Connect with us

السياسة

وزير الخارجية يشارك في الحوار الإستراتيجي بين الخليج وآسيا الوسطى

وصل وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، إلى دولة الكويت الشقيقة، أمس؛ للمشاركة في الاجتماع الثالث للحوار

وصل وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، إلى دولة الكويت الشقيقة، أمس؛ للمشاركة في الاجتماع الثالث للحوار الإستراتيجي بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ودول آسيا الوسطى.

وكان في استقباله لدى وصوله مطار الكويت الدولي، نائب وزير الخارجية بدولة الكويت السفير الشيخ جراح جابر الأحمد الصباح.

ومن المقرر أن يبحث الاجتماع سبل تعزيز العلاقات المتطورة بين دول الخليج ودول آسيا الوسطى في العديد من المجالات، إضافة إلى مناقشة تكثيف التنسيق المتعدد الأطراف في العديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.

أخبار ذات صلة

السياسة

لماذا قلصت واشنطن تقدير مساعداتها لأوكرانيا بنحو 200 مليار؟

أفصحت وكالة «بلومبيرغ» نقلا عن مصادر مطلعة، أن الولايات المتحدة الأمريكية خففت مطالبها لأوكرانيا بدفع ثمن المساعدات

أفصحت وكالة «بلومبيرغ» نقلا عن مصادر مطلعة، أن الولايات المتحدة الأمريكية خففت مطالبها لأوكرانيا بدفع ثمن المساعدات التي تلقتها خلال حربها مع روسيا، خلال المحادثات حول «صفقة المعادن».

وأفادت المصادر، اليوم (الأربعاء)، بأنه عقب جولة مفاوضات في واشنطن الأسبوع الماضي، خفضت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب تقديراتها لتكلفة المساعدات التي قدمتها بلاده إلى كييف منذ بدء الحرب مع روسيا إلى نحو 100 مليار دولار بعدما كانت قدرتها سابقاً بـ 300 مليار دولار.

وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، قال أمس (الثلاثاء)، إن المحادثات الأخيرة مع الجانب الأمريكي كانت «إيجابية»، لافتا إلى أنه من المتوقع عقد مزيد من الاجتماعات.

وتكشف المعلومات أن المسودة الجديدة حول اتفاق المعادن الأوكرانية، التي اقترحتها واشنطن كانت أكثر توسعاً، وفق ما نقلت وسائل إعلام غربية، واقترحت إدارة ترمب الشهر الماضي اتفاقا جديدا وأكثر شمولا لا يمنح كييف أي ضمانات أمنية مستقبلية، لكنه يلزمها بإيداع جميع الإيرادات الناتجة عن استغلال الموارد الطبيعية من جانب الشركات الحكومية والخاصة في جميع الأراضي الأوكرانية في صندوق استثماري مشترك.

وكانت وزيرة الاقتصاد الأوكرانية يوليا سفيريدينكو، لفتت إلى أن «المسودة الأمريكية الجديدة أظهرت النية لإنشاء صندوق أو إقامة استثمار مشترك».

وفجرت المفاوضات طويلة الأمد بشأن التوصل لاتفاق بخصوص المعادن توترا في العلاقات بين كييف وواشنطن، بعدما كان الطرفان يستعدان في فبراير لتوقيع اتفاق إطار، لكن الأمر تعثر بعد اجتماع مثير للجدل أواخر فبراير في المكتب البيضاوي بين الرئيسين الأمريكي دونالد ترمب، ونظيره الأوكراني فلوديمير زيلينسكي.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

الرياض: القبض على مواطن ووافدة لانتحالهما صفة غير صحيحة وارتكاب حوادث جنائية

قبضت دوريات الأمن بمنطقة الرياض على مواطن ووافدة من الجنسية المغربية، لانتحالهما صفة غير صحيحة وارتكاب حوادث

قبضت دوريات الأمن بمنطقة الرياض على مواطن ووافدة من الجنسية المغربية، لانتحالهما صفة غير صحيحة وارتكاب حوادث جنائية تمثلت باستدراج الأشخاص، والاستيلاء على أموالهم واستبدالها بعملات مزيفة، وتحويل الأموال لخارج المملكة. وضُبط بحوزتهما مبلغ 60000 ريال مجهولة المصدر، ومصوغات ذهبية، وسلاح أبيض، وجرى إيقافهما واتخاذ الإجراءات النظامية بحقهما، وإحالتهما إلى النيابة العامة

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

مواقع رئيسية غربي أم درمان في قبضة الجيش

مع دخول الحرب عامها الثالث، واستمرار المواجهات بين قوات الجيش والدعم السريع، أعلنت القوات المسلحة السودانية السيطرة

مع دخول الحرب عامها الثالث، واستمرار المواجهات بين قوات الجيش والدعم السريع، أعلنت القوات المسلحة السودانية السيطرة على مناطق رئيسية جنوب غربي أم درمان.

وأفادت قوات الجيش في بيان لها على منصة «إكس»، اليوم (الأربعاء)، أن قوات العمل الخاص ضبطت أموالاً مزورة واستلمت منظومة تشويش، ومسيّرات ومدافع خلّفتها قوات الدعم السريع عقب دحرها وتطهير المنازل والممتلكات العامة والخاصة غرب أم درمان.

واعتبر خبراء عسكريون أن الجيش نجح في الربط بين قواته في غرب أم درمان، وهي منطقة عمليات عسكرية نشطة كانت قوات الدعم السريع توجد في عدد من الأماكن فيها، كمنطقة أحياء قندهار وأحياء أمبدة الكبرى. وأكد هؤلاء أن قوات الجيش تقترب من السيطرة بالكامل على المنطقة الغربية في أم درمان.

وأفاد شهود عيان بأن الجيش استخدم فرقاً خاصة منها قوات العمل الخاص، وهي ذات مهمات معينة في حرب المدن. وأضافوا أن منطقة المرخيات تعتبر موقعاً إستراتيجياً غرب أم درمان يتقدم من خلاله الجيش نحو مناطق الدعم السريع في الاتجاه الغربي والجنوبي.

وحققت قوات الجيش السوداني خلال الشهرين الماضيين مكاسب مهمة، خصوصا في العاصمة الخرطوم، وسيطرت على مواقع إستراتيجية ومقرات وزارات وقنصليات.

في غضون ذلك، تفاقمت الأزمة الإنسانية في جنوب السودان، وعبرت منسقة الشؤون الإنسانية أنيتا كيكي غبهو، عن قلقها العميق حيال التصعيد السريع للعنف الذي يجتاح المنطقة.

وقالت خلال زيارتها مدينة ملكال (عاصمة ولاية أعالي النيل) إن الزيارة كشفت مأساة إنسانية متزايدة جراء النزاع المستمر، إذ استمعت إلى شهادات حية تؤكد تأثير العنف على المدنيين، من بينهم النساء والأطفال، الذين يعانون في ظل هذا النزاع المستمر.

ويشهد جنوب السودان منذ مارس الماضي تصاعدا خطيرا في الاشتباكات العسكرية والقصف المدفعي بين الأطراف المتنازعة، ما أسفر عن مقتل أكثر من 180 شخصا، إضافة إلى إصابة أكثر من 250 آخرين بجروح متفاوتة، ما أدى إلى تفاقم الوضع الإنساني في البلاد، بحسب بيان للأمم المتحدة.

وتحدثت عن نزوح جماعي، إذ فر نحو 125 ألف شخص من مناطقهم بحثا عن الأمان، مما يضع ضغوطا إضافية على المخيمات الإنسانية والمنظمات المعنية.

وأفادت بأن العنف طال العاملين في المجال الإنساني، ولقي 4 من العاملين في الإغاثة حتفهم أثناء أداء مهماتهم الإنسانية، بينما اضطرت 6 منشآت صحية إلى الإغلاق بسبب القصف والهجمات على المرافق الصحية.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .