Connect with us

السياسة

وزير الخارجية ونظيره المصري يبحثان تطورات الأحداث في لبنان

بحث وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، ووزير خارجية مصر بدر العبد العاطي، خلال اتصال هاتفي، اليوم،

بحث وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، ووزير خارجية مصر بدر العبد العاطي، خلال اتصال هاتفي، اليوم، الأوضاع في لبنان والتصعيد الإسرائيلي في المنطقة.

وأكّد الوزيران خلال الاتصال قلق البلدين من التصعيد الإسرائيلي في لبنان، والتضامن الكامل مع الشعب اللبناني الشقيق في الأزمة الراهنة، وضرورة تمكين الدولة اللبنانية بكافة مؤسساتها من القيام بواجباتها وبسط سيادتها على كامل الأراضي اللبنانية.

كما أكد الجانبان أهمية اضطلاع المجتمع الدولي، وخصوصا مجلس الأمن، بمسؤولياته ووقف إطلاق النار الفوري والدائم في كل من لبنان وقطاع غزة، مشيرين إلى مواصلة التنسيق بين المملكة ومصر خلال الفترة القادمة للتعامل مع المخاطر التي تمر بها المنطقة العربية بسبب العدوان الإسرائيلي على الشعبين الفلسطيني واللبناني.

السياسة

نتنياهو يعلن الموافقة على اتفاق وقف إطلاق النار مع «حزب الله»

أعلن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو اليوم (الثلاثاء) الموافقة على اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان، ومن

أعلن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو اليوم (الثلاثاء) الموافقة على اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان، ومن المتوقع أن يدخل حيز التنفيذ غداً (الأربعاء) وفق «رويترز».

وقال نتنياهو في خطاب متلفز إن إسرائيل ستحتفظ بحقها في ضرب «حزب الله» إذا قام بأي خرق، مضيفاً: «سنعيد جميع المواطنين في شمال إسرائيل إلى منازلهم».

واعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي أن جيش الاحتلال أعاد «حزب الله» عقوداً إلى الوراء، مشدداً بالقول: «سنحافظ على حرية العمل العسكري الكامل إذا هاجمَنا «حزب الله»، أو إذا حفر نفقاً وأدخل أسلحة إلى لبنان، وسنرد بقوة على أي خرق في المستقبل».

وزعم نتنياهو أنه حقق إنجازات كبيرة في الجبهات السبع التي يحارب فيها، مؤكداً التزامه بإعادة المختطفين في غزة إلى بيوتهم، وإعادة جميع مواطنيه في الشمال إلى منازلهم.

وأشار إلى أن سبب وقف إطلاق النار هو فصل الجبهات وإخراج «حماس» تماماً من الصورة.

بدوره قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن: نحن في المراحل النهائية لاتفاق وقف إطلاق النار في لبنان، مضيفاً: التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان نتاج جهد دبلوماسي مكثف من الولايات المتحدة وشركائها مثل فرنسا، وأعتقد أنه من خلال تهدئة التوترات في المنطقة يمكن إنهاء الصراع في غزة.

وأشار إلى أنهم يعملون منذ أسابيع وأشهر على تنفيذ خطة وقف إطلاق النار في لبنان، وملتزمون بالعمل مع إدارة ترمب القادمة بشأن وقف إطلاق النار في غزة وقضايا أخرى.

ويتواصل القصف المتبادل بين إسرائيل و«حزب الله»، وتعرضت بيروت لأكثر من 20 غارة إسرائيلية، فيما قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه هاجم 180 هدفاً في لبنان خلال هذا اليوم، مشيراً إلى أنه تصدى لتسلل مسيّرات إلى منطقة الجليل الغربي، ولا يزال الحدث مستمراً.

وذكرت الجبهة الداخلية الإسرائيلية أن صفارات الإنذار دوّت في عكا ونهاريا وبلدات مجاورة في الجليل الغربي للتحذير من مسيّرة في المنطقة.

بالمقابل قالت وزارة الصحة اللبنانية إن ثلاثة أشخاص قُتلوا وأُصيب 10 آخرون جراء الغارة الإسرائيلية على منطقة بربور بالعاصمة بيروت.

Continue Reading

السياسة

نائب وزير الخارجية يبحث مع نظيره الدومينيكاني العلاقات المشتركة

التقى نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، نائب وزير خارجية جمهورية الدومينيكان خوسيه

التقى نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، نائب وزير خارجية جمهورية الدومينيكان خوسيه خوليو غوميز، على هامش المؤتمر العاشر لتحالف الحضارات المنعقد في العاصمة البرتغالية لشبونة.

وبحث الجانبان تطوير العلاقات المشتركة في العديد من المجالات، إضافة إلى مناقشة المستجدات الدولية والموضوعات ذات الاهتمام المشترك.

Continue Reading

السياسة

بضمانات أمريكية ومراقبة صارمة للتنفيذ.. هدنة 60 يوماً بين إسرائيل وحزب الله

رغم التصعيد واستمرار الغارات، وسط مزاعم لجيش الاحتلال بوصول قواته إلى نهر الليطاني على بعد 10 كيلومترات من الحدود،

رغم التصعيد واستمرار الغارات، وسط مزاعم لجيش الاحتلال بوصول قواته إلى نهر الليطاني على بعد 10 كيلومترات من الحدود، فإن اتفاق وقف إطلاق النار على جبهة لبنان، الذي وافقت عليه إسرائيل، اليوم (الثلاثاء)، يظل رهنا للتنفيذ على أرض الواقع. ويتوقع صدور إعلان مشترك، غداً (الأربعاء) في واشنطن وباريس بالتوصل إلى الاتفاق بين إسرائيل وحزب الله، لمدة 60 يوما، وتنفيذ القرار الدولي 1701.

وكشفت وسائل إعلام إسرائيلية، أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وافق على الاتفاق بعد الحصول على ضمانات أمريكية بتزويد تل أبيب بأسلحة متطورة، والمراقبة الصارمة لتنفيذه في لبنان بأكمله وليس الجنوب فحسب.

وفيما كشف وزير الخارجية اللبناني عبدالله بو حبيب، أن بلاده ستنشر 5,000 جندي بالجنوب في إطار الاتفاق، معربا عن أمله في تنفيذ وقف النار، شدد المتحدث باسم حكومة الاحتلال ديفيد مينسر، على أن الاتفاق يحافظ على حرية إسرائيل في العمل دفاعا عن نفسها لإزالة تهديد حزب الله. وحذر وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، من أن تل أبيب لن تتسامح مطلقا مع أي انتهاك محتمل لوقف النار.

وقال مسؤول إسرائيلي: لا أحد يعرف كم سيصمد وقف إطلاق النار هذا، إذ قد يستمر شهرا أو عاما. وكشف أن حرية إسرائيل في التصرف والتحرك داخل لبنان بعد وقف النار مضمونة بموجب رسالة متبادلة بينها وبين الولايات المتحدة.

وفي حال التصديق على الاتفاق من قبل تل أبيب، فستتوقف الهجمات بين حزب الله وإسرائيل لمدة 60 يوماً، يصار خلالها إلى الانسحاب الإسرائيلي من الجنوب، وانتشار الجيش اللبناني، وتراجع حزب الله إلى جنوب نهر الليطاني.

وسترعى لجنة مؤلفة من 5 دول بينها فرنسا، وترأسها أمريكا، مراقبة تلك الهدنة، وأي انتهاكات قد تحصل لتنفيذ القرار الأممي 1701.

واستبقت إسرائيل، الاتفاق الذي يتوقع أن يدخل حيز التنفيذ صباح غداً، بقصف مواقع ومبان في الضاحية الجنوبية والعاصمة بيروت، وأعلنت اغتيال القيادي في حزب الله أحمد صبحي، الذي قالت إنه يقود العمليات في قطاع الساحل. وأنذر جيش الاحتلال مجددا سكان ضاحية بيروت، ودعا المتحدث باسمه سكان منطقتي برج البراجنة وتحويطة الغدير إلى إخلائهما، ثم شنت الطائرات غارات عنيفة على المنطقتين.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .