Connect with us

السياسة

موسكو: لا قرار نهائياً حول مصير القواعد في سورية

فيما أفصحت وكالة «تاس» قبل 3 أيام، أن روسيا تجري مفاوضات مع السلطات السورية الجديدة بشأن الإبقاء على قاعدتيها العسكريتين،

فيما أفصحت وكالة «تاس» قبل 3 أيام، أن روسيا تجري مفاوضات مع السلطات السورية الجديدة بشأن الإبقاء على قاعدتيها العسكريتين، أكد المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف عدم وجود قرارات نهائية بشأن مستقبل القواعد الروسية في سورية حتى الآن.

وردا على سؤال عما إذا كان قد تم اتخاذ قرار بشأن مصير القواعد الروسية في سورية، وما إذا كانت التقارير التي تفيد بأن موسكو تعتبر ليبيا مكاناً جديداً لإنشاء قواعدها، قال: إنه لا توجد قرارات نهائية بشأن هذه المسألة حالياً، وفق ما نقلت عنه وكالة «تاس»، اليوم (الإثنين). وأعلن أن السلطات الروسية على اتصال بممثلي القوى التي تسيطر حالياً على الوضع في سورية، لافتا إلى أن كل هذا سيتحدد من خلال الحوار.

وتمتلك روسيا قاعدتين عسكريتين في سورية هما المركز اللوجستي للبحرية الروسية في طرطوس، وأنشأت القاعدة السوفيتية في طرطوس عام 1971 بموجب اتفاقية ثنائية، وقاعدة حميميم الجوية الواقعة على بعد نحو 20 كيلومترا جنوب شرقي اللاذقية، والتي تأسست في 30 سبتمبر 2015 لتنفيذ عملية عسكرية بهدف دعم الجيش السوري في مكافحة تنظيم داعش.

من جهة أخرى، اعتبر وزير الخارجية الهولندي كاسبار فيلدكامب أن من السابق لأوانه رفع «هيئة تحرير الشام» من قوائم العقوبات الأوروبية. وقال في تصريح له، اليوم (الإثنين): إن رفع العقوبات عن سورية سيكون مرتبطاً بإطلاق مسار سياسي وضمان حقوق الأقليات. ورهن دعم دمشق بإغلاق قواعد روسيا في سورية، مؤكدا أن ذلك ضمن الشروط الأوروبية.

من جهتها، أعلنت مسؤولة السياسة الخارجية والأمن الأوروبية كايا كالاس أن المجلس الأوروبي سيرسل دبلوماسياً كبيراً اليوم إلى دمشق لإجراء مباحثات، وذلك قبيل اجتماع أوروبي مرتقب لبحث الأوضاع السورية والتطورات المتسارعة التي شهدتها البلاد خلال الأيام الماضية. وذكرت أن اجتماع وزراء الخارجية الأوروبيين سيناقش كيفية التعامل مع القيادة السورية الجديدة.

السياسة

ترمب يلغي التصاريح الأمنية لكامالا هاريس وهيلاري كلينتون

كشفت مذكرة صادرة عن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ألغى التصاريح الأمنية الممنوحة لكل من كامالا هاريس

كشفت مذكرة صادرة عن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ألغى التصاريح الأمنية الممنوحة لكل من كامالا هاريس نائبة الرئيس السابقة وهيلاري كلينتون وآخرين.

وكان ترمب قد ألغى في وقت سابق التصريح الأمني للرئيس السابق جو بايدن المنتمي للحزب الديمقراطي. وخاض ترمب انتخابات الرئاسة أمام هيلاري كلينتون في 2016 وأمام هاريس في انتخابات العام الماضي.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

أغلى مقاتلة في التاريخ.. ما هي «إف- 47» الشبحية التي أعلن عنها ترمب؟

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، عن فوز شركة «بوينغ» بعقد ضخم لتطوير المقاتلة الشبحية «إف-47» وهي طائرة من الجيل

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، عن فوز شركة «بوينغ» بعقد ضخم لتطوير المقاتلة الشبحية «إف-47» وهي طائرة من الجيل السادس تندرج ضمن برنامج الهيمنة الجوية للجيل التالي (NGAD) التابع لسلاح الجو الأمريكي، والتي من المتوقع لها أن تكون أغلى طائرة مقاتلة في التاريخ.

وأكد ترمب خلال مؤتمر صحفي عُقد في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض، حضره وزير الدفاع بيت هيغسيث، ورئيس أركان سلاح الجو الجنرال ديفيد ألوين، ما يعكس أهمية هذا الإعلان على المستوى العسكري والاستراتيجي، أن «إف-47» ستكون الأكثر تقدمًا في تاريخ القوات الجوية، حيث تجمع بين التخفي الفائق، والسرعة غير المسبوقة التي قد تتجاوز 2 ماخ (أكثر من 2470 كم/ساعة)، وقدرات قتالية مدعومة بالذكاء الاصطناعي.

وكشف ترمب أن نسخة تجريبية من الطائرة كانت تحلق سرًا منذ خمس سنوات، مما يبرز السرية العالية التي اكتنفت مراحل تطويرها، مؤكدًا أن هذه المقاتلة تمثل نقلة نوعية في تعزيز التفوق الجوي الأمريكي على حد وصف الرئيس الأمريكي، مشيرا إلى أن «إف-47» ستحل تدريجيًا محل مقاتلة «إف-22 رابتور»، التي طورتها «لوكهيد مارتن» لتقدم بديلاً أكثر كفاءة وأقل تكلفة، مع قدرة أعلى على التكيف مع التهديدات المستقبلية.

يأتي هذا الإعلان بعد منافسة حامية استمرت أكثر من عامين بين «بوينغ» و«لوكهيد مارتن»، حيث فازت «بوينغ» بالعقد الذي تقدر قيمته الأولية بنحو 20 مليار دولار، مع توقعات بأن يصل إجمالي الاستثمارات إلى مئات المليارات على مدى عقود.

ضمان الهيمنة الجوية الأمريكية

تُعد «إف-47» حجر الزاوية في برنامج «الجيل التالي للهيمنة الجوية» المعروف باسم NGAD» » الذي يهدف إلى الحفاظ على هيمنة الولايات المتحدة الجوية في مواجهة القوى العظمى مثل الصين وروسيا، اللتين تعملان على تطوير مقاتلات متقدمة، وهو ما أكد عليه الرئيس الأمريكي من أن الطائرة تهدف إلى ضمان استمرار السيطرة الأمريكية على الأجواء، مشيرًا إلى أنها ستكون جاهزة لمواجهة أي خصم في أي وقت ومكان.

أخبار ذات صلة

وتحمل المقاتلة الجديدة التي أعلن عنها الرئيس الأمريكي، خصائص مميزة في مقدمتها: التخفي المتقدم بما تلمكه من تقنيات تجعلها شبه غير مرئية للرادارات المعادية، بجانب قدرتها على التكامل مع الطائرات المسيرة، فهي مصممة للعمل جنبًا إلى جنب مع أسراب من الطائرات دون طيار ضمن مفهوم «الجناح الموالي» مما يعزز مرونتها القتالية، إضافة ما تمتاز به من قدرات الذكاء الاصطناعي، وقدرات متطورة لاتخاذ القرار بشكل شبه مستقل في ساحة المعركة، والسرعة والمناورة، بما تملكه من محركات حديثة تتيح أداءً فائقًا في الظروف القتالية القاسية، والتسليح المتطور، من أنظمة أسلحة دقيقة بعيدة المدى تتفوق على المقاتلات الحالية.

قدرات غير مسبوقة

يُنظر إلى «إف-47» كجسر بين هذه الأنواع، حيث تجمع بين التخفي، التكنولوجيا الحديثة، والتكامل مع الأنظمة غير المأهولة، مما يعزز قدرة سلاح الجو على مواجهة التحديات المستقبلية في بيئات شديدة التنافس مثل المحيطين الهندي والهادئ.

وبحسب وكالة «أسوشييتد برس»، فإن وزارة الدفاع الأمريكية تتوقع أن تتمتع الطائرة بقدرات اختراقية متطورة تفوق الأسطول الجوي الحالي، ما يجعلها أساسية في أي مواجهة محتملة مع الصين أو خصوم آخرين، بينما ستكون الطائرة قادرة على العمل كقائد لأسطول من الطائرات المُسيّرة المستقبلية، المصممة لاختراق الدفاعات الجوية المتقدمة.

وتبلغ قيمة العقد الأولي لإنتاج النسخة المخصصة للقوات الجوية نحو 20 مليار دولار، فيما تقدر ميزانية البحث والتطوير بـ 16 مليار دولار حتى عام 2028، ومن المتوقع أن تصل التكلفة الإجمالية للمشروع إلى مئات المليارات من الدولارات نظرًا للعدد الكبير من الطائرات المخطط إنتاجها.

Continue Reading

السياسة

ترمب ينحاز لـ«ماسك»: الإعلام الأمريكي «فاشل».. الأخبار المزيفة عدو للشعب

شن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب هجوماً لاذعاً على صحيفة «نيويورك تايمز» وشبكة «CNN»، متهماً إياهما باختلاق الأخبار

شن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب هجوماً لاذعاً على صحيفة «نيويورك تايمز» وشبكة «CNN»، متهماً إياهما باختلاق الأخبار ونشر تقارير مضللة.

جاء ذلك في منشور على منصة «تروث سوشيال»، تزامناً مع زيارة مرتقبة للملياردير إيلون ماسك، الذي يرأس وزارة الكفاءة الحكومية، إلى البنتاغون اليوم (الجمعة).

وأشار «ترمب» إلى تقرير لـ«نيويورك تايمز» زعم أن ماسك سيطلع على خطط عسكرية سرية تتعلق بمواجهة محتملة مع الصين، واصفاً الصحيفة بأنها «فاشلة ومروجة للأكاذيب».

واستطرد «ترمب» في انتقاده، مدعياً أن القصة تهدف إلى الإيحاء بأن «ماسك» قد يواجه صراعاً داخلياً يدفعه لتسريب أسرار عسكرية للمسؤولين الصينيين بسبب مصالحه التجارية في الصين.

كما وجه «ترمب» انتقادات حادة لشبكة «CNN»، واصفاً إياها بـ«المزيفة»، ومشيراً إلى تراجع شعبيتها، بعد أن تبنت الرواية ذاتها التي اعتبرها سخيفة وربما تشهيرية.

ولم يتوقف هجوم «ترمب» عند هذا الحد، بل طال مراسلة نيويورك تايمز ومحللة «سي إن إن» «ماجي هابرمان»، التي لقبها بـ«ماجوت هاجرمان»، مهاجماً تقاريرها ومصداقيتها، ومتهماً إياها بالاعتماد على مصادر وهمية.

أخبار ذات صلة

وأضاف أنها لعبت دوراً في خدعة التحقيقات الروسية، معتبراً أن جائزة «بوليتزر» التي حصلت عليها فقدت قيمتها بسببها.

واختتم «ترمب» منشوره بالتأكيد على أن الأخبار المزيفة هي عدو الشعب، نافياً أن يكون «ماسك» سيطلع على أي معلومات حساسة تتعلق بالصين.

في المقابل، أكد وزير الدفاع بيت هيجسيث أن لقاء «ماسك» مع البنتاغون سيركز على تعزيز الابتكار والكفاءة، بينما نقلت «نيويورك تايمز» عن مصادر أن الجلسة قد تشمل مناقشة خطط عسكرية سرية.

وأثارت هذه التطورات تساؤلات حول تضارب المصالح المحتمل لماسك، الذي يدير شركات كبرى مثل «سبيس إكس وتسلا»، وهي من أهم موردي البنتاغون، إلى جانب امتلاكه استثمارات ضخمة في الصين، ما يجعله في موقع حساس بين دوره الحكومي ومصالحه التجارية.

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .