السياسة
أمير الرياض يحضر حفل العرض الدولي السابع لجمال الخيل العربية الأصيلة
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ونيابة عنه، حضر أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ونيابة عنه، حضر أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، في مركز الملك عبدالعزيز للخيل العربية الأصيلة بالرياض، أمس، الحفل الختامي للعرض الدولي (السابع) لجمال الخيل العربية الأصيلة.
وكان في استقبال أمير الرياض لدى وصوله مقر الحفل وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن الفضلي، ومحافظ ضرماء علي القرني. وبعد عزف السلام الملكي، جرى استعراض الأفراس المشاركة في البطولة.
عقب ذلك تسلم ملاك مرابط الأفراس الفائزة بالبطولة جوائز المسابقة من أمير منطقة الرياض، حيث كرم الفائزين ببطولة (المهرات – عمر سنة)، وتسلم الميدالية الذهبية مالك مربط قيصر العرب بعد فوز المهرة (مروى العون)، والفضية مالك مربط دوسري بعد حصول المهرة (دي ذرفه) على المركز الثاني، والبرونزية مالك مربط قريان بعد فوز المهرة (ساندي ار اس) بالمركز الثالث، كما كرم أمير منطقة الرياض الشركات الراعية والمشاركين في النسخة السابعة من العرض.
وتسلم أمير الرياض، من وزير البيئة والمياه والزراعة رئيس مجلس إدارة المركز، درعاً تذكارية مقدمة من مركز الملك عبدالعزيز بمناسبة تشريفه للحفل الختامي للعرض الدولي.
يُذكر، أن العرض الدولي (السابع) لجمال الخيل العربية الأصيلة انطلق الأربعاء الماضي، بمشاركة 451 جواداً تتبع لـ 240 مالكاً من المملكة العربية السعودية، والإمارات، والكويت، وقطر، والبحرين، والأردن، ومصر، ولبنان، والولايات المتحدة الأمريكية.
السياسة
واشنطن توافق على صفقة أسلحة لتايوان بـ 11 مليار دولار
في أكبر دعم عسكري منذ 2001، وافقت واشنطن على صفقة أسلحة لتايوان بقيمة 11.1 مليار دولار تشمل صواريخ ومسيرات لتعزيز الدفاعات ضد التهديدات الصينية.
في تطور لافت يعكس عمق التحالف الاستراتيجي بين واشنطن وتايبيه، أعلنت الحكومة التايوانية، اليوم الخميس، عن موافقة الإدارة الأميركية برئاسة دونالد ترامب على صفقة أسلحة ضخمة بقيمة 11.1 مليار دولار. وتأتي هذه الخطوة كرسالة ردع قوية في مواجهة التهديدات الصينية المتزايدة، وتُعد ثاني صفقة من نوعها منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض، مما يشير إلى تسارع وتيرة الدعم العسكري للجزيرة.
تفاصيل الترسانة العسكرية الجديدة
وفقاً لبيانات وزارة الخارجية التايوانية، تتضمن الصفقة ثمانية عقود رئيسية تهدف إلى تعزيز القدرات الدفاعية غير المتماثلة للجزيرة. وتشمل القائمة أنظمة صواريخ "هيمارس" عالية الحركة، ومدافع "هاوتزر" المتطورة، بالإضافة إلى صواريخ مضادة للدبابات وطائرات مسيّرة حديثة، وقطع غيار حيوية لاستدامة الجاهزية القتالية. ومن المتوقع أن تدخل هذه الصفقة حيز التنفيذ خلال شهر تقريباً بعد الحصول على موافقة الكونغرس الأميركي، واليوان التشريعي في تايوان.
أبعاد تاريخية وسياق استراتيجي
تكتسب هذه الصفقة أهمية خاصة كونها الأضخم من نوعها منذ عام 2001، حين وافق الرئيس الأسبق جورج بوش الابن على حزمة تسليح بقيمة 18 مليار دولار. تاريخياً، تلتزم الولايات المتحدة بموجب "قانون العلاقات مع تايوان" الصادر عام 1979 بتزويد الجزيرة بأسلحة ذات طابع دفاعي، رغم عدم وجود علاقات دبلوماسية رسمية بين البلدين. ويأتي هذا الدعم في وقت حساس للغاية، حيث تسعى واشنطن للحفاظ على توازن القوى في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، وضمان بقاء تايوان كجزء من "سلسلة الجزر الأولى" التي تعتبر حيوية للأمن القومي الأميركي وحلفائه في المنطقة.
تصاعد التوترات في مضيق تايوان
تأتي هذه الموافقة في ظل ضغوط عسكرية غير مسبوقة تمارسها بكين، التي تعتبر تايوان جزءاً لا يتجزأ من أراضيها. وقد رصدت وزارة الدفاع التايوانية مؤخراً تحركات مكثفة للجيش الصيني، شملت عبور حاملة الطائرات الأحدث "فوجيان" لمضيق تايوان، بالإضافة إلى طلعات جوية يومية وتواجد بحري مستمر. ويصف الخبراء هذه التحركات بتكتيكات "المنطقة الرمادية"، التي تهدف إلى إنهاك القوات التايوانية واختبار جاهزيتها دون الوصول إلى حافة الحرب المفتوحة.
تحديات السياسة الداخلية وخطط الإنفاق
على الصعيد الداخلي، يواجه الرئيس التايواني "لاي تشينغ-تي" تحديات سياسية لتمرير ميزانيات الدفاع، حيث يسيطر حزب "كومينتانغ" المعارض وحليفه حزب الشعب على البرلمان. ويسعى الرئيس لزيادة الإنفاق الدفاعي ليصل إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2030، استجابة للمطالب الأميركية بضرورة تحمل تايوان جزءاً أكبر من عبء الدفاع عن نفسها. ورغم امتلاك تايوان لصناعة دفاعية محلية واعدة، إلا أن الاعتماد على التكنولوجيا العسكرية الأميركية يظل الركيزة الأساسية لمواجهة التفوق العددي للقوات الصينية.
السياسة
وزير الخارجية يتلقى اتصالاً من نظيره الفرنسي لبحث التعاون
تلقى وزير الخارجية اتصالاً من وزير خارجية فرنسا استعرضا خلاله العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها، بالإضافة إلى مناقشة القضايا الإقليمية والدولية الراهنة.
تلقى وزير الخارجية اتصالاً هاتفياً اليوم من وزير خارجية الجمهورية الفرنسية، حيث جرى خلال الاتصال استعراض العلاقات الثنائية المتينة التي تربط البلدين الصديقين، وبحث سبل تعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات، بالإضافة إلى مناقشة أبرز المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية والجهود المبذولة بشأنها.
أهمية التنسيق الدبلوماسي المستمر
يأتي هذا الاتصال في إطار سلسلة من المشاورات المستمرة بين الجانبين، والتي تعكس عمق العلاقات الدبلوماسية والشراكة الاستراتيجية القائمة بين البلدين. وتكتسب هذه المباحثات أهمية خاصة في ظل التحديات المتسارعة التي يشهدها العالم، مما يستدعي تنسيقاً عالي المستوى لتوحيد الرؤى والمواقف تجاه القضايا ذات الاهتمام المشترك. ويعد التواصل المباشر بين وزراء الخارجية إحدى الأدوات الفعالة لضمان استمرارية الحوار السياسي وتذليل أي عقبات قد تعترض مسار التعاون المشترك.
الخلفية التاريخية للعلاقات الثنائية
تتميز العلاقات مع الجمهورية الفرنسية بتاريخ طويل من التعاون المثمر والاحترام المتبادل، حيث تعد فرنسا شريكاً رئيساً ومحورياً في القارة الأوروبية. وقد شهدت العقود الماضية تطوراً ملحوظاً في حجم التبادل التجاري والتعاون الثقافي والأمني، مما رسخ قاعدة صلبة للانطلاق نحو آفاق أرحب من العمل المشترك. وتستند هذه العلاقات إلى إرث من التفاهمات السياسية التي ساهمت في حلحلة العديد من الملفات الشائكة في المنطقة، مما يؤكد على الدور المحوري الذي يلعبه البلدان في صناعة الاستقرار.
التأثير الإقليمي والدولي
لا تقتصر أهمية هذا الاتصال على الشق الثنائي فحسب، بل تمتد لتشمل تأثيرات إيجابية على الاستقرار الإقليمي. فالتنسيق بين الدبلوماسية المحلية والفرنسية يلعب دوراً حاسماً في دعم جهود السلام والأمن في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وعادة ما تتطرق مثل هذه المباحثات إلى ملفات حيوية مثل مكافحة الإرهاب، ودعم الحلول السلمية للنزاعات، وتعزيز التنمية المستدامة. ومن المتوقع أن يسهم هذا التقارب في تعزيز الموقف التفاوضي للطرفين في المحافل الدولية، ودفع عجلة التعاون الاقتصادي والاستثماري، مما يعود بالنفع على شعبي البلدين ويعزز من فرص الازدهار في المنطقة ككل.
السياسة
العلاقات السعودية القطرية: شراكة استراتيجية وروابط أخوية
تعرف على عمق العلاقات السعودية القطرية وتطورها التاريخي. قراءة في الشراكة الاستراتيجية بين الرياض والدوحة وتأثيرها على استقرار وازدهار دول مجلس التعاون.
تتميز العلاقات بين المملكة العربية السعودية ودولة قطر بكونها علاقات أخوية ضاربة في عمق التاريخ، تتجاوز في مفاهيمها الأبعاد الدبلوماسية التقليدية لتصل إلى روابط الدم والقربى والمصير المشترك الذي يجمع الشعبين الشقيقين. وتستند هذه العلاقات الراسخة إلى مرتكزات قوية من التراث الثقافي والديني والجغرافي الموحد، مما يجعل من التعاون بين الرياض والدوحة ركيزة أساسية لاستقرار منطقة الخليج العربي بأسرها.
وبالعودة إلى السياق التاريخي، شكلت المملكة العربية السعودية ودولة قطر حجر الزاوية في تأسيس مجلس التعاون لدول الخليج العربية، حيث عملت القيادتان على مر العقود على تعزيز العمل الخليجي المشترك. وقد شهدت العلاقات في السنوات الأخيرة نقلة نوعية وتطوراً ملحوظاً، لا سيما بعد قمة العلا التاريخية التي أسست لمرحلة جديدة من التضامن والاستقرار الخليجي، مؤكدة على وحدة الصف والهدف. وقد أثمرت هذه الجهود عن تفعيل آليات التعاون الثنائي في مختلف المجالات السياسية والأمنية والاقتصادية.
ومن أبرز مظاهر هذا التطور الاستراتيجي، إنشاء مجلس التنسيق السعودي القطري، الذي يمثل إطاراً مؤسسياً شاملاً لتعزيز العلاقات الثنائية. يعمل المجلس، برئاسة قيادتي البلدين، على مواءمة المصالح المشتركة وتنسيق المواقف تجاه القضايا الإقليمية والدولية. وتأتي هذه الخطوات متناغمة مع الرؤى الطموحة للبلدين، ممثلة في "رؤية المملكة 2030" و"رؤية قطر الوطنية 2030"، حيث يسعى الجانبان إلى تنويع مصادر الدخل، وتعزيز الاستثمار، وتطوير البنية التحتية، ودعم قطاعات السياحة والطاقة المتجددة.
وعلى الصعيدين الإقليمي والدولي، يكتسب التنسيق السعودي القطري أهمية بالغة في ظل التحديات التي تواجه المنطقة. فالتوافق في الرؤى السياسية بين الرياض والدوحة يساهم بشكل مباشر في تعزيز الأمن الإقليمي، وحل النزاعات بالطرق السلمية، ودعم القضايا العربية والإسلامية. كما أن التعاون الاقتصادي بين البلدين يفتح آفاقاً واسعة لزيادة التبادل التجاري وخلق فرص استثمارية واعدة للقطاع الخاص في كلا البلدين، مما ينعكس إيجاباً على رفاهية الشعبين الشقيقين.
ختاماً، تظل العلاقات السعودية القطرية نموذجاً للتكامل العربي، حيث تمضي القيادتان الحكيمتان قدماً نحو مستقبل مشرق، مدفوعتين برغبة صادقة في تعميق أواصر المحبة والتعاون، بما يحقق تطلعات الشعبين ويحفظ أمن واستقرار المنطقة.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية