Connect with us

السياسة

وزير الداخلية مهنئاً ولي العهد: ذللتم العقبات وسهلتم الصعاب لاستقبال مليون حاج

رفع وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، التهنئة لولي العهد نائب

رفع وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، التهنئة لولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز بمناسبة عيد الأضحى المبارك ونجاح موسم حج هذا العام 1443.

جاء ذلك في برقية فيما يلي نصها:

سيدي صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع حفظه الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

‏أتشرف بأن أرفع لسموكم الكريم باسمي واسم أمراء المناطق، وأعضاء لجنة الحج العليا، وباسم رجال الأمن، وكافة منسوبي الأجهزة الحكومية والأهلية المشاركة في أعمال حج هذا العام 1443، التهنئة بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك أعاده الله عليكم باليمن والبركات أعواماً عديدة وأزمنة مديدة، كما يسرني أن أتقدم بالتهنئة لسموكم الكريم على ما تحقق من نجاح لموسم حج هذا العام بفضل الله وتوفيقه ثم بمتابعة سموكم المباشرة والدعم غير المحدود الذي حظيت به القطاعات العاملة في الحج، حيث ذللتم العقبات وسهلتم الصعاب لتتمكن جميع الجهات المشاركة في مهمة الحج من تنفيذ الخطط الأمنية والخدمية والبروتوكولات الصحية لاستقبال مليون حاج بدقة عالية، وتقديم الخدمات اللازمة لهم بأعلى معايير الجودة، وكان للجنة المشكلة برئاسة سموكم الكريم لمتابعة التحديات التي تواجهها وزارة الحج والعمرة الأثر البالغ في تسريع وتيرة العمل لتجاوز العقبات واكتمال التجهيزات المطلوبة لحج هذا العام، والتعافي من آثار جائحة كورونا.

أحيط النظر الكريم.. بأن ضيوف الرحمن توافدوا إلى الحرم المكي الشريف وأدوا مناسكهم واكتمل وصولهم إلى مشعر منى في اليوم الثامن من ذي الحجة لقضاء يوم التروية، وتم تصعيدهم لعرفات في صباح اليوم التاسع، ومن ثم النفرة مساء إلى مشعر مزدلفة والمبيت فيها، ثم إلى مشعر منى في اليوم التالي، ورمي جمرة العقبة، ثم توافدوا إلى المسجد الحرام لأداء طواف الإفاضة واستكمال مناسك الحج اتباعاً لهدي المصطفى عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم، وقد تم تنفيذ الخطط الأمنية، والصحية، والوقائية، والتنظيمية، والخدمية، باحترافية عالية من قبل رجال الأمن وبمشاركة إخوانهم منسوبي الأجهزة الحكومية والأهلية الأخرى، وفق تنظيم دقيق والتزام صارم بالاشتراطات التي حددها المقام السامي الكريم، وكانت الحالة الأمنية والصحية مستقرة ولله الحمد ولم يشهد حج هذا العام ما يعكر صفو أمن الحج وسكينة الحجاج، ولم تسجل أي حالات وبائية أو محجرية.

ختاماً أسأل الله العلي القدير أن يعيد هذه المناسبة الكريمة أعواماً عديدة وأنتم تنعمون بوافر الصحة وأن يجعل ما تحقق من نجاح في موازين حسناتكم، وأن يبارك في جهودكم، وأن يجزل لكم الأجر والمثوبة عن كل ما تقومون به في سبيل خدمة الحرمين الشريفين، وتوفير الراحة والأمان والاطمئنان لقاصديهما وتقديم خدمات متطورة بأحدث التقنيات، وأن يديم على هذه البلاد المباركة نعمة الأمن والإيمان في ظل قيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين وتوجيهات سموكم الكريم.

والله يحفظكم ويرعاكم

وزير الداخلية

رئيس لجنة الحج العليا

عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز

السياسة

ترمب: الوضع في الشرق الأوسط مقلق للغاية

أعلن الكرملين اليوم (السبت)، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ناقش مع نظيره الأمريكي دونالد ترمب تطورات الوضع في

أعلن الكرملين اليوم (السبت)، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ناقش مع نظيره الأمريكي دونالد ترمب تطورات الوضع في الشرق الأوسط والبرنامج النووي الإيراني.

ونقلت وكالة الأنباء الروسية عن مصدر في الكرملين أن الاتصال الذي استمر نحو 50 دقيقة، قد شهد مناقشات معمقة حول التصعيد العسكري في المنطقة، مبينة أن بوتين أبلغ ترمب بإدانته للعمليات العسكرية الإسرائيلية ضد إيران، فيما وصف ترمب الوضع في الشرق الأوسط بـ«المقلق للغاية».وأضاف المصدر أن الرئيسين لم يستبعدا إمكانية استئناف المفاوضات بشأن البرنامج النووي الإيراني، في ظل الجمود الحالي، مشيرة إلى أن بوتين أكد استعداد روسيا لمواصلة المحادثات مع أوكرانيا بعد 22 يونيو، في إشارة إلى الجهود الدبلوماسية الرامية لإنهاء النزاع المستمر.بدوره، أوضح المساعد الرئاسي الروسي، يوري أوشاكوف، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب خلال اتصاله مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أبدى اهتمامه بإنهاء الأزمة الأوكرانية في أقرب وقت.وقال أوشاكوف للصحفيين بعد محادثة بوتين وترمب: دونالد ترمب أشار مرة أخرى إلى اهتمامه بإنهاء الصراع الأوكراني بسرعة، مضيفاً: الرئيس فلاديمير بوتين ونظيره دونالد ترمب أجريا محادثة هاتفية استمرت 50 دقيقة وناقشا من بين أمور أخرى الوضع في الشرق الأوسط.وأكد أوشاكوف أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قد صرح خلال المحادثة الهاتفية، بأن روسيا مستعدة لمواصلة المفاوضات مع الجانب الأوكراني بعد 22 يونيو، كما أبلغ بوتين نظيره الأمريكي بتنفيذ الاتفاقات التي تم التوصل إليها في اجتماع الوفدين الروسي والأوكراني في إسطنبول.وكانت أوكرانيا قد أعلنت في وقت سابق اليوم أنها تسلمت من روسيا 1200 جثة إضافية، في أحدث خطوة لاتفاق توصل إليه الجانبان خلال مباحثات سلام في إسطنبول، فيما دعا الرئيس الأوكراني واشنطن لتغيير لهجتها مع موسكو.وذكرت الهيئة الحكومية المسؤولة عن الملف على «تليغرام» أن بلادها استلمت 1200 جثة إضافية، تعود، بحسب الجانب الروسي، لمواطنين أوكرانيين، بينهم عسكريون.وكانت روسيا وأوكرانيا قد اتفقتامطلع يونيو الجاري خلال المحادثات أجرتها في إسطنبول، على تبادل كل الجنود الجرحى، وأسرى الحرب من دون سن الخامسة والعشرين وإعادة رفات المقاتلين القتلى.وكتب زيلينسكي على حسابه في منصة «إكس»: «في الوقت الحالي تبدو نبرة الحوار بين الولايات المتحدة وروسيا تصالحية للغاية، لنكن صادقين: هذا لن يوقف بوتين، ما نحتاجه هو تغيير اللهجة».

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

أنباء متضاربة حول مصير مستشار خامنئي.. عراقجي: إسرائيل تدفع بالمنطقة لدوامة خطيرة

فيما تضاربت الأنباء حول مصير مستشار المرشد الإيراني علي شمخاني الذي قال التلفزيون الرسمي إنه توفي متأثراً بإصابته،

فيما تضاربت الأنباء حول مصير مستشار المرشد الإيراني علي شمخاني الذي قال التلفزيون الرسمي إنه توفي متأثراً بإصابته، ونفى طبيبه تلك الأنباء، أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي اليوم (السبت) أن لبلاده حق الدفاع عن النفس وقد قامت بالرد على اعتداءات إسرائيل وستفعل ذلك مستقبلاً أيضاً.

وقال عراقجي في تصريحات له: العدوان الإسرائيلي في ظل مفاوضات بين إيران وواشنطن يظهر عداء هذا الكيان للدبلوماسية، محذراً من أن الاعتداءات الإسرائيلية على إيران ستدفع بالمنطقة نحو دوامة خطيرة من العنف.

واتهم وزير الخارجية الإيراني، إسرائيل بالوقوف وراء تقويض المفاوضات النووية مع أمريكا.

وكانت الوكالة الدولية للطاقة الذرية قد أكدت تضرر 4 مبانٍ بموقع أصفهان النووي بينها منشأة تحويل اليورانيوم ومصنع صفائح الوقود، مشيرة إلى أنها لا تتوقع حدوث زيادة في الإشعاع خارج موقع أصفهان النووي.

وأكدت وكالة أنباء تسنيم الإيرانية دوي انفجار في محيط قاعدة عسكرية بمدينة أرومية شمال غربي إيران، فيما قالت وزارة النفط الإيرانية إنها سيطرت على حريق إثر هجوم إسرائيلي على مصفاة بحقل بارس، ومصفاة فجر جم جنوب غربي البلاد.

وأفادت هيئة إدارة الأزمات في محافظة قم الإيرانية أن الجيش أسقط مسيّرتين إسرائيليتين عصر اليوم في المحافظة، في حين ذكرت وكالة تسنيم الإيرانية أن شخصين قتلا في هجوم إسرائيلي مباشر على سيارة إسعاف في أذربيجان الغربية.

بالمقابل، قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن المجلس الأمني المصغر يبحث في هذه اللحظة توسيع الأهداف في إيران، مبينة أن أسراباً من المقاتلات الإسرائيلية شوهدت تنطلق من قواعدها في الشمال باتجاه الشرق.

وقال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير إن الجيش يعمل على تمهيد الطريق إلى طهران، مشدداً بالقول: «قمنا بإنجاز غير مسبوق في تاريخ الجيش عملياتياً واستخباراتياً وتكنولوجياً».

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

الرئيس الفرنسي يطالب إيران بضبط النفس وتجنب التصعيد بالمنطقة

دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم (السبت) طهران لضبط النفس لتجنب التصعيد في المنطقة، وذلك خلال اتصال هاتفي

دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم (السبت) طهران لضبط النفس لتجنب التصعيد في المنطقة، وذلك خلال اتصال هاتفي مع نظيره الإيراني مسعود بيزشكيان.

وكتب ماكرون عبر منصة «إكس»: «في ضوء الخطر الجسيم المتمثل في زعزعة الاستقرار في المنطقة، دعوتُ إلى عدم استهداف منشآتنا الدبلوماسية ورعايانا في إيران والمنطقة عموماً تحت أي ظرف من الظروف، كما دعوت إلى التحلي بأقصى درجات ضبط النفس لتجنب التصعيد»، واصفاً البرنامج النووي الإيراني بأنه يمثل «مصدر قلق بالغ».

وقال ماكرون: يجب التوصل إلى حل بشأنه عبر التفاوض، مضيفاً: «لذلك، دعوتُ الرئيس بيزشكيان إلى العودة سريعاً إلى طاولة المفاوضات للتوصل إلى اتفاق، وهو السبيل الوحيد لخفض التصعيد».

وأشار إلى أن فرنسا على أهبة الاستعداد للمساهمة وحشد كل جهودها لتحقيق هذا الهدف.

وكان موقع «أكسيوس» قد نقل عن مسؤولين قولهم إن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أبلغ عدداً من نظرائه أن طهران ستكون مستعدة لاستئناف المفاوضات بعد الانتهاء من الرد على إسرائيل.

فيما أعرب مسؤول في الخارجية الأمريكية عن أمله بانضمام طهران قريباً إلى المحادثات، مؤكداً التزام بلاده بمسار المفاوضات مع إيران، رغم إلغاء جولة (الأحد).

من جهة أخرى، شدد الرئيسان المصري عبدالفتاح السيسي والتركي رجب طيب أردوغان أن النهج التصعيدي يمكن أن تترتب عليه تداعيات كارثية على المنطقة وعلى الأمن والاستقرار الإقليميين، ويعرّض مقدرات شعوب المنطقة لخطر بالغ، بما يهدد بانزلاق الشرق الأوسط بأكمله إلى حالة من الفوضى العارمة ستتحمل عواقبها كافة الدول دون استثناء.

وأكد الرئيسان على ضرورة الوقف الفوري للأعمال العسكرية والعودة إلى المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران بوساطة عمانية، باعتبارها السبيل الوحيد للوصول إلى حل سلمي للأزمة الجارية.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .