Connect with us

السياسة

أمير عسير يرعى احتفال جمعية «عازم» بجائزة التميّز الوطنية.. الإثنين

برعاية أمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال، وبحضور الأمير سلطان بن سلمان، وعدد من الشخصيات البارزة من مختلف القطاعات

برعاية أمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال، وبحضور الأمير سلطان بن سلمان، وعدد من الشخصيات البارزة من مختلف القطاعات والمهتمين، تحتفل جمعية الإعاقة الحركية للكبار بعسير (عازم) بعد غدٍ (الإثنين)، بجائزة التميّز الوطنية لذوي الإعاقة الحركية تحت إشراف هيئة تطوير منطقة عسير، ووزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، وسيتضمن برنامج الاحتفال إعلان تتويج الفائزين بالجائزة بمساراتها الثلاثة، ومختلف مجالاتها، والبالغ عددهم (21) فائزاً، كما سيتم استعراض قصص النجاح الملهمة للأفراد الذين تم اختيارهم وفوزهم، فضلاً عن المبادرات المجتمعية المقدمة من الجهات والأفراد.

السياسة

120 قتيلاً في مواجهات بين «قسد» وفصائل مسلحة شمال سورية

لا تزال المواجهات متواصلة في محيط جسر قره قوزاك قرب سد تشرين بين «قوات سورية الديمقراطية» (قسد) وفصائل مسلحة موالية

لا تزال المواجهات متواصلة في محيط جسر قره قوزاك قرب سد تشرين بين «قوات سورية الديمقراطية» (قسد) وفصائل مسلحة موالية لتركيا، لليوم الـ20 على التوالي في شمال سورية.

وتحدث المرصد السوري لحقوق الإنسان عن اندلاع اشتباكات عنيفة بين قسد والفصائل المسلحة في ريف الحسكة، اليوم (الأحد).

وأفاد بأن الاشتباكات شهدت استخداماً مكثفاً للأسلحة الثقيلة، واستهدفت قوات قسد قواعد الجيش التركي والفصائل المسلحة في المنطقة، وأسفرت الهجمات عن إصابة أربعة عناصر من الفصائل بجروح.

وأكدت مصادر سورية استمرار الاشتباكات في محيط سد تشرين وجسر قره قوزاق شمال سورية، مؤكدة أنه لم يحدث أي تغيير جغرافي، إذ لا تزال قوات قسد تسيطر على سد تشرين.

وأضافت أن نحو 120 قتيلاً سقطوا من الطرفين وأن الاشتباكات ما تزال مستمرة من دون قدرة التحالف الدولي على فرض هدنة وسط تهديدات تركية بالتوغل والقضاء على الوحدات الكردية في شمال شرقي سورية.

وتحدثت قوات سورية الديموقراطية في بيان عن «معارك ضارية» في شرق مدينة منبج أسفرت عن سقوط 16 من مقاتليها، من دون الإشارة إلى تاريخ مقتلهم.

Continue Reading

السياسة

الشرع: السعودية تسعى إلى استقرار سورية

نوه قائد الإدارة السياسية الجديدة في سورية أحمد الشرع بدور السعودية، مشددا على أن المملكة تسعى لاستقرار بلاده،

نوه قائد الإدارة السياسية الجديدة في سورية أحمد الشرع بدور السعودية، مشددا على أن المملكة تسعى لاستقرار بلاده، واصفا التصريحات السعودية الأخيرة، بأنها كانت «إيجابية جدا».

ولفت في مقابلة مع (العربية/الحدث)، إلى أن للسعودية فرصا استثمارية كبرى في سورية. وقال: أفتخر بكل ما فعلته السعودية لأجل سورية، ولها دور كبير في مستقبل البلاد. وأعرب عن اعتزازه بكونه ولد في الرياض، وعاش فيها حتى سن السابعة، ويحن إلى زيارتها مجدداً.

وأعلن الشرع أن «هيئة تحرير الشام» التي يترأسها ستحل خلال مؤتمر الحوار الوطني المرتقب، وكشف وجود مفاوضات مع قوات سورية الديمقراطية (قسد) لحل الأزمة شمال شرق البلاد، وضمها لاحقا إلى القوات المسلحة الحكومية.

وأكد أن الأكراد جزء لا يتجزأ من المكونات السورية، مشددا على ألا تقسيم للبلاد.

وقال: لا أعتبر نفسي محرر سورية، فكل من قدم تضحيات حرر البلاد. واعتبر أن الشعب السوري أنقذ نفسه بنفسه. ورأى أن تحرير سورية يضمن أمن المنطقة والخليج لنحو 50 سنة قادمة.

وأضاف قائد إدارة العمليات العسكرية أن الفصائل راعت جاهدة مسألة عدم وقوع ضحايا أو نزوح خلال عملية التحرير، وأن يكون انتقال السلطة سلسا.

وأوضح أن إعداد وكتابة دستور جديد قد يستغرق نحو 3 سنوات، وتنظيم انتخابات قد يتطلب أيضا 4 سنوات، مؤكدا أن أي انتخابات سليمة ستحتاج إلى القيام بإحصاء سكاني شامل، ما يتطلب وقتاً.

واعتبر الشرع أن سورية اليوم في مرحلة إعادة بناء القانون، مشددا على أن مؤتمر الحوار الوطني سيكون جامعا لكل مكونات المجتمع، وسيشكل لجانا متخصصة وسيشهد تصويتاً أيضا. وقال إن سورية تحتاج إلى سنة ليلمس المواطن تغييرات خدمية جذرية.

واعتبر أن المظاهرات حق مشروع لأي مواطن كي يعبر عن رأيه، دون المساس بالمؤسسات.

وردا على سؤال حول تعيينات اللون الواحد في الحكومة الانتقالية الحالية، قال: تلك الخطوة أتت لأن المرحلة تحتاج انسجاما بين السلطة الجديدة. وقال: شكل التعيينات الحالي كان من ضرورات المرحلة وليس إقصاء لأحد، محذرا من أن المحاصصة في هذه الفترة كانت ستدمر العملية الانتقالية.

وأضاف الشرع أن النظام السوري السابق خلّف انقسامات هائلة داخل المجتمع السوري، معتبرا أن العمليات الانتقامية الحاصلة أقل المتوقع مقارنة بحجم الأزمة.

وأكد أنه ليس هناك قلق في الداخل السوري، فالسوريون متعايشون، مشددا على أن كل مرتكبي الجرائم سينالون جزاءهم.

وأفاد بأن السلطة الجديدة ستدير البلاد بعقلية الدولة، مؤكدا أن سورية لن تكون مصدر إزعاج لأحد. وأعرب عن أمله بأن ترفع الإدارة الأمريكية الجديدة برئاسة دونالد ترمب العقوبات عن سورية. كما أعرب عن أمله أن تعيد طهران حساباتها حول التدخلات في المنطقة، وتعيد النظر في سياساتها، لافتا إلى أن شريحة واسعة تطمح لدور إيراني إيجابي في المنطقة. ولفت الشرع إلى أن إدارة العمليات العسكرية قامت بواجبها تجاه المقرات الإيرانية رغم الجراح. وقال: كنا نتوقع تصريحات إيجابية من طهران.

وفيما يتعلق بروسيا، أكد أنه لا يريد أن تخرج روسيا بطريقة لا تليق بعلاقتها مع سورية، مضيفا أن روسيا ثاني أقوى دولة في العالم ولها أهمية كبيرة. وأكد أن لدمشق مصالح إستراتيجية مع موسكو.

Continue Reading

السياسة

مخابرات نظام الأسد.. السوريون يتجسسون على بعضهم

نقلت صحيفة «التايمز البريطانية» عن وثائق استخباراتية سورية، أن أفراد الأسرة الواحدة كانوا يتجسسون على بعضهم البعض،

نقلت صحيفة «التايمز البريطانية» عن وثائق استخباراتية سورية، أن أفراد الأسرة الواحدة كانوا يتجسسون على بعضهم البعض، وأكدت أنه جرت مراقبة طلاب المدارس، فيما خان المعلمون تلاميذهم ووشوا بهم. وكشفت آلاف الملفات المكتوبة أو المطبوعة الطريقة التي اخترق بها النظام الاحتجاجات منذ عام 2011، فضلا عن الشبكة الواسعة من المخبرين.

وبحسب الوثائق، جمعت الأجهزة الأمنية كماً كبيرا من المعلومات، التي كانت مملة أحياناً وغير مهمة في بعض الأحيان من خلال التنصت على الهواتف واختراق أجهزة الكمبيوتر وإرسال عملاء لمراقبة المشتبه بهم شخصيًا.

وأفادت الصحيفة بأنه لم يكن هناك أحد في مأمن عن أعين المخابرات، حتى الأطفال في المدارس، مؤكدة اعتقال طفل من مدرسة في حمص عمره 12 عامًا، بعدما «مزق ورقة تحمل صورة الرئيس»، بحسب ما أظهر محضر استجوابه.

ووفق المحضر، فقد اكتشف المعلم الورقة في سلة المهملات فأبلغ المشرف في المدرسة، الذي أبلغ بدوره مركز الشرطة، ثم أحيل الملف إلى فرع المخابرات السياسية.

الملاحقات والمطاردات لم تتوقف عند حدود المشتبه بهم فقط، بل إن المعتقلين ظلوا تحت أعين المخابرات بعد إطلاق سراحهم، إذ يتبعهم المخبرون ويراقبون خطواتهم وكتاباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي.

ومنذ سقوط نظام بشار الأسد في الثامن من شهر ديسمبر الجاري، فتحت السجون في البلاد وأطلق سراح آلاف المعتقلين، وأفادت الشبكة السورية لحقوق الإنسان بأنَ هناك ما لا يقل عن 112 ألفاً و414 شخصاً في سورية لا يزالون مختفين قسراً، رغم الإفراج عن آلاف المعتقلين خلال الأسابيع الأخيرة. وقدرت عدد المُفرج عنهم بنحو 24 ألفاً و200 شخص.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .