوع «حادثة خطيرة» تمثلت في فشل إطلاق مدمرة يبلغ وزنها 5 آلاف طن في كوريا الشمالية.

واعتبر كيم هذا الفشل «عملاً إجرامياً ناتجاً عن إهمال لا يُغتفر»، موضحاً أن الحادثة نجمت عن قلة خبرة القيادة والإهمال التشغيلي أثناء تدشين السفينة، ما أدى إلى سحق بعض أجزائها.

وقال كيم إن الحادثة «أدت إلى انهيار كرامة دولتنا واحترامها لذاتها»، مضيفاً أن استعادة المدمرة فوراً ليست مجرد قضية عملية، وإنما أيضاً قضية سياسية تتعلق مباشرة بسلطة الدولة.

وذكرت الوكالة أن الحادثة دمرت توازن السفينة الحربية، لكن الوكالة الكورية الشمالية لم تحدد اسم المدمرة التي تعرضت للحادثة.

أخبار ذات صلة

وذكرت الوكالة أن الحادثة وقعت في حوض لبناء السفن بمدينة تشونغجين، بسبب اختلال التوازن أثناء تدشين السفينة.

وكانت كوريا الشمالية قد دشنت الفرقاطة Choi Hyon، كأكبر سفينة سطحية بنتها على الإطلاق، ما يمثل مَعْلماً رئيسياً في تجديد قدرات الحرب السطحية للدولة الواقعة في شرق آسيا، كما أطلقت مدمرة أخرى من الحجم نفسه في أبريل، بحضور كيم، في حوض بناء السفن في نامفو على الساحل الغربي.

وشهدت كوريا الشمالية في السابق حوادث مثل فشل إطلاق مركبات فضائية وكوارث مدنية استخدمت في ما بعد للترويج لدور القيادة وحزب العمال الحاكم لتصويب المشكلات.

وتحظر عقوبات الأمم المتحدة على كوريا الشمالية امتلاك الصواريخ البالستية بسبب برنامجها النووي.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .