Connect with us

السياسة

أمير المدينة يؤكد أهمية العمل وفق منهجية تكاملية بين جميع الأجهزة الحكومية في المنطقة

أكد أمير منطقة المدينة المنورة، رئيس لجنة الحج والزيارة بالمنطقة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، أهمية العمل

أكد أمير منطقة المدينة المنورة، رئيس لجنة الحج والزيارة بالمنطقة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، أهمية العمل وفق منهجية تكاملية بين جميع الأجهزة الحكومية في المنطقة، لترجمة حجم الرعاية والاهتمام الذي توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود لضيوف الرحمن حجاج بيت الله الحرام، انطلاقاً مما أنعم الله به على هذه البلاد المباركة من شرف خدمتهم، وانفاذاً لتوجيهاته الكريمة لجميع قطاعات الدولة المعنية للقيام بهذا العمل العظيم على أكمل وجه وبذل كل ما من شأنه التيسير عليهم ليؤدوا عباداتهم ونسكهم بروحانية وطمأنينة.

جاء ذلك خلال لقائه مدير مستشفى الأمير سلطان للقوات المسلحة بالمدينة المنورة اللواء الطبيب أحمد البريدي، ومساعد الرئيس العام لشؤون المسجد النبوي الدكتور محمد بن أحمد الخضيري، ومدير عام الشؤون الصحية بالمنطقة الدكتور محمد الخلاوي.

وقدّم أمير المنطقة، عظيم شكره وتقديره، لولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، على تفاعل الخدمات الصحية بوزارة الدفاع ومشاركتها في هذه المنظومة المتكاملة وفق الخطط التنظيمية والتشغيلية لموسم حج 1443، خدمةً لحجاج بيت الله الحرام وزوار المدينة المنورة، مشيداً بجهود إدارة مستشفى الأمير سلطان للقوات المسلحة بالمدينة المنورة في تهيئة المركز الطبي المتنقل وتجهيزه بأحدث الأجهزة والمعدات الطبية والكوادر المؤهلة لخدمة الزوار والمصلين.

وخلال اللقاء، اطّلع أمير منطقة المدينة المنورة، على منظومة الخدمات التي يُقدمها المركز الطبي المتنقل لمستشفى الأمير سلطان للقوات المسلحة في ساحات المسجد النبوي، والتي دُشّنت خدماته أخيراً لتقديم الخدمات الإسعافية والعلاجية لضيوف الرحمن زوار المدينة المنورة خلال موسم الحج.

من جهته، قدّم اللواء الطبيب أحمد البريدي، شرحاً عن المركز الطبي المتنقل الواقع في الساحات الغربية للمسجد النبوي الشريف، والذي يقدم خدماته للمستفيدين بطاقة استيعابية تصل إلى 20 سريرا بمختلف الخدمات والتجهيزات، إضافة إلى تهيئة 4 نقاط فرز متخصصة لقياس العلامات الحيوية، إلى جانب تخصيص عربتين متنقلتين، إحداهما للتعامل مع الحالات الحرجة والطارئة بسعة 8 أسرة، والأخرى عيادات أولية وتحتوي على 8 أسرة ملاحظة، وبين اللواء البريدي أن المركز المتنقل يقدم خدمات علاج الإجهاد الحراري بسعة 4 أسرة والإنعاش القلبي الرئوي فضلاً عن خدمات المختبر والصيدلية، إلى جانب تفعيل برامج التوعية الصحية من خلال شاشات التثقيف الصحي بلغات متعددة، واضافة خدمة العلاج الطبيعي.

وفي نهاية اللقاء، قدمّ مدير مستشفى الأمير سلطان للقوات المسلحة بالمدينة المنورة، عظيم شكره وامتنانه، لأمير المنطقة ونائبه على دعم مختلف القطاعات الحكومية بالمنطقة للقيام برسالته السامية في سبيل خدمة ضيوف الرحمن زوار مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتهيئة الأجواء لهم لأداء عباداتهم في أجواء مفعمة بالروحانية والأمن والطمأنينة والسكينة.

السياسة

وزارة الداخلية: ضبط 20,688 مخالفاً لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود

أسفرت الحملات الميدانية المشتركة لمتابعة وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود، التي تمت في مناطق المملكة

أسفرت الحملات الميدانية المشتركة لمتابعة وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود، التي تمت في مناطق المملكة كافة، وذلك للفترة من 12/ 10/ 1446هـ الموافق 10/ 04/ 2025م إلى 18/ 10/ 1446هـ الموافق 16/ 04 / 2025م، عن النتائج التالية:

أولاً: بلغ إجمالي المخالفين الذين تم ضبطهم بالحملات الميدانية الأمنية المشتركة في مناطق المملكة كافة 20,688 مخالفاً، منهم 12,372 مخالفاً لنظام الإقامة، و4,750 مخالفاً لنظام أمن الحدود، و3,566 مخالفاً لنظام العمل.

