Connect with us

السياسة

وزير الداخلية يدفع بـ 1,410 من طلاب كلية الملك فهد الأمنية لحماية أمن الوطن

دفع وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف، مساء أمس (الأربعاء)، بـ1,410 طلاب من كلية الملك فهد الأمنية من

دفع وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف، مساء أمس (الأربعاء)، بـ1,410 طلاب من كلية الملك فهد الأمنية من الدورة الـ65 من طلبة بكالوريوس العلوم الأمنية، والدورة التأهيلية الـ53 للضباط الجامعيين، وطلبة البرنامج الأكاديمي الأمني للابتعاث الخارجي للدفعة الـ15 للعام الدراسي 1445هـ، للالتحاق بزملائهم في القطاعات الأمنية لحماية أمن الوطن، في مقر الكلية بالرياض.

وألقى مدير كلية الملك فهد الأمنية اللواء الدكتور علي الدعيج كلمة خلال الحفل عبر فيها عن شكره للأمير عبدالعزيز بن سعود على رعايته الكريمة للحفل، مبيناً أن الكلية وبدعم غير محدود من القيادة الرشيدة ومتابعة وزير الداخلية، تواصل مسيرتها في التدريب والتأهيل الأمني والعسكري وفق أحدث الأساليب والوسائل التعليمية والتدريبية في المجال الأمني.

وتطرق إلى أن الكلية مستمرة في تحقيق أهداف خطتها الإستراتيجية المرتكزة على رؤيتها بأن تكون رائدة في التأهيل والتدريب الأمني والعسكري الفاعل، مؤكداً أن الخريجين أكملوا جميع متطلبات النجاح في العلوم العسكرية والأكاديمية، ما يمكّنهم من أداء عملهم في حفظ أمن واستقرار الوطن.

من جهتهم عبّر الخريجون في كلمة ألقاها نيابة عنهم رقيب أول الكلية الخريج عبدالرحمن بن علي الشهري، عن شكرهم وامتنانهم لوزير الداخلية على رعايته الكريمة لحفل تخرجهم، مؤكدين جاهزيتهم للانضمام إلى زملائهم في ميادين العز والشرف لخدمة الوطن بكل تفانٍ وإخلاص والمحافظة على أمنه.

بعد ذلك قدم الخريجون عرضاً عسكرياً استعرضوا خلاله جانباً من مهاراتهم التي اكتسبوها، ومن ثم شاهد والحضور فيلماً تضمن مسيرة وإنجازات الكلية التي تحققت خلال عام.

وبعد أداء القسم، جرت مراسم تسليم راية الكلية، وإعلان النتيجة العامة، وكرم الأمير عبدالعزيز بن سعود أوائل الخريجين، ودشن برنامج ماجستير القيادة الإدارية.

السياسة

وزير الخارجية: زيارة ترمب للمملكة تُظهر حرص البلدين على تعزيز الشراكة لتحقيق الأهداف المشتركة

عقد وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اليوم، مؤتمراً صحفياً في ختام زيارة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية

عقد وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اليوم، مؤتمراً صحفياً في ختام زيارة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية الرئيس دونالد جي ترمب إلى المملكة.

وأكد وزير الخارجية في المؤتمر الصحفي أن زيارة الرئيس الأمريكي للمملكة تحمل أهمية خاصة وتُظهر حرص البلدين على تعزيز الشراكة لتحقيق الأهداف المشتركة، مشيراً إلى عمق العلاقات الاقتصادية والشراكة المتميزة التي تجمع البلدين الصديقين، وبلغ إجمالي حجم التجارة بين البلدين في الفترة من العام 2013م حتى العام 2024م نحو 500 مليار دولار.

وقال: إن المنتدى الاستثماري السعودي الأمريكي شهد العشرات من اللقاءات مع قيادات القطاع الخاص وأكبر الشركات في البلدين والتي أثمرت عنها فرص شراكة بحجم 600 مليار دولار من بينها اتفاقيات تزيد عن 300 مليار دولار في العديد من المجالات، كما تشمل شراكة البلدين عدداً من القطاعات التنموية والمحورية، وتدعم جهود تنويع الاقتصاد السعودي والفرص المتاحة في القطاعات الإستراتيجية والواعدة في الاقتصاد الأمريكي على المدى الطويل والإسهام في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030م.

وأشاد بإعلان الرئيس الأمريكي رفع العقوبات عن سورية الشقيقة، مثمناً هذه الخطوة المهمة في سبيل إعادة بناء سورية، متطلعاً إلى أن يسهم ذلك في استقرار ونهوض سورية، مشيراً إلى أن القيادتين بحثتا تطورات الأوضاع في عددٍ من الدول الشقيقة ومنها اليمن ولبنان والسودان، مؤكداً دعم المملكة الكامل لكل ما من شأنه تحقيق الأمن والاستقرار وتهيئة ظروف التنمية والازدهار في المنطقة.

أخبار ذات صلة

وأكد وزير الخارجية على اتفاق قيادتي المملكة والولايات المتحدة على ضرورة وقف الحرب في غزة والإفراج عن الرهائن، وضمان تدفق وانسياب المساعدات الإنسانية والإغاثية، والعمل على تحقيق سلام عادل ودائم، كما أكدت المملكة على أساس مبدأ حل الدولتين وتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967م.

وجدد استمرار المملكة في دورها البنّاء في تقريب وجهات النظر وتشجيع الحلول السلمية بالتعاون مع الشركاء الدوليين، معبراً عن عمق الشراكة الإستراتيجية الخليجية الأمريكية من خلال انعقاد القمة الخليجية الأمريكية والتي عكست الالتزام المشترك بتعزيز التعاون بين دول الخليج والولايات المتحدة في جميع المجالات.

وتطرق إلى لقاء الرئيس الأمريكي بالرئيس السوري أحمد الشرع، بحضور ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وبمشاركة فخامة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان هاتفياً، إذ بحث القادة فرص أوجه دعم استقرار سورية وسبل تجاوز التحديات الاقتصادية ورفع المعاناة عن الشعب السوري وذلك في سياق ما أعلنه فخامة الرئيس بالأمس برفع العقوبات المفروضة على سورية.

Continue Reading

السياسة

«حرس الحدود» بجازان يقبض على مخالِفَيْن لتهريبهما 60 كيلوغراماً من نبات القات

قبضت الدوريات البرية لحرس الحدود في قطاع الدائر بمنطقة جازان على مخالفيْن لنظام أمن الحدود من الجنسية اليمنية،

قبضت الدوريات البرية لحرس الحدود في قطاع الدائر بمنطقة جازان على مخالفيْن لنظام أمن الحدود من الجنسية اليمنية، لتهريبهما 60 كيلوغراماً من نبات القات، واستُكملت الإجراءات النظامية الأولية بحقهما، وسلما والمضبوطات لجهة الاختصاص.

‏وتهيب الجهات الأمنية بالإبلاغ عن كل ما يتوافر من معلومات لدى المواطنين والمقيمين عن أي نشاطات ذات صلة بتهريب أو ترويج المخدرات، وذلك من خلال الاتصال بالأرقام (911) في مناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والشرقية و(999) و(994) في بقية مناطق المملكة، ورقم بلاغات المديرية العامة لمكافحة المخدرات (995)، وعبر البريد الإلكتروني Email:995@gdnc.gov.sa، وستعالج جميع البلاغات بسرية تامة.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

بماذا علق الرئيس الأمريكي على لقاء الشرع؟

وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لقاءه بالرئيس السوري أحمد الشرع، أنه كان جيداً جداً، واصفاً الرئيس السوري بـ«الرجل

وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لقاءه بالرئيس السوري أحمد الشرع، أنه كان جيداً جداً، واصفاً الرئيس السوري بـ«الرجل القوي». واعتبر ترمب في أول تعليق له، على اللقاء الذي احتضنته العاصمة السعودية الرياض، «أن لدى الشرع الكثير من الفرص». وأكد الرئيس الأمريكي أن زيارته إلى السعودية كانت ممتازة، قائلاً «لدينا علاقة رائعة».

وكان الرئيس الأمريكي، أكد أن رفع العقوبات عن سورية يعطي فرصة كبيرة لبقاء الدولة واستقرارها. وقال في تصريحات للصحفيين من على متن الطائرة الرئاسية قبل وصوله إلى الدوحة، اليوم الأربعاء، إن رفع العقوبات عن السلطات السورية أمر مهم لاستقرار الشرق الأوسط. و نقل الرئيس الأمريكي عن ولي العهد قوله: “إن رفع العقوبات عن سورية سيعطيهم فرصة للحياة”.

ورحب وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بقرار رفع العقوبات عن دمشق. وأكد أن فرص الاستثمار في سورية ستكون كثيرة بعد رفع العقوبات الأمريكية. وأعلن أن دعم المملكة لسورية سيشهد تقدماً ملحوظاً في المستقبل.

يذكر أنه منذ اندلاع الحرب في سورية عام 2011، فرضت الولايات المتحدة عشرات العقوبات على نظام الرئيس السابق بشار الأسد، للانتهاكات التي ارتكبها في حق الآلاف من السوريين. إلا أنه عقب سقوط الأسد في ديسمبر الماضي، بدأت السلطات الجديدة تطالب برفع تلك العقوبات التي باتت تنهك الاقتصاد المتدهور، وتعرقل عملية النهوض وإعادة الإعمار.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .