Connect with us

السياسة

هيئة التراث تعتمد تسجيل وتوثيق 13040 موقعا تراثيا عمرانيا جديدا

أعلنت هيئة التراث تسجيل 13040 موقعا تراثيا عمرانيا جديدا في السجل الوطني للتراث العمراني، ليصل العدد الإجمالي للمواقع

أعلنت هيئة التراث تسجيل 13040 موقعا تراثيا عمرانيا جديدا في السجل الوطني للتراث العمراني، ليصل العدد الإجمالي للمواقع المسجلة حتى الآن إلى 17495 موقعًا في مختلف مناطق المملكة.

وتهدف الهيئة من خلال هذا التسجيل إلى حماية مواقع التراث العمراني والعمل على إدارتها بكفاءة عالية، إضافة إلى إبراز قيمتها التراثية وتعزيز الوعي المجتمعي حول أهميتها بما يضمن استمرارها كموروث ثقافي يخلد قصصًا تاريخية للأجيال القادمة.

وشملت المواقع التراثية التي تم تسجيلها في السجل الوطني للتراث العمراني 1950 موقعًا في منطقة الرياض، و3273 موقعًا في منطقة المدينة المنورة، و1531 موقعًا في منطقة الباحة، و1525 موقعًا في منطقة حائل، و1400 موقع في منطقة القصيم، و972 موقعًا في منطقة عسير، و571 موقعًا في منطقة مكة المكرمة، و363 موقعًا في منطقة الجوف، و351 موقعًا بمنطقة جازان، و200 موقع في منطقة نجران، و107 مواقع في منطقة تبوك، و35 موقعًا في منطقة الحدود الشمالية. وتسعى الهيئة إلى مواصلة جهودها في تسجيل مواقع التراث العمراني في جميع مناطق المملكة، مشيرةً إلى أن تسجيل هذه المواقع يأتي استنادًا إلى معايير ولوائح نظام الآثار والتراث العمراني التي تهدف إلى تطوير جهود البحث لاكتشاف المواقع التراثية وتسجيلها في قائمة التراث العمراني، وذلك باستخدام أحدث التقنيات والممارسات المعتمدة عالميًا في مجال التراث، من ذلك إنشاء قاعدة بيانات شاملة للمواقع التراثية بهدف حفظ وتوثيق وحماية تلك المواقع التراثية.

ودعت هيئة التراث المواطنين والمهتمين إلى الإبلاغ عن مواقع ومباني التراث العمراني لتسجيلها، من خلال خدمة التراث العمراني https://contactcenter.moc.gov.sa/، وحساب الهيئة الرسمي عبر منصة X، وفروع الهيئة على مستوى مناطق المملكة، منوهة بوعي المواطن ودوره بوصفه شريكًا أساسيًا في المحافظة على تراث وطنه وتنميته.

السياسة

القاهرة تقترح هدنة لمدة أسبوع في غزة.. وإسرائيل تضع شروطا

بعد أن أطاحت إسرائيل بالهدنة عبر استئناف الحرب على غزة، طرحت مقترحاً جديداً لوقف إطلاق النار في القطاع المدمر.

بعد أن أطاحت إسرائيل بالهدنة عبر استئناف الحرب على غزة، طرحت مقترحاً جديداً لوقف إطلاق النار في القطاع المدمر. وأفصح مسؤولون مصريون أن القاهرة طرحت مقترحاً جديداً لمحاولة إعادة اتفاق وقف إطلاق النار إلى مساره.

وقال مسؤول مصري، اليوم (الإثنين)، إن حماس ستفرج عن خمسة أسرى أحياء، بينهم مواطن أمريكي إسرائيلي، مقابل سماح إسرائيل بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة ووقف إطلاق النار لمدة أسبوع، بحسب ما أفادت وكالة «أسوشييتد برس»، لكن مصادر أخرى أفادت بأن مقترح مصر يتضمن إطلاق حماس سراح 5 رهائن كل أسبوع شرط بدء تنفيذ المرحلة الثانية. وفي المقابل، ستفرج إسرائيل عن مئات الأسرى الفلسطينيين.

وفيما أعلن مسؤول في حماس أن الحركة ردت بإيجابية على المقترح، دون أن يقدم مزيداً من التفاصيل، قال مصدر إسرائيلي إن هناك مقترحاً مصرياً جديداً بشأن غزة، متحدثاً عن وجود تقدم بشأنه، إلا أنه أفاد بأن العقبات لا تزال كبيرة.

وشدد وزير الخارجية الإسرائيلي على أن تل أبيب لن تسمح بدخول مساعدات لقطاع غزة المحاصر إذا كانت حماس ستستفيد منها.

وقال في مؤتمر صحفي مشترك مع مفوضة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالس «يمكن وقف الحرب غداً إذا تخلت حماس عن سلاحها وأفرجت عن الرهائن».

بدورها، شددت كالس على أنه لا يجب أن يكون لحماس أي دور بغزة في المستقبل، مؤكدة على ضرورة بذل مزيد من الجهد للعمل بشأن مستقبل قطاع غزة.

وكانت سلطات الاحتلال قد أنهت اتفاق وقف إطلاق النار الأسبوع الماضي، وشنت موجة مفاجئة من الهجمات الجوية أسفرت عن مقتل مئات الفلسطينيين.

فيما رفضت حماس حينها مقترحات أيدها الجانب الإسرائيلي لتعديل الاتفاق بهدف إطلاق سراح المزيد من الأسرى قبل بدء المحادثات حول وقف إطلاق النار الدائم، والتي كان من المفترض أن تبدأ في أوائل فبراير الماضي، إذ أعلنت وقتها أنها ستفرج فقط عن الـ59 أسيراً المتبقين، الذين يعتقد أن 24 منهم على قيد الحياة، مقابل الإفراج عن مئات السجناء الفلسطينيين ووقف إطلاق نار دائم وانسحاب إسرائيلي من القطاع الفلسطيني المدمر.

في غضون ذلك، خرجت مظاهرات حاشدة أمس (الأحد) في العديد من العواصم والمدن الأوروبية والعربية، من بينها لندن وباريس وأمستردام وبروكسل وأغادير، تضامناً مع فلسطين، في أعقاب الهجمات الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة، التي أودت بحياة مئات الفلسطينيين، معظمهم من النساء والأطفال، في ظل حصار وحرب إبادة جماعية.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

محادثات أمريكية روسية «مغلقة» في الرياض

شرع مسؤولون روس وأمريكيون في الرياض اليوم (الإثنين) في محادثات تهدف إلى إحراز تقدم نحو وقف إطلاق النار في البحر

شرع مسؤولون روس وأمريكيون في الرياض اليوم (الإثنين) في محادثات تهدف إلى إحراز تقدم نحو وقف إطلاق النار في البحر الأسود، وإنهاء الحرب في أوكرانيا، وذلك بعد المناقشات التي أجراها الوفد الأمريكي مع مسؤولين من أوكرانيا أمس (الأحد). وأكدت مصادر مطلعة أن جلسة المحادثات ستكون مغلقة وستقتصر على اللجان الفنية والتقنية. واعتبر البيت الأبيض أن الهدف من تلك المحادثات التوصل إلى وقف إطلاق النار في البحر الأسود، للسماح بحرية حركة الملاحة.

ويشارك عن الجانب الروسي ريجوري كاراسين، وهو دبلوماسي سابق يشغل حالياً منصب رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الاتحاد الروسي، ومستشار رئيس جهاز الأمن الاتحادي الفيدرالي سيرجي بيسيدا.

في حين يرأس الوفد الأمريكي مسؤول الشؤون الأوروبية في مجلس الأمن القومي أندرو بيك، وكبير موظفي تخطيط السياسات بوزارة الخارجية مايكل أنطون.

وكان مستشار الأمن القومي مايك والتز أعلن أن وفد بلاده سيناقش وقف إطلاق نار بحري في البحر الأسود، ليتمكن الجانبان الروسي والأوكراني من نقل الحبوب والوقود واستئناف التجارة. وأضاف أن المناقشات ستشمل إلى جانب وقف إطلاق النار في البحر الأسود «خط السيطرة» بين البلدين، و«إجراءات للتحقق وحفظ السلام، وتثبيت الحدود على ما هي عليه». وأفاد بأنه يجري مناقشة «إجراءات لبناء الثقة» بما في ذلك «إعادة الأطفال الأوكرانيين من روسيا».

فيما أفاد الكرملين بأن المناقشات ستركز على هدنة البحر الأسود ونقل الحبوب والسفن.

وكان وزير الدفاع الأوكراني رستم عمروف وصف جولة المحادثات التي عقدت بين مسؤولين أوكرانيين وأمريكيين في الرياض بأنها كانت «مثمرة ومركزة».

وقال عمروف، الذي ترأس الوفد الأوكراني في المحادثات، عبر الشبكات الاجتماعية: «اختتمنا اجتماعنا مع الفريق الأمريكي. كان النقاش مثمراً ومركزاً، وقد أثرنا نقاطاً رئيسية بينها الطاقة». وأضاف أن أوكرانيا تعمل على جعل هدفها المتمثل في «سلام عادل ومستدام.. حقيقة»، وفق وكالة الأنباء الفرنسية.

وشدد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أمس (الأحد) على أن وفد بلاده المشارك في المحادثات مع الولايات المتحدة في السعودية يعمل بطريقة بناءة للغاية، واصفاً المناقشات بأنها مفيدة. وقال في بيان بثه التلفزيون: «يعمل فريقنا بطريقة بناءة للغاية. المحادثات مفيدة للغاية، والوفود مستمرة في عملها». وأضاف: «لكن مهما قلنا لشركائنا اليوم، علينا أن ندفع بوتين إلى إصدار أمر حقيقي بوقف الضربات. من أشعل هذه الحرب يجب أن يطفئها»، وفق قوله.

وطرحت الولايات المتحدة قبل أسابيع مقترحاً لهدنة مؤقتة تمتد 30 يوماً بين كييف وموسكو، وتتوقف خلالها جميع الهجمات بشكل كامل لاسيما ضد البنى التحتية ومنشآت الطاقة. إلا أن روسيا أبدت تحفظاً حولها، مع تلميحها إلى إمكانية وقف الهجمات على الطاقة. في حين أكدت أوكرانيا موافقتها على وقف النار، مطالبة في الوقت عينه بإلزام موسكو بالانخراط جدياً في سلام دائم ومستقر.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

خطة نتنياهو.. هجوم بري واسع لهزيمة حماس

نقلت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية عن مصادر مطلعة أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وفريقه الجديد

نقلت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية عن مصادر مطلعة أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وفريقه الجديد للأمن القومي يخططان لشن هجوم بري واسع النطاق على غزة، اعتقاداً منهم أن الاستيلاء على مساحات شاسعة من الأراضي سيمكنهم من هزيمة حماس نهائياً.

وحسب المصادر، فإن الهجمات الأخيرة على القطاع المدمر تمثل بداية خطة قتالية جديدة. ولفتت إلى أن نتنياهو ومجموعة متشددة من كبار مساعديه، الذين عُيّنوا في الأشهر الماضية، يعتبرون أنه يجب هزيمة حماس في ساحة المعركة وبقوة السلاح قبل التقدم في أي حل سياسي.

وأفادت المصادر بأن نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس والجنرال إيال زامير يرون أن الهزيمة العسكرية التي مُني بها حزب الله في لبنان العام الماضي، واستعداد إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لدعم أي هجوم جديد ضد حماس يمنحانهم حرية أكبر في القتال.

ومنذ الثلاثاء الماضي استأنفت إسرائيل هجماتها وتوسعها البري مجدداً في غزة، محملة حركة حماس المسؤولية لرفضها إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في القطاع الفلسطيني منذ أكتوبر 2023. وأرسل جيش الاحتلال قوات مشاة إلى الجزء الشمالي من غزة والمناطق المحيطة برفح في الجنوب.

ونشرت إسرائيل الجيش في «ممر نتساريم»، الذي يقسم القطاع إلى جزءين، عائداً إلى المناطق التي انسحب منها سابقاً كجزء من تنفيذ اتفاق وقف النار الذي بدأ سريانه في 19 يناير الماضي. واستهدف الاحتلال عدداً من قادة حماس السياسيين في غزة خلال الأيام الأخيرة.

وخرقت إسرائيل الهدنة واستأنفت قصفها المكثف على غزة الثلاثاء الماضي، بعد أن رفضت تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بعد انتهاء مرحلته الأولى في وقت سابق من الشهر. ولا يزال 58 أسيراً إسرائيلياً من أصل 251 احتجزوا خلال هجوم حماس في غزة بينهم 34 أعلن الجيش الإسرائيلي أنهم قضوا.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .