السياسة
وصل إلى الرياض في «زيارة دولة».. ولي العهد يعقد جلسة مباحثات رسمية مع الرئيس الفرنسي
عقد ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لقاءً موسعاً

عقد ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لقاءً موسعاً وثنائياً، ورحّب ولي العهد بالرئيس الفرنسي في المملكة، متمنياً له ومرافقيه طيب الإقامة، فيما عبّر الرئيس الفرنسي، عن شكره وتقديره لما لقيه والوفد المرافق من كرم الضيافة وحسن الاستقبال.
وقد جرى خلال اللقاء، استعراض العلاقات الثنائية بين المملكة وفرنسا، والجهود التنسيقية المشتركة لتعزيز أوجه التعاون بين البلدين في مختلف المجالات، وبحث فرص استثمار الموارد المتاحة في كلا البلدين بما يحقق المصالح المشتركة، إلى جانب بحث المستجدات الإقليمية والدولية والقضايا ذات الاهتمام المشترك والجهود المبذولة تجاهها.
وعقب اللقاء شهد ولي العهد والرئيس الفرنسي مراسم توقيع مذكرة تفاهم بشأن تشكيل مجلس الشراكة الإستراتيجي بين حكومة المملكة وحكومة فرنسا وقعها من الجانب السعودي وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، ومن الجانب الفرنسي وزير أوروبا والشؤون الخارجية جان نويل بارو.
واستقبل الأمير محمد بن سلمان في قصر اليمامة في العاصمة الرياض الرئيس الفرنسي، الذي وصل إلى الرياض في زيارة (دولة) للمملكة العربية السعودية تستمر ثلاثة أيام، تتخللها مشاركته في قمة «المياه الواحدة».
وأجريت له مراسم استقبال رسمية، وقد رافقت مجموعة من طائرات القوات الجوية الملكية السعودية الطائرة الرئاسية للرئيس الفرنسي في أجواء المملكة، وحتى وصولها مطار الملك خالد الدولي.
شراكة إستراتيجية
تعكس زيارة ماكرون للمملكة تقدير الحكومة الفرنسية لمكانة المملكة السياسية والاقتصادية، وثقلها ودورها المحوري على المستوى الدولي، وحرص قيادات الدول الكبرى على التشاور مع قيادة المملكة حول مستجدات الأحداث إقليمياً ودولياً.
وأعلن قصر الإليزيه أن الزيارة تهدف إلى «إعادة رفع العلاقات إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية» خلال السنوات العشر القادمة، انطلاقاً من التحديات الجيوسياسية ووصولاً إلى التحديث المتسارع للمجتمع والاقتصاد السعودي.
وتأتي زيارة الرئيس الفرنسي الثالثة إلى السعودية في «لحظة مهمة»، على خلفية الأحداث المتصاعدة في المنطقة، خصوصاً الحرب الإسرائيلية على غزة، ومحاولة الوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، وإدخال المساعدات لأهالي القطاع.
وتكتسب الزيارة أهمية خاصة لاسيما في البعد السياسي في ظل تسارع التغيرات الدولية والإقليمية التي تتطلب تبادل الآراء وتنسيق المواقف بين المملكة والدول الصديقة التي تتبوأ فيها فرنسا موقعاً متميزاً.
تحقيق الأمن والاستقرار
وتهدف سياسة الرياض ــ باريس، إلى تحقيق الأمن والاستقرار والسلام إقليمياً ودولياً. وتحرص فرنسا على شراكتها مع المملكة في الحفاظ على الأمن والسلم الإقليمي واستقرار المنطقة.
كما تأتي زيارة الرئيس الفرنسي، تعزيزاً للنتائج الإيجابية التي حققتها زيارتا ولي العهد لفرنسا في يوليو 2022 ويونيو 2023م، وزيارة ماكرون للمملكة في ديسمبر 2021م، وامتداداً للجهود الرامية لتوسيع نطاق التعاون وتنمية العلاقات بين البلدين.
ويدعم البلدان الجهود الرامية للوصول إلى تسوية شاملة وعادلة للقضية الفلسطينية، وفقاً لمبدأ حل الدولتين، ومبادرة السلام العربية. كما يحظى الشأن اللبناني باهتمام البلدين وحرصهما على أمن واستقرار ووحدة الأراضي اللبنانية، والمحافظة على سيادة لبنان وسلامته الإقليمية.
وشهدت العلاقات بين الرياض وباريس، تطوراً كبيراً في السنوات الأخيرة، ويسعى البلدان لرفع مستوى العلاقات إلى الشراكة الإستراتيجية، ويتطلعان لأن تسهم زيارة ماكرون في تطوير العلاقات ودفعها نحو آفاق أرحب.
دعم توازن أسواق النفط
ويثمّن الجانب الفرنسي دور المملكة في دعم توازن أسواق النفط العالمية واستقرارها، وفي موثوقية الإمدادات، بصفتها مُصدّراً رئيسياً للنفط الخام. كما أسهمت اللجنة الوزارية السعودية ــ الفرنسية بشأن التنمية الثقافية، والبيئية، والسياحية، والبشرية، والاقتصادية، والتراثية في محافظة العّلا، بدور فاعل في تعزيز التعاون بين البلدين في عدد من المجالات، كما يحرص البلدان على بناء شراكات إستراتيجية مستدامة، وتعزيز مستوى التعاون والتنسيق الأمني في مكافحة المخدرات، وجرائم الإرهاب والتطرف وتمويلهما، والأمن السيبراني.
زيارة دولة
وتعتبر «زيارة دولة» أرفع مستوى للزيارات بين قادة الدول، وكانت آخر «زيارة دولة» فرنسية إلى السعودية قام بها الرئيس الراحل جاك شيراك في 2006م.
وتُبرز الزيارات المتبادلة بين المسؤولين في البلدين تقارب وجهات النظر السياسية وتعزيز التعاون.
وأثبتت الأحداث والتطورات في المنطقة عمق العلاقات السعودية الفرنسية التي بدأت بوادرها في 1926م، وتوالت حتى دخلت مرحلة جديدة ومتميزة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، من خلال التشاور المستمر بين قيادتَي البلدين وتطابق وجهات النظر حيال الكثير من القضايا المشتركة، والبحث لإيجاد حلول لمستجدات المشكلات في المنطقة.
يذكر، أن الرئيس الفرنسي والوفد المرافق له كان في استقبالهم في مطار الملك خالد الدولي، نائب أمير منطقة الرياض الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، ووزير التجارة الدكتور ماجد القصبي (الوزير المرافق)، وأمين المنطقة الأمير فيصل بن عبدالعزيز بن عياف، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى فرنسا فهد معيوف الرويلي، وسفير فرنسا لدى المملكة باتريك ميزوناف، ومدير شرطة المنطقة المكلف اللواء منصور ناصر العتيبي، ووكيل المراسم الملكية فهد الصهيل، وأُعد برنامج حافل للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي تأتي زيارته هذه بعد زيارتين سابقتين.
السياسة
ترمب يحدد شروط قمة المجر مع بوتين بناءً على النتائج
ترمب يصر على قمة مجدية مع بوتين في بودابست وسط توترات أمريكية روسية متزايدة، فهل ستثمر اللقاءات عن نتائج ملموسة؟

التوترات الأمريكية الروسية: قمة مرتقبة في بودابست
في خطوة تعكس التعقيدات المتزايدة في العلاقات بين الولايات المتحدة وروسيا، أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب يوم الثلاثاء أنه لا يرغب في عقد اجتماع “شكلي” مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، مشددًا على أن القمة المزمع عقدها في المجر يجب أن تكون “ذات جدوى” وتفضي إلى نتائج ملموسة. تأتي هذه التصريحات وسط توترات متصاعدة بين البلدين، خاصة فيما يتعلق بالصراع المستمر بين روسيا وأوكرانيا.
تحضيرات جادة للقمة
أوضح وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف أن لقاء الزعيمين يتطلب “تحضيراً جاداً ومساحة من الوقت”، مما يعكس أهمية التحضير الدقيق لمثل هذه الاجتماعات الحساسة. وفي حديثه إلى الصحفيين في البيت الأبيض، أشار ترمب إلى أنه لم يتخذ قرارًا نهائيًا بشأن الاجتماع الذي كان يخطط لعقده قريبًا في العاصمة المجرية بودابست.
ترمب أوضح أنه لا يريد “إضاعة الوقت”، مشيرًا إلى نجاحاته السابقة في إبرام “اتفاقات سلام عظيمة”. ومع ذلك، وصف هذا الاتفاق بأنه مختلف نظرًا لتعقيد الوضع الحالي بين روسيا وأوكرانيا.
فرصة لوقف إطلاق النار
رغم عدم اتخاذ قرار نهائي بشأن القمة، أبدى ترمب تفاؤله بإمكانية وقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا قائلاً: “ما زلت أرى فرصة لوقف إطلاق النار… سنرى ما سيحدث”. وأضاف أن هناك تطورات جارية على الجبهة الأوكرانية الروسية سيتم الإعلان عنها خلال الأيام المقبلة.
عدم وجود خطط فورية للاجتماع
من جانب آخر، صرح مسؤول في البيت الأبيض بعدم وجود خطط لعقد اجتماع قريب بين الرئيسين الأمريكي والروسي. ونقلت تقارير عن دبلوماسيين قولهم إن رفض موسكو للوقف الفوري لإطلاق النار يعرّض القمة المحتملة للخطر. كما أوضح المسؤول عدم وجود خطط لعقد اجتماع مباشر بين وزيري الخارجية الأمريكي ماركو روبيو والروسي سيرجي لافروف رغم الاتصال الهاتفي المثمر الذي جرى بينهما مؤخرًا.
التصريحات الروسية حول القمة
في سياق متصل، أعلن الكرملين أنه لم يتم تحديد موعد لقمة ترمب وبوتين حتى الآن. وقال متحدث باسم بوتين: “لا يُمكن تأجيل ما لم يكن مُقرراً”، مما يعكس موقف موسكو الحذر تجاه التوقعات المتعلقة بالقمة.
السياق الدولي والتحديات المستقبلية
تأتي هذه التطورات وسط تصاعد التوترات الدولية المتعلقة بالصراع الأوكراني الروسي وتأثيره على الاستقرار الإقليمي والدولي. تسعى الولايات المتحدة وحلفاؤها إلى إيجاد حلول دبلوماسية تُنهي النزاع وتُعيد الاستقرار للمنطقة. وفي هذا السياق، تلعب المملكة العربية السعودية دوراً محورياً عبر دعمها للحلول السلمية وتعزيز الحوار البناء بما يخدم مصالح المنطقة والعالم بأسره.
ختاماً, تظل الأنظار متجهة نحو التحركات الدبلوماسية القادمة وما ستسفر عنه من نتائج قد تؤثر بشكل كبير على مستقبل العلاقات الدولية والاستقرار العالمي.
السياسة
ولي العهد: تعزيز العلاقات المتميزة مع اليابان في جميع المجالات
ولي العهد السعودي يهنئ رئيسة وزراء اليابان، مؤكداً على تعزيز العلاقات التاريخية والتعاون المثمر بين البلدين في جميع المجالات.

ولي العهد السعودي يهنئ رئيسة وزراء اليابان الجديدة
بعث ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء السعودي، الأمير محمد بن سلمان، برقية تهنئة إلى ساناي تاكايتشي بمناسبة انتخابها رئيسةً للوزراء في اليابان. تأتي هذه التهنئة في إطار العلاقات الثنائية المتينة التي تجمع بين المملكة العربية السعودية واليابان، والتي تسعى الدولتان إلى تعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات.
العلاقات السعودية اليابانية: تاريخ من التعاون
تتمتع المملكة العربية السعودية واليابان بعلاقات دبلوماسية واقتصادية وثقافية قوية تمتد لعقود. وقد شهدت هذه العلاقات تطورًا ملحوظًا على مر السنين، حيث تعد اليابان واحدة من أكبر الشركاء التجاريين للمملكة خارج نطاق الشرق الأوسط. وتستورد اليابان نسبة كبيرة من احتياجاتها النفطية من السعودية، مما يعكس أهمية التعاون الاقتصادي بين البلدين.
التعاون في مجالات متعددة
لا يقتصر التعاون بين الرياض وطوكيو على المجال الاقتصادي فحسب؛ بل يمتد ليشمل مجالات أخرى مثل التعليم والتكنولوجيا والثقافة. فقد شهدت السنوات الأخيرة توقيع العديد من الاتفاقيات الثنائية التي تهدف إلى تعزيز التعاون في هذه المجالات، بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة لكلا البلدين.
رؤية مستقبلية مشتركة
في ظل التحولات الاقتصادية العالمية والتحديات البيئية المتزايدة، تسعى كل من المملكة العربية السعودية واليابان إلى تعزيز شراكتهما الاستراتيجية عبر تبادل الخبرات والتكنولوجيا الحديثة. ويأتي انتخاب ساناي تاكايتشي كفرصة جديدة لتعزيز هذا التعاون ودفعه نحو آفاق أوسع.
الموقف السعودي الإيجابي
تعكس برقية التهنئة التي بعث بها الأمير محمد بن سلمان حرص المملكة على الحفاظ على علاقاتها القوية مع اليابان وتعزيزها بشكل مستمر. كما تشير إلى رغبة القيادة السعودية في دعم الجهود المشتركة لتحقيق المزيد من التقدم والرقي لشعبي البلدين الصديقين.
أهمية الدبلوماسية في تعزيز العلاقات الدولية
تبرز هذه التهنئة الدور المهم الذي تلعبه الدبلوماسية في بناء وتعزيز العلاقات الدولية. فالتواصل المستمر بين قادة الدول يسهم بشكل كبير في تقوية الروابط الثنائية وفتح آفاق جديدة للتعاون المشترك. ومن خلال هذه الجهود الدبلوماسية المتواصلة، يمكن للدول أن تتغلب على التحديات المشتركة وتحقق أهداف التنمية المستدامة بشكل أكثر فعالية.
السياسة
الجاسر يناقش تحسين سلاسل الإمداد في مؤتمر جنيف الوزاري
الجاسر يناقش تحسين سلاسل الإمداد في مؤتمر جنيف، تعزيز التعاون الدولي للنقل والخدمات اللوجستية لتحقيق تنمية مستدامة وشاملة.

المشاركة السعودية في مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية
بدأ وزير النقل والخدمات اللوجستية السعودي، المهندس صالح الجاسر، زيارته الرسمية إلى سويسرا للمشاركة في الدورة الـ16 لمؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية، الذي يُعقد في جنيف. يحمل المؤتمر عنوان تشكيل المستقبل: دفع التحول الاقتصادي من أجل تنمية منصفة وشاملة ومستدامة.
تهدف مشاركة المملكة العربية السعودية إلى تعزيز التعاون الدولي في مجال النقل والخدمات اللوجستية، وتبادل الأفكار والرؤى مع الدول الأخرى. كما تسعى المملكة للاستفادة من تجارب الدول المتقدمة في النقل البحري وتيسير التجارة، بالإضافة إلى تطوير البنى التحتية للنقل لدفع عجلة النمو والتحول الاقتصادي نحو التنمية العادلة والشاملة والمستدامة.
أهمية سلاسل الإمداد والخدمات اللوجستية
يشارك الوزير الجاسر في طاولة مستديرة وزارية تركز على سلاسل الإمداد والخدمات اللوجستية وكيفية تعزيز مرونتها لتسهيل حركة التجارة وتحقيق التنمية المستدامة. تعتبر سلاسل الإمداد الفعالة ضرورية لضمان تدفق السلع والخدمات بسلاسة عبر الحدود الدولية، مما يعزز النمو الاقتصادي العالمي والمحلي.
في ظل التحديات الاقتصادية العالمية الحالية مثل التضخم واضطرابات سلسلة التوريد بسبب الأزمات الجيوسياسية وجائحة كوفيد-19، أصبح تحسين كفاءة ومرونة سلاسل الإمداد أكثر أهمية من أي وقت مضى. تشير التقارير الاقتصادية إلى أن تحسين هذه السلاسل يمكن أن يؤدي إلى خفض تكاليف الإنتاج والنقل بنسبة تصل إلى 10، مما ينعكس إيجاباً على أسعار المستهلكين ويحفز النشاط الاقتصادي.
التعاون الدولي وتأثيره على الاقتصاد المحلي والعالمي
من خلال اللقاءات الثنائية التي سيجريها الوزير الجاسر مع عدد من الوزراء والرؤساء التنفيذيين المشاركين في المؤتمر، تسعى المملكة لتعزيز التعاون المشترك في مجالات النقل والخدمات اللوجستية. هذا التعاون يمكن أن يسهم بشكل كبير في تحقيق أهداف رؤية السعودية 2030 التي تركز على تنويع الاقتصاد وتقليل الاعتماد على النفط.
على الصعيد العالمي، يمثل التعاون بين الدول فرصة لتبادل الخبرات والتقنيات الحديثة التي يمكن أن تحسن كفاءة قطاع النقل والخدمات اللوجستية. وفقًا لتقديرات البنك الدولي، فإن تحسين البنية التحتية للنقل يمكن أن يزيد الناتج المحلي الإجمالي للدول النامية بنسبة تصل إلى 1-2 سنويًا.
التوقعات المستقبلية لقطاع النقل والخدمات اللوجستية
مع استمرار الابتكارات التقنية والتحولات الرقمية في تشكيل مستقبل قطاع النقل والخدمات اللوجستية، يتوقع المحللون زيادة الاستثمارات العالمية في هذا القطاع بنحو 5 سنويًا خلال العقد المقبل. هذه الاستثمارات ستساعد في تطوير تقنيات جديدة مثل الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء لتحسين الكفاءة وتقليل التكلفة التشغيلية.
بالنسبة للمملكة العربية السعودية، فإن التركيز على تطوير البنية التحتية للنقل وتعزيز قدراتها اللوجستية سيضعها كمركز إقليمي للتجارة والنقل بين آسيا وأوروبا وأفريقيا. هذا الموقع الاستراتيجي قد يعزز مكانتها الاقتصادية ويزيد من قدرتها التنافسية على المستوى العالمي.
في الختام، تعتبر مشاركة المملكة العربية السعودية في مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية خطوة مهمة نحو تحقيق أهدافها الاقتصادية الطموحة وتعزيز دورها كلاعب رئيسي في الاقتصاد العالمي المتغير باستمرار.
-
الرياضةسنتين ago
من خلال “جيلي توجيلا”.. فريق “الوعلان للتجارة” يحقق نتائج مميزة في رالي جميل
-
الأخبار المحليةسنتين ago
3 ندوات طبية عن صحة الجهاز الهضمي في جدة والرياض والدمام، وتوقيع مذكرة تفاهم لتحسين جودة الحياة.
-
الأزياء3 سنوات ago
جيجي حديد بإطلالة «الدينم» تواجه المطر
-
الأزياء3 سنوات ago
الرموش الملونة ليست للعروس
-
الأزياء3 سنوات ago
«أسيل وإسراء»: عدساتنا تبتسم للمواليد
-
الأخبار المحليةسنتين ago
زد توقع شراكة استراتيجية مع سناب شات لدعم أكثر من 13 ألف تاجر في المملكة العربية السعودية
-
الأزياء3 سنوات ago
صبغات شعر العروس.. اختاري الأقرب للونك
-
الأزياء3 سنوات ago
اختيار هنيدة الصيرفي سفيرة لعلامة «شوبارد» في السعودية