Connect with us

السياسة

وزير التعليم: السعودية جعلت التعليم الركيزة الأساس لقوة المجتمع وتطوره وتحضّره

افتتح وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ في الرياض اليوم، أعمال ملتقى التوجهات العالمية في التعليم الإلكتروني

افتتح وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ في الرياض اليوم، أعمال ملتقى التوجهات العالمية في التعليم الإلكتروني (GTEL)،المقام خلال الفترة 21 – 23 فبراير 2022 م، بتنظيم الجامعة السعودية الإلكترونية، ومشاركة أكثر من (40) متحدثًا ومتحدثة، وحضور أصحاب المعالي والسعادة، وأبرز قادة التعليم والمبتكرين والخبراء من مختلف دول العالم.

وقال وزير التعليم: «نحتفي هذه الأيام بمناسبة يوم التأسيس لوطننا الغالي على يد الإمام محمد بن سعود -رحمه الله- الذي بدأ بناء الدولة بالاهتمام بالعلم والتعليم، وأسّس قاعدة راسخة جعلت التعليم اللبنة الأولى في بناء الدولة، والركيزة الأساس لقوة المجتمع وتطوره وتحضّره».

وأشار إلى أن المملكة أدركت مبكرًا أن التحدّي القادم هو رفع كفاءة الممكّنات التعليمية وتعظيم الاستفادة مما هو متاح، حيث أطلقت المملكة عددًا من المبادرات والبرامج؛ لتطوير المنظومة التعليمية بمختلف مستوياتها؛ ليأتي باكورة ذلك في صدور الأمر السامي الكريم عام 2011 بإنشاء الجامعة السعودية الإلكترونية.

وأضاف: «استشرافًا لمتطلبات المستقبل، جاءت رؤية المملكة 2030 التي أقرها خادم الحرمين الشريفين والتي تحظى بمتابعة من ولي العهد، الذي رسم جملةً من الأهداف الإستراتيجية ومنها أهداف التعليم العام والجامعي؛ لتطوير مخرجاتها»، مبينًا أن لقاء اليوم جاء ليناقش مستقبل التعليم الإلكتروني، وما يتطلّبه من تبادل معرفي ومهاري وتقني للخروج بمبادرات نوعية مستدامة.

من جانبها، رفعت رئيسة الجامعة السعودية الإلكترونية الدكتورة ليلك بنت أحمد الصفدي الشكر للقيادة على ما يحظى به القطاع التعليمي من دعم متواصل وكبير، وشكرت وزير التعليم على رعايته للملتقى، وحرصه الدائم على أن يكون الابتكار قيمة راسخة في ميدان التعليم.

و دشن خلال الحفل المعرض الافتراضي المصاحب الذي يقام خلال الفترة 21 فبراير وحتى 21 مارس 2022م، بمشاركة أكثر من (50) شركة عالمية يقودون التقدم التكنولوجي في التعليم والتدريب بأكثر من (20) دولة، حيث يوفر المعرض فرصة لأي شخص في جميع أنحاء العالم لتقييم وتجربة منتجات وتقنيات التعلم الإلكتروني المستقبلية.

يذكر أن الملتقى يركز جهوده على مناقشة أهم التطورات والاتجاهات والتقنيات والابتكارات والأنماط الحديثة المشكِّلة لمستقبل التعلم الإلكتروني، كما يعزز تبادل المعرفة بمساندة الأكاديميين على اكتشاف التغيرات المستقبلية المتعلقة بالتعليم والتدريب، سعيًا إلى تقديم أحدث الحلول التكنولوجية المبتكرة والإبداعية في مجال التعلم الإلكتروني، إضافةً إلى مراجعة وتقييم منهجيات التعلم الحديثة وأفضل الممارسات لتطبيقه.

Continue Reading

السياسة

4 استثناءات خاصة في منصة القبول لخريجي الثانوية العامة

أكدت وزارة التعليم وجود استثناءات خاصة في المنافسة على المقاعد المخصصة للقبول في الجامعات لأربع فئات من الطلاب

أكدت وزارة التعليم وجود استثناءات خاصة في المنافسة على المقاعد المخصصة للقبول في الجامعات لأربع فئات من الطلاب والطالبات من خريجي وخريجات الثانوية العامة، ومنهم: ذوو الإعاقة بجميع أنواعها، وأبناء الشهداء، وأبناء المفقودين، ومستفيدو الضمان الاجتماعي، وأبناء الأسرى، وأبناء المصابين، إذ تظهر كل حالة تلقائيًا في المنصة لمن تنطبق عليه الشروط وفقًا للبيانات الرسمية.

وأوضحت الوزارة أنه في حال عدم ظهور الحالة رغم الاستحقاق، يجب على صاحب الحالة الرجوع إلى الجهة المعنية لتحديث البيانات على النحو التالي: الطلبة من ذوي الإعاقة عليهم مراجعة هيئة رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة لتحديث بيانات الطلبة، أبناء الشهداء، أبناء المفقودين، أبناء الأسرى، أبناء المصابين عليهم تحديث البيانات عبر صندوق الشهداء والمصابين والأسرى والمفقودين، مجهولو الأبوين عليهم تحديث البيانات في دور الإيواء التابعة لوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، أما مستفيدو الضمان الاجتماعي فعليهم تحديث البيانات لدى وزارة الموارد.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

خدمات أمنية وإرشادية من حرس الحدود للحجاج المغادرين

تواصل المديرية العامة لحرس الحدود تسهيل مغادرة ضيوف الرحمن عبر منفذ حالة عمار بمنطقة تبوك، بعد أن منّ الله عليهم

تواصل المديرية العامة لحرس الحدود تسهيل مغادرة ضيوف الرحمن عبر منفذ حالة عمار بمنطقة تبوك، بعد أن منّ الله عليهم بأداء فريضة الحج لهذا العام 1446هـ بكل يسر وطمأنينة.

وتأتي هذه الجهود ضمن مهمات حرس الحدود في المنافذ البرية والبحرية، للتيسير على ضيوف الرحمن من خلال تنفيذ المهمات الأمنية والإرشادية والتوجيهية، منذ وصولهم حتى مغادرتهم.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

«فوردو».. قلعة نووية إيرانية داخل الجبل

لايزال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب يدرس إمكانية انضمام الولايات المتحدة إلى الحرب ضد إيران وشن هجمات على المنشآت

لايزال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب يدرس إمكانية انضمام الولايات المتحدة إلى الحرب ضد إيران وشن هجمات على المنشآت النووية الإيرانية، خصوصا منشأة «فوردو» لتخصيب اليورانيوم تحت الأرض، بحسب موقع «أكسيوس».

وفي تقرير نشرته صحيفة «نيويورك تايمز»، فإن «فوردو»، الواقعة داخل جبل على عمق يصل إلى 300 قدم (نحو 90 مترا) تحت الأرض جنوبي طهران، تعد المنشأة الرئيسية الأخيرة المتبقية على قائمة أهداف إسرائيل. وجرى بناؤها خصيصًا لتحمّل الهجمات الجوية، وهو ما يجعلها بمنأى عن القنابل التي تملكها إسرائيل حاليًا.

ووفق التقرير، فإن الوحيدة القادرة على اختراق هذا العمق هي القنابل الأمريكية العملاقة GBU-57A/B، المعروفة باسم Massive Ordnance Penetrator (MOP)، والتي تزن 15 طنًا.

ونقلت عن السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة قوله إن «تحييد البرنامج النووي الإيراني لن يكتمل دون القضاء على فوردو»، معتبرًا أن المنشأة مفتاح إنهاء طموحات طهران في امتلاك سلاح نووي.

ورغم أن «فوردو» لا تحتوي على أحدث أجهزة الطرد المركزي، إلا أنها تضم معدات متقدمة قادرة على تخصيب اليورانيوم لمستويات مرتفعة قد تُستخدم لأغراض عسكرية.

ووفقًا لمسؤولين أمريكيين، مثل بريت ماكجورك منسق شؤون الشرق الأوسط في إدارات أمريكية سابقة، فإن «فشل ضرب فوردو يعني بقاء قدرة إيران على إنتاج مواد صالحة لصناعة السلاح».

وتسعى إسرائيل حاليًا إلى الحصول على دعم عسكري أمريكي، إما عبر تزويدها بالقنابل اللازمة أو من خلال مشاركة الطائرات الأمريكية في تنفيذ هجوم دقيق على المنشأة، إلا أن «نيويورك تايمز» ذكرت أن قرار واشنطن لا يزال محل نقاش داخلي، في ظل مخاوف من التصعيد مع إيران.

وترى إسرائيل، حسب الصحيفة، أن فوردو تمثّل «القطعة الأخيرة» في مساعي طهران لامتلاك قدرة نووية عسكرية، وأن تدميرها شرط ضروري لإنهاء التهديد النووي الإيراني.

لكن بسبب التحصين الهائل للموقع، تحتاج إسرائيل إلى دعم أمريكي مباشر لتحقيق ذلك ما يجعل مصير المنشأة، وربما مستقبل الملف النووي الإيراني، مرهونًا بقرار واشنطن في المرحلة القادمة.

هذه المنشأة المخصصة لتخصيب اليورانيوم شديدة التحصين لا بل مدفونة تحت جبل يبعد نحو 32 كيلومترا شمال شرق مدينة قُم وتُحيط بها دفاعات جوية.

وتتألف المنشأة من قاعتين مخصصتين لتخصيب اليورانيوم، تقدر مساحة الواحدة منها بـ80 إلى 90 مترا وتستوعبان 16 سلسلة من أجهزة الطرد المركزي أي بمعدل ثلاثة آلاف جهاز.

وتعتبر أعمق المنشآت النووية الإيرانية، وهي عصية على أي هجمات جوية تقليدية أو قنابل معروفة تمتلكها إسرائيل، ومن ثم فلا حلول إلا بضربات متكررة بقنابل GBU-57 الأمريكية الخارقة للدروع والتي لا يمكن إطلاقها إلا بواسطة قاذفات الشبح B-2 التابعة لسلاح الجو الأمريكي.

فيما يتمثل الخيار الآخر المطروح لتدمير منشأة فوردو أو على الأقل تعطيلها لفترة طويلة، في ضرب الأنفاق الخارجية أو أعمدة التهوية المموهة أو شبكة الكهرباء ما سيستوجب أشهرا لإعادتها للعمل.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .