Connect with us

السياسة

وسائل إعلام لبنانية: العثور على جثتين يُرجّح أن إحداها لمساعد نصرالله

بعد ساعات من البحث تحت أنقاض المبنى الذي استهدفته غارات إسرائيلية في الضاحية الجنوبية لبيروت، أمس، كشفت صحيفة

بعد ساعات من البحث تحت أنقاض المبنى الذي استهدفته غارات إسرائيلية في الضاحية الجنوبية لبيروت، أمس، كشفت صحيفة «النهار» اللبنانية، اليوم (الأربعاء)، العثور على جثتين يرجح أن إحداها للقيادي في حزب الله فؤاد شكر.

وقالت الصحيفة: عثر على جثتين تحت أنقاض المبنى المستهدف في حارة حريك إحداهما قد تكون للقيادي فؤاد شكر، وأخرى لشخصية غير لبنانية، غير أن حزب الله لم يصدر حتى الآن أي إعلان في هذا الشأن.وكان حزب الله قال، في بيان اليوم، إن فؤاد شكر كان موجوداً بالمبنى الذي استهدف في الضاحية ولا يزالون بانتظار معرفة مصيره. مضيفاً: «تعمل فرق الدفاع المدني منذ وقوع الحادثة على رفع الأنقاض بشكل حثيث، ولكن ببطء نظراً لوضعية ‏الطبقات المدمرة، وما زلنا حتى الآن بانتظار النتيجة التي سيصل إليها المعنيون في هذه العملية فيما ‏يتعلق بمصير القائد الكبير والعزيز ومواطنين آخرين في هذا المكان؛ ليبنى على الشيء مقتضاه».‏في الوقت ذاته، قال وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس إن السبيل الوحيد لمنع حرب شاملة مع حزب الله هو التنفيذ الفوري لقرار الأمم المتحدة الذي يحظر وجود الفصائل المسلحة في جنوب لبنان قرب الحدود مع إسرائيل.وذكر كاتس أنه بعث رسالةً إلى العشرات من نظرائه يدعوهم فيها إلى تنفيذ قرار الأمم المتحدة رقم 1701 الذي صدر في نهاية حرب عام 2006 بين إسرائيل و«حزب الله».

السياسة

«مكافحة المخدرات» تطلق ملتقى الذكاء الاصطناعي الأول بالرياض

انطلقت اليوم أعمال الملتقى الأول للذكاء الاصطناعي ودوره في تعزيز أعمال مكافحة المخدرات، بحضور نائب المدير العام

انطلقت اليوم أعمال الملتقى الأول للذكاء الاصطناعي ودوره في تعزيز أعمال مكافحة المخدرات، بحضور نائب المدير العام لمكافحة المخدرات اللواء حمد بن محمد العماري، في أكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز لمكافحة المخدرات بمدينة الرياض.

واستعرض الملتقى سبل تعزيز الأمن الوطني في مواجهة آفة المخدرات من خلال توظيف أحدث التقنيات والابتكارات الرقمية، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في مجالَي الأمن والتحوّل الرقمي، وتعزيز حصانة المجتمع تجاه المخدرات.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

ترمب منتقداً زيلينسكي: تصريحاتك حول جزيرة القرم تحريض وتصعِّب السلام

وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب اليوم (الأربعاء)، تصريحات نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الرافضة للاعتراف

وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب اليوم (الأربعاء)، تصريحات نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الرافضة للاعتراف قانونياً بسيطرة روسيا على شبه جزيرة القرم ب«التحريض» الذي «سيصعِّب» التوصل إلى اتفاق سلام مع روسيا.

وكتب ترمب على منصة «تروث سوشال»: إن تصريحات زيلينسكي تضر للغاية بمفاوضات السلام مع روسيا، وشبه جزيرة القرم فُقدت قبل سنوات وتحت رعاية الرئيس (الأمريكي السابق) باراك أوباما، وليست حتى موضع نقاش، مضيفاً: لا أحد يطلب من زيلينسكي الاعتراف بشبه جزيرة القرم كأرض روسية، ولكن إذا كان يريدها، فلماذا لم يُقاتلوا من أجلها قبل 11 عاماً، عندما سُلّمت إلى روسيا دون إطلاق رصاصة واحدة؟.

وأشار ترمب إلى أن تصريحات زيلينسكي تحريض يُصعّب من عملية التوصل إلى اتفاق سلام مع روسيا، مبيناً أن الوضع في أوكرانيا حرج.

وشدد ترمب بالقول: إما أن يحصل على السلام، أو أن يُقاتل لثلاث سنوات أخرى قبل أن يخسر البلاد بأكملها، مضيفاً: لا علاقة لي بروسيا، بل أهتم كثيراً بإنقاذ ما معدله 5 آلاف جندي روسي وأوكراني أسبوعياً، يموتون بلا سبب.

ولفت إلى أن تصريح زيلينسكي لن تؤدي إلا إلى إطالة أمد القتال، ولا أحد يريد ذلك، ونحن قريبون جداً من التوصل إلى اتفاق، لكن على الرجل الذي لا يملك أوراق للعب، أن يُنجز الأمر الآن، معرباً عن تطلعه لمساعدة أوكرانيا وروسيا على الخروج من هذه الفوضى الشاملة، التي ما كانت لتبدأ لو كان رئيساً.

وكان زيلينسكي قد قال أمس إن أوكرانيا لن تعترف بسيطرة روسيا على شبه جزيرة القرم في إطار أي اتفاق، لأن مثل هذه الخطوة تتعارض مع الدستور الأوكراني، معرباً عن استعداد بلاده لإجراء محادثات مع روسيا بأي شكل بمجرد التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتوقف القتال.

وأضاف: لن يكون من الممكن الاتفاق على كل شيء بسرعة، مشيراً إلى العديد من القضايا المعقدة للغاية مثل الأراضي، وضمانات الأمن، وانضمام أوكرانيا لحلف شمال الأطلسي «الناتو».

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

وزراء الخارجية العرب: لا للتهجير.. ولا سلام دون حل الدولتين

وسط تحديات غير مسبوقة تشهدها المنطقة العربية، عُقدت أعمال الدورة الـ163 لمجلس جامعة الدول العربية، على المستوى

وسط تحديات غير مسبوقة تشهدها المنطقة العربية، عُقدت أعمال الدورة الـ163 لمجلس جامعة الدول العربية، على المستوى الوزاري، حاملة آمال الأمة العربية في توحيد المواقف ومواجهة التحديات الإقليمية المتفاقمة، تحت رئاسة المملكة الأردنية الهاشمية، التي تسلمت الرئاسة من الجمهورية اليمنية رئاسة الدورة السابقة الـ162 للمجلس.

وشهد اجتماع وزراء الخارجية العرب نقاشات مكثفة حول القضية الفلسطينية، والأزمات العربية في سورية، والسودان، واليمن، والتحضيرات للقمة العربية المرتقبة في بغداد، وبرزت كلمات الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط ووزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي كصوت قوي يعكس إجماعاً عربياً على رفض الانتهاكات الإسرائيلية وتعزيز التضامن العربي.

ووجه أبو الغيط اتهامات لاذعة لإسرائيل، متهما إياها بشنّ «حرب إبادة» ضد سكان غزة تهدف إلى التطهير العرقي عبر القتل، التجويع، والتهجير القسري لتوسيع الاستيطان، مشيراً إلى أن استئناف إسرائيل عملياتها العسكرية في 18 مارس الماضي بعد هدنة قصيرة، أدى إلى مقتل أكثر من 2000 فلسطيني وتفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع بصورة غير مسبوقة، مستنكراً ما وصفه بـ«الصمت المخزي» للمجتمع الدولي.

وأكد أبو الغيط رفض العرب سيناريو التهجير، مشيراً إلى الخطة العربية التي أعلنتها القمة العربية الطارئة التي عقدت بالقاهرة في 4 مارس الماضي، لإعادة إعمار غزة وتجسيد حل الدولتين كسبيل وحيد للسلام، معرباً عن تطلع الدول العربية للمؤتمر الدولي المزمع عقده في يونيو القادم، في مقر الأمم المتحدة برئاسة المملكة العربية السعودية وفرنسا، لزيادة الاعتراف الدولي بدولة فلسطين، وتحويله إلى حل واقع.

وندد الأمين العام لجامعة الدول العربية بالاعتداءات الإسرائيلية على سورية ولبنان، محذراً من أن السياسات التوسعية الإسرائيلية تدفع المنطقة نحو «صراعات لا نهائية»، داعياً إلى مواجهتها بالعمل الجماعي تحت مظلة الجامعة العربية.

أخبار ذات صلة

من جانبه، شدد نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، رئيس الدورة، على أن السلام العادل «مرهون بإقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة، عاصمتها القدس المحتلة، على حدود 4 يونيو 1967، وفق مبادرة السلام العربية»، مؤكداً أن وقف العدوان الإسرائيلي على غزة يمثل الأولوية القصوى، داعياً إلى وقف فوري لإطلاق النار وضمان تدفق المساعدات الإنسانية.

وأعرب الصفدي عن دعم الأردن لجهود مصر وقطر والولايات المتحدة لتنفيذ اتفاق تبادل الأسرى، مع التزامه بوقف الإجراءات الإسرائيلية التصعيدية في الضفة الغربية وحماية المقدسات في القدس تحت الوصاية الهاشمية، رافضاً مزاعم إسرائيل بأن حروبها تحمي أمنها، مؤكداً أن «السلام العادل هو الضامن الوحيد لاستقرار المنطقة».

وناقش الاجتماع قضايا إقليمية ملحة، مع التركيز على القضية الفلسطينية، بما في ذلك وقف الحرب الإسرائيلية على غزة، ومواجهة الانتهاكات في القدس، ودعم حل الدولتين، والأزمات العربية في سورية، واليمن، والسودان، وليبيا، ولبنان، والصومال، إلى جانب قضايا إقليمية مثل الاحتلال الإيراني للجزر الإماراتية، وأمن الملاحة في الخليج، وسد النهضة الإثيوبي.

وعلى الصعيد الدولي، تناول المجلس مخاطر التسلح النووي الإسرائيلي، وإخلاء الشرق الأوسط من أسلحة الدمار الشامل، والأمن السيبراني، إضافة إلى التعاون مع المنظمات الدولية، والتغيرات المناخية، ومكافحة الإرهاب، ونقاشات حول التحضير للقمة العربية في بغداد 17 مايو القادم، بهدف تحقيق مخرجات تعزز الأمن القومي العربي.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .