Connect with us

السياسة

وزارة الدفاع البريطانية تكذب مزاعم الحوثي بتعرض مدمرة لهجوم

نفت وزارة الدفاع البريطانية اليوم (الأحد) استهداف الحوثيين المدمرة «دايموند» في البحر الأحمر، مؤكدة أن المزاعم

نفت وزارة الدفاع البريطانية اليوم (الأحد) استهداف الحوثيين المدمرة «دايموند» في البحر الأحمر، مؤكدة أن المزاعم الحوثية بإطلاق صواريخ باليستية على مدمرة بريطانية في البحر الأحمر كاذبة.

وقال متحدث باسم وزارة الدفاع البريطانية إن هذه الادعاءات غير صحيحة، لكن هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية قالت إن السلطات تحقق في حادثة على بعد 89 ميلا بحريا جنوب غرب مدينة عدن في اليمن.

وكان المتحدث باسم الحوثيين يحيى سريع قد قال إن جماعته نفذت عملية عسكرية استهدفت المدمرة البريطانية دايموند في البحر الأحمر، وإن الإصابة دقيقة، موضحاً أن جماعته هاجمت أيضاً سفينتين إسرائيليتين تجاريتين «نورديرني» و«تافيشي»، ما أدى إلى نشوب حريق في السفينة الأولى.

وذكرت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية اليوم أنها تلقت تقارير عن إصابة سفينة بمقذوف مجهول في الجزء الخلفي، ما أدى إلى نشوب حريق فيها، وذلك على بُعد 70 ميلا بحرياً جنوب غرب عدن، موضحة أن عملية احتواء الأضرار جارية، ولم يبلغ ربان السفينة عن وقوع إصابات، وتتجه السفينة إلى الميناء التالي.

وكانت وسائل إعلام حوثية قالت إن تحالف حارس الازدهار شن 3 غارات على مواقع المليشيا في منطقة الجبانة غرب الحديدة.

السياسة

ماسك يتراجع: نادم على منشوراتي ضد ترمب

في تطور لافت، أعرب رجل الأعمال الأمريكي الملياردير إيلون ماسك عن ندمه على بعض المواقف التي أطلقها ضد الرئيس دونالد

في تطور لافت، أعرب رجل الأعمال الأمريكي الملياردير إيلون ماسك عن ندمه على بعض المواقف التي أطلقها ضد الرئيس دونالد ترمب.

وكتب في تغريدة على حسابه في إكس، اليوم (الأربعاء) قائلا: «نادم على بعض منشوراتي عن الرئيس ترمب، الأسبوع الماضي». واعترف ماسك أنه تجاوز الحد وتمادى، وذهب بعيداً في تلك المسألة.

وكان الرئيس الأمريكي أكد منذ يومين أن علاقته برئيس تسلا كانت جيدة، قائلاً «أتمنى له الخير»، ليرد ماسك على أحد المستخدمين الذين شاركوا فيديو ترمب، برمز تعبيري كناية عن «قلب».

وتفجر الخلاف العنيف بين الحليفين السابقين الخميس الماضي، عندما وجه مالك منصة إكس انتقادات لاذعة إلى مشروع الميزانية الذي وصفه ترمب بالرائع.

وتبادل الرجلان انتقادات لاذعة وصلت حتى اتهام الرئيس الأمريكي لماسك بالجنون، وتعاطي المخدرات، فيما زعم الرئيس التنفيذي لسبايس إكس أنه لولا دعمه في الانتخابات الرئاسية لما فاز ترمب.

واندلعت شرارة الحرب الكلامية بعدما ندد ماسك، بمشروع قانون الميزانية الضخم الذي يسعى ترمب لإقراره في الكونغرس، ويصفه بأنه «كبير وجميل ورائع».

واعتبر إيلون ماسك أن هذا المشروع «ضخم وشائن ورجس يثير الاشمئزاز».

واللافت أن السجال العلني جاء بعد نحو أسبوع على حفل وداعي أقامه الرئيس الأمريكي لماسك في المكتب البيضاوي مع انتهاء مدة توليه إدارة هيئة الكفاءة، المكلفة بخفض النفقات الفيدرالية.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

المبعوث الفرنسي في بيروت: رسائل قديمة بصياغة جديدة

لم تحمل زيارة الموفد الفرنسي جان إيف لودريان إلى بيروت أمس (الثلاثاء)، أي جديد فعلي يذكر، سوى التذكير بما سبق وأُعلن

لم تحمل زيارة الموفد الفرنسي جان إيف لودريان إلى بيروت أمس (الثلاثاء)، أي جديد فعلي يذكر، سوى التذكير بما سبق وأُعلن في جولات سابقة، مع إعادة تدوير العناوين ذاتها بلغة دبلوماسية أكثر مباشرة هذه المرة.

لودريان الذي التقى الرؤساء اللبنانيين الثلاثة، سمع موقفاً رسمياّ موحداً يؤكد على ضرورة الانصراف نحو إعادة إعمار ما دمرته الحرب الأخيرة، والتشديد على إلزام إسرائيل بتنفيذ القرار 1701، وبسط سلطة الدولة اللبنانية على كامل الجنوب، في ظل تصاعد الخروقات الإسرائيلية وتدهور الوضع الحدودي.

ورغم حرص لودريان على تأكيد استمرار التزام باريس بدورها التقليدي تجاه لبنان، بدا واضحاً أن الحراك الفرنسي يجري ضمن هوامش ضيقة فرضها الموقفان الأمريكي والإسرائيلي، اللذان لا يزالان يشترطان تطبيقاً كاملاً للشروط الدولية قبل أي مساعدة فعلية.

باريس مستعدة للمساعدة، لكنها تنتظر من بيروت أن تقدم «شيئاً ما»، ولو بالحد الأدنى حتى تتمكن من حشد دعم دولي فعلي يخرجه من مأزقه المتفاقم.

الزيارة جاءت في سياق مزدوج: أولاً، الاطلاع على مسار الإصلاحات المطلوبة والتي تعتبر مدخلاً لا غنى عنه لعقد مؤتمرين مرتقبين مطلع العام القادم، أحدهما لدعم الجيش اللبناني والآخر لإعادة إعمار المناطق المنكوبة. وثانياً، التمهيد لموقف فرنسي أكثر صرامة في ما يخص ملف الأمن الجنوبي وتنفيذ القرار 1701، خصوصاً في ظل تجاذبات دولية بدأت تظهر بوضوح حول دور قوات اليونيفيل والتمديد لها، على وقع المخاوف من عودة الحرب أو تدهور الوضع الأمني مجدداً.

المصادر الفرنسية لا تُخفي أن باريس لم تعد تقتنع بإمكانية استمرار لبنان في إدارة الظهر لمسألة سلاح حزب الله، الذي تعتبره عائقاً أمام أي عملية تعافٍ سياسي أو اقتصادي. من هنا، يأتي التشديد الفرنسي على أن ربط إعادة الإعمار بالاستقرار الجنوبي وتطبيق القرارات الدولية بات أمراً محسوماً لدى المجموعة الدولية خصوصا «اللجنة الخماسية» التي باتت ترى أن الاستقرار وحده يشجع المانحين على الاستثمار من دون خشية من عودة الدمار.

في المحصلة، لم تخرج زيارة لودريان عن كونها محطة جديدة في سياق الضغط السياسي الخارجي على الدولة اللبنانية، دون أن تحمل أي آلية تنفيذية أو مبادرة خلاقة قادرة على كسر الجمود. بقيت الزيارة في حدود إعادة التعبير عن المواقف نفسها، بينما يستمر الداخل اللبناني في التعاطي مع هذه الملفات بنَفَس المراوحة والرهان على الوقت.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

الأرصاد: رياح نشطة على منطقة تبوك

نبه المركز الوطني للأرصاد بمنطقة تبوك اليوم، من رياح نشطة، على ضباء، وأملج، والوجه، تشمل تأثيراتها المصاحبة،

نبه المركز الوطني للأرصاد بمنطقة تبوك اليوم، من رياح نشطة، على ضباء، وأملج، والوجه، تشمل تأثيراتها المصاحبة، تدنياً في مدى الرؤية الأفقية، وارتفاع الأمواج، ورياحاً تصل سرعتها إلى (40_49) كم/ساعة.

وبيّن المركز أن الحالة تستمر -بمشيئة الله- حتى الساعة الـ6 مساءً.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .