Connect with us

السياسة

هاريس.. و«المهمة المستحيلة»

من يذكر المناظرة الأمريكية الشهيرة بين المرشح الرئاسي الأمريكي دونالد ترمب والمرشحة هيلاري كلينتون في عام 2015،

من يذكر المناظرة الأمريكية الشهيرة بين المرشح الرئاسي الأمريكي دونالد ترمب والمرشحة هيلاري كلينتون في عام 2015، لا ينسى قدرة ترمب في تلك المناظرة على سحق هيلاري، كانت المعركة بالنسبة لترمب سهلة، ولعل خيار الديموقراطيين في تلك الحقبة هو من أدى إلى فوزه في الانتخابات الرئاسية.

لم يعتد الشارع الأمريكي (الناخبون)، على وصول سيدة إلى المكتب البيضاوي، وإن كان جموح الناخب الأمريكي إلى النساء أكثر، لكن عقلية أمريكا الذكورية تميل إلى المرشحين الأقوى، وهذا من حظ ترمب الذي يتباهى بشخصيته الأمريكية الخشنة ولكنها القريبة جداً من الأمريكيين.

اليوم ترمب أمام مواجهة نسائية أخرى، بعد أن قرر خصمه الرئيس جو بايدن الخروج من السباق الرئاسي وترك المجال لنائبته كمالا هاريس التي بدأت منذ البداية بإشكاليات شخصية ومادية، بينما لا يزال مسار الحزب الديموقراطي صعباً في ظل المواجهة مع شخصية مثل ترمب تستخدم كل أنواع الأسلحة من أجل هزيمة الخصم، وخصوصاً فريق بايدن؛ الذي يرى فيه ترمب أنه العدو الأول منذ هزيمته في انتخابات 2020.

منذ اللحظة الأولى وجه ترمب إلى حملة هاريس ضربة موجعة، بشكوى إلى لجنة الانتخابات الفيدرالية؛ بحجة أن نائبة الرئيس لا يمكنها من الناحية القانونية استخدام الأموال التي جمعتها حملة إعادة انتخاب بايدن.

ترمب بدأ يدرك ما يقوم به مع فريق حملته الرئاسية، ذلك أن هاريس سيطرت منذ اليوم الأول لترشحها لمواجهة ترمب بالسيطرة على حسابات حملة بايدن، وبات في حوزتها 95 مليون دولار في البنوك، ما يعد جزءاً من جهد متعدد الجوانب يبذله الجمهوريون لعرقلة محاولة هاريس الوصول إلى البيت الأبيض.

وواصلت حملة ترمب الهجوم على هاريس، إذ استنكرت عملية الاستيلاء على أموال حملة بايدن، بحسب الملف الذي قدمه ديفيد وارينغتون، المستشار العام للحملة.

وقال وارينغتون في الملف: إنّ هاريس بصدد ارتكاب ما وصفه بأنه «أكبر انتهاك لتمويل الحملات الانتخابية في التاريخ الأمريكي، والهدف من هذا الهجوم هو خلق حالة من التناقض والخلاف داخل الحزب الديموقراطي، وبالتالي الإيحاء للناخبين الديموقراطيين أن ثمة خللاً في البيت الديموقراطي، وهي إستراتيجية اتبعها ترمب منذ انتخابات 2020 التي انتهت لصالحه ضد هيلاري كلينتون».

هاريس التي عانت من مشاكل في إدارة حملة الانتخابات الرئاسية في 2020، بسبب الخلافات الداخلية في فريق الحملة التابع للرئيس الأمريكي جو بايدن، تأتي اليوم على مسار جديد؛ وهو مسار الرئاسية في الوقت الذي تشكك أصوات من داخل الحزب الديموقراطي بقدرتها على تخطي ترمب.

ووفقاً لاستطلاع أجرته جامعة (كوينيبياك) للناخبين المسجلين، فقد أيد 49% من الناخبين ترمب، فيما أيد 47% هاريس، لكن هنالك استطلاعات أخرى منحت كمالا التقدم.

وفي السياق نفسه، كشف استطلاع للرأي نشرته مؤسسة (مورنينج كونسلت) أن ترمب يتقدم على هاريس بنقطتين، وبينما حظي ترمب بـ47% من الأصوات، في مقابل 45% لهاريس، ولعل مثل هذا الاستطلاع في المرحلة الأولى من السباق الرئاسي يشير إلى أن المرحلة القادمة تتجه لمصلحة ترمب، ما لم يتعرض مرة جديدة لاتهامات وتسريبات، فضلاً عن القضايا التي لا تزال تلاحقه.

كل المعطيات اليوم تشير إلى معركة انتخابية ليست على مستوى الأشخاص وإنما على مستوى السياسيات والإستراتيجيات الأمريكية والخلافات في الأولويات في إدارة السياسة العالمية، وبينما يتجه ترمب صراحة إلى حسم الصراع والحرب في أوكرانيا، يرى الجمهوريون أن هذا اتجاه خطير في السياسة الأمريكية، ويندرج الخلاف أيضاً على التعامل مع الصين وقضايا الشرق الأوسط.

وإذا ما أردنا الحديث عن حجم المتنافسين في هذه الانتخابات بين ترمب وهاريس، يعترف الكثير من المراقبين الأمريكيين أن الأوزان مختلفة ومتفاوتة بشكل كبير، إضافة إلى الخلافات على إدارة النظام العالمي، لكن ترمب وفريقه الرئاسي تنفسوا الصعداء بعد أن وقع الاختيار على هاريس، وهو بالمعنى الجمهوري هزيمة كبيرة لهاريس، لكن عوّدتنا الانتخابات الأمريكية أيضاً على المفاجآت في كل حقبة، فهل تحقق هاريس المفاجأة وتنتصر على ترمب؟، أم أن ترمب هو الرئيس القادم لا محالة بحسب الكثير من المراقبين لتاريخ الانتخابات الأمريكية؟.

السياسة

ماذا بعد عملية «شبكة العنكبوت»؟ وكيف سيكون رد موسكو؟

حدد خبراء إستراتيجيون ومختصون في الشأن الروسي، سيناريوهات رد موسكو المنتظر على العملية العسكرية التي قامت بها

حدد خبراء إستراتيجيون ومختصون في الشأن الروسي، سيناريوهات رد موسكو المنتظر على العملية العسكرية التي قامت بها أوكرانيا في عملية «شبكة العنكبوت».

وأوضح الخبراء أن الرد الروسي سيحمل عدة خطوات وتوقيتات، منها ما هو حالي، ومنها ما سيتحدد حسب التحقيقات الهادفة للتأكد من ماهية أجهزة الاستخبارات الواقفة وراء هذا الهجوم، سواء كانت بريطانية أو أوروبية أو أمريكية، ليتم تفعيل «العقيدة النووية الروسية» بضرب الدول المتورطة في عمقها.

وكان الأول من يونيو قد شهد استهداف قواعد جوية في عمق روسيا، إذ ضربت أكثر من 100 طائرة مسيّرة أوكرانية قواعد جوية في عمق روسيا، مستهدفةً قاذفات بعيدة المدى قادرة على حمل رؤوس نووية، ووصفت أوكرانيا الهجوم بأنه أحد أكثر العمليات تعقيداً وجرأة منذ بدء الحرب، خصوصاً أنه نُفذ على بعد آلاف الكيلومترات من جبهات القتال.

ومثّل الهجوم تحولاً في قدرات كييف الهجومية، إذ زعمت أنها استهدفت أكثر من 40 قاذفة، أي حوالى ثلث أسطول القاذفات الإستراتيجية الروسية، التي «تضررت أو دُمرت» في هجوم الأحد، ومن بينها قاذفات إستراتيجية قادرة على حمل صواريخ نووية.

فيما تقول موسكو إن الهجوم تسبّب في اشتعال نيران في عدد من الطائرات في قاعدتين بإقليم إيركوتسك في سيبيريا ومقاطعة مورمانسك في الشمال، وأكّدت أن الحرائق أُخمدت.

وأكدت وزارة الدفاع الروسية وقوع الهجمات في خمس مناطق روسية؛ مورمانسك، وإيركوتسك، وإيفانوفو، وريازان، وأمور، لكنها ذكرت أن الطائرات تضررت فقط في مورمانسك وإيركوتسك، بينما تم صد الهجمات في مواقع أخرى.

وفي صور نُشرت بعد الهجوم بوقت قصير، يُمكن رؤية رئيس جهاز الأمن الأوكراني (SBU) فاسيل ماليوك، وهو ينظر إلى خريطة أقمار صناعية للمطارات، حيث يُمكن تحديد القواعد في المواقع التي حددتها روسيا بوضوح.

بداية التخطيط للعملية

قال ماليوك إن الطائرات المسيّرة هُرّبت إلى روسيا داخل كبائن خشبية مُركّبة على ظهور شاحنات، ومُخبأة أسفل أسقف قابلة للفصل يُتحكّم بها عن بُعد.

ثمّ، على ما يبدو، تمّ نقل الشاحنات إلى مواقع قريبة من القواعد الجوية بواسطة سائقين لم يكونوا على دراية بحمولتها، ثمّ أُطلقت الطائرات المسيّرة ووُجّهت نحو أهدافها.

تُظهر مقاطع فيديو مُتداولة على الإنترنت طائرات مسيّرة تخرج من سقف إحدى المركبات المُشاركة. وقال أحد سائقي الشاحنات، في مقابلة مع وكالة الأنباء الروسية الرسمية «ريا نوفوستي»، إنه وسائقين آخرين حاولوا إسقاط طائرات مسيّرة تنطلق من شاحنة بالحجارة.

وقال: «كانت في مؤخرة الشاحنة، وقمنا بإلقاء الحجارة لمنعها من الطيران، ولإبقائها مُثبّتة في مكانها». ووفقاً لتقارير غير مؤكدة نشرتها قناة «بازا» الروسية -المعروفة بصلاتها بالأجهزة الأمنية- على «تيليغرام» فقد روى سائقو الشاحنات التي انطلقت منها الطائرات المسيّرة قصصاً متشابهة عن حجز رجال أعمال لهم لتوصيل كبائن خشبية في مواقع مختلفة في أنحاء روسيا.

وقال بعضهم إنهم تلقوا تعليمات إضافية عبر الهاتف حول أماكن توقيف الشاحنات، وعندما فعلوا ذلك، صُدموا لرؤية الطائرات المسيّرة تنطلق منها.

وفي منشورٍ على مواقع التواصل الاجتماعي مساء الأحد، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الذي أشرف مباشرةً على العملية، إن 117 طائرة مسيّرة استُخدمت في الهجوم الجريء الذي استغرق التحضير له «عاماً وستة أشهر وتسعة أيام».

وأضاف أن أحد المواقع المستهدفة كان بجوار أحد مكاتب جهاز الأمن الفيدرالي الروسي (FSB).

وأعلنت روسيا أنها اعتقلت أشخاصاً على صلة بالهجوم، على الرغم من أن زيلينسكي صرّح بأن الأشخاص الذين ساعدوا في تسهيل العملية «تم سحبهم من الأراضي الروسية.. وهم الآن بأمان».

أخبار ذات صلة

وفي منشور على «تيليغرام» تم حذفه الآن، قالت السلطات المحلية من مدينة أوست كوت في منطقة إيركوتسك إنها تبحث عن رجل من مواليد أوكرانيا يبلغ من العمر 37 عاماً في ما يتعلق بالهجوم بطائرة دون طيار على مطار بيلايا العسكري.

طائرات الدرونز

تُظهر الصور التي نشرها جهاز الأمن الأوكراني عشرات الطائرات المسيّرة السوداء الصغيرة مُخبأة بعناية في كبائن خشبية داخل مستودع، وقد حددها مدونون عسكريون روس في تشيليابينسك.

وقال خبير الطائرات المسيّرة المقيم في المملكة المتحدة الدكتور ستيف رايت، لـ«بي بي سي» إن الطائرات المسيّرة المستخدمة لضرب الطائرات الروسية كانت طائرات رباعية المراوح بسيطة تحمل حمولات ثقيلة نسبياً.

وأضاف أن ما جعل هذا الهجوم «استثنائياً للغاية» هو القدرة على تهريبها إلى روسيا ثم إطلاقها والتحكم بها عن بُعد، وهو ما خلص إلى أنه تم تحقيقه من خلال رابط مُرسل عبر قمر صناعي أو الإنترنت. وقال زيلينسكي إن كل طائرة من الطائرات المسيّرة الـ117 التي تم إطلاقها كان لها طيارها الخاص.

وأشار الدكتور رايت أيضاً إلى أن من المرجح أن الطائرات المسيّرة كانت قادرة على التحليق باستخدام نظام تحديد المواقع العالمي (GPS)، ولكنها ربما تكون قد تغلبت أيضاً على إجراءات التشويش الروسية المحلية من خلال توجيهها يدوياً عن بُعد.

ولم تُفصح كييف عن تفاصيل حول منشأ الطائرات المسيّرة، ولكن منذ بداية الحرب، أصبحت أوكرانيا بارعة للغاية في تصنيعها، ومن المحتمل أن تكون تلك المستخدمة في هذه العملية قد صُنعت محلياً.

وصرح زيلينسكي في خطابه المسائي المصور: «لقد تكبدت روسيا خسائر ملموسة للغاية، وهذا مُبرر».

الأهداف

وفقاً لأوكرانيا، فقد أُصيبت 41 قاذفة إستراتيجية، دُمرت 13 منها على الأقل. ولم تؤكد موسكو أي خسائر في الطائرات، باستثناء قولها إن بعض الطائرات تضررت.

وتُظهر مقاطع فيديو طائرات متضررة في قاعدة أولينيغورسك الجوية في مورمانسك وقاعدة بيلايا الجوية في إيركوتسك.

ويُعتقد أن القاذفات الإستراتيجية الحاملة للصواريخ التي استُهدفت في الهجوم هي – من بين طائرات أخرى – من طراز تو-95، وتو-22، وتو-160، سيكون إصلاحها صعباً، ولأن أياً منها لا يزال قيد الإنتاج، فإن استبدالها مستحيل.

وكشفت صور أقمار صناعية رادارية نشرتها شركة كابيلا سبيس عن أربع قاذفات روسية بعيدة المدى على الأقل متضررة أو مدمرة بشدة في قاعدة بيلايا الجوية. ويتطابق هذا مع لقطات طائرة أوكرانية دون طيار تُظهر أيضاً هجوماً على قاذفة من طراز تو-95.

وقال رئيس جهاز الأمن الأوكراني فاسيل ماليوك: «وفقاً لقوانين وأعراف الحرب، حددنا أهدافاً مشروعة تماماً؛ مطارات عسكرية وطائرات تقصف مدننا المسالمة».

Continue Reading

السياسة

منع خلط أموال الوقف بأموال الناظر

حذّرت الهيئة العامة للأوقاف، من خلط أموال الوقف بأموال الناظر أو غيره، مؤكدة ضرورة الالتزام بالضوابط المالية

حذّرت الهيئة العامة للأوقاف، من خلط أموال الوقف بأموال الناظر أو غيره، مؤكدة ضرورة الالتزام بالضوابط المالية التي تكفل الحوكمة والشفافية في إدارة الأوقاف، وألزمت الهيئة الناظر بعدد من الضوابط الجوهرية في الإدارة المالية، أبرزها: فتح حساب بنكي مستقل باسم الوقف، وعدم خلط أمواله بأي أموال شخصية أو خارجية، وإعداد موازنة تقديرية شاملة لكافة أنشطة الوقف في الأوقاف الكبيرة والمتوسطة، إلى جانب جمع بيانات دقيقة عن المستفيدين الحقيقيين من عوائد الوقف.

أخبار ذات صلة

ودعت الهيئة، جميع النظار إلى المبادرة بإعداد وإيداع القوائم المالية إلكترونياً عبر موقع الهيئة؛ التزاماً بالأنظمة، وتجنباً لأي مخالفات قد تترتب على الإهمال أو التأخر. وأوضحت الهيئة، تصنيف الأوقاف بحسب نوع القوائم المالية المطلوبة: الأوقاف الصغيرة، وتتطلب بياناً مالياً سنوياً يشمل الإيرادات والمصروفات. الأوقاف الكبيرة أو المتوسطة، ويُلزم الناظر بتقديم قوائم مالية مدققة ومعتمدة من محاسبين مرخصين. الأوقاف ذات الانتفاع المباشر، ولا يُطلب منها تقديم بيان مالي سنوي إلا في حال وجود إيرادات أو مصاريف فعلية.

Continue Reading

السياسة

تنفيذي «الألكسو» يوافق على المقترح السعودي بمتابعة الأوضاع التربوية في دول النزاعات والكوارث

اتخذ المجلس التنفيذي للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو) برئاسة السعودية، في اجتماع دورته الـ123،

اتخذ المجلس التنفيذي للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو) برئاسة السعودية، في اجتماع دورته الـ123، في مقر المنظمة في تونس، عددًا من القرارات، في مقدمتها الموافقة على مقترح المملكة بعقد دورة غير عادية للمؤتمر العام لتعيين مدير عام مساعد للمنظمة في منتصف سبتمبر القادم.

وقال رئيس المجلس التنفيذي لمنظمة «الألكسو» هاني المقبل، إن انعقاد اجتماع المجلس يأتي في ظروف استثنائية ومؤلمة، يعيشها الأشقاء في فلسطين، مؤكدًا دعم المجلس التنفيذي الكامل والثابت للموقف الإنساني والأخوي لدعم قطاع غزة في فلسطين المتضررة، وذلك ضمن إطار التعاون والتضامن العربي.

أخبار ذات صلة

وأشار إلى دعم ترشيح الدكتور خالد عنان، مرشح جمهورية مصر العربية، لمنصب مدير عام منظمة اليونسكو، المرشح العربي الوحيد لهذا المنصب المهم، وأضاف، أن المجلس اطّلع على تقرير حول أداء عمل لجنة تطوير آلية عمل المؤتمر العام للألكسو، التي تعد مبادرة من المملكة. ووافق المجلس على المقترح السعودي بتشكيل لجنة متابعة الأوضاع التربوية والثقافية والعلمية للدول في حالة النزاعات والأزمات والكوارث والطوارئ، برئاسة الجمهورية اللبنانية وعضوية 10 دول، كما أقر المقترح السعودي بعقد ملتقى إعلامي لرصد الاحتياجات والأضرار اللاحقة بالأوضاع التربوية والثقافية والعلمية في الدول العربية التي تعاني النزاعات والأزمات والكوارث والطوارئ، في منتصف سبتمبر في مقر المنظمة؛ بهدف تعزيز العمل على التواصل والتنسيق مع الدول المعنية، وتحديد احتياجاتها الفنية والمالية، ووضع خطة للاستجابة لذلك. ودعا المجلس التنفيذي لـ«الألكسو» الإدارة العامة للمنظمة إلى تقديم المحاور الكبرى لمشروع رؤية مستقبلية لخطة عمل المنظمة لما بعد 2028م، وذلك خلال انعقاد الدورة العادية القادمة الـ 124 للمجلس التنفيذي.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .