Connect with us

السياسة

هل تستغل المليشيا الرحلات التجارية لأغراض عسكرية؟

تنفيذاً لبنود الهدنة الأممية التي تخصص رحلتين أسبوعياً إلى الأردن والقاهرة، تتواصل الرحلات التجارية بين صنعاء

تنفيذاً لبنود الهدنة الأممية التي تخصص رحلتين أسبوعياً إلى الأردن والقاهرة، تتواصل الرحلات التجارية بين صنعاء وعمان لنقل المرضى والمسافرين بشكل مستمر في إطار التزام الحكومة اليمنية بتخفيف المعاناة عن الشعب اليمني.

وبذلت الحكومة اليمنية وتحالف دعم الشرعية جهودا كبيرة لإقناع الحكومة الأردنية لاستقبال الرحلات من العاصمة صنعاء بجوازات صادرة عن المليشيا بعد أيام من عرقلة الحوثي للرحلات التي كانت من المقرر انطلاقها مطلع الشهر الجاري.

وتخصص الرحلات للجوانب الإنسانية كسفر المرضى للعلاج، وسفر عدد من اليمنيين المغتربين في عدد من البلدان العربية والأجنبية رغم المخاوف من استغلال المليشيا لها لأغراض عسكرية وتهريب قياداتها، وتقل الرحلة الواحدة أكثر 130مسافراً.

وزاد الشكوك حول مخاطر المليشيا واستغلالها للرحلات التجارية وكذلك الطيران التابع للأمم المتحدة ظهور رئيس الاستخبارات العسكرية الحوثية المصنف على القائمة السوداء للأمم المتحدة وقائمة تحالف دعم الشرعية كإرهابي عبدالله الحاكم المعروف بأبو علي الحاكم أمام الطائرة الأممية في مطار صنعاء بزي مدني ضمن فريق المليشيا التفاوضي حول فتح الطرق في محافظة تعز، حيث كانا يستعدان لصعود الطائرة التي ستتوجه إلى الأردن.

وأكدت الحكومة اليمنية حرصها الدائم على تسهيل حياة المدنيين وتنقلاتهم والتزامها الدائم بحماية حقوقهم ومصالحهم، معتبرة أن هذه الرحلات تأتي ضمن التزاماتها تجاه الشعب.

واعتبر يمنيون إعادة فتح مطار صنعاء بادرة أمل لوضع حد للحرب التي أشعلتها المليشيا الحوثية، مشددين على ضرورة الضغط على المليشيا للرضوخ للسلام ووقف انتهاكاتها الدائمة للهدنة وعدم استغلال الطيران لأغراض عسكرية.

وقال الخبير العسكري العميد ركن محمد الكميم في تغريدات له على تويتر: «الإرهابي أبو علي الحاكم مغادراً صنعاء عبر الطيران الأممي يتوجه للاستجمام والسياحة في الأردن وغيرها مع مجموعة من الإرهابيين والمطلوبين للعدالة من ضمنهم علي الرزامي وسيعودون لاستكمال حصار تعز وقطع الطرقات واستكمال مسيرة الإرهاب».

السياسة

إسرائيل تلاحق قيادات «حزب الله» في شوارع بيروت

ارتفعت وتيرة الضربات الإسرائيلية المتواصلة على لبنان، ونفذ جيش الاحتلال صباح اليوم (السبت)، المزيد من الغارات

ارتفعت وتيرة الضربات الإسرائيلية المتواصلة على لبنان، ونفذ جيش الاحتلال صباح اليوم (السبت)، المزيد من الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، بقنابل وصواريخ خارقة للتحصينات، فدمرت خمسة مبان في منطقة البسطة بالعاصمة منفذة عملية اغتيال جديدة مستهدفة وفقاً وسائل إعلام إسرائيلية محمد حيدر، وهو مسؤول تطوير مشاريع عسكرية سرية يديرها الحزب باستخدام الوحدة 8000 في فيلق القدس من خلال نقل وسائل قتالية ومستشارين من سورية. وتحدثت وسائل الإعلام عن اغتيال القيادي الرفيع في الحزب محمد حيدر.

وفيما لا يزال حزب الله ملتزماً الصمت في الكشف عن هوية المستهدف، تعمل فرق الإنقاذ على رفع الأنقاض في الشارع المستهدف، بعد أن هرعت فرق الإسعاف إليه، وسط إفادات بسقوط عدد كبير من الضحايا والجرحى.

وأكد شهود عيان انهيار مبان ووجود فجوة ضخمة شبيهة بتلك التي شوهدت في موقع اغتيال الأمين العام السابق لحزب الله حسن نصرالله في حارة حريك بالضاحية الجنوبية يوم 27 سبتمبر الماضي.

ومع رفع الأنقاض من منطقة البسطة وسط العاصمة اللبنانية، أغارت الطائرات الإسرائيلية مخلفة دماراً هائلاً، ووجه الجيش الإسرائيلي إنذارات جديدة بإخلاء مناطق في الضاحية الجنوبية لبيروت.

ودعا المتحدث باسم جيش الاحتلال سكان مناطق الحدث والشويفات والعمروسية في الضاحية إلى إخلائها. ونشر خريطة في تغريدة على منصة «إكس» للمباني المطلوب الابتعاد عنها، في حين حلّقت المسيّرات الإسرائيلية بشكل ملحوظ في سماء المنطقة.

واستهدفت الطائرات الإسرائيلية أكثر من موقع في شويفات العمروسية بالقرب من الجامعة اللبنانية، أحد أكبر الصروح الجامعية في لبنان. وأكد شهود عيان أن 3 غارات عنيفة هزت المنطقة.

من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه هاجم مقراً لحزب الله ومخزناً عسكرياً في ضاحية بيروت.

وشهدت الضاحية سلسلة غارات ليلاً، فضلاً عن قصف عنيف خلال نهار أمس، طال لأول مرة مناطق قريبة من عين الرمانة تقطنها أغلبية مسيحية محاذية لمنطقة الشياح.

ودمرت الطائرات الإسرائيلية مبنى من 8 طوابق في قلب بيروت، ما أدى إلى انهياره بشكل كامل، وخلّف مقتل 11 شخصاً، وإصابة 33، بحسب ما أفادت مصادر طبية.

ومنذ أكثر من شهرين، كثفت إسرائيل غاراتها على عدة مناطق في لبنان، لاسيما في الضاحية الجنوبية والجنوب والبقاع شرقا. كما اغتالت العشرات من قادة الصف الأول في حزب الله. وعم الدمار الواسع عشرات البلدات الحدودية في الجنوب، فضلا عن الضاحية الجنوبية.

Continue Reading

السياسة

حائل: دراسة مشاريع سياحية نوعية بمليار ريال

أعلن وزير السياحة أحمد الخطيب دراسة لصندوق التنمية السياحي لدعم مشاريع سياحية نوعية بقيمة تتجاوز المليار ريال،

أعلن وزير السياحة أحمد الخطيب دراسة لصندوق التنمية السياحي لدعم مشاريع سياحية نوعية بقيمة تتجاوز المليار ريال، حيث من المتوقع أن تسهم في إضافة أكثر من 850 غرفة فندقية في منطقة حائل. وأوضح خلال لقائه عدداً من المستثمرين ورواد الأعمال في المنطقة أن تشجيع الاستثمارات وتقديم التسهيلات للمستثمرين يعد من أبرز الملفات التي تقوم بها الوزارة. ولفت إلى أن برنامج الممكنات الاستثمارية في القطاع السياحي يعد من المبادرات الهادفة لتشجيع المستثمرين لاستثمار رؤوس أموالهم في القطاع، حيث يعمل على خفض تكلفة الرسوم الحكومية في قطاع الضيافة بنسبة %22، إضافة لقرار إيقاف الرسوم البلدية على مرافق الضيافة، الذي يعد خطوة إضافية في طريق تشجيع الاستثمارات في القطاع.

وكشفت البيانات لأرقام القطاع السياحي في منطقة حائل خلال النصف الأول من 2024 أن إجمالي عدد السياح المحليين والدوليين الذين زاروا المنطقة خلال النصف الأول من 2024 أكثر من 1.1 مليون سائح. ووصل عدد الغرف المرخصة في هذه المرافق إلى نحو 2600 غرفة، فيما حقق إنفاق السياح الزائرين للمنطقة خلال 2023 مبلغ 5.1 مليار ريال.

Continue Reading

السياسة

المملكة تنجح في استضافة الأمانة العامة الدائمة للشبكة الإقليمية لاسترداد الأصول

نجحت المملكة ممثلة بهيئة الرقابة ومكافحة الفساد في استضافة الأمانة العامة الدائمة للشبكة الإقليمية لاسترداد

نجحت المملكة ممثلة بهيئة الرقابة ومكافحة الفساد في استضافة الأمانة العامة الدائمة للشبكة الإقليمية لاسترداد الأصول في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (مينا-أيرن) التي تم الإعلان عن تأسيسها يوم أمس، وذلك خلال الاجتماع التاسع والثلاثين لدول مجموعة العمل المالي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (مينافاتف).

وهنأت أمانة شبكة كامدن المشتركة بين الوكالات لاسترداد الأصول (كارين) المملكة على استضافة الأمانة، ورئاستها للشبكة في عام ٢٠٢٥م، وذلك خلال الاجتماع العام العشرين للشبكة، الذي عُقد اليوم (الجمعة) ٢٢ نوفمبر ٢٠٢٤م في باريس.

وأشادت سكرتارية شبكة كامدن بجهود المملكة، ممثلة في هيئة الرقابة ومكافحة الفساد، التي بادرت بالسعي لتأسيس الشبكة واستضافتها للأمانة الدائمة لها، مؤكدة أن هذه الخطوة تعد من المبادرات الرائدة على المستوى الدولي في مجال التعاون لمكافحة الفساد والجريمة واسترداد الأصول، كما تسهم بشكل كبير في تعزيز الجهود الدولية لتتبع الأصول واستردادها.

يشار إلى أن عدد الشبكات الإقليمية لاسترداد الأصول حول العالم سيصبح تسع شبكات، تضم الجهات المعنية باسترداد الأصول في 200 دولة وإقليم حول العالم، تشمل سلطات إنفاذ القانون، وجهات التحقيق، والادعاء العام المختصة بملاحقة الأموال المهربة واستردادها في الجرائم كافة، وهو ما يعزز الجهود الدولية لمكافحة الفساد وملاحقة مرتكبيه لتحقيق التنمية المستدامة.

بدورها شكرت هيئة الرقابة ومكافحة الفساد أمانة شبكة كارين على دعمها المستمر لجهود الهيئة في تأسيس الشبكة الإقليمية، كما شكرت ممثلي الدول في مجموعة العمل المالي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ( MENAFATF) على ثقتهم ومباركتهم لتولي نزاهة‬ الأمانة الشبكة واستضافة الاجتماع الأول لأعمال الشبكة، مؤكدة التزامها وسعيها لتحقيق أهداف ومصالح أعضاء الشبكة، بما يسهم في تعزيز سبل التعاون الفعال في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .