Connect with us

السياسة

أكد أن غزة تمر بـ«جحيم».. بايدن: لم نفقد الأمل في السلام بالشرق الأوسط

أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم (الثلاثاء)، أنه لم يفقد الأمل في تحقيق السلام في الشرق الأوسط، موضحاً أن بلاده

أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم (الثلاثاء)، أنه لم يفقد الأمل في تحقيق السلام في الشرق الأوسط، موضحاً أن بلاده تعمل لجلب السلام في الشرق الأوسط.

وقال في كلمته، أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، إن المدنيين الأبرياء في غزة يمرون بـ«جحيم»، مبيناً أن آلافاً قتلوا بمن في ذلك عمال إغاثة، والكثير من العائلات نزحت وتواجه أوضاعاً إنسانية مزرية.

وأشار إلى أنه وقطر ومصر قدموا عرضاً لوقف إطلاق النار في غزة، ووافق عليه مجلس الأمن، واعتبر أن الآن هو الوقت للتوصل إلى اتفاق نهائي بشأن تفاصيل هذا الاتفاق، وجلب المحتجزين الإسرائيليين إلى منازلهم، وضمان الأمن لإسرائيل، وإنهاء هذه الحرب.

وأضاف: «أعلم أن الكثير منكم ينظرون إلى عالم اليوم ويرون صعوبات، ولكني لا أرى ذلك، لأنني أعلم أن هناك طريقاً إلى الأمام»، مبيناً أن الولايات المتحدة حرصت منذ اندلاع حرب غزة على منع نشوب حرب واسعة تلف الإقليم بكامله.

واعتبر بايدن أن حزب الله قام من دون أي مبرر أو استفزاز بالمشاركة في الهجوم على إسرائيل، بإطلاق الصواريخ عليها، معتبراً أن حرباً شاملة في الشرق الأوسط ليست في مصلحة أي طرف.

وشدد على أنه رغم تصاعد الوضع، فإن الحل الدبلوماسي لا يزال ممكناً في لبنان وهو المسار الوحيد لأمن دائم يسمح للسكان على جانبي الحدود بالعودة إلى منازلهم بأمان، وهذا هو ما نعمل بلا كلل لتحقيقه.

وقال بايدن: يجب أن يتم التعامل مع العنف المتصاعد ضد الفلسطينيين الأبرياء في الضفة الغربية، وتهيئة الظروف لمستقبل أفضل، بما في ذلك، حل الدولتين، إذ تتمتع إسرائيل بالأمن والاعتراف بها وتطبيع العلاقات مع كل جيرانها، وأن يعيش الفلسطينيون في أمان وكرامة في دولتهم، مبيناً أن إحراز تقدم في طريق السلام سيضع العالم في موقف أقوى.

وتطرق بايدن في حديثه إلى الحرب في أوكرانيا، وقال إن بلاده قدمت دعماً أمنياً وإنسانياً لأوكرانيا، والشركاء في حلف الناتو وقفوا إلى جانب أوكرانيا، مدافعاً عن قراره بالانسحاب من أفغانستان، وقال إنه كي لا يترك الأمر لرئيس بعده. وأقر بمقتل 2,461 جندياً أمريكي في أفغانستان وإصابة 12,744آخرين.

السياسة

ترمب: توقيف حاكم كاليفورنيا سيكون «أمراً رائعاً»

أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أن توقيف الحاكم الديمقراطي لكاليفورنيا غافين نيوسوم سيكون «أمرا رائعا»، وذلك

أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أن توقيف الحاكم الديمقراطي لكاليفورنيا غافين نيوسوم سيكون «أمرا رائعا»، وذلك في معرض ردّه على سؤال بشأن احتمال حدوث ذلك.

وفي تصريح لشبكة «إم إس إن بي سي»، قال نيوسوم: «هيا، أوقِفوني»، ردا على إعلان كبير مستشاري ترمب لشؤون الهجرة ومهندس سياسات الطرد الجماعي للمهاجرين المخالفين لأنظمة الإقامة توم هومان عزمه على ذلك».

وردا على سؤال طرحه عليه صحفي لدى وصوله إلى البيت الأبيض الإثنين، قال الرئيس الأمريكي «لفعلت ذلك لو كنت توم (هومان)، أعتقد أن ذلك سيكون أمرا رائعا».

أخبار ذات صلة

وتابع ترمب متحدثا عن نيوسوم «إنه يؤدي عملا فظيعا».

وردّ نيوسوم بحدة في منشور على إكس جاء فيه «رئيس الولايات المتحدة دعا للتو إلى توقيف حاكم في منصبه هذا خط لا يمكن تجاوزه»، منددا بما اعتبره «خطوة لا يمكن إنكارها نحو الاستبداد».

Continue Reading

السياسة

المتطوعتان «إيمان» و«مريم»: سنكرر التجربة في الموسم القادم

مهما تباعدت المسافات بين مدن وطننا، يبقى الهدف الأسمى كيف نخدم ضيوف الرحمن باستشعار المسؤوليات، وهذه الصفات برزت

أخبار ذات صلة

مهما تباعدت المسافات بين مدن وطننا، يبقى الهدف الأسمى كيف نخدم ضيوف الرحمن باستشعار المسؤوليات، وهذه الصفات برزت جلياً في مساهمات المتطوعين والمتطوعات، وبرزت بين الحشود إيمان الحويطي من منطقة تبوك، ومريم العنزي من المدينة المنورة، ورغم بعد المسافات بينهما إلا أن تقارب القلوب لخدمة ضيوف الرحمن كان أقرب من كل المسافات، ولم تثنهما حرارة الأجواء وزحام الجمرات عن مباشرة الحالات الإسعافية والطبية، وبفرحة المنتصر بعد كل خدمة تقدم للمحتاجين كانت عبارات «الله يتقبل» تلازمهما في جميع الأوقات، وعبرتا عن فرحتهما وسعادتهما بكل ما قدمتاه من أعمال في خدمة الحجاج. وهذه التجربة الأولى لهما ولن تكون الأخيرة وستتكرر في الأعوام القادمة إن شاء الله، وهذا أقل ما يقدم للوطن الغالي.

Continue Reading

السياسة

رجال الأمن.. ابتسامة دائمة وروح عالية

شرف الزمان والمكان، وعظم المسؤولية الملقاة على رجال الأمن المشاركين في الحج، جعلتهم يخدمون ضيوف الرحمن بكل تفانٍ

شرف الزمان والمكان، وعظم المسؤولية الملقاة على رجال الأمن المشاركين في الحج، جعلتهم يخدمون ضيوف الرحمن بكل تفانٍ أداءً للواجب وابتغاءً للأجر والمثوبة.

وسطّر رجال الأمن خلال خدمتهم للحجاج أروع الأمثلة خلال تأديتهم أعمالهم، الذي ظهر جلياً في كثير من المواقف والمشاهد على امتداد رحلة الحج، بدءاً من دخول ضيوف الرحمن مكة المكرمة، ثم الحرم المكي الشريف، وصولاً إلى المشاعر المقدسة.

ولم يقتصر دور رجال الأمن على الحفاظ على الأمن، وتيسير حركة المرور فقط، بل ظهر جلياً في تسابقهم على مساعدة الكبير، وإرشاد التائهين، وسقاية ضيوف الرحمن ورش رذاذ المياه الباردة على ضيوف الرحمن عند اشتداد حرارة الشمس للتخفيف من وطأتها، والتخفيف عنهم قدر المستطاع.

أخبار ذات صلة

وقدم رجال الأمن في مختلف القطاعات العسكرية وعلى مختلف تخصصاتهم، صوراً إنسانية رائعة تمثل رجل الأمن السعودي بإخلاصه في العمل لله ثم تأدية لواجبه الإسلامي والإنساني، والعمل على خدمة ضيوف الرحمن في بلد حباها الله بالحرمين الشريفين وشّرفها بخدمتهما، أتوا ملبين لرب العالمين، طالبين الرحمة والمغفرة، يأملون من الله عز وجل حجاً مبروراً، وسعياً مشكوراً.

مواقف رجال الأمن خلال موسم حج هذا العام كانت حديث الساعة، رجل أمن يمسك والابتسامة تعلو محياه بيد حاج كبير في السن ويساعده على أداء نسكه، وآخر يُرشد تائهاً، وذاك يحمل طفلاً أعياه التعب، أو يسقي حاجاً ليخفف عنه حرارة الجو، وآخر يرشد تائهاً أو يدفع عربة مسن أو يساعد صغيراً. أيدٍ حانية ونفوس مبتهجة على جميع الحجاج رغم درجات الحرارة المرتفعة إلا أن ابتسامتهم لم تغب عن محياهم فكانوا من العناوين البارزة في حج هذا العام.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .