Connect with us

السياسة

من هم أبرز القادة الغائبين عن الجمعية العامة للأمم المتحدة؟

فيما تنطلق الاجتماعات السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة الأسبوع القادم، فإن الأمر اللافت في دورتها الـ78 غياب

فيما تنطلق الاجتماعات السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة الأسبوع القادم، فإن الأمر اللافت في دورتها الـ78 غياب عدد من رؤساء وقادة العالم أبرزهم: الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والصيني شي جين بينغ، والروسي فلاديمير بوتين، ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، ورئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، ما يعني أن زعيماً واحداً فقط من الدول الخمس التي لديها مقاعد دائمة في مجلس الأمن الدولي سيحضر الاجتماع.

ويعتقد مراقبون أن غياب سوناك ربما يكون الأكثر إثارة للاستغراب، خصوصاً أن الاجتماعات المرتقبة ستكون أول جمعية عامة له منذ توليه منصبه في شهر أكتوبر الماضي.

ماكرون لم يتخلف سوى مرة واحدة عن الجمعية العامة للأمم المتحدة لكن غيابه المتوقع يثير الدهشة بالنسبة لرئيس يصر على عدم تفويت أي اجتماع دبلوماسي.

وعلى الرغم أن قصر الإليزيه لم يعلن رسمياً غياب ماكرون، إلا أن مجلة «بوليتيكو» نقلت عن مصادر من الدوائر المقربة من ماكرون قولها في تبرير لغيابه، إنه منشغل بجدول مزدحم، إذ يستضيف ملك بريطانيا تشارلز الثالث في زيارة تم تأجيلها بسبب الاضطرابات في فرنسا. ومن المقرر أن يستقبل ماكرون البابا فرانسيس في مدينة مرسيليا الساحلية نهاية الأسبوع القادم.

وبحسب المجلة، فقد شارك ماكرون في أعمال قمة مجموعة الـ20 المنعقدة أخيراً في الهند، لكنه فضل الغياب عن اجتماعات الأمم المتحدة بالنظر إلى أن خطابه لن يكون مقنعاً خصوصاً في ما يتعلق بالإصلاحات سواء الداخلية أو للسياسة الخارجية.

وقال وزير فرنسي (فضل عدم نشر هويته): إن هناك مسألة توازن ووقت بالنسبة لماكرون والنقطة الأخرى للجمعية العامة للأمم المتحدة هي إلقاء خطاب بارز، وبالنظر لعدم وجود إصلاح شامل للسياسة الخارجية الفرنسية، فلا حاجة إذن للقيام بذلك كل عام.

ويرى محللون أن غياب الرئيس الفرنسي من شأنه أن يبعث رسائل سلبية تتقاطع عند التجاهل والتضارب.

من جهتها، قالت النائبة عن حزب «النهضة» آن جينيتيه إنها فوجئت للغاية حين علمت بأن ماكرون لن يحضر الاجتماعات، واعتبرت أن ذلك خسارة لنا، أنا مقتنعة بأن الذهاب إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة مفيد، فهناك الخطب الكبيرة والمحادثات الدبلوماسية المكثفة.

السياسة

إسلام آباد تمنع السفن الهندية.. ونيودلهي تحظر مشاهير باكستان

أعلنت السلطات الباكستانية حظرا فوريا على دخول السفن التي ترفع العلم الهندي إلى الموانئ الباكستانية. وأفادت وزارة

أعلنت السلطات الباكستانية حظرا فوريا على دخول السفن التي ترفع العلم الهندي إلى الموانئ الباكستانية. وأفادت وزارة الشؤون البحرية الباكستانية، اليوم (الأحد)، بأنه لن يتم السماح لأي سفينة تحمل العلم الباكستاني بالرسو في الموانئ الهندية أيضا، حسب ما نقلت صحيفة «ذا نيوز» الباكستانية.

تأتي هذه التطورات في إطار الحرب الكلامية وعلى خلفية التوترات المستعرة منذ أسبوعين بين الهند وباكستان على خلفية الهجوم الدامي الذي وقع في 22 أبريل الماضي بكشمير وأدى إلى مقتل العشرات.

من جانبها، عمدت نيودلهي التي منعت سابقا استيراد جميع السلع من باكستان أو المنقولة عبرها وأغلقت مجالها الجوي أمام الطائرات الباكستانية، وأعلنت تعليق العمل باتفاقية تقاسم مياه نهر السند؛ إلى فتح حرب على المشاهير.

وحجبت الهند، أمس (السبت)، حسابات مشاهير باكستانيين في مجال الفن والرياضة على وسائل التواصل الاجتماعي، لتوسع بذلك من نطاق إجراءاتها الانتقامية ضد إسلام آباد التي شملت حظرا تجاريا وإيقافا للخدمات البريدية.

وحظرت حساب رئيس الوزراء الباكستاني السابق قائد فريق الكريكيت عمران خان، على «إنستغرام» في الهند. وحجبت حسابات نجمي بوليوود فؤاد خان وعاطف إسلام، إضافة إلى مجموعة واسعة من لاعبي الكريكيت، بينهم بابر أعظم ومحمد رضوان، إضافة إلى اللاعبين المتقاعدين شاهد أفريدي ووسيم أكرم.

فيما لم يعد حساب «إنستغرام» الخاص بالبطل الأولمبي أرشد نديم متاحا للمستخدمين الهنود، ما يعكس اتساع نطاق الحملة الأمنية لتتجاوز حدود الكريكيت.

وفي 28 أبريل الماضي، حظرت الهند أكثر من 12 قناة باكستانية، بينها قنوات إخبارية على «يوتيوب»، بزعم أن محتواها «استفزازي».

ومنذ الهجوم الذي وقع في الجزء الهندي من كشمير، وأودى بحياة 26 شخصا، ووُصف بأنه الأعنف منذ سنوات، تبادل البلدان الاتهامات والمناوشات المحدودة على الحدود بين الجيشين. وأعلن الجيش الباكستاني أمس، أنه أجرى تجربة على إطلاق صواريخ أرض-أرض من طراز عبدلي التي يصل مداها إلى 450 كلم، ما فاقم التوتر بين الطرفين. وتقسم منطقة كشمير المتنازع عليها بين الهند وباكستان، فيما تطالب كلاهما بأحقيتها فيها بالكامل. وقد خاض البلدان حربين عامي 1948 و1965 حول هذا الإقليم.

أخبار ذات صلة

Continue Reading

السياسة

«الأرصاد» تحذر: أمطار غزيرة على منطقة الباحة

رفع المركز الوطني للأرصاد درجة الإنذار في منطقة الباحة والأجزاء المحيطة بها إلى تحذير متقدم، بهطول أمطار غزيرة،

رفع المركز الوطني للأرصاد درجة الإنذار في منطقة الباحة والأجزاء المحيطة بها إلى تحذير متقدم، بهطول أمطار غزيرة، مصحوبة برياح شديدة السرعة، وانعدام في مدى الرؤية الأفقية، وجريان السيول، وتساقط البرد، وصواعق رعدية.

وبيّن المركز أنَّ التحذير يشمل مدينة الباحة ومحافظات العقيق، والقرى، والمندق، وبلجرشي، وبني حسن، والأجزاء المجاورة لها.

وفي السياق ذاته، أصدر المركز تنبيهاً متقدّماً بهطول أمطار متوسطة مصحوبة برياح شديدة السرعة، وشبه انعدام في مدى الرؤية، وتساقط البرد، وجريان السيول، وصواعق رعدية، على محافظات القطاع التهامي، المخواة، وقلوة، والحجرة، وغامد الزناد، والأجزاء المجاورة لها.

أخبار ذات صلة

وبيّن المركز أن الحالتين تستمران -بمشيئة الله تعالى- حتى الساعة الثامنة مساءً.

Continue Reading

السياسة

إيهود باراك يحذر: إسرائيل على شفا كارثة

شن رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود باراك هجوما حادا على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بسبب سوء إدارته للحرب.

شن رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود باراك هجوما حادا على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بسبب سوء إدارته للحرب. ودعا إلى عصيان مدني من أجل إسقاطه، في ظل تزايد خسائر الجيش في غزة، محذرا من أن إسرائيل على شفا كارثة.

واتهم خلال مقابلة مع الإذاعة العامة الإسرائيلية، نتنياهو، بـ«خلط الأوراق» ومحاولة التهرب من التحقيق الرسمي الذي كان من المفترض إجراؤه بعد انتهاء الحرب.

وحذّر باراك من أن إسرائيل على شفا كارثة، وأن مكانتها الدولية معرضة للخطر، مؤكدا أن نتنياهو مسؤول عن الأزمة المستمرة.

وعلق باراك على مقطع فيديو بثته كتائب القسام للأسير الإسرائيلي ماكسيم هركين، بقوله: «لو كنت في الحكم لذهبت إلى صفقة فورا حتى بثمن إنهاء الحرب».

وفي حديثه مع القناة الـ13 الإسرائيلية، دعا باراك إلى عصيان مدني جماعي حتى إسقاط رئيس الحكومة واتخاذ مسارات قضائية لإجباره على التنحي، قائلا: «يجب إخراج نتنياهو لعدم الأهلية».

وأفاد بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب «ليس مع نتنياهو لا في موضوع غزة ولا ملف إيران وسيتضح هذا خلال أسابيع».

وانتقد باراك، رئيس الوزراء لمحاولته إظهار أنه وترمب على وفاق تام، بينما في الواقع، تخلى ترمب منذ فترة طويلة عن خطته لإقامة (ريفييرا) في قطاع غزة، وهو يركز الآن على قضايا أخرى.

وكان باراك، اعتبر أن خطة الرئيس الأمريكي لتهجير أهالي غزة تهدف لإنقاذ نتنياهو من أزمته السياسية. ووصف الخطة بأنها ضرب من «الخيال ولم تتم دراستها بجدية»، مشددا على أنها غير قابلة للتنفيذ وقد تثير استياء دول عربية.

ونقلت صحيفة «يسرائيل هيوم» عن باراك قوله: إن إسرائيل تتعثر بلا إستراتيجية ولا خطة عمل في غزة، موجها تحذيراته لنتنياهو من البقاء الطويل في القطاع.

وردا على ذلك، قال حزب الليكود بزعامة نتنياهو إنه «لن يقبل مواعظ أخلاقية من شخصٍ مشغولٍ بتمزيق المجتمع الإسرائيلي».

أخبار ذات صلة

Continue Reading

Trending

جميع الحقوق محفوظة لدى أخبار السعودية © 2022 .