ثانياً: بلغ إجمالي من تم ضبطهم خلال محاولتهم عبور الحدود إلى داخل المملكة 1,264 شخصاً 36% منهم يمنيو الجنسية، و61% إثيوبيو الجنسية، و03% جنسيات أخرى، كما تم ضبط 93 شخصاً لمحاولتهم عبور الحدود إلى خارج المملكة بطريقة غير نظامية.

ثالثاً: تم ضبط 27 متورطاً في نقل وإيواء وتشغيل مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود والتستر عليهم.

أخبار ذات صلة

رابعاً: بلغ إجمالي من يتم إخضاعهم حالياً لإجراءات تنفيذ الأنظمة 32,417 وافداً مخالفاً، منهم 30,038 رجلاً، و2,379 امرأة.

خامساً: تمّت إحالة 24,811 مخالفاً لبعثاتهم الدبلوماسية للحصول على وثائق سفر، وإحالة 2,936 مخالفاً؛ لاستكمال حجوزات سفرهم، وترحيل 12,235 مخالفاً.

وأكدت وزارة الداخلية أن كل من يسهل دخول مخالفي نظام أمن الحدود للمملكة أو نقلهم داخلها أو يوفر لهم المأوى أو يقدم لهم أي مساعدة أو خدمة بأي شكل من الأشكال، يعرض نفسه لعقوبات تصل إلى السجن مدة 15 سنة، وغرامة مالية تصل إلى مليون ريال، ومصادرة وسيلة النقل والسكن المستخدم للإيواء، إضافة إلى التشهير به، وأوضحت أن هذه الجريمة تعد من الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف، والمخلة بالشرف والأمانة، حاثة على الإبلاغ عن أي حالات مخالفة على الرقم (911) بمناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق المملكة.

Continue Reading

السياسة

تونس: أحكام بالسجن على قيادات إخوانية في «قضية التآمر»

قضت محكمة تونسية بالسجن النافذ ما بين 13 و66 عاماً على نحو 40 متّهماً، بينهم قيادات بارزة من جماعة «الإخوان»؛ لإدانتهم

قضت محكمة تونسية بالسجن النافذ ما بين 13 و66 عاماً على نحو 40 متّهماً، بينهم قيادات بارزة من جماعة «الإخوان»؛ لإدانتهم بتهمة التآمر على أمن الدولة.

وذكرت وكالة «تونس أفريقيا» الرسمية، اليوم (السبت)، أن الدائرة الجنائية المختصة بالنظر في قضايا الإرهاب أصدرت الليلة الماضية أحكاماً في حق المتهمين في قضية التآمر بالسجن لمدد راوحت ما بين 13 و66 عاماً. وأفادت بأن الأحكام صدرت مشمولة بالنفاذ العاجل في حق المتهمين الموقوفين والفارين.

وحسب الوكالة، فإن التهم تتعلق بارتكاب جرائم أهمها التآمر على أمن الدولة الداخلي والخارجي، وتكوين تنظيم إرهابي له علاقة بالجرائم الإرهابية والانضمام إليه، وارتكاب الجريمة بهدف قلب نظام الحكم أو حمل السكان على مهاجمة بعضهم بعضاً بالسلاح، وإثارة الهرج والقتل والسلب في تونس.

وأفصحت عملية تتبع قيادات الإخوان ومراقبة هواتف الموقوفين تورطهم في «قضية التآمر» بهدف إعادة الجماعة للحكم، عبر تشكيل حكومة جديدة والعودة للعمل بدستور 2014 الذي صاغته وتوقف العمل به في العام 2022.

وتعود القضية إلى شهر فبراير من العام 2023، عندما اعتقلت السلطات التونسية مجموعة من السياسيين البارزين، بينهم: السياسي خيام التركي (حزب التكتل/ ديمقراطي اشتراكي)، عبدالحميد الجلاصي القيادي في الإخوان، نورالدين البحيري وزير العدل السابق ونائب رئيس حركة النهضة (إخوانية)، كمال اللطيف رجل الأعمال التونسي، سامي الهيشري المدير العام السابق للأمن الوطني، وفوزي الفقيه رجل الأعمال الشهير.

وأظهرت التحقيقات أن المتهمين حاولوا في 27 يناير 2023، الانقلاب على الحكم عن طريق تأجيج الوضع الاجتماعي وإثارة الفوضى ليلاً، مستغلين بعض الأطراف داخل القصر الرئاسي، لكن قوات الأمن والاستخبارات نجحت في إفشال هذا المخطط عن طريق تتبع مكالماتهم واتصالاتهم وخطواتهم، ليتبين أن خيام التركي، وهو الشخصية التي أجمع عليها الإخوان لخلافة قيس سعيد، كان حلقة الوصل بين أطراف المخطط.

وتورط في هذه القضية سياسيون ورجال أعمال وإعلاميون ودبلوماسيون، كما تم تسجيل مكالمات هاتفية مع أطراف في القصر الرئاسي بقرطاج من أجل «إسقاط النظام». وخططت هذه المجموعة لتحريك الشارع بداعي رفع الأسعار والتحكم في المواد الغذائية.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

مفاوضات روما: 9 مبادئ إيرانية في مواجهة ضغوطات أمريكا وتهديدات إسرائيل

تنطلق، اليوم (السبت)، في العاصمة الإيطالية روما جولة محادثات ثانية بين الولايات المتحدة وإيران بشأن البرنامج النووي

تنطلق، اليوم (السبت)، في العاصمة الإيطالية روما جولة محادثات ثانية بين الولايات المتحدة وإيران بشأن البرنامج النووي الإيراني بعد مضي أسبوع على الجولة الأولى التي عقدت في العاصمة العمانية مسقط ووصفها الطرفان بـ«البناءة».

ويشارك في محادثات اليوم وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي والمبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف وتتوسط فيها سلطنة عمان.

ومحادثات اليوم هي ثاني اجتماع رفيع المستوى بين البلدين منذ أن سحب الرئيس الأمريكي دونالد ترمب واشنطن من الاتفاق النووي، الذي نص على تخفيف العقوبات الدولية على إيران مقابل فرض قيود على برنامجها النووي.

ويقود الوفد الأمريكي المبعوث الخاص للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، بينما يقود الوفد الإيراني وزير الخارجية عباس عراقجي.

ومن المتوقع أن يستأنف وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي دوره وسيطاً.

ونشرت وكالات أنباء إيرانية فيديو وصول وزير الخارجية الإيراني والوفد المرافق له إلى روما للمشاركة في الجولة الثانية من المحادثات غير المباشرة مع الولايات المتحدة.

وقال علي شمخاني مستشار المرشد الإيراني علي خامنئي، السبت، إن المفاوضين في روما «بكامل الصلاحيات»؛ للتوصل لاتفاق شامل مع الولايات المتحدة، وذلك قبيل انطلاق جولة جديدة من المحادثات بين طهران وواشنطن في العاصمة الإيطالية.

9 مبادئ إيرانية

ونقلت وسائل إعلام إيرانية رسمية عن شمخاني القول: «توجه المفاوضون الإيرانيون إلى روما وهم يتمتعون بكامل الصلاحيات، سعياً للتوصل إلى اتفاق شامل يستند إلى 9 مبادئ، منها الجدية وتقديم الضمانات ورفع العقوبات وتجنب التهديدات والسرعة في التفاوض وكبح مثيري الاضطرابات (مثل إسرائيل)، وتسهيل الاستثمار».

وشدد شمخاني على أن إيران جاءت من أجل التوصل إلى اتفاق متوازن، لا من أجل الاستسلام.

وأفاد التلفزيون الرسمي الإيراني أن المحادثات غير المباشرة بين إيران وأمريكا في روما ستبدأ عند الظهر بتوقيت طهران (8:30 بتوقيت غرينيتش).

ووصل الوفد الإيراني برئاسة وزير الخارجية عباس عراقجي إلى روما في وقت سابق اليوم للمشاركة في المحادثات.

وظهر عراقجي في المشاهد وهو ينزل ليلاً من طائرة رسمية إيرانية في روما حيث يقود جولة ثانية من المحادثات «غير المباشرة» مع المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف.

تهديدات إسرائيلية

وفي السياق، قال مسؤول إسرائيلي ومصدران مطلعان لوكالة «رويترز»، إن إسرائيل لا تستبعد شن هجوم على المنشآت النووية الإيرانية خلال الأشهر المقبلة، وتقول المصادر إن الخطط تشمل مزيجاً من الغارات الجوية وعمليات للقوات الخاصة تتفاوت في شدتها ومن المرجح أن تعوق قدرة طهران على استخدام برنامجها النووي لأغراض عسكرية لأشهر أو عام أو أكثر.

وتعهد المسؤولون الإسرائيليون بمنع طهران من امتلاك سلاح نووي، ويصر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على أن أي مفاوضات مع إيران يجب أن تؤدي إلى التفكيك الكامل لبرنامجها النووي.

لكن المسؤولين الإسرائيليين يعتقدون الآن أن الجيش قد ينفذ ضربة محدودة على إيران تتطلب دعماً أمريكياً في الأقل، وسيكون هذا الهجوم أصغر بكثير مما اقترحته إسرائيل في البداية.

وليس واضحاً إذا ما كانت إسرائيل ستُقدم على مثل هذه الضربة، أو متى ستُنفذها، خصوصاً مع بدء المحادثات في شأن الاتفاق النووي، ومن المُرجح أن تغضب هذه الخطوة ترمب وقد تؤثر في الدعم الأمريكي الأوسع لإسرائيل.

أخبار ذات صلة

وقال اثنان من كبار المسؤولين السابقين في إدارة جو بايدن لـ«رويترز» إن أجزاء من الخطط عُرضت سابقاً على إدارة الرئيس الأمريكي السابق العام الماضي. وتطلبت جميعها تقريباً دعماً أمريكياً كبيراً من خلال التدخل العسكري المباشر أو تبادل المعلومات الاستخباراتية، كما طلبت إسرائيل من واشنطن مساعدتها في الدفاع عن نفسها في حال ردت إيران.

ورداً على طلب للتعليق، أحال مجلس الأمن القومي الأمريكي «رويترز» إلى تعليقات ترمب أول من أمس الخميس عندما قال للصحفيين إنه لم يُثنِ إسرائيل عن شن هجوم لكنه ليس «متعجلاً» لدعم عمل عسكري ضد طهران.

ولم يرد مكتب نتنياهو بعد على طلب للتعليق، وقال مسؤول إسرائيلي كبير إنه لم يتم بعد اتخاذ قرار في شأن توجيه ضربة لإيران.

في المقابل، قال مسؤول أمني إيراني رفيع المستوى إن طهران على علم بالمخططات الإسرائيلية وإنها «سترد بقوة وحزم» على أي هجوم.

وأضاف لـ«رويترز»، «لدينا معلومات استخباراتية من مصادر موثوقة تفيد بأن إسرائيل تخطط لهجوم كبير على المواقع النووية الإيرانية، وينبثق هذا من عدم الرضا إزاء الجهود الدبلوماسية الجارية في شأن البرنامج النووي الإيراني، وأيضاً من منطلق حاجة نتنياهو إلى مثل هذه الخطوة وسيلةً للحفاظ على مستقبله السياسي».

ضغوطات أمريكية

واستأنف ترمب سياسة «الضغوط القصوى» عبر فرض عقوبات على إيران، وبعث في مارس رسالة إلى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي يدعو فيها إلى عقد محادثات نووية تحت طائلة تنفيذ عمل عسكري ضد إيران إذا فشلت الدبلوماسية.

وقال ترمب الخميس: «لست في عجلة من أمري» للجوء إلى الخيار العسكري، مضيفاً: «أعتقد أن إيران ترغب في الحوار».

وتابع في حديث للصحفيين: «أنا مع منع إيران، بكل تأكيد، من امتلاك سلاح نووي. لا يمكنهم امتلاك سلاح نووي. أريد أن تكون إيران عظيمة ومزدهرة ورائعة».

من جانبه صرح وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، أمس الجمعة، بأن الإدارة الأمريكية تسعى إلى حل سلمي مع إيران، لكنها لن تبدي أي قدر من التسامح إزاء فكرة تطوير إيران لسلاح نووي.

رسالة من خامنئي إلى بوتين

وأرسل المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي الوزير عراقجي إلى موسكو برسالة إلى الرئيس فلاديمير بوتين لاطلاع الكرملين على سير المفاوضات. وذكرت وكالة «إرنا» للأنباء أمس الجمعة أن عراقجي سيزور بكين أيضاً في الأيام القليلة المقبلة، من دون تقديم مزيد من التفاصيل.

جاء هذا الإعلان خلال زيارة عراقجي إلى موسكو وقبيل المحادثات الأمريكية – الإيرانية بشأن برنامج طهران النووي المقرر عقدها اليوم السبت.

إيران تبحث عن ضمانات

قال مسؤول إيراني كبير، أمس الجمعة، إن بلاده أبلغت الولايات المتحدة خلال محادثات السبت الماضي باستعدادها لقبول بعض القيود على تخصيب اليورانيوم، لكنها تحتاج إلى ضمانات قوية بأن ترمب لن ينسحب مجدداً من اتفاق نووي جديد.

يذكر أن العلاقات الدبلوماسية بين طهران وواشنطن انقطعت عقب الثورة الإسلامية في إيران عام 1979، وتأتي الجهود الدبلوماسية الأخيرة بعد أن اعتبر ترمب الملف النووي الإيراني أولوية عقب عودته إلى الرئاسة في يناير.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .