Connect with us

السياسة

من يخلف هنية في رئاسة «حماس»؟

فيما تتكتم حركة حماس على المشاورات الجارية، التي أعلنت أنها بدأت، (السبت)، بين أعضاء مجلس شوراها وأعضاء المكتب

فيما تتكتم حركة حماس على المشاورات الجارية، التي أعلنت أنها بدأت، (السبت)، بين أعضاء مجلس شوراها وأعضاء المكتب السياسي لاختيار خليفة لرئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية الذي قتل في قصف استهدف مقر إقامته في العاصمة الإيرانية طهران، (الأربعاء) الماضي، كشفت أنباء اختيار المجلس محمد إسماعيل درويش رئيساً جديداً للمكتب السياسي.

ونقلت «قناة العربية» عن ما وصفتها بـ«المصادر» أنه تم اختيار محمد إسماعيل درويش رئيساً للمكتب السياسي لحماس خلفاً لهنية، لحين إجراء انتخابات داخل الحركة، مبينة أن درويش يقيم في قطر، وحسب النظام الأساسي للحركة فإن أعضاء مجلس الشورى المركزي، الذي يضم حوالى 50 عضواً، من بينهم أعضاء المكتب السياسي المركزي هم من ينتخبون الرئيس.

وخاض أربعة من قيادات حماس المنافسة على تولي رئاسة الحركة بينهم خالد مشعل الذي نجا من محاولة اغتيال إسرائيلية عام 1997 في الأردن، لكن قيادات عارضت انتخابه لأسباب مرتبطة بانتقاداته السابقة لعدد من الدول، وكان مشعل قد رأس المكتب السياسي للحركة بعد اغتيال أحمد ياسين وعبدالعزيز الرنتيسي.

وبحسب المعلومات فإن خليل الحية، نائب هنية كان من بين المتنافسين، كونه مقرباً من قائد حماس في غزة يحيى السنوار وأبرز مؤيدي الكفاح المسلح ضد إسرائيل، الذي نجا من محاولات اغتيال عدة، إضافة إلى عضو المكتب السياسي للحركة موسى أبو مرزوق الذي يتميز بنهج براغماتي، لكنه يؤيد وقف إطلاق نار طويل الأمد مع إسرائيل وقبول حدود 1967 حدوداً للدولة الفلسطينية، واتهمته واشنطن بجمع الأموال للجناح المسلح لحماس واعتقلته ليتم فيما بعد إطلاقه ولا يزال يعيش في المنفى بعدد من الدول، في حين ترشح زاهر جبارين الذي كان يمثل الذراع الأيمن لهنية والمسؤول عن الشؤون المالية لحماس وأحد كبار القيادات الذي اعتقلته إسرائيل وأفرجت عنه في صفقة تبادل عام 2011، ويتهم بتورطه في أنشطة غسيل أموال لصالح الحركة وبتجنيد أشخاص لهذا الغرض.

وتشير المعلومات إلى أن يحيى السنوار هو المرشح الرابع الذي انتخب رئيساً للحركة في غزة عام 2017، ويعتبر من مؤيدي الخط المتشدد، أمضى 23 عاماً في السجون الإسرائيلية قبل الإفراج عنه 2011 ضمن صفقة، وهو مطلوب دولياً ومُدرج على قائمة «الإرهابيين الدوليين» الأمريكية.

السياسة

جازان: مساعد وزير التعليم للتطوير والتحول يدشن ملتقى ومعرض التوعية بالأمن السيبراني

دشّن مساعد وزير التعليم للتطوير والتحول المهندس مرهف بن محمد المدني، اليوم، ملتقى التوعية بالأمن السيبراني «لا

دشّن مساعد وزير التعليم للتطوير والتحول المهندس مرهف بن محمد المدني، اليوم، ملتقى التوعية بالأمن السيبراني «لا تفتح لهم باب» والمعرض المصاحب الذي تستضيفه الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان في مركز الأمير سلطان الحضاري بمدينة جازان؛ بهدف رفع مستوى الوعي بالأمن السيبراني في المجتمع التعليمي، بحضور المدير العام للتعليم بالمنطقة ملهي بن حسن عقدي.

وأكد مساعد وزير التعليم للتطوير والتحول أن الأمن السيبراني أصبح مطلباً أساسياً لجميع المؤسسات والجهات الحكومية، وضرورة لحماية بنيتها الرقمية وضمان استمرارية أعمالها بكفاءة وأمان، مشيراً إلى أن وزارة التعليم تسعى بمتابعة وتوجيه وزير التعليم لتعزيز مفاهيم الأمن السيبراني ورفع مستوى الوعي لجميع منسوبيها، بما يضمن حمايتهم من الوقوع في الحوادث السيبرانية.

وأضاف أن هذه الحملة تُعد امتداداً لجهود وزارة التعليم في مجال الأمن السيبراني، وتهدف إلى نشر الوعي بالممارسات الآمنة، من خلال ما تنفذه الإدارة العامة للأمن السيبراني بالتعاون مع إدارات التعليم العامة بمناطق المملكة، لحماية المجتمع التعليمي من التهديدات والمخاطر السيبرانية.

من جانبه، نوّه المدير العام للتعليم بالمنطقة ملهي عقدي إلى أهمية وقيمة البيانات والمعلومات والمعارف التي تشكل ثروة وطنية كبرى تستلزم حمايتها من هجمات أعداء الوطن وهو ما تحرص عليه قيادتنا الرشيدة -أيدها الله- بوضع الخطط الفعالة بمتابعة من وزارة التعليم، بما يضمن حماية القيم وتحصين البيئات التعليمية ووسائطها الرقمية.

أخبار ذات صلة

وتضمن الملتقى ورقة عمل وأوبريتاً، وفقرات ومشاهد استعراضية، وعرضاً مرئياً، إلى جانب فقرة التكريم، كما يشهد المعرض الذي يستمر لمدة يومين ورشاً توعوية وجلسات إرشادية، وأنشطة تفاعلية تحاكي الهجمات السيبرانية، إلى جانب مسابقات وألعاب تعليمية تهدف إلى ترسيخ مفاهيم الأمن السيبراني في المجتمع التعليمي، وتمكين الأفراد من التعرف على المخاطر السيبرانية والتصدي لها بفعالية.

يُذكر أن تعليم جازان يعتبر المحطة الثامنة للمعرض الذي تُشرف عليه الإدارة العامة للأمن السيبراني بوزارة التعليم، بالتعاون مع إدارات التعليم العامة بالمناطق.

Continue Reading

السياسة

جازان: مساعد وزير التعليم للتطوير والتحول يدشن ملتقى ومعرض التوعية بالأمن السيبراني

دشّن مساعد وزير التعليم للتطوير والتحول المهندس مرهف بن محمد المدني، اليوم، ملتقى التوعية بالأمن السيبراني «لا

دشّن مساعد وزير التعليم للتطوير والتحول المهندس مرهف بن محمد المدني، اليوم، ملتقى التوعية بالأمن السيبراني «لا تفتح لهم باب» والمعرض المصاحب الذي تستضيفه الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان في مركز الأمير سلطان الحضاري بمدينة جازان؛ بهدف رفع مستوى الوعي بالأمن السيبراني في المجتمع التعليمي، بحضور المدير العام للتعليم بالمنطقة ملهي بن حسن عقدي.

وأكد مساعد وزير التعليم للتطوير والتحول أن الأمن السيبراني أصبح مطلباً أساسياً لجميع المؤسسات والجهات الحكومية، وضرورة لحماية بنيتها الرقمية وضمان استمرارية أعمالها بكفاءة وأمان، مشيراً إلى أن وزارة التعليم تسعى بمتابعة وتوجيه وزير التعليم لتعزيز مفاهيم الأمن السيبراني ورفع مستوى الوعي لجميع منسوبيها، بما يضمن حمايتهم من الوقوع في الحوادث السيبرانية.

وأضاف أن هذه الحملة تُعد امتداداً لجهود وزارة التعليم في مجال الأمن السيبراني، وتهدف إلى نشر الوعي بالممارسات الآمنة، من خلال ما تنفذه الإدارة العامة للأمن السيبراني بالتعاون مع إدارات التعليم العامة بمناطق المملكة، لحماية المجتمع التعليمي من التهديدات والمخاطر السيبرانية.

من جانبه، نوّه المدير العام للتعليم بالمنطقة ملهي عقدي إلى أهمية وقيمة البيانات والمعلومات والمعارف التي تشكل ثروة وطنية كبرى تستلزم حمايتها من هجمات أعداء الوطن وهو ما تحرص عليه قيادتنا الرشيدة -أيدها الله- بوضع الخطط الفعالة بمتابعة من وزارة التعليم، بما يضمن حماية القيم وتحصين البيئات التعليمية ووسائطها الرقمية.

أخبار ذات صلة

وتضمن الملتقى ورقة عمل وأوبريتاً، وفقرات ومشاهد استعراضية، وعرضاً مرئياً، إلى جانب فقرة التكريم، كما يشهد المعرض الذي يستمر لمدة يومين ورشاً توعوية وجلسات إرشادية، وأنشطة تفاعلية تحاكي الهجمات السيبرانية، إلى جانب مسابقات وألعاب تعليمية تهدف إلى ترسيخ مفاهيم الأمن السيبراني في المجتمع التعليمي، وتمكين الأفراد من التعرف على المخاطر السيبرانية والتصدي لها بفعالية.

يُذكر أن تعليم جازان يعتبر المحطة الثامنة للمعرض الذي تُشرف عليه الإدارة العامة للأمن السيبراني بوزارة التعليم، بالتعاون مع إدارات التعليم العامة بالمناطق.

Continue Reading

السياسة

عون وعباس: حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية

تفق الرئيسان اللبناني جوزيف عون والفلسطيني محمود عباس على حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية، مؤكدين أن زمن سلاح

تفق الرئيسان اللبناني جوزيف عون والفلسطيني محمود عباس على حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية، مؤكدين أن زمن سلاح المخيمات قد «ولى».

وبدأ عباس اليوم (الأربعاء)، زيارة رسمية إلى لبنان تستمرّ 3 أيام، هي الأولى له منذ 2017. واستقبل عون أبو مازن في القصر الرئاسي في بعبدا، ومن المقرر أن يلتقي خلال الزيارة رئيس مجلس النواب نبيه بري، ورئيس الحكومة نواف سلام.

وفي بيان مشترك نشرته الرئاسة اللبنانية، أكد الجانبان التزامهما بمبدأ حصرية السلاح بيد الدولة اللبنانية، وإنهاء أي مظاهر خارجة عن منطق الدولة اللبنانية، وشددا على أن زمن السلاح الخارج عن سلطة الدولة اللبنانية، قد انتهى.

واتفق الرئيسان اللبناني والفلسطيني على تشكيل لجنة مشتركة لبنانية فلسطينية لمتابعة أوضاع المخيمات الفلسطينية في لبنان، والعمل على تحسين الظروف المعيشية للاجئين، مع احترام السيادة اللبنانية والالتزام بالقوانين اللبنانية.

وتمسك الجانبان بضرورة التوصل إلى سلام عادل وثابت في المنطقة يسمح للشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة، وفق قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة، يعطي كل بلدان المنطقة وشعوبها حقوقها المحقة والمشروعة.

وسبق أن شدّد الرئيس اللبناني على أن «حصرية السلاح يجب أن تكون بيد الدولة، وقرار الحرب والسلم بيدها». وقال إنه لا يتكلم فقط عن السلاح اللبناني بل عن السلاح غير اللبناني، السلاح الفلسطيني في المخيمات. وقال إن الجيش اللبناني فكّك ستة معسكرات تدريب فلسطينية «ثلاثة في البقاع (شرق)، وواحد جنوب بيروت، واثنان في الشمال»، وتمّت مصادرة الأسلحة وتدمير المنشآت كلها، وأصبحت المنطقة خالية من السلاح.

وأفاد مصدر حكومي لبناني بأن زيارة أبو مازن تهدف إلى وضع آلية تنفيذية لتجميع وسحب السلاح من المخيمات.

وكان عضو اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير الفلسطينية أحمد مجدلاني قال أمس (الثلاثاء)، إن عباس سيبحث مع المسؤولين اللبنانيين خلال زيارته لبيروت موضوع السلاح في المخيمات الفلسطينية.

وأضاف: السلاح الفلسطيني الموجود في المخيمات سيكون واحداً من القضايا على جدول النقاش بين الرئيس عباس والرئيس اللبناني جوزيف عون والحكومة اللبنانية. ولفت إلى أن الرئيس الفلسطيني له موقف سابق في موضوع السلاح الفلسطيني في لبنان منذ العام 2010، ويعتبر أن هذا السلاح يجب أن يكون عاملاً إيجابياً في ضمان الأمن والسلم الأهلي في لبنان. وبين أن البحث سيتطرّق إلى أوضاع شعبنا وحقوقه المدنية في العمل والمساهمة في الحياة اللبنانية.

ويُقدّر عدد اللاجئين الفلسطينيين المقيمين في مخيمات مكتظة في لبنان بنحو 250 ألفاً. وهم يعيشون في ظروف صعبة غالباً، ويمنع الفلسطينيون من العمل في قطاعات عدة في لبنان.

وبموجب اتفاق طويل الأمد، تتولى الفصائل الفلسطينية مسؤولية الأمن داخل المخيمات التي يمتنع الجيش اللبناني عن دخولها.

وكان السلاح الفلسطيني عنصراً أساسياً في الحرب الأهلية اللبنانية (1975 – 1990).

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .