Connect with us

السياسة

أمطار رعدية على مناطق المملكة حتى الجمعة.. والدفاع المدني يُحذِّر

دعت المديرية العامة للدفاع المدني إلى أخذ الحيطة والحذر، وضرورة البقاء في أماكن آمنة والابتعاد عن أماكن تجمُّع

دعت المديرية العامة للدفاع المدني إلى أخذ الحيطة والحذر، وضرورة البقاء في أماكن آمنة والابتعاد عن أماكن تجمُّع السيول والأودية وعدم السباحة فيها، والالتزام بالتعليمات المعلنة عبر وسائل الإعلام المختلفة ومواقع التواصل الاجتماعي؛ لهطول الأمطار الرعدية على مناطق المملكة، حتى يوم الجمعة القادم.

وأوضحت أن منطقة مكة المكرمة ستتأثر بأمطار متوسطة إلى غزيرة تؤدي إلى جريان السيول وتساقط البرد ورياح هابطة مثيرة للأتربة والغبار لتشمل العاصمة المقدسة وبحرة والجموم ورابغ وخليص والكامل والطائف وميسان وأضم والعرضيات والمويه والخرمة ورنية وتربة، ومتوسطة لتشمل جدة والليث والقنفذة.

وستتأثر منطقة الرياض بأمطار متوسطة إلى غزيرة تؤدي إلى جريان السيول وتساقط البرد ورياح هابطة مثيرة للأتربة والغبار لتشمل الرياض العاصمة والدرعية وضرما والمزاحمية وحريملاء والخرج والدلم والحريق وحوطة بني تميم ومرات وعفيف والدوادمي والقويعية وشقراء والغاط والزلفي والمجمعة ورماح والرين وثادق.

أخبار ذات صلة

وأشارت المديرية إلى أن مناطق المدينة المنورة وتبوك وحائل والقصيم والشرقية والحدود الشمالية والجوف والباحة وعسير ستتأثر بأمطار متوسطة إلى غزيرة.

السياسة

صحف عالمية: نتنياهو يقطع مساعدات غزة لتغيير شروط الهدنة

عزت صحف عالمية قطع إسرائيل الإمدادات الإنسانية عن قطاع غزة إلى محاولاتها تغيير شروط اتفاق وقف إطلاق النار. وأفادت

عزت صحف عالمية قطع إسرائيل الإمدادات الإنسانية عن قطاع غزة إلى محاولاتها تغيير شروط اتفاق وقف إطلاق النار. وأفادت صحيفة «الغارديان» بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يريد من حماس الموافقة على إطلاق سراح الرهائن دون انسحاب قوات الاحتلال ضمن خطة تقول تل أبيب إنها تحظى بدعم أمريكي.

واعتبرت صحيفة «هآرتس» أن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب الضامن الوحيد لإنقاذ صفقة الرهائن، في حين لا يدخر نتنياهو جهداً لتخريب الاتفاق لإرضاء شركائه المتشددين في الحكومة.

وحذرت من تداعيات «سياسة المماطلة» التي يتبعها نتنياهو على الرهائن، ولفتت إلى أن الجو قد يكون مناسبا ليفعل نتنياهو ما يشاء بعد توجيه الإدارة الأمريكية اهتمامها إلى الملف الأوكراني.

فيما وصفت صحيفة «معاريف» تصريحات رئيس الوزراء السابق إيهود باراك بشأن غزة بأنها «بمثابة قنبلة من حيث توقيت وظروف إطلاقها».

وقال باراك: «عدم استئناف الحرب على غزة لا علاقة له برمضان، بل يرتبط فقط بحاجة نتنياهو إلى استراحة شهر لتمرير الميزانية»، مضيفا أن التهديد بعودة القتال يدفع في اتجاه قتل الرهائن.

وبخصوص مقترح ترمب بشأن غزة، قال باراك إن ترمب نفسه يدرك أنه غير قابل للتنفيذ.

وتناولت مجلة «فورين أفيرز» العلاقات الأمريكية الأوروبية، وحذرت من أن التحالف عبر الأطلسي مهدد أكثر من أي وقت مضى بعد لقاء ترمب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.

لكنها قالت إن الأسباب التي تدعم بقاء التحالف بين أوروبا والولايات المتحدة صامداً أقوى من أن تتركه ينهار، وإن كان التحدي الذي يواجهه الغرب هذه المرة كبيرا.

وأضافت التقارير أن لدى قادة أوروبا ما يثبتون به لترمب أن الولايات المتحدة أقوى إلى جانب أوروبا.

وركزت صحيفة «واشنطن تايمز» على ردود الفعل داخل الكونغرس بعد الصدام بين ترمب وزيلينسكي، واعتبرت أن اللقاء يهدد بتراجع الدعم الذي حظي به الرئيس الأوكراني من طرف الجمهوريين خلال السنوات الماضية. وتحدثت عن وجود انقسام في المواقف، فمنهم من علقوا آمالا على الزيارة لإحياء الدعم الأمريكي، ومنهم من اعتبروا الصدام فرصة للإشادة بترمب.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

الهدنة تتهاوى.. شهيدان وجرحى في قصف إسرائيلي على غزة

استشهد فلسطينيان برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي وسط مدينة رفح جنوب غزة اليوم (الإثنين). وأطلقت قوات الاحتلال النار

استشهد فلسطينيان برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي وسط مدينة رفح جنوب غزة اليوم (الإثنين). وأطلقت قوات الاحتلال النار على عدة مناطق شمال وجنوب القطاع رغم اتفاق وقف إطلاق النار «الهش». وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) أن مروحية إسرائيلية أطلقت صاروخين صوب موقع في منطقة المواصي غرب خان يونس، ما أسفر عن إصابة 3 مواطنين. وأكد شهود عيان تعرض منطقة كرم أبو معمر شمال شرقي مدينة رفح لقصف مدفعي، من دون أن ترد أنباء عن سقوط شهداء وجرحى.

ومنذ إعلان وقف إطلاق النار في قطاع غزة في 19 يناير الماضي، بموجب اتفاق عبر الوسطاء بين حماس وإسرائيل، استقبلت مستشفيات القطاع 116 شهيدا، معظمهم جثامين منتشلة، إضافة إلى 490 إصابة.

وتزامنت التطورات الميدانية مع رفض رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو المضي قدماً في المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، فيما يواصل الاحتلال منع دخول المساعدات الإنسانية لقطاع غزة لليوم الثاني على التوالي.

وأمر نتنياهو بوقف دخول جميع البضائع والإمدادات إلى غزة اعتبارا من صباح أمس (الأحد)، في حين دانت حماس قرار الاحتلال واعتبرته «انقلاباً» على الاتفاق.

وقال مكتب نتنياهو إنه تقرر وقف دخول جميع البضائع والإمدادات إلى غزة، مع انتهاء المرحلة الأولى من الصفقة «ورفض حماس قبول خطة المبعوث الأمريكي ستيفن ويتكوف لمواصلة المحادثات»، حسب البيان.

من جانبها، أكدت منظمة أوكسفام البريطانية أن منع إسرائيل دخول الإغاثة لغزة «عمل متهور وعقاب جماعي محظور بموجب القانون الدولي»، بحسب ما نقلت عنها «واشنطن بوست». وأكدت منظمة أطباء بلا حدود أن منع إسرائيل تلقي المساعدات واستخدامها ورقة مساومة ستكون لها عواقب مدمرة.

ونقلت الصحيفة الأمريكية عن الصليب الأحمر الدولي دعوته إلى ضرورة بذل الجهود للحفاظ على وقف إطلاق النار في غزة وإنقاذ الأرواح ولمّ شمل الأسر.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

لماذا استقال مساعد الرئيس الإيراني ؟

كشف مساعد الرئيس الإيراني للشؤون الاستراتيجية محمد جواد ظريف أنه استقال من منصبه بناء على نصيحة من رئيس السلطة

كشف مساعد الرئيس الإيراني للشؤون الاستراتيجية محمد جواد ظريف أنه استقال من منصبه بناء على نصيحة من رئيس السلطة القضائية من أجل المساعدة في تخفيف الضغوط على إدارة الرئيس مسعود بزشكيان.

وكتب ظريف في منشور على منصة «إكس»، اليوم (الاثنين)، أنه زار رئيس السلطة القضائية غلام حسين محسني إيجئي، بدعوة من الأخير، السبت الماضي، وخلال الاجتماع نصحه بأنه «نظراً إلى ظروف البلاد، يجب أن يعود إلى التدريس في الجامعة لتجنّب المزيد من الضغوط على الإدارة»، بحسب ما نقلت وكالة «سبوتنيك» الروسية.

وأعرب ظريف في منشوره عن أمله أن يتم من خلال تركه لمنصبه تجريد أولئك الذين يعوقون تحقيق «إرادة الشعب ونجاح الإدارة» من أعذارهم، بحسب قوله.

وأعلن أنه «ما زال فخوراً بدعمه للرئيس الإيراني مسعود بزشكيان»، وتمنى له ولغيره من «الخدم الحقيقيين للشعب كل التوفيق». وقال ظريف: «واجهت أفظع الإهانات والافتراءات والتهديدات بحقي وبحق أفراد عائلتي، وعشت أسوأ فترة ضمن سنوات خدمتي الأربعين».

وكانت وكالة «إرنا» الرسمية ذكرت أن «خطاب استقالة ظريف أرسل إلى الرئيس مسعود بزشكيان، إلا أنه لم يرد على ذلك حتى الآن»، من دون تقديم تفاصيل إضافية.

وعيّن الرئيس بزشكيان الذي تولى السلطة في يوليو الماضي جواد ظريف في منصب نائب الرئيس المعني بالشؤون الاستراتيجية في الأول من أغسطس، لكن ظريف استقال بعد أقل من أسبوعين على ذلك قبل أن يعود إلى المنصب في وقت لاحق من الشهر ذاته. وأكد يومها أنه واجه ضغوطاً لأن ولديه يحملان الجنسية الأمريكية إلى جانب الإيرانية.

ولعب ظريف دورا بارزا في المفاوضات التي أدت إلى إبرام الاتفاق الدولي بشأن برنامج إيران النووي عام 2015، إلا أن هذا الاتفاق انهار عملياً بعد 3 سنوات عندما أعلنت الولايات المتحدة في ولاية الرئيس دونالد ترمب الأولى الانسحاب منه بشكل أحادي وإعادة فرض العقوبات على إيران.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